logo
'عقيلة زيلينسكي تبحث عن زوج غير زيلينسكي'! ماذا يحدث؟

'عقيلة زيلينسكي تبحث عن زوج غير زيلينسكي'! ماذا يحدث؟

صقر الجديانمنذ 2 أيام

'عقيلة زيلينسكي تبحث عن زوج غير زيلينسكي'! ماذا يحدث؟
وكالات – صقر الجديان
ذكرت صحيفة 'بوليتيكا ستراني' الأوكرانية أن دار نشر بخاركوف حظرت وأتلفت آلاف النسخ من سلسلة روائية للكاتبة الأمريكية صوفي لارك تحت عنوان 'أمير بلا روح'، بسبب تعرضها لزوجة زيلينسكي.
وأعلنت دار نشر خاركوف إتلاف 30 ألف نسخة من رواية لارك وإنهاء التعاقد مع جميع إصدارات السلسلة، معترفة بـ'خطأ' في التعامل مع الكاتبة.
وأشار مارودا إلى أن 'سبب الغضب هو الإساءة (للسيدة الأولى في أوكرانيا)، ففي أحد كتب لارك تظهر يلينا زيلينسكايا التي تريد مغادرة البلاد للبحث عن زوج في الغرب بسبب فظاظة الرجال الأوكرانيين'.
يذكر أن زوجة زيلينسكي لطالما أثارت الجدل وردود الأفعال السلبية من مواطنيها بسبب تصرفاتها وتصريحاتها ومنشوراتها على وسائل التواصل الاجتماعي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

موسكو: الغرب متورط في هجمات على أهداف مدنية
موسكو: الغرب متورط في هجمات على أهداف مدنية

البيان

timeمنذ 9 ساعات

  • البيان

موسكو: الغرب متورط في هجمات على أهداف مدنية

وأضافت أن دول الغرب وحلف شمال الأطلسي تزود أوكرانيا بالأسلحة وتساعدها في تحديد مواقع مثل هذه الهجمات. إلى ذلك، نقلت وكالة إنترفاكس للأنباء عن سيرجي ريابكوف، نائب وزير الخارجية الروسي، قوله، إن كل الخيارات مطروحة للرد على هجمات أوكرانيا. وقال زيلينسكي: «أشار الجانب الروسي إلى أنه سيتمكن من نقل 500 شخص في نهاية هذا الأسبوع»، لافتاً إلى أن أوكرانيا مستعدة للقيام بالمثل. كما أعرب زيلينسكي، عن استعداده لعقد قمة مع نظرائه الروسي فلاديمير بوتين، والأمريكي دونالد ترامب، والتركي رجب طيب أردوغان، لدفع محادثات السلام قدماً، مشيراً إلى أنه سيعرض على الروس وقف إطلاق النار قبل لقاء القادة. وندد زيلينسكي بشروط السلام التي طرحتها روسيا خلال محادثات إسطنبول، معتبراً أنها إنذار غير مقبول لأوكرانيا بعد أن طالبت موسكو بسحب أوكرانيا قواتها من أربع مناطق أعلنت ضمها. وأوضح زيلينسكي، أنه لا جدوى من مواصلة محادثات إسطنبول بتشكيلة الوفدين الحالية. وأعلن زيلينسكي، أن القائد السابق للجيش، ميخايلو دراباتيي، أُعفي من المهام التنظيمية مثل التعبئة، والتدريب، وتجهيز المجندين. وقال دميتري بيسكوف، الناطق باسم الكرملين: «من الواضح أن الأمر سيستغرق بعض الوقت لمراجعة مسودات المذكرات التي جرى تبادلها.. وسيتفق الطرفان على موعد الجولة المقبلة عندما يكونان جاهزين». وأفادت وزارة الدفاع في موسكو، بأن النظام الألماني أُصِيب بصاروخ طراز إسكندر في منطقة دنيبروبتروفسك. وفيما تعهدت بريطانيا، أمس، بتزويد أوكرانيا بـ 100 ألف طائرة مسيرة بحلول نهاية السنة المالية الحالية في أبريل 2026، حذر مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافاييل غروسي، من استمرار خطر وقوع حادث نووي في أوكرانيا، بعد تصاعد الهجمات الجوية الروسية مؤخراً.

الموقف من الصين يبقى لغز ترامب الأكبر
الموقف من الصين يبقى لغز ترامب الأكبر

البيان

timeمنذ 9 ساعات

  • البيان

الموقف من الصين يبقى لغز ترامب الأكبر

إدوارد لوس يقول المحللون المختصون، إن نقطة قوة دونالد ترامب تكمن في وضوح بعض مواقفه، خاصة حين يتعلق الأمر بكراهيته للمهاجرين، وهوسه بالعجز التجاري، لكن الأمر ليس كذلك بالمرة بالنسبة لما يخص الصين. لا يوجد شيء يمكن التنبؤ به في ما يتعلق بسياسة ترامب تجاه الصين، ناهيك عن الاتساق، فهل تعنيه تايوان حقاً؟ لا أحد يعلم. وهل يسعى إلى فك الارتباط بين الولايات المتحدة والصين؟ أدر عجلة الحظ، بالتالي من غير المرجح أن تبدد المكالمة بين ترامب والرئيس الصيني ارتباكنا، فالصين تبقى لغز ترامب الأكبر. ولا يمكنك لوم الصينيين على حذرهم من التحدث معه، ففي نهاية أبريل الماضي صرح ترامب لمجلة «تايم» بأن الرئيس الصيني هاتفه، وأنه لا يظن أن تلك علامة على ضعفه، غير أنه لم تكن هناك أي مكالمة أساساً، بالتالي فإن أي محاولة من ترامب لتحليل نفسية شي جين بينج لا بد أن تكون هلوسة مثل التي تصيب الذكاء الاصطناعي. واتهمت وزارة الخارجية الصينية ترامب بـ«تضليل الجماهير»، وهو التصريح الذي يعد مهذباً كثيراً وفق معايير اليوم، لكن لا يجب علينا تفسير تجنب شي لخطاب «الذئب المحارب» على أنه إذعان لترامب في حرب التعريفات الجمركية، والصين ليست المملكة المتحدة، كما أن الصينيين حائرون بشأن الهدف النهائي من خطوات ترامب، شأنهم في ذلك شأن الجميع. وإذا وافق الرئيس الصيني أخيراً على مهاتفة ترامب، وستكون الأولى منذ تنصيبه، فسيشكل تضارب البيانات الرسمية الصادرة عن واشنطن وبكين قراءة مثيرة للاهتمام، ويكاد يكون من المستحيل تصور موافقة شي على المشاركة في واحدة من حلقات تلفزيون الواقع الخاصة، التي يجريها ترامب من المكتب البيضاوي، فقد كان لهذه المخاطرة تأثير سلبي كبير على فولوديمير زيلينسكي، الرئيس الأوكراني، وسيريل رامافوزا، رئيس جنوب أفريقيا، لكنها كانت مفيدة لمارك كارني، رئيس وزراء كندا، وربما كير ستارمر، رئيس وزراء المملكة المتحدة، لكن لن يوافق شي أبداً على المشاركة في ذلك العرض. إن الصراع التجاري بين أمريكا والصين يتميز بطابع خاص، أما بقية نزاعات ترامب الأخرى مع دول أو تكتلات اقتصادية مثل الاتحاد الأوروبي وكندا فهي إما وهمية و إما مبالغ فيها، ومن غير المُرجح أن يعترف الاتحاد الأوروبي بأن ضريبة القيمة المضافة الخاصة به تعد حاجزاً تجارياً، مثلما لن تعترف كندا بتصدير الفنتانيل إلى الولايات المتحدة، فكلاهما ضرب من الخيال. في المقابل تشكل طموحات الصين التكنولوجيا مزدوجة الاستخدام معضلة جيوسياسية كبيرة للولايات المتحدة، وكيف سيتعامل ترامب معها؟ وسواء قام بإلغاء قيود جو بايدن «الساحة الصغيرة، السياج العالي» على تجارة أشباه الموصلات مع الصين أم لا فهو أمر يهم الجميع. رغم ذلك لا تتوفر لدينا الكثير من المعلومات عن قدر قلق ترامب من هذا، فكلا الجانبين يتمتع بالنفوذ، ويمكن للولايات المتحدة أن تواصل فرض القيود على وصول الصين إلى تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، والرقائق التي تشغلها، لكن ترامب خفف بالفعل بعض هذه القيود. ويُعد جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لـ «إنفيديا» مناصراً ذا تأثير على ترامب في ما يتعلق بتخفيف القيود. وعلى الجانب الآخر تهيمن الصين على الإمدادات العالمية من المعادن الأرضية النادرة، وهي الضرورية لمجموعة واسعة من المنتجات الأمريكية، وزعم ترامب أن الصين حنثت باتفاق الشهر الماضي، الذي كان يرمي إلى استئناف صادرات المعادن الأرضية النادرة إلى الولايات المتحدة. وفي برهة التوقف المؤقت هذه خفض ترامب تعريفاته الجمركية ضد الصين من 145% إلى 30 %. فهل سيرفع ترامب التعريفات الجمركية من جديد إذا لم ترفع الصين الحظر الذي فرضته؟ ليست هناك طريقة لتبين ذلك، فقد سبق لترامب أن ظن أن منصة «تيك توك» المملوكة للصين تمثل تهديداً للأمن القومي الأمريكي، أما الآن فقد أبقى على استمرار تطبيق التواصل الاجتماعي، مع احتمال بيعه قسراً إلى شريك لترامب في الأعمال، بخلاف رغبات الكونجرس والمحكمة العليا. لذلك قد تمضي سياسة ترامب بشأن الصين على شاكلة سياسته إزاء «تيك توك». ويسود ارتباك مشابه بشأن تايوان، فكثير من الأصوات داخل إدارة ترامب تحثه على الدفاع المستميت عن تايوان، وقال بيت هيغسيث، وزير الدفاع الأمريكي، الأسبوع الماضي: «إن التهديد الذي تشكله الصين لتايوان حقيقي، وقد يكون وشيكاً»، لكن لا يأخذ كثيرون في أمريكا أو حول العالم هيغسيث على محمل الجد، فقد عينه ترامب ليلعب دور وزير الدفاع على شاشات التلفزيون. ويُعتقد على نطاق واسع أن الصين تتأهب لغزو تايوان بحلول عام 2027. ربما يكون هيغسيث محقاً في حديثه، لكن هناك من يرى أنه غير موثوق به، وهكذا فقد صنع ترامب خطراً حقيقياً يجابه الأمن القومي بتعيينه وزير دفاع يطلق تحذيرات غير حقيقة. ويمثل عدم اليقين إزاء سياسة ترامب تجاه الصين أيضاً عبئاً على الاقتصاد العالمي، وتحدث الرئيس الفرنسي، بلسان الكثيرين الأسبوع الماضي عندما قال: «لا نرغب في تلقي تعليمات يومية عما هو مسموح به، وما هو ممنوع، وكيف ستتغير حياتنا بسبب قرار يصدر عن شخص مفرد». كانت هذه واحدة من الطرق للتعبير عن الأمر، وإليكم طريقة أخرى صدرت عن جيمي دايمون، الرئيس التنفيذي لـ«جيه بي مورغان»: «تُعد الصين خصماً محتملاً، لكن ما يقلقني حقاً هو نحن وليس الصين»، وكان دايمون دبلوماسياً عندما لم يذكر اسم الرئيس الأمريكي، وبذلك تُعد الصين وبقية دول العالم على قلب رجل واحد في ما يتعلق باللغز، الذي تتسبب به تقلبات ترامب.

بريطانيا تعد بتسليم 100 ألف مسيّرة لأوكرانيا
بريطانيا تعد بتسليم 100 ألف مسيّرة لأوكرانيا

اخبار الصباح

timeمنذ 14 ساعات

  • اخبار الصباح

بريطانيا تعد بتسليم 100 ألف مسيّرة لأوكرانيا

تعهدت بريطانيا اليوم الأربعاء بتزويد أوكرانيا بـ100 ألف طائرة مُسيّرة، وذلك تزامنا مع إجراء الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي تغييرات في قمة قيادة جيش بلاده. وتعهدت الحكومة البريطانية بتسليم المسيرات بحلول نهاية السنة المالية الحالية في أبريل/نيسان 2026، وذلك بعد قولها إن الطائرات المسيرة غيّرت إستراتيجيات خوض الحروب. وقالت الحكومة البريطانية إن هذه المسيرات -التي تبلغ قيمتها 350 مليون جنيه إسترليني (473 مليون دولار)- تُعد جزءا من مبادرة دعم عسكري أوسع نطاقا لأوكرانيا تصل قيمته إلى 4.5 مليارات جنيه إسترليني (نحو 6 مليارات دولار أميركي). ومن المقرر أن يعلن وزير الدفاع جون هيلي عن هذا القرار في اجتماع مجموعة الاتصال الدفاعية لأوكرانيا التي تضم 50 دولة في بروكسل والذي تشارك ألمانيا في استضافته. وفي بيان قبيل الاجتماع، أكد هيلي أن "بريطانيا تكثف دعمها لأوكرانيا من خلال تسليم مئات الآلاف من الطائرات المسيرة هذا العام واستكمال إنجاز كبير في تسليم ذخيرة مدفعية بالغة الأهمية". وإلى جانب تسليم المسيرات، قالت بريطانيا إنها أتمت شحن 140 ألف قذيفة مدفعية إلى أوكرانيا منذ يناير/كانون الثاني الماضي، وإنها ستنفق 247 مليون جنيه إسترليني (حوالي 334.5 دولار أميركي) هذا العام لتدريب قوات أوكرانية. تعديلات بقيادة الجيش في الأثناء، أجرى زيلينسكي تغييرات في قمة القيادة العسكرية، حيث أعلن مساء أمس الثلاثاء أن القائد السابق للجيش ميخايلو دراباتيي أعفي من المهام التنظيمية مثل التعبئة والتدريب وتجهيز المجندين. وقال زيلينسكي "سيركز دراباتيي بالكامل على القضايا القتالية، وتم تعيينه قائدا للقوات المشتركة حتى يتسنى له التركيز بنسبة 100% على الجبهة". وجاء تقليص مسؤوليات دراباتيي (42 عاما) بعد هجوم صاروخي روسي مميت استهدف ميدانا للتدريب العسكري في منطقة دنيبروبتروفسك، أسفر عن مقتل 12 جنديا أوكرانيا وإصابة العشرات. كما عيّن الرئيس الأوكراني أوليه أبوستول قائدا لقوات المظليين، وروبرت بروفدي قائدا لوحدات الطائرات المسيرة. وأعلن زيلينسكي أن فاديم سوخاريفسكي سيتولى مهمة تحديث هيكل القيادة بالكامل بصفته نائب القائد الجديد لمجموعة الجيش الشرقي. وتواجه أوكرانيا ضغوطا شديدة على الجبهة في ظل استمرار الغزو الروسي الذي دخل عامه الرابع. أضرار كبيرة وفي سياق متصل، قالت صحيفة واشنطن بوست إن صور أقمار صناعية ومقاطع فيديو أظهرت تضرر 13 طائرة روسية جراء الهجوم الأوكراني على قواعد عسكرية في عمق روسيا. ونقلت واشنطن بوست عن خبراء قولهم إن الطائرات المتضررة شملت 8 قاذفات من طراز "تي يو 95" البعيدة المدى والقادرة على حمل أسلحة نووية. وكانت الاستخبارات الأوكرانية أعلنت الأحد الماضي نجاحها في تنفيذ عملية نوعية ضخمة استهدفت 40 طائرة إستراتيجية روسية بسيبيريا، في حين توعدت موسكو بالرد، وقالت إن الهجمات استهدفت مطارات في 5 مقاطعات، وأكدت تصديها لبعضها واعتقال عدد من المشاركين. اجتماع إلى ذلك، يعقد وزراء الدفاع في مجموعة الاتصال الدفاعية الخاصة بأوكرانيا اجتماعا اليوم الأربعاء في بروكسل بهدف تنسيق وتعزيز الدعم العسكري المقدم لكييف. ومن المتوقع أن يقدم وزير الدفاع الأوكراني رستم عمروف إحاطة لحلفاء بلاده حول تطورات الوضع الميداني، بالإضافة إلى أبرز احتياجات أوكرانيا العاجلة. ومن المقرر أن يرأس المحادثات، التي كانت تقودها الولايات المتحدة في السابق، وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس ووزير الدفاع البريطاني جون هيلي. ويتولى هذان الوزيران المسؤولية خلفا لوزير الدفاع الأميركي السابق لويد أوستن، الذي كان قد أطلق هذا الإطار المعروف أيضا باسم "مجموعة رامشتاين"، التي تضم نحو 50 دولة، وذلك قبل تغيير الإدارة في الولايات المتحدة. وقررت الإدارة الأميركية الجديدة برئاسة دونالد ترامب عدم قيادة المحادثات. وبدلا من ذلك، تهدف إلى دفع كييف وموسكو نحو التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في أسرع وقت ممكن. وتخشى دول أخرى أن يأتي مثل هذا الاتفاق على حساب أوكرانيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store