logo
صدور قانون المناجم الجديد في الجريدة الرسمية – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

صدور قانون المناجم الجديد في الجريدة الرسمية – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

صدر في العدد 52 من الجريدة الرسمية القانون المنظم للنشاطات المنجمية، والذي يهدف إلى تعزيز جاذبية قطاع المناجم بالجزائر وتحسين مناخ الاستثمار به.
ويتضمن هذا القانون، رقم 25-12، الذي وقعه رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، في 3 أغسطس الجاري، جملة من التدابير التحفيزية والإجراءات التي تهدف إلى تشجيع الاستثمار المنجمي، مع تعزيز الشفافية في القطاع.
ويندرج هذا القانون الجديد في إطار الإصلاحات الرامية لتعزيز السيادة الاقتصادية وتنويع مصادر الدخل الوطني خارج المحروقات، إلى جانب خلق مناصب الشغل المباشرة وغير المباشرة، وتحفيز المؤسسات الصغيرة والمتوسطة.
يذكر أن هذا القانون الذي حظي بتشاور واسع لأكثر من ثلاث سنوات مع مختلف الفاعلين من أجل إثرائه، صودق عليه من طرف نواب المجلس الشعبي الوطني في 16 يونيو الماضي، قبل أن يصادق عليه أعضاء المجلس الأمة بدورهم في 8 يوليو.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المغرب... عندما تتحول السياحة إلى رافعة استراتيجية لا مجرد قطاع خدمات
المغرب... عندما تتحول السياحة إلى رافعة استراتيجية لا مجرد قطاع خدمات

إيطاليا تلغراف

timeمنذ ساعة واحدة

  • إيطاليا تلغراف

المغرب... عندما تتحول السياحة إلى رافعة استراتيجية لا مجرد قطاع خدمات

إيطاليا تلغراف عبد الله مشنون كاتب صحفي مقيم في ايطاليا في عالمٍ تشتد فيه المنافسة السياحية وتزداد فيه أهمية الاقتصاد المرتبط بالتنقل والترحال والاكتشاف، يُعيد المغرب رسم موقعه ليس فقط كوجهة جذابة، بل كمشروع سياحي استراتيجي متكامل يمزج بين النمو الاقتصادي، والانفتاح الثقافي، وإعادة الاعتبار لصورته العالمية. والمفارقة اليوم ليست في كون المملكة 'تحقّق أرقاماً'، بل في كيف أنها تُغيّر قواعد اللعبة بهدوء وفعالية. أن يستقبل المغرب 8.9 ملايين زائر في نصف عام، بزيادة 19٪ عن العام الماضي، فهذا تطوّر نوعي. لكن أن تُحوَّل هذه الزيادة إلى عائدات تتجاوز 5.1 مليار دولار، فذلك يعني أننا أمام سياسة مُفعّلة، لا مجرد حركية موسمية. النجاح لا يُقاس بعدد الليالي السياحية، بل بكيفية إدماج السياحة في الدينامية الاقتصادية والاجتماعية، وهو ما بدأت المغرب ينجح فيه تدريجياً. إذ تشير المعطيات إلى أن خارطة الطريق 2023-2026 للسياحة، لم تُبنَ فقط على تحسين العرض، بل على إعادة تصميم تجربة السائح من لحظة وصوله حتى مغادرته، بكل ما تحمله من احتكاك بالثقافة، والانفتاح على الإنسان، وتذوّق للمكان. من التوسعة المتقدمة لمطاري الدار البيضاء ومراكش، إلى إنفاق 600 مليون دولار على تطوير الوجهات والمواقع السياحية، لم يعد الحديث عن 'تزيين الواجهة'، بل عن هيكلة البنية التحتية لاحتضان تدفقات بشرية متزايدة، ضمن رؤية توازن بين الكم والجودة. هذه خطوة حاسمة لبلد يستعد لاستقبال أحداث بحجم كأس العالم 2030 وكأس الأمم الإفريقية، حيث لا يكفي توفير الفنادق، بل لا بد من خلق 'انطباع سياحي وطني'. الأمر هنا ليس 'موسماً ناجحاً'، بل تحولٌ مؤسساتي تقوده وزارة السياحة، وتدعمه إرادة سياسية عليا، لفكّ الارتباط بين السياحة والموسمية، واستبداله بعلاقة جديدة تقوم على استدامة التدفق السياحي، واستثمار العائدات في التنمية المحلية والعدالة المجالية. أن يمثل مغاربة المهجر أكثر من 50٪ من الوافدين على المغرب في هذه المرحلة، فذلك معطى بالغ الدلالة. إنهم ليسوا فقط مستهلكين للخدمات، بل قوة ناعمة تحمل معها حنيناً، وتنعش الاقتصاد، وتُعيد تدوير الثقة في بلد المنشأ. والمفارقة هنا أن المغرب يستثمر في علاقة وجدانية مع جاليته، يحوّلها إلى رافعة اقتصادية وثقافية، دون أن يختزلها في التحويلات المالية. هؤلاء يشكلون رأس مال استراتيجياً لم يُستثمر بعد بالقدر الكافي، لكن المؤشرات الحالية توحي بأنهم سيكونون شركاء أساسيين في إنجاح موعد 2030، بما يحملونه من شبكات في بلدان الإقامة، وحنين يمكن أن يُترجم إلى استثمارات مستقبلية. ما يُميز العرض المغربي، أنه لا يخضع لنمط واحد. فالمملكة تضع على الطاولة كل ما لديها: من أسواق مراكش والرباط، إلى الأطلس المتوسط وسحر الصحراء، ومن فاس العتيقة إلى أكادير الحديثة. لكنها تضيف إليه اليوم بنية ذكية في الحجز، وخدمات عصرية في النقل، وتجربة رقمية ترافق السائح قبل أن يصل. هكذا فقط، يُعاد تعريف 'التجربة السياحية' كمنتج ثقافي اقتصادي متكامل، لا كزيارة عابرة. ما يحققه المغرب اليوم في قطاع السياحة، يجب أن يُقرأ في سياقه الأشمل: الدولة تستعد لمرحلة جديدة من الحضور الدولي، والمراهنة على السياحة ليست خياراً تكميلياً، بل مساراً استراتيجياً لبناء صورة بلدٍ حديث، مضياف، وذو قدرة على التنافس العالمي. ولعل أهم ما يميز هذا المسار، هو أنه لا يُبنى فقط على 'الوجه الجميل'، بل على ذكاء إداري بدأ يربط بين العائد السياحي والتنمية المحلية، وبين استقبال الزوار واستدامة الموارد. هذا هو المغرب الذي يُحضّر للعالم من اليوم، لا ليكون وجهة، بل ليكون قصة سياحية من نوع جديد. إيطاليا تلغراف

