
تقرير: "أبل" على وشك بدء إنتاج الفئة الاقتصادية من جهاز ماك بوك
ووفقًا لتقرير جديد، حصلت مكونات جهاز ماك بوك الجديد ذي السعر المعقول على الموافقة لبدء الإنتاج الشهر المقبل.
وهذا من شأنه أن يُشير إلى بدء التصنيع الكامل للجهاز قبل نهاية العام، مع احتمال إطلاقه في أوائل عام 2026.
فيديو تكنولوجيا مع "Find My".. "ماك بوك" غير قابل للسرقة
وفقًا للتقرير، تسعى "أبل" للاستحواذ على حصة أكبر من سوق أجهزة الكمبيوتر المحمولة من خلال جهاز ماك بوك الجديد ذي الفئة الأساسية.
من المتوقع إطلاق الجهاز بسعر تجزئة مقترح يبلغ 699 دولارا (599 دولارا للطلاب)، وسيكون أول كمبيوتر محمول من "أبل" يستخدم شريحة معالجة محمولة كانت تُستخدم سابقًا في سلسلة هواتف آيفون.
يُشاع أن "أبل" ستُميز جهازها المحمول الجديد بتقديم خيارات ألوان أكثر إشراقًا.
من المتوقع أن يُقدم جهاز ماك بوك القادم ذو الأسعار المعقولة أداءً أفضل بكثير في أداء المعالج أحادي النواة مقارنةً بأجهزة ماك بوك من سلسلة M1، وأن يُقدم أداءً مُماثلاً في أداء المعالج متعدد النواة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
تعليمنا والذكاء الاصطناعي
جاء قرار وزارة التعليم بتدريس الذكاء الاصطناعي في مراحل التعليم العام في وقته ومواكباً لما يعيشه العالم في عصر يطلق عليه (عصر التقنية)، وتعمل معظم الدول على تطبيقها في جميع المجالات؛ بهدف بناء مجتمع رقمي مزدهر من خلال عملها على تطوير المهارات وتمكين الطاقات الوطنية الرقمية؛ لتكون قادرةً على تسريع عملية التحول الرقمي من خلال مؤسسات تعليمية تعمل على توطين التقنية وتطبيقها، وهذا ما يدعم تحقيق التوجهات الاستراتيجية لرؤية المملكة 2030م. وازدادت أهمية تطبيق تقنية التعليم والمعلومات في سرعة تدفق المعلومات، فمن يمتلك العلم والتقنية والمعلومات هو القادر على مواكبة عصر الذكاء الاصطناعي، ولكي تحافظ المؤسسات على وجودها ومواكبة المنافسة يلزم عليها إنتاج نماذج أعمال مبتكرة وتنفيذها بسرعة وكفاءة وجودة عالية لتلبية توقعات المنتفعين، خاصة مع توافر البنى التحتية السريعة لخدمات الإنترنت، ووجود الأجهزة الذكية التي سهلت التعامل مع الشبكة العنكبوتية والاستفادة من خدماتها، بل أصبحت ضرورة لاستخدامها في تطوير الموارد البشرية. وتخضع النظم التعليمية في معظم دول العالم لإصلاحات تربوية نتيجة للتقدم التقني؛ مما جعلها تتبنى الأساليب الحديثة في العملية الإدارية والتعليمية، فالتعليم يستخدم وسائل التقنية الحديثة لما لها من دور كبير في رفع المستوى التعليمي والإداري إلى مستوى الإبداع، ومنها التقنيات الذكية المعتمدة على تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي أثبتت فاعليتها في التعليم، والتي يتم من خلالها تطوير وتحديث العملية التعليمية والإدارية والاستفادة منها في تطوير نظم إدارة التعليم العام، حيث تعمل تطبيقات الذكاء الاصطناعي على تغيير كيفية العثور على المعلومات والتفاعل معها. وفي السياق ذاته، فإن عدداً من تطبيقات الذكاء الاصطناعي يمكن استخدامها في التعليم، مثل تطبيقات التعرّف على الصوت، والألعاب، وصياغة أداء الإنسان، والتخطيط والأتمتة، والواقع المعزز، والوكيل الذكي، وروبوتات الدردشة، ونظم التعلم الذكية، وتطبيقات الأنظمة الخبيرة وبرامج حاسوبية تقلد إجراءات الخبراء في حل المشاكل الصعبة، ويستخدم في محاكاة الخبراء في اتخاذ القرارات وحل المشكلات، ويجيب المستخدمين عن استفساراتهم ويصحح أخطاءهم ويحل مشكلاتهم كما أنها على اتصال دائم وفوري بقاعدة المعرفة. ولذلك يجب الاهتمام والعناية باختيار إدارة مدرسية مميزة ذات كفاءة ومهارة تقنية عالية مع العمل على تمكينها ومنحها التدريب المناسب، والمزيد من الحوافز والصلاحيات التي تمكنها من اتخاذ القرارات المتعلقة بعملها وتشجعها على المبادأة والإبداع والعمل على التخطيط والتواصل والتوجيه الإلكتروني في إدارة العملية التعليمية. ومن هذا المنطلق، تسعى المملكة العربية السعودية لتطوير مؤسسات التعليم ليصبح التعليم السعودي من بين أفضل نظم التعليم في دول العالم في عام 2030م، ولسد الفجوة بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل والاستثمار في التعليم وصناعة تعليم مميز والارتقاء به من خلال تحسين أداء مديري المؤسسات التعليميين والإداريين وتوفير البيانات اللازمة والأفراد المتمكنين والبنى التحتية لاستثمار المدرسة والقائد والمعلم بمحتوى الاتصال الرقمي، وتوضيح أساليب التقنية الرقمية التي يستخدمها الطلاب في التعامل مع التقنية، والعمل على توظيف وسائل الاتصال الرقمي في تعزيز قيمة الانتماء للوطن والاعتزاز به والدفاع عنه، كما يساعد الذكاء الاصطناعي في التعليم وأتمتة الأنشطة الأساسية في التعليم، مثل التصنيف وتحديد الدرجات وتقدير الواجبات المنزلية والاختبارات والتطوير المهني، ويمكن للمعلمين إجراء التصنيف التلقائي لجميع أنواع الاختبارات المتعددة، وتكييف البرامج التعليمية لاحتياجات الطلاب من الروضة إلى الدراسات العليا. أخبار ذات صلة

العربية
منذ 6 ساعات
- العربية
تقرير: 3 تغييرات كبيرة متوقعة في سلسلة ساعات أبل ووتش لعام 2026
ستحصل إصدارات ساعات أبل ووتش من شركة أبل لعام 2026 على بعض التحسينات الخارجية، بما في ذلك إضافة المزيد من المستشعرات في الجهة السفلية. وتشتهر ساعات أبل ووتش باحتوائها على عدد كبير من المستشعرات لقياس البيانات الحيوية للمستخدم وتقديم معلومات أخرى أيضًا، لكن يبدو أن طرازات عام 2026 قد تضم عددًا أكبر من المستشعرات. ونقل تقرير لموقع "DigiTimes" عن مصادر مطلعة في سلسلة توريد "أبل" أن ترقيات ساعات أبل ووتش للعام المقبل ستركز على ثلاثة جوانب. وجاء في التقرير: "أولًا، سيتضاعف عدد مكونات المستشعرات؛ ثانيًا، ستكون هناك تعديلات على التصميم الخارجي؛ ثالثًا، ستتحسن كفاءة الطاقة بشكل ملحوظ"، بحسب ما أورده موقع "9TO5Mac" نقلًا عن التقرير. وبينما لا يوضح التقرير بالضبط أي المستشعرات التي ستُضاف إلى طرازات أبل ووتش للعام المقبل، فإنه يُشير إلى أن هذه المستشعرات ستُقلل من اعتماد الأجهزة على التفسير الخوارزمي للبيانات، وهو تغيير قد يُحسّن كل من الأداء وعمر البطارية. أما بالنسبة للطرازات التي ستتلقى هذه التغييرات المزعومة، فلا يحددها التقرير، لكنه يلمح إلى أنها ستكون مخصصة لطرازات أبل ووتش الراقية، ويبدو أن الطراز الأكثر احتمالًا لهذا الوصف هو "أبل ووتش ألترا". وإن كانت هذه التفاصيل دقيقة فقد يشهد عام 2026 أحد أكثر ترقيات "أبل ووتش" تشويقًا في السنوات الأخيرة، مع إضافة عدة مستشعرات جديدة وإعادة التصميم.

العربية
منذ 7 ساعات
- العربية
"آيفون 17 إير" قد يأتي بسرعة معالجة رسومية أبطأ من باقي هواتف السلسلة
قبل شهر من إطلاق شركة أبل لسلسلة هواتف آيفون 17، لم يُتفق بعد على تفاصيل كثيرة، أحدها يتعلق بالمعالج المستخدم في هاتف آيفون 17 إير فائق النحافة. وفي أكتوبر 2024، ذكر خبير الصناعة مينغ تشي كو أن هاتف آيفون النحيف الجديد "آيفون 17 إير" سيستخدم شريحة "A19"، تمامًا مثل آيفون17 الأساسي. هواتف ذكية أبل التكهنات تتزايد حول أسعار سلسلة آيفون 17 مع اقتراب الإطلاق لكن ظهرت تسريبات جديدة على منصة التواصل الاجتماعي الصينية "Weibo" تخالف هذا الأمر، حيث تدعي أن "آيفون 17 إير" سيأتي بمعالج "A19 Pro"، ولكنه سيكون شريحة محدودة الجودة مع تعطيل واحدة من أنوية وحدة معالجة الرسوميات، بحسب تقرير لموقع "Macworld" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". ومن المتوقع أن تحتوي شريحة "A19" العادية على 6 أنوية في وحدة معالجة الرسوميات، بينما ستحتوي النسخة المختارة لهاتف آيفون 17 إير على 5 أنوية في وحدة معالجة الرسوميات. ويعني هذا أن المعالج المستخدم في هاتف آيفون 17 إير سيكون أقل قدرة على معالجة الرسوميات من باقي هواتف سلسلة آيفون 17. وسيكون فرق الأداء ملحوظًا في اختبارات الأداء، ولكنه لن يكون ملحوظًا كثيرًا في الاستخدام اليومي، ولن يُلاحظ هذا التأثير إلا في الألعاب الثقيلة التي ستُسبب ضغطًا ملحوظًا على عمر بطارية الهاتف النحيف، وكذلك عند تحرير وعرض مقاطع الفيديو عالية الدقة. ومن المتوقع أن تكشف "أبل" عن سلسلة هواتف آيفون 17 في حدث يوم 9 سبتمبر المقبل.