logo
إيران تطلق عمليات مشتركة بالمسيرات والصواريخ تستهدف تل أبيب وحيفا

إيران تطلق عمليات مشتركة بالمسيرات والصواريخ تستهدف تل أبيب وحيفا

#سواليف
نقلت رويترز عن التلفزيون الإيراني أن #إيران تطلق #عمليات_مشتركة بالمسيرات و #الصواريخ تستهدف #تل_أبيب و #حيفا.
وأعلن التلفزيون الإيراني ، عن إطلاق دفعة جديدة من الصواريخ إلى الأراضي المحتلة.
كما أعلنت وكالة فارس عن مصادر، عن هجمات إيران الجديدة ضد الكيان الصهيوني مركبة وتتضمن صواريخ ومسيرات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسعار النفط تواصل الارتفاع مع تنامي المخاوف بشأن الإمدادات
أسعار النفط تواصل الارتفاع مع تنامي المخاوف بشأن الإمدادات

الدستور

timeمنذ 41 دقائق

  • الدستور

أسعار النفط تواصل الارتفاع مع تنامي المخاوف بشأن الإمدادات

الدستور – ارتفعت أسعار النفط بأكثر من 2% يوم الثلاثاء مع تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل وحث الرئيس الأميركي دونالد ترامب 'الجميع' على إخلاء طهران، مما زاد من احتمالية تفاقم الاضطرابات في المنطقة وتعطل إمدادات نفط. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.17 دولار بما يعادل 1.6% إلى 74.4 دولار للبرميل بحلول الساعة 00:05 بتوقيت غرينتش، وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 1.34 دولار أو 1.87% إلى 73.11 دولار. وكان كلاهما قد ارتفع بأكثر من 2% في وقت سابق من الجلسة، وفقًا لـ 'رويترز'. وأغلق كلا العقدين على انخفاض بأكثر من 1% يوم الاثنين وسط آمال في تخفيف التوتر الجيوسياسي بعد تقارير إعلامية عن سعي إيران إلى إنهاء القتال. غير أن الصراع تفاقم في يومه الخامس، إذ أفادت وسائل إعلام إيرانية بوقوع انفجارات وإطلاق نار كثيف من الدفاعات الجوية في العاصمة طهران. وفي إسرائيل، دوت صفارات الإنذار في تل أبيب ردا على صواريخ إيرانية. وإيران هي ثالث أكبر منتج للنفط بين أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، وقد تؤدي أعمال القتال إلى تعطيل إمداداتها من النفط، وبالتالي ارتفاع الأسعار. ويوم الاثنين، استهدفت غارة إسرائيلية هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية الرسمية، كما أشار رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة إلى أضرار جسيمة لحقت بأكبر محطة لتخصيب اليورانيوم في إيران. وقال ترامب إنه كان ينبغي على إيران توقيع اتفاق نووي مع الولايات المتحدة قبل بدء الغارات الإسرائيلية، وأنه يعتقد أن إيران تريد الآن التوصل إلى اتفاق. ومن شأن تخفيف العقوبات الأميركية في إطار أي اتفاق مع إيران بتصدير المزيد من النفط، مما سيؤثر سلبا على أسعار النفط العالمية.

اميركا تُعزّز دفاعاتها في الشرق الأوسط تحسّبًا لتصعيد مع إيران
اميركا تُعزّز دفاعاتها في الشرق الأوسط تحسّبًا لتصعيد مع إيران

صراحة نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • صراحة نيوز

اميركا تُعزّز دفاعاتها في الشرق الأوسط تحسّبًا لتصعيد مع إيران

صراحة نيوز- قال وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث، الاثنين، إنه أصدر أوامر بإرسال قدرات دفاعية إضافية إلى الشرق الأوسط، وسط تصاعد التوتر بين إيران و'إسرائيل'، دون الكشف عن طبيعة هذه التعزيزات. وكتب هيغسيث على منصة 'إكس': 'حماية قواتنا أولوية قصوى، وهذه الخطوة تهدف لتعزيز وضعنا الدفاعي في المنطقة'. في سياق متصل، أفادت 'رويترز' بأن الجيش الأميركي نقل عشرات طائرات التزود بالوقود إلى أوروبا، كجزء من الاستعدادات لخيارات محتملة أمام الرئيس دونالد ترامب، مع احتدام التصعيد في الشرق الأوسط. ووفق موقع 'إير ناف سيستمز'، غادرت أكثر من 31 طائرة تزويد بالوقود، من طرازي KC-135 وKC-46، الولايات المتحدة مساء الأحد باتجاه الشرق. كما أكد مسؤولون أن حاملة الطائرات 'نيميتز' تتجه إلى الشرق الأوسط، وهي قادرة على حمل أكثر من 60 طائرة وما يزيد عن 5000 فرد. ويُنظر إلى هذه التحركات كجزء من استعداد أميركي لتصعيد محتمل، وسط تبادل غير مسبوق للضربات بين إيران و'إسرائيل'، ومع ارتفاع الخسائر بين المدنيين. من جانبه، وصف الخبير الأمني إريك شوتن نشر هذا العدد الكبير من الناقلات الجوية بأنه 'إشارة استراتيجية واضحة'، تُظهر جاهزية الولايات المتحدة لردع أو خوض مواجهة موسعة إذا لزم الأمر. وبينما تُبقي واشنطن دعمها لـ'إسرائيل' في حدود الدفاع، كشف مصدران لـ'رويترز' أن ترامب استخدم الفيتو مؤخرًا ضد خطة إسرائيلية لاستهداف المرشد الإيراني علي خامنئي، مشيرَين إلى أن واشنطن لا تؤيد المساس بالقيادة السياسية لطهران ما لم يُستهدف الأميركيون مباشرة. في المقابل، شدد مصدر أميركي ثالث على أن التحركات العسكرية الأميركية تهدف فقط للدفاع، رافضًا تأكيد أو نفي نقل الطائرات.

باكستان تُبقي سعر الفائدة الرئيسي ثابتاً عند 11%
باكستان تُبقي سعر الفائدة الرئيسي ثابتاً عند 11%

Amman Xchange

timeمنذ 3 ساعات

  • Amman Xchange

باكستان تُبقي سعر الفائدة الرئيسي ثابتاً عند 11%

إسلام آباد : «الشرق الأوسط» قرر البنك المركزي الباكستاني يوم الاثنين ابقاء سعر الفائدة الرئيسي عند 11 في المائة، تماشياً مع توقعات السوق، في ظل تصاعد التوترات بين إسرائيل وإيران وتقلبات أسعار النفط العالمية التي تزيد مخاطر ارتفاع معدلات التضخم. وكان البنك قد أوقف مؤقتاً دورة تخفيف السياسة النقدية في مارس (آذار)، بعد أن خفض أسعار الفائدة بمقدار 10 نقاط مئوية منذ وصولها إلى أعلى مستوى قياسي عند 22 في المائة في يونيو (حزيران) 2024. كما أعلن في مايو (أيار) عن خفض إضافي بمقدار 100 نقطة أساس، ليصل سعر الفائدة الرئيسي إلى 11 في المائة. وأشار استطلاع أجرته «رويترز» إلى أن 11 من أصل 14 محللاً توقعوا تثبيت سعر الفائدة، مُبررين ذلك بالمخاطر التضخمية الناتجة عن الضربات العسكرية الإسرائيلية الأخيرة على إيران وتأثيرها على أسواق السلع العالمية. وفي بيان أصدرته لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي، أوضحت أن هناك توقعات ببعض التقلبات في معدلات التضخم على المدى القريب، مع ارتفاع تدريجي يتماشى مع النطاق المستهدف بين 5 في المائة و7 في المائة. ومع ذلك، حذّرت اللجنة من استمرار تعرض التوقعات لمخاطر متعددة، منها اضطرابات محتملة في سلاسل التوريد نتيجة الصراعات الجيوسياسية الإقليمية، وتقلب أسعار النفط والسلع الأساسية، إضافة إلى توقيت وحجم التعديلات المرتقبة في أسعار الطاقة المحلية. وقد ارتفع معدل التضخم العام إلى 3.5 في المائة في مايو، متجاوزاً توقعات وزارة المالية التي كانت عند 2 في المائة. ويتوقع البنك المركزي أن يتراوح متوسط التضخم بين 5.5 في المائة و7.5 في المائة خلال السنة المالية الحالية التي تنتهي هذا الشهر. من جهته، قال مصطفى باشا، المدير التنفيذي لشركة «لاكسون» للاستثمارات في كراتشي: «لم يكن تثبيت سعر الفائدة مفاجئاً، نظراً إلى حالة عدم اليقين الجيوسياسي وارتفاع أسعار النفط بنحو 15 في المائة». وأضاف أن هذا القرار يمنح البنك المركزي فرصة لتقييم تأثير الموازنة والتعديلات المتوقعة على تعريفات الغاز والكهرباء على التضخم والحساب الخارجي. ويأتي هذا القرار في سياق تقليص الموازنة العامة، إذ خفضت الحكومة إجمالي الإنفاق بنسبة 7 في المائة وحددت هدف نمو للناتج المحلي الإجمالي بنسبة 4.2 في المائة للسنة المالية 2025-2026. وتُشير الحكومة إلى أن الاقتصاد الباكستاني، الذي تبلغ قيمته 350 مليار دولار، يستقر حالياً ضمن إطار برنامج صندوق النقد الدولي بقيمة 7 مليارات دولار، رغم استمرار مخاوف المحللين من الضغوط الخارجية والمالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store