تمويل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة: ضمانات صندوق ضمان قروض الاستثمار تجاوزت 35 مليار دج في 2024 – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
تمويل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة: ضمانات صندوق ضمان قروض الاستثمار تجاوزت 35 مليار دج في 2024 – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

التلفزيون الجزائري

timeمنذ ساعة واحدة

  • التلفزيون الجزائري

تمويل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة: ضمانات صندوق ضمان قروض الاستثمار تجاوزت 35 مليار دج في 2024 – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

كشف صندوق ضمان قروض الاستثمار للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، في حصيلته السنوية، أنه منح خلال سنة 2024، خارج القطاع الفلاحي، ضمانات لتمويلات مصرفية تجاوزت 35 مليار دينار مقابل حوالي 28 مليار دينار في سنة 2023. وأوضح الصندوق أنه كفل، خلال السنة الماضية، 561 عملية قرض استثماري بقيمة إجمالية فاقت 35 مليار دينار، مسجلا زيادة بنسبة 30 بالمائة في عدد الملفات مقارنة بسنة 2023 (431 ملفا) وارتفاعا بنسبة 26 بالمائة من حيث القيمة. ويعود تأسيس الصندوق إلى سنة 2006، حيث يختص في منح الضمانات المالية للبنوك مقابل دفع مبلغ 5ر0 بالمائة من قيمة القرض، وذلك لتغطية جزء كبير من المخاطر المحتملة في حال عدم السداد، بما يساهم في تشجيع تمويل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وتسهيل وصولها إلى القروض. ومنذ انطلاق نشاطه، منح الصندوق ضمانات لصالح 5256 مشروع استثماري بقيمة إجمالية للقروض المضمونة تجاوزت 114 مليار دينار إلى غاية نهاية 2024. وبلغت قيمة التعويضات المسجلة في سنة 2024 نحو 3ر2 مليار دينار، فيما بلغ المجموع الكلي للتعويضات 6ر8 مليار دينار منذ تأسيس الصندوق. وفي مجال الرقمنة، واصل الصندوق خلال 2024 تطوير نسخته الجديدة من المنصة الإلكترونية 'e-garantie' التي أُطلقت في 2023 بهدف تحسين فعالية الخدمات المقدمة للبنوك والمؤسسات المالية. وتتيح هذه المنصة للشركاء البنكيين الاشتراك الفوري في الضمان مع تبادل جميع الوثائق التعاقدية إلكترونيا، بما في ذلك طلبات الضمان، جداول السداد، الفواتير واستمارات التصريح بالخسائر. كما اتخذ الصندوق عدة إجراءات، خلال سنة 2024، لضمان الامتثال للقانون رقم18-07 المتعلق بحماية الأشخاص الطبيعيين في معالجة المعطيات ذات الطابع الشخصي، بما يعزز أمن البيانات ويحمي خصوصية جميع الأطراف المعنية، حسب ما تضمنته نفس الحصيلة.

نعمل لبلوغ نجاحات أكبر في مواسم الحجّ المقبلة
نعمل لبلوغ نجاحات أكبر في مواسم الحجّ المقبلة

المساء

timeمنذ 3 ساعات

  • المساء

نعمل لبلوغ نجاحات أكبر في مواسم الحجّ المقبلة

❊ برايك: موسم الحج 2025 كان ناجحا بكل المؤشرات والدلائل ❊ مديوني: نجاح الموسم تأكيد على تقديم خدمات تليق بثقة المواطن قال وزير النقل، السعيد سعيود، إنّ الجهود ستتواصل لتحقيق نجاحات أكبر في مواسم الحج المقبلة، مشيرا إلى أن موسم حج 2025 شكل نموذجا يحتذى به في العمل الجماعي والتنسيق بين مختلف القطاعات. أوضح سعيود في كلمة ألقاها نيابة عنه الأمين العام للوزارة، جمال الدين عبد الغني دريدي، خلال حفل أقامته شركة تسيير مصالح ومنشآت مطار الجزائر لتكريم المشاركين في إنجاح موسم الحج، بحضور الرئيس المدير العام للشركة، مختار سعيد مديوني، المدير العام للديوان الوطني للحج والعمرة، الطاهر برايك، وممثلين عن جميع الجهات المعنية، أن الموسم الأخير "سجل نجاحا فاق نظيره في السنة السابقة بفضل التنسيق المحكم والعمل الدؤوب من جميع المتدخلين لخدمة ضيوف الرحمن"، وعبر عن فخره بحصول الجزائر للمرة الثانية على التوالي على جائزة "لبيتم" التي تمنحها وزارة الحج والعمرة السعودية للمؤسّسات المتميزة في خدمة الحجاج، واصفا هذا التتويج بأنه فخر لكل الجزائريين. من جهته، اعتبر برايك أن موسم الحج الأخير كان ناجحا بكل "المؤشرات والدلائل"، سواء من خلال رضا الحجاج أو غياب الحوادث التنظيمية في البقاع المقدسة أو عبر جودة الخدمات المقدمة، مشيرا إلى أن هذه المكتسبات ستكون قاعدة للبناء عليها مستقبلا. أما مديوني، فاعتبر أن نجاح الموسم "ليس محطة نهائية، بل تأكيد على قدرة جميع الشركاء على تقديم خدمات تليق بثقة المواطن"، مثنيا على الإرادة الصادقة والتفاني الكبير لجميع المساهمين. وحسب عرض قدم بالمناسبة، فقد سجل مطار الجزائر تنقل 16062 حاج إلى البقاع المقدسة عبر 53 رحلة جوية (25 للخطوط الجوية الجزائرية، 16 للخطوط السعودية و12 لشركة "فلاي ناس")، مع نفس العدد من الرحلات في العودة، بالإضافة إلى تحقيق رقم قياسي في تسليم الأمتعة بمتوسط 19 دقيقة فقط لكل حاج. وشهد الحفل تكريم كافة الجهات المشاركة في تنظيم الموسم، منها وزارة النقل، وزارة الشؤون الدينية والأوقاف، الديوان الوطني للحج والعمرة، المديرية العامة للأمن الوطني، الجمارك، الكشافة الإسلامية، الهلال الأحمر الجزائري، الخطوط الجوية الجزائرية، مصالح المراقبة الصحية، بنك الجزائر والبنك الوطني الجزائري، إضافة إلى المموّلين والرعاة، مع منح عمرة مجانية لعدد من العاملين في الموسم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store