
خالد عيسى: نلعب في المجموعة الحديدية
أعرب خالد عيسى قائد فريق العين عن سعادته الغامرة بالمشاركة في مونديال الأندية 2025، مؤكداً أن تمثيل «الزعيم» في هذا المحفل العالمي لحظة تاريخية له ولزملائه.
وقال خالد عيسى: «سعيد بتمثيل العين في بطولة بهذا الحجم، مجموعتنا صعبة، بل حديدية، وتضم فرقاً قوية كيوفنتوس ومانشستر سيتي والوداد».
وأضاف: «اليوفي يبقى من عمالقة أوروبا، ومانشستر سيتي فريق يفوق التوقعات، حتى وإن مرّ بموسم صعب، فإنه يبقى قوياً بعناصر القادرة على صناعة الفارق».
وعن سر العبور إلى الدور الثاني، اختصر اللاعب ذلك بجملة واحدة، قائلاً: «قوة الفريق»، في إشارة إلى إظهار الشخصية وعدم التهاون في أي مواجهة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
ليما والوصل.. قصة وفاء لا تنتهي
بعض قصص الوفاء لا تُكتب بالحبر وإنما تظل محفورة في ذاكرة الجمهور. هذه هي حكاية اللاعب فابيو ليما مع نادي الوصل، الذي سيواصل رحلة العطاء مع «الإمبراطور» لأكثر من عقد من الزمان، بعد أن زفّ النادي الأخبار السارة للجماهير الوصلاوية بإعلان استمرار اللاعب في واحدة من أطول وأجمل قصص الحب والوفاء في عالم كرة القدم. وأشعل جمهور الوصل منصات التواصل الاجتماعي في الساعات الماضية احتفالاً باستمرار «الساحر» ليما، بعد مطالبات واسعة بعودته عقب إعلانه في وقت سابق عن انتهاء مشواره مع «الإمبراطور»، لتعود المياه إلى مجاريها سريعاً، بعد الاتفاق على مواصلة رحلة اللاعب وسط ترحيب كبير من الجماهير التي لطالما اعتبرت ليما أحد أساطيره. وعبر جمهور «الإمبراطور» عن سعادتهم بهذا الخبر السعيد، الذي أثلج صدور كل العشاق والمحبين لنادي الوصل، متوجهين بخالص الشكر والعرفان إلى سمو الشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم، رئيس النادي، الداعم الكبير لهذا الكيان العريق. ونشر النادي في حسابه على منصة «إكس»: «بعض القصص ترفض النهاية وتنتصر بالوفاء بدعم سمو رئيس النادي.. فابيو ليما مستمر حيث ينتمي». وتوجه ليما بخالص الشكر إلى سمو الشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم، رئيس نادي الوصل، ونشر اللاعب على صفحته في «إنستغرام» صورة لسمو رئيس النادي كتب فيها: «كلي امتنان إلى الأبد.. لقد عدت». وشارك ليما منذ انضمامه مع الوصل عام 2014 في 352 مباراة، وسجل 236 هدفاً، ونجح في صناعة 80 هدفاً، قبل أن يكتب اسمه في تاريخ النادي كونه أفضل هداف لفريق الوصل في الدوري الإماراتي برصيد 176 هدفاً. وبتجديد عقده يفتح فابيو ليما فصلاً جديداً في علاقته مع الوصل، النادي الذي لطالما وصفه بـ«بيته» خاصة في ظل العلاقة الاستثنائية، التي تربطه بجمهور «الإمبراطور» على مدار أكثر من 11 عاماً. شكر وعرفان وتوجه أحمد الطنيجي، رئيس مجلس إدارة شركة الوصل لكرة القدم، بجزيل الشكر والعرفان إلى سمو الشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم، رئيس نادي الوصل، على دعمه المتواصل، ورعايته الكريمة، وحرصه الدائم على متابعة كل التفاصيل في نادي الوصل. وأعرب الطنيجي عن سعادته باستمرار اللاعب مع الفريق قائلاً: «يُسعدني باسم مجلس إدارة شركة الوصل لكرة القدم، أن أرحب بتجديد عقد نجمنا المحبوب فابيو ليما، الذي لطالما كان جزءاً من عائلة الوصل». وأضاف الطنيجي: «إن تجديد عقد ليما هو تأكيد على عمق العلاقة بين النادي ولاعبه، وامتداد لمسيرة عنوانها الوفاء والمحبة، نؤمن بأن ليما سيواصل تقديم الكثير للفريق، ويكمل معنا المسيرة التي بدأها قبل 11 عاماً، ونعد جماهيرنا بموسم استثنائي حافل بالإنجازات والطموحات، بفضل التشكيلة المميزة من اللاعبين، وروح العائلة التي تجمعنا دائماً».


خليج تايمز
منذ 2 ساعات
- خليج تايمز
رويال أسكوت 2025: "جودلفين" الإماراتي يتألق مجدداً
لمدة تزيد عن 300 عام، ظل سباق "رويال أسكوت" بمثابة الجوهرة في تاج سباقات الخيول البريطانية، وهو احتفال تمتزج فيه التقاليد الراسخة بسلاسة مع المنافسة على المستوى العالمي. وتنطلق نسخة هذا العام يوم الثلاثاء 17 يونيو، بمشاركة واحدة من أقوى فرق الإمارات العربية المتحدة حتى الآن في مضمار "بيركشاير" التاريخي. بدعم من كبار الملاك وقيادة مدربين مخضرمين، يستعد الفريق للمنافسة على انتصارات متعددة، ساعياً إلى إضافة فصول جديدة إلى سجله الحافل بالنجاحات في هذا المضمار العريق. في قلب هذا التحدي، يتقدم إسطبل "جودلفين"، الرائد التابع لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي. ليحمل أكثر من 30 جواداً شعار الإسطبل الأزرق الشهير في "رويال أسكوت" هذا العام. وبالنسبة لعشاق سباقات الخيل في الإمارات، يُعدّ "رويال أسكوت" أكثر من مجرد سباق فاخر، بل هو فرصة للاحتفال بتراث الفروسية العريق وقدرتهم على إنتاج خيول قادرة على قهر أعظم المتسابقين. يمتد عشق عائلة آل مكتوم للخيول إلى عقود مضت، ويتجلى هذا الشغف الراسخ في "رويال أسكوت". "جودلفين"، الحائز على لقب المالك مرتين متتاليتين في عامي 2021 و2022، سيحظى بتمثيل لائق في جميع السباقات الكبرى، من سباق الملكة "آن" (المجموعة 1) وسباق "سانت جيمس بالاس ستيكس" (المجموعة 1) في اليوم الافتتاحي، الثلاثاء 17 يونيو، وحتى اليوم الأخير يوم السبت 21 يونيو. سيختبر كل سباق قدرة العديد من الخيول المحلية ضد أفضل الخيول من أيرلندا وفرنسا واليابان وأمريكا والمملكة المتحدة. "سعيد بن سرور"، من أقدم المدربين في فريق "جودلفين"، يتمتع بسجل حافل في "رويال أسكوت"، حيث حقق 39 فوزاً. خبرته في إعداد الخيول لهذه الأيام الحاسمة، بالإضافة إلى الموارد التي يوفرها فريق "جودلفين"، تجعله قوة ضاربة في هذا السباق. كما سيسعى "تشارلي أبلبي"، الخبير الاستراتيجي الذي حقق نجاحاً كبيراً في "رويال أسكوت" 15 مرة، إلى تشكيل فريق من العدائين المستعدين جيداً، مما يضيف عمقاً وثقةً إلى تحدي "جودلفين". وقال بن سرور: "يُعدّ "رويال أسكوت" ملتقىً مميزاً لـ"جودلفين" ولنا جميعاً. إنه المكان الذي نريد فيه استعراض أفضل خيولنا وإظهار قدراتنا على الساحة العالمية. لدينا فريق قوي هذا العام، ونأمل أن نتمكن من تعزيز نجاحنا. المنافسة دائماً ما تكون صعبة، لكننا نأتي إلى هنا بنية الفوز ولجعل سباقات الخيل في الإمارات العربية المتحدة فخورة". "بن سرور" ليس غريباً على سباقات "رويال أسكوت". هذا المدرب الإماراتي الشهير من منطقة "حتا"، توج بطلاً في سباقات "رويال أسكوت" أربع مرات، ليس مرة واحدة فقط، مما يدل على قدرته الاستثنائية على تحقيق الفوز في أهم ساحات هذه الرياضة. تُبرز إنجازاته إرثاً من التميز جعله قوةً مهيمنةً في سباقات الخيل لأكثر من 30 عاماً. ويَعِدُ سباق هذا العام بجوائز سخية، حيثُ يُعادل إجمالي الجوائز المالية الرقم القياسي المُسجّل العام الماضي، والبالغ 10.05 مليون جنيه إسترليني. ويتصدر سباقا "أمير ويلز" (المجموعة 1) والملكة "إليزابيث" الثانية (المجموعة 1) السباقات، حيثُ يُقدِّم كلٌّ منهما جائزةً إجماليةً مذهلةً قدرها مليون جنيه إسترليني. تبلغ قيمة جميع سباقات المجموعة الأولى 650,000 جنيه إسترليني على الأقل، بينما تبلغ قيمة جوائز جميع المسابقات الأخرى 110,000 جنيه إسترليني على الأقل. وبالنسبة لعشاق سباقات الخيل في دولة الإمارات العربية المتحدة، فإن سباق "رويال أسكوت" 2025 يمثل فرصة رائعة للاحتفال مرة أخرى بتقاليد سباقات الخيل الغنية في الدولة على الساحة العالمية وسعيها الدؤوب نحو التميز.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
لتضع الأندية مصالحها جانباً
بات واضحاً أن منتخبنا يفتقد إلى التجانس والانسجام المطلوبين، وهذا الجانب أثر كثيراً في حظوظه في تصفيات كأس العالم 2026، بسبب انضمام العديد من الأسماء الجديدة إلى القائمة مع كل تجمع للفريق. المرحلة المقبلة تتطلب تكاتف الجميع خلف «الأبيض»، وعلى اتحاد الكرة ورابطة المحترفين إيجاد طريقة تمنح المنتخب الفترة اللازمة التي يحتاج إليها المدرب كوزمين للوصول إلى الجاهزية المطلوبة، والتعرّف إلى الفريق بشكل أوسع، والعمل على مجموعة واحدة من اللاعبين، لأننا أمام مباراتين مفصليتين، فإما أن نتأهل أو سندخل في قصة أخرى. من حق الشارع الرياضي أن يستغرب من حال المنتخب، لاسيما أن حالة التفاؤل ازدادت مع انضمام الإضافات الجديدة التي كان يُتوقع منها أن تصنع الفارق، لكن منتخبنا كان الوحيد الذي يلعب كل مباراة بتشكيلة جديدة وبطريقة لعب مختلفة، خصوصاً أن الفريق كان يعتمد في تجمعاته على أيام «فيفا» فقط، رغم أنه كان في أمسّ الحاجة إلى التجمعات الطويلة هذه المرة بالذات. الأشهر الثلاثة المقبلة مهمة جداً في مسيرة كرة القدم الإماراتية، لأن التأهل إلى كأس العالم سيمنحنا دفعة معنوية كبيرة مع المشروع الجديد الذي تقف عليه اللعبة، وبالنظر إلى أسماء اللاعبين في المنتخبات المتأهلة إلى الملحق القاري، فنحن ربما نملك الأفضل، لكننا نفتقد إلى انسجام المجموعة فقط، لأنهم لم يلعبوا مع بعضهم الكثير من المباريات. لكن في الوقت ذاته، كشفت لنا التصفيات أن المشروع بحاجة إلى خطوة جديدة، وهي فتح باب الاحتراف للاعبين، لأن معظم المنتخبات الأخرى التي أخذت قفزة إلى الأمام استفادت من ذلك، وتمكنت من صنع إنجاز تاريخي، مثل الأردن وأوزبكستان، كما أن فرق اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا وإيران تتمتع بحظوظ أعلى، لأنها تعتمد على محترفين في أوروبا، والأفضلية دائماً لهم. لذلك لابد من اتخاذ هذه الخطوة، خصوصاً أننا نمتلك لاعبين أفضل الآن، ولديهم القدرة على التواجد في أفضل المسابقات، تنقصنا مسألة أن تضع الأندية مصالحها جانباً عندما يرتبط الأمر بالمنتخب الوطني. لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه