
موريتانيا: سيول جارفة تودي بحياة عاملة نظافة صحراء ميديا
وكانت السيول الناتجة عن أمطار غزيرة قد تسببت أيضاً في جرف سيارة تابعة لحملة توزيع العلاج الوقائي من الملاريا على الأطفال، والتي تنفذها وزارة الصحة، حيث تمكن ركابها من النجاة بعد تعطلها في أحد الأودية، بينما لم يُعثر على السيارة حتى الآن.
ووفقاً لنفس المصدر، فإن الجهود حالياً تركّز على تداعيات الحادثين، لاسيما وفاة العاملة التي تُعدّ خسارة إنسانية مؤلمة لأهالي القرية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جوهرة FM
منذ 44 دقائق
- جوهرة FM
طبيبة تحذّر من الافراط في اخذ جرعات فيتامين "د"
حذّرت أستاذة أمراض المعدة والأمعاء والكبد ورئيسة قسم بمستشفى محمود الماطري بأريانة، لمياء قلال، من الإفراط في تناول فيتامين "د" دون حاجة طبية أو بجرعات تتجاوز المخزون الطبيعي للجسم، مؤكدة أنّ ذلك قد يتسبب في ارتفاع مرضي في نسبة الكالسيوم في الدم أو في تكوّن حصى في الكلى وقد يتسبب، أيضا، في تعقيدات في القلب. وأوضحت، قلال، في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، أنّه من الضروري توخّي الحذر قبل استهلاك دواء الفيتامين "د" دون استشارة طبية، نظراً لما قد ينجر عن ذلك من أضرار صحيَة، مضيفة أنه في بعض الأحيان يتعين القيام بالتحاليل المخبرية اللازمة. وبيّنت في المقابل أنّ معالجة نقص فيتامين "د" أمر مهم، نظراً لارتباطه الوثيق بعدة أجهزة في الجسم، أهمها العظام، وجهاز المناعة، والجهاز الهضمي والكبد، إلى جانب دوره بدرجة أقل في صحة القلب والدماغ والعضلات. وشدّدت على أنّ الفيتامين "د" ضروري لصحة العظام، إذ يحسّن امتصاص الكالسيوم والفوسفور في الأمعاء ويحمي من هشاشة العظام والكسور، كما يساهم في مقاومة الالتهابات والجراثيم على مستوى الجهاز الهضمي ويحافظ على توازن البكتيريا النافعة. كما نبّهت إلى أنّ نقص فيتامين "د" شائع لدى المصابين بأمراض هضمية على غرار الالتهابات المزمنة للأمعاء وداء الابطن، وقد يكون هذا النقص نتيجة للمرض بسبب سوء الامتصاص، لكنه في الوقت نفسه قد يكون عامل تفاقم للمرض لأن فيتامين "د" له دور مهم في سلامة جهاز المناعة والحد من الالتهاب. كما ينتشر نقص الفيتامين د عند مرضى التشحم الكبدي المتأتي من السمنة ومرض السكري، وقد يتطور المرض إلى التليف والقصور الكبدي. وأوصت بضرورة اعتماد نظام غذائي غني بفيتامين "د"، مثل صفار البيض، والأسماك الدهنية، وكبد البقر، وبعض أنواع الحليب المدعمة بالفيتامين "د"، إضافة إلى أهمية التعرض لأشعة الشمس، وذلك بكشف ما لا يقل عن 20 إلى 25 بالمائة من سطح الجسم للشمس لمدة 20 دقيقة شتاءً و10 دقائق صيفاً. كما أشارت إلى أنّ هناك فئات أكثر عرضة لنقص الفيتامين "د"، وهم: الرضع، والنساء الحوامل والمرضعات، وأيضا كبار السن، والأشخاص، الذين يعانون من مرض السمنة ومرضى الجهاز الهضمي، والاشخاص الذين خضعوا لجراحة في الأمعاء، وأيضاً مرضى القصور الكلوي أو الكبدي، إلى جانب الأشخاص قليلو التعرض للشمس وأصحاب البشرة الداكنة و الذين يتناولون بعض أنواع من الأدوية مثل الكورتيزون. وبينت في هذا السياق أنّ قرار إجراء التحاليل المخبرية لقياس نسبة الفيتامين في الدم عند هذه الفئات من عدمه و العلاج يعود إلى الطبيب المباشر.


