logo
الداعري يحذر: لا تنخدع بـ"لعبة الصرافين".. من حقك استلام حوالتك بعملتها الأصلية

الداعري يحذر: لا تنخدع بـ"لعبة الصرافين".. من حقك استلام حوالتك بعملتها الأصلية

اليمن الآنمنذ 16 ساعات

حذر الخبير الاقتصادي ماجد الداعري من تلاعب بعض شركات الصرافة خلال فترات الأعياد، عبر التحايل على المستلمين بزعم عدم توفر العملات الأجنبية لتصريف الحوالات بأقل من سعر السوق.
ودعا الداعري المواطنين إلى الإصرار على استلام حوالاتهم بعملتها المرسلة، وعدم القبول بتحويلها إلى الريال اليمني بأسعار مجحفة، مشددًا على أن هذا حق قانوني لا يجوز للصراف التلاعب به.
وأكد على ضرورة تقديم شكاوى عاجلة إلى البنك المركزي أو نيابة الأموال العامة ضد أي صراف يرفض الالتزام، وعدم التردد في فضح هذه الممارسات عبر الإعلام ومواقع التواصل.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليمنية للغاز ترفع مخصصات عدن وسط أزمة توزيع خانقة وتهديدات أمنية
اليمنية للغاز ترفع مخصصات عدن وسط أزمة توزيع خانقة وتهديدات أمنية

اليمن الآن

timeمنذ 32 دقائق

  • اليمن الآن

اليمنية للغاز ترفع مخصصات عدن وسط أزمة توزيع خانقة وتهديدات أمنية

اخبار وتقارير اليمنية للغاز ترفع مخصصات عدن وسط أزمة توزيع خانقة وتهديدات أمنية السبت - 07 يونيو 2025 - 10:16 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص في خطوة تهدف إلى مواجهة الطلب المتزايد على الغاز المنزلي، أعلنت الشركة اليمنية للغاز عن استمرار عمليات التموين المنتظمة لمحافظات الجمهورية، مع رفع حصة العاصمة عدن بنسبة 60% مقارنة بالشهور السابقة، رغم التحديات الأمنية واللوجستية التي تعرقل وصول الشحنات. وقالت الشركة، في بيان رسمي صدر اليوم السبت، إن عملية الترحيل اليومية لمادة الغاز مستمرة من منشأة صافر بمحافظة مأرب إلى عدن وباقي المحافظات، حيث تم خلال شهر مايو فقط نقل 368 مقطورة، تلاها 98 مقطورة أخرى خلال الأسبوع الأول من يونيو الجاري. وأكد البيان أن الشركة تعمل على تعزيز استقرار الإمدادات وتلبية احتياجات المواطنين، خاصة في ظل الطلب المتصاعد خلال الأشهر الأخيرة، لكنها حمّلت السلطات المحلية في عدن جزءاً كبيراً من مسؤولية تفاقم الأزمة، مشيرة إلى ما وصفته بـ"ضعف الأداء والرقابة على شبكات التوزيع"، ما أدى إلى اختناقات خانقة في توفير الأسطوانات للمواطنين. وأوضحت الشركة أن عددًا من شحنات الغاز تعرضت في طريقها إلى عدن لاعتداءات وعمليات تقطع متكررة في مناطق متفرقة من محافظتي شبوة وأبين، ما تسبب في تأخير وصولها، وزاد من الضغط على السوق المحلية. ورغم هذه التحديات، أكدت الشركة اليمنية للغاز أنها مستمرة في أداء مهامها وفق الإمكانات المتاحة، وتسعى لتجاوز العراقيل الأمنية واللوجستية، داعية الجهات المعنية إلى تحمل مسؤولياتها في حماية خطوط الإمداد ومراقبة التوزيع الداخلي، بما يضمن وصول المادة للمستهلك النهائي دون تلاعب أو احتكار. ويأتي هذا الإعلان في وقت تتصاعد فيه شكاوى المواطنين بعدن من انقطاع مستمر لمادة الغاز وارتفاع أسعارها في السوق السوداء، في ظل غياب حلول جذرية من السلطات المحلية التي تقف عاجزة أمام أزمة تتفاقم يومًا بعد آخر. الاكثر زيارة اخبار وتقارير مسؤول بالشرعية يتحدث عن تهديدات إسرائيلية باغتيال عبد الملك الحوثي. اخبار وتقارير أول ظهور علني للعولقي.. زعيم القاعدة الجديد يتوعد مصر والأردن بالاغتيالات و. اخبار وتقارير مقتل قيادي بارز مع 4 عناصر بغارة أمريكية. اخبار وتقارير تورط نشطاء بارزين في القضية.. مأساة فتاة تكشف شبكة ابتزاز واستغلال بشعة في .

الحوثيون يستحدثون جمرك جبايات جديدة في طريق دمت- مريس على الطريق الرابط بين صنعاء وعدن
الحوثيون يستحدثون جمرك جبايات جديدة في طريق دمت- مريس على الطريق الرابط بين صنعاء وعدن

اليمن الآن

timeمنذ 37 دقائق

  • اليمن الآن

الحوثيون يستحدثون جمرك جبايات جديدة في طريق دمت- مريس على الطريق الرابط بين صنعاء وعدن

استحدث الحوثيون جمرك جبايات جديد، في محافظة الضالع ، وذلك بعد أيام من افتتاح طريق "دمت - مريس"، الرابط بين عدن وصنعاء. وقالت مصادر عسكرية، إن الحوثيين بدأوا خلال اليومين الماضيين بإنشاء جمرك جبايات جديد تحت مسمى "جمارك جنوبي دمت"، بعد فتح الطريق الدولي الرابط بين عدن وصنعاء عبر منفذ الضالع - دمت. ووفقا للمصادر، فإن الحوثيين ارسلوا فريقًا فنيًا ومعدات من صنعاء إلى دمت بهدف إنشاء الجمرك، لتفرض رسومًا جمركية على البضائع والسلع والمركبات القادمة من عدن. وفي 29 مايو الماضي، أعلنت السلطة المحلية بمحافظة الضالع افتتاح طريق مريس - دمت الرابط بين صنعاء وعدن، بعد قرابة ثماني سنوات من الإغلاق. ويُعد طريق مريس - دمت من أهم الطرق الحيوية في اليمن، كونه يربط بين محافظتي الضالع وإب، ويشكل شريانًا رئيسيًا بين صنعاء وعدن.

الحوثيون ينشئون "ميناء بري" للجبايات في دمت عقب فتح الطريق الدولي الضالع
الحوثيون ينشئون "ميناء بري" للجبايات في دمت عقب فتح الطريق الدولي الضالع

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

الحوثيون ينشئون "ميناء بري" للجبايات في دمت عقب فتح الطريق الدولي الضالع

في خطوة وصفت بأنها محاولة جديدة لابتزاز المواطنين والتجار، شرعت مليشيا الحوثي خلال اليومين الماضيين بإنشاء نقطة جبايات جديدة تحت مسمى "جمارك" جنوبي مدينة دمت، وذلك بعد فتح الطريق الدولي الرابط بين العاصمة عدن والعاصمة صنعاء عبر منفذ الضالع – دمت، الذي ظل مغلقًا لسنوات بفعل حرب المليشيا. وبحسب مصادر مطلعة، فقد أرسلت المليشيات الحوثية فريقًا فنيًا ومعدات من صنعاء إلى دمت بهدف إنشاء ما يشبه "ميناء بري" داخلي، لجمركة البضائع والسلع والمركبات القادمة من الجنوب، في استحداث يضاف إلى سلسلة النقاط التي تستخدمها المليشيات كمصدر تمويل غير قانوني لدعم مجهودها الحربي وإثراء قادة الصف الأول فيها. وأكدت المصادر أن الفريق الذي أوفدته المليشيا يتبع قيادات حوثية قادمة من محافظة صعدة، دون أي مشاركة من أبناء المنطقة، ما أثار استياء واسعًا في أوساط سكان مدينة دمت، الذين عبروا عن امتعاضهم من نهج المليشيا الاستغلالي والإستئثار بهذه الأموال لصالحها الشخصي في ظل افتقار المدينة لأبسط الخدمات، مطالبين إما بإلغاء هذه الجبايات، أو منح منطقتهم حصة مما يتم تحصيله، أسوة بما تفعل المليشيا في مناطق أخرى خاضعة لسطوتها. وتقدر إيرادات المليشيات من هذه النقطة الجديدة بمئات الملايين من الريالات يوميًا، تقسم بين قيادات مقربة من زعيم الجماعة عبدالملك الحوثي، ما يعكس طابعًا واضحًا من الفساد المالي وتضخم شبكات النهب المنظم. ويحذر خبراء اقتصاديون من أن مثل هذه الخطوات تعمق من معاناة المواطن في مناطق سطوة هذه المليشيات ناهيك عن ضررها بالاقتصاد الوطني عمومًا، مؤكدين أن فرض جمارك داخلية بين المدن والمناطق يعد خرقًا فاضحًا للقانون التجاري، ويؤدي إلى رفع أسعار السلع الأساسية والبضائع المستوردة، بفعل تضاعف تكاليف النقل والضرائب المفروضة في كل نقطة تفتيش أو جمارك غير قانونية. ويشير الخبراء إلى أن مليشيا الحوثي لا تأبه بمعاناة الناس، بل تعمل على استثمار هذه المعاناة لزيادة أرباحها وتغذية آلة الحرب، وسط غياب تام لأي اعتبارات إنسانية أو مراعاة للظروف المعيشية الصعبة التي يواجهها المواطنون في مناطق سطوتها. وتأتي هذه التطورات في ظل أوضاع اقتصادية خانقة يعاني منها المواطنون في مناطق ومحافظات الشمال، خصوصًا مع استمرار الانقسام المالي والنقدي وغياب الدور الفعلي للجهات الأممية الراعية لعملية السلام في حسم هذا الملف، الأمر الذي يعزز من سطوة المليشيا كقوة جباية موازية خارج إطار الدولة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store