
رئيس الطاقة الذرية الأردنية لـ"رؤيا": لا قلق على الأردن في حال استهداف مفاعل ديمونة
رئيس الطاقة الذرية الأردنية لـ"رؤيا": الخطر الوحيد في حال استهداف مفاعل ديمونة يتمثل في إمكانية ملاحظة الغيمة النووية
رئيس هيئة الطاقة الذرية الأردنية لـ"رؤيا": أي تلوث محتمل سيكون محدودًا وبعيدًا عن التجمعات السكانية والمدن الكبرى
رئيس الطاقة الذرية الأردنية لـ"رؤيا": استهداف مفاعل ديمونة ممكن نظريًا.. لكن إصابة قلبه غير مرجحة
طمأن رئيس هيئة الطاقة الذرية الأردنية، الدكتور خالد طوقان، الأردنيين بأن أي تلوث نووي محتمل ناجم عن استهداف مفاعل ديمونة سيكون محدودًا وبعيدًا عن المدن والتجمعات السكانية الكبرى في المملكة.
وقال في حديثه لـ"رؤيا" إن العوامل الجوية، وفي مقدمتها اتجاه الرياح، تدفع الغيمة النووية – في حال تشكلها – نحو الجنوب الشرقي، بعيدًا عن الأراضي الأردنية.
وتحدث طوقان عن الفرضيات المتعلقة باستهداف المفاعل، موضحًا أنه في حال تعرضه لهجوم، فإن هناك عدة عوامل يجب أخذها بعين الاعتبار، من بينها كمية الوقود النووي الموجودة، واتجاه الرياح وسرعتها، وهي عوامل تؤثر في مسار ومآلات الغيمة النووية المحتملة.
وأشار إلى أن حركة الرياح في أغلب الأحيان تكون شمالية غربية، ما يدفع الغيمة، في حال تشكلها، باتجاه الجنوب الشرقي، وبالتالي بعيدًا عن المدن الأردنية الكبرى.
وