
كوريا الشمالية تشهد حادثا خطيرا خلال تدشين سفينة جديدة
وأفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية بأن الحادث وقع يوم 21 مايو في حوض بناء السفن بمدينة تشونغجين، أثناء إنزال سفينة حربية يبلغ وزنها خمسة آلاف طن.
وتبين أن الإهمال في الإشراف والقيادة، بالإضافة إلى عدم الدقة في إدارة عملية الإنزال، أدى إلى اختلال حركة المنصة، ما تسبب في انزلاق مؤخرة السفينة قبل الأوان عن القضبان الموجهة، مما أدى إلى جنوحها. كما تعرض هيكل السفينة لأضرار في بعض الأجزاء، فأثر على توازنها، بينما لم تتمكن مقدمة السفينة من الانزلاق من المنحدر المخصص لذلك.
ووصف كيم جونغ أون، الذي كان يشرف على العملية، الحادث بأنه "خطير للغاية" وناجم عن "إهمال صرف وعدم مسؤولية"، مؤكدا أنه "لا يمكن التسامح معه تحت أي ظرف". كما وصف ما حدث بأنه "إهمال إجرامي".
وألقى الزعيم الكوري الشمالي باللوم على قسم الصناعة الدفاعية في اللجنة المركزية للحزب، بالإضافة إلى جهات أخرى، بما في ذلك معهد الميكانيكا التابع لأكاديمية العلوم، وجامعة كيم تشاك التقنية، والمكتب المركزي لتصميم بناء السفن، وعمال حوض بناء السفن في تشونغجين.
وحذر كيم جونغأون من أن أخطاء المسؤولين عن الحادث ستُدرس خلال الاجتماع الكامل للجنة المركزية للحزب المقرر في يونيو.
وشدد على أن إصلاح السفينة ليس مجرد مسألة فنية، بل قضية تتعلق بسمعة وهيبة الدولة، وأمر بإكمال الإصلاحات قبل انعقاد الاجتماع. كما أمر بإجراء تحقيق شامل لمعرفة أسباب الحادث وتفاصيله.
المصدر: "يونهاب" + نوفوستي
أشرف الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون على تدريبات على صد هجمات الصواريخ والطائرات المسيرة، مؤكدا ضرورة تعزيز الاستعدادات للحرب بشكل دائم في جميع الوحدات العسكرية.
تم عرض الدبابات الكورية الشمالية الحديثة من طراز "تشونما-216" في ميدان تدريب الفيلق التدريبي الستين للدفاع عن العاصمة .
أشرف الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون على تدريبات تكتيكية مشتركة للوحدات الخاصة، وأكد في كلمة ألقاها أن "المهمة الأولى للقوات المسلحة الاستعداد الكامل للحرب".
أشاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين باحترافية وشجاعة وبطولة جنود جمهورية كوريا الشمالية الذين ساعدوا في تحرير مقاطعة كورسك.
تعهد زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون بتقديم الدعم العسكري اللازم لروسيا في حال تعرضها لأي اعتداء من "أتباع الولايات المتحدة والغرب".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
تايلاند بين الأصفر والأحمر وكلب برتبة مارشال!
اللافت أن السياسيين في تايلاند مهما تشاجروا أو تصادموا مع الجيش، لا يجرؤ أحد على انتقاد الملك وكان وقتها بوميبول أدولياديج الذي توفى في عام 2016، بعد أن حكم البلاد 70 عاما و126 يوما. في تايلاند، الملك محبوب دائما ويحظى بمكانة مقدسة على الرغم من أن الحكم المطلق كان انتهى في "الثورة السيانية" التي جرت في عام 1932. حينها قامت مجموعة من الضباط بتحريك عدة وحدات عسكرية ومحاصرة القصر الملكي ومطالبة أفراد الأسرة الحاكم بتوقيع بيان يقيد الاستبداد. دخل الملك براشاثيبوك في ذلك الوقت في مساومات مع قادة التمرد الذين أطلقوا على حركتهم اسم "حزب الشعب"، وتمكنوا من فرض إرادتهم وانتزاع مكانة للجيش كسلطة روحية وأخلاقية، مثل تلك التي يحظى بها الملك. إضافة إلى الجيش الذي يعد القوة الأولى في البلاد، يوجد معسكران سياسيان. التايلانديون المحافظون، ويطلقون على أنفسهم اسم "الصفر"، وهم في الغالب يمثلون المعارضة الرئيسة، ومركزهم العاصمة بانكوك، المدينة الغنية حيث تعيش العائلات النبيلة. خصوم "الصفر" هم التايلنديون "الحمر". على الرغم من أنهم "حمر" لكنهم ليسوا شيوعيين، وعقيدتهم السياسية توصف بأنها يسارية بشكل عام وغامضة جدا. في العادة يطالبون بالانتخابات والمعونات الاجتماعية، ويتمركز أنصارهم في المقاطعات الزراعية الشمالية الشرقية الفقيرة. اللافت أن حركة "الحمر" لم يشكلها كما هي العادة في الدول الأخرى، نشطاء في صفوف العمال أو المثقفون واليساريون، بل قام بتأسيسها مليونير من كبار رجال الاعمال اسمه ثاكسين تشيناوات. تايلاند بحد ذاتها فريدة من نوعها في عدم وقوعها تحت الاستعمار الأجنبي المباشر، إضافة إلى أن الدولة التايلاندية لا تزال في العالم الحديث تتمسك بالأفكار التقليدية حول ربط المشاعر الدينية بالملوك. ومع ذلك تنتهج في نفس الوقت سياسة منفتحة على العالم. ورغم ما تتعرض له من اضطرابات سياسية إلا أنها لا تنحدر إلى الفوضى والفقر. على الرغم من أن الانقلابات العسكرية في تايلاند لا تمس الملك الذي "يملك" ولا "يحكم"، إلا أن ملك تايلاند الحالي فاجير الونجكورن، المعروف باسم راما العاشر، اتخذ خطوة غير مسبوقة وعزز قدرته على منع محاولات الانقلاب في البلاد، ووضع أوائل أكتوبر 2019، وحدتين عسكريتين من الجيش متمركزتين في بانكوك، هما فوج المشاة الأول وفوج المشاة الحادي عشر تحت سلطته المباشرة، وربط تمويلهما بالقصر. ملك تايلاند راما العاشر، شخصية غير اعتيادية بسلوك غير تقليدي. يهتم الملك بالمجال العسكري، وكان درس في الأكاديمية العسكرية في أستراليا وخدم في جيش بلاده، ويحمل العديد من الرتب العسكرية مثل أميرال ومشير بري ومشير جوي. شغف الملك بشؤون الجيش تعدى شخصه، وهو متزوج برئيسة أمنه الشخصي وتحمل رتبة جنرال. محظيته المفضلة وهي ممرضة سابقة في الجيش أصبحت فيما بعد طيارا عسكريا، ورتبتها الحالية لواء. الامر الأكثر إثارة وغرابة، أن الملك راما العاشر كان منح كلبه المدلل ويدعى "فو فو" لقب "قائد القوات الجوية" وقام بإشراكه في النشاطات الرسمية، وكان يظهر بالزي العسكري، وطار على متن مقاتلات ومروحيات، وحضر مناسبات رسمية. حين توفى مارشال الجو "فو فو" في عام 2016، أقيمت له جنازة دامت 4 أيام مع مراسم دينية بوذية متكاملة. الانقلاب العسكري الأخير في تايلاند جرى في عام 2014، ويسعى ملك تايلاند الحالي إلى الحد من تحرك الجيش مستقبلا من دون إرادته، بتشكيل قوات مستقلة عن الجيش مرتبطة مباشرة بالقصر الملكي. هذه الخطوة الملكية الجريئة رهن باختبار الزمن. المصدر: RT انكشفت ملابسات جريمة غريبة في اليابان في 21 مايو عام 1936. الجريمة سرعان ما تحولت إلى مصدر "إلهام"، وتجسدت في أعمال فنية وأدبية متنوعة، على الرغم من أحداثها العنيفة والصادمة. رصدت الغواصات السوفيتية على مدى عقود الكثير من الظواهر الغريبة في بحار ومحيطات العالم، ورويت وقائع عن لقاءات مع أجسام مجهولة في الجو وفي الماء، وذات مرة حدث اصطدام خطير معها. تمتلئ حادثة مقتل السلطان العثماني الصغير عثمان الثاني بطريقة بشعة في 20 مايو 1622 بالكثير من المؤامرات وسطوة حريم السلطان ونفوذ الإنكشارية. أحاط الغموض لسنوات طويلة جوانب من حادثة قصف طائرة حربية عراقية فرقاطة أمريكية في الخليج في 17 مايو 1987، ما أدى إلى تدمير قسم منها ومقتل 37 بحارا وإصابة 21 آخرين. يتشابه البشر رغم تعدد وتنوع الثقافات، الجميع مثلا يحن ويتذكر الماضي ويتوق إلى المستقبل، إلا أن بعض القبائل التي بقيت منعزلة اكتسبت طريقة تفكير مختلفة، إحداها لا تعرف إلا الحاضر.


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
كوريا الشمالية تشهد حادثا خطيرا خلال تدشين سفينة جديدة
وأفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية بأن الحادث وقع يوم 21 مايو في حوض بناء السفن بمدينة تشونغجين، أثناء إنزال سفينة حربية يبلغ وزنها خمسة آلاف طن. وتبين أن الإهمال في الإشراف والقيادة، بالإضافة إلى عدم الدقة في إدارة عملية الإنزال، أدى إلى اختلال حركة المنصة، ما تسبب في انزلاق مؤخرة السفينة قبل الأوان عن القضبان الموجهة، مما أدى إلى جنوحها. كما تعرض هيكل السفينة لأضرار في بعض الأجزاء، فأثر على توازنها، بينما لم تتمكن مقدمة السفينة من الانزلاق من المنحدر المخصص لذلك. ووصف كيم جونغ أون، الذي كان يشرف على العملية، الحادث بأنه "خطير للغاية" وناجم عن "إهمال صرف وعدم مسؤولية"، مؤكدا أنه "لا يمكن التسامح معه تحت أي ظرف". كما وصف ما حدث بأنه "إهمال إجرامي". وألقى الزعيم الكوري الشمالي باللوم على قسم الصناعة الدفاعية في اللجنة المركزية للحزب، بالإضافة إلى جهات أخرى، بما في ذلك معهد الميكانيكا التابع لأكاديمية العلوم، وجامعة كيم تشاك التقنية، والمكتب المركزي لتصميم بناء السفن، وعمال حوض بناء السفن في تشونغجين. وحذر كيم جونغأون من أن أخطاء المسؤولين عن الحادث ستُدرس خلال الاجتماع الكامل للجنة المركزية للحزب المقرر في يونيو. وشدد على أن إصلاح السفينة ليس مجرد مسألة فنية، بل قضية تتعلق بسمعة وهيبة الدولة، وأمر بإكمال الإصلاحات قبل انعقاد الاجتماع. كما أمر بإجراء تحقيق شامل لمعرفة أسباب الحادث وتفاصيله. المصدر: "يونهاب" + نوفوستي أشرف الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون على تدريبات على صد هجمات الصواريخ والطائرات المسيرة، مؤكدا ضرورة تعزيز الاستعدادات للحرب بشكل دائم في جميع الوحدات العسكرية. تم عرض الدبابات الكورية الشمالية الحديثة من طراز "تشونما-216" في ميدان تدريب الفيلق التدريبي الستين للدفاع عن العاصمة . أشرف الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون على تدريبات تكتيكية مشتركة للوحدات الخاصة، وأكد في كلمة ألقاها أن "المهمة الأولى للقوات المسلحة الاستعداد الكامل للحرب". أشاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين باحترافية وشجاعة وبطولة جنود جمهورية كوريا الشمالية الذين ساعدوا في تحرير مقاطعة كورسك. تعهد زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون بتقديم الدعم العسكري اللازم لروسيا في حال تعرضها لأي اعتداء من "أتباع الولايات المتحدة والغرب".


روسيا اليوم
منذ 9 ساعات
- روسيا اليوم
روبيو يعترف بأن الولايات المتحدة غير قادرة على التأثير على سياسة الصين
وقال خلال جلسة استماع في مجلس النواب الأمريكي: "من الواضح أننا نمتلك تأثيرا محدودا للغاية على السياسة الداخلية للصين". وأشار روبيو إلى أن واشنطن تتعامل مع "حكومة قوية" في الصين، معربا في الوقت ذاته عن أسفه لهذا الواقع. هذا ووصف وزير الخارجية الأمريكي الصين بأنها التحدي الرئيسي للولايات المتحدة، مؤكدا أن بكين تقوم بأكبر تراكم سلمي للقوة العسكرية في التاريخ. وقال في مقابلة مع موقع "ذا فري برس": "أعتقد أن الصين تمثل التحدي الأول على جميع الجبهات المحتملة. جيوسياسيا، ومن حيث الأمن القومي، والاقتصاد، والصناعة"، مؤكدا أن حجم البرنامج العسكري الصيني لا مثيل له. وأضاف: "هذا هو أسرع وأضخم تراكم للقوة العسكرية في وقت السلم في تاريخ البشرية. ليس التاريخ الحديث فحسب، بل في تاريخ العالم بأكمله". المصدر: RT قالت وزارة التجارة الصينية، إن المؤسسات والأفراد الذين يشاركون في تطبيق الإجراءات الأمريكية ضد الرقائق الصينية قد يتحملون المسؤولية القانونية.