Babnet
منذ ساعة واحدة
- Babnet
طبيبة تحذّر من الافراط في اخذ جرعات فيتامين "د" دون الحاجة لذلك
حذّرت أستاذة أمراض المعدة والأمعاء والكبد ورئيسة قسم بمستشفى محمود الماطري بأريانة، لمياء قلال، من الإفراط في تناول فيتامين "د" دون حاجة طبية أو بجرعات تتجاوز المخزون الطبيعي للجسم، مؤكدة أنّ ذلك قد يتسبب في ارتفاع مرضي في نسبة الكالسيوم في الدم أو في تكوّن حصى في الكلى وقد يتسبب، أيضا، في تعقيدات في القلب. وأوضحت، قلال، في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، أنّه من الضروري توخّي الحذر قبل استهلاك دواء الفيتامين "د" دون استشارة طبية، نظراً لما قد ينجر عن ذلك من أضرار صحيَة، مضيفة أنه في بعض الأحيان يتعين القيام بالتحاليل المخبرية اللازمة. وبيّنت في المقابل أنّ معالجة نقص فيتامين "د" أمر مهم، نظراً لارتباطه الوثيق بعدة أجهزة في الجسم، أهمها العظام، وجهاز المناعة، والجهاز الهضمي والكبد، إلى جانب دوره بدرجة أقل في صحة القلب والدماغ والعضلات. وشدّدت على أنّ الفيتامين "د" ضروري لصحة العظام، إذ يحسّن امتصاص الكالسيوم والفوسفور في الأمعاء ويحمي من هشاشة العظام والكسور، كما يساهم في مقاومة الالتهابات والجراثيم على مستوى الجهاز الهضمي ويحافظ على توازن البكتيريا النافعة. كما نبّهت إلى أنّ نقص فيتامين "د" شائع لدى المصابين بأمراض هضمية على غرار الالتهابات المزمنة للأمعاء وداء الابطن، وقد يكون هذا النقص نتيجة للمرض بسبب سوء الامتصاص، لكنه في الوقت نفسه قد يكون عامل تفاقم للمرض لأن فيتامين "د" له دور مهم في سلامة جهاز المناعة والحد من الالتهاب. كما ينتشر نقص الفيتامين د عند مرضى التشحم الكبدي المتأتي من السمنة ومرض السكري، وقد يتطور المرض إلى التليف والقصور الكبدي. وأوصت بضرورة اعتماد نظام غذائي غني بفيتامين "د"، مثل صفار البيض، والأسماك الدهنية، وكبد البقر، وبعض أنواع الحليب المدعمة بالفيتامين "د"، إضافة إلى أهمية التعرض لأشعة الشمس، وذلك بكشف ما لا يقل عن 20 إلى 25 بالمائة من سطح الجسم للشمس لمدة 20 دقيقة شتاءً و10 دقائق صيفاً. كما أشارت إلى أنّ هناك فئات أكثر عرضة لنقص الفيتامين "د"، وهم: الرضع، والنساء الحوامل والمرضعات، وأيضا كبار السن، والأشخاص، الذين يعانون من مرض السمنة ومرضى الجهاز الهضمي، والاشخاص الذين خضعوا لجراحة في الأمعاء، وأيضاً مرضى القصور الكلوي أو الكبدي، إلى جانب الأشخاص قليلو التعرض للشمس وأصحاب البشرة الداكنة و الذين يتناولون بعض أنواع من الأدوية مثل الكورتيزون. وبينت في هذا السياق أنّ قرار إجراء التحاليل المخبرية لقياس نسبة الفيتامين في الدم عند هذه الفئات من عدمه و العلاج يعود إلى الطبيب المباشر.


جوهرة FM
منذ 2 ساعات
- جوهرة FM
النادي الإفريقي: طبيعة إصابة فهد المسماري ومدة الراحة
أعلن النادي الإفريقي أن الكشوفات الطبية التي خضع لها فهد المسماري قد أثبتت سلامته من أي إصابة خطيرة. وكان المسماري قد غادر مباراة النجم الساحلي بعد إصابة في الرأس، في لقاء انتهى بفوز الإفريقي 1-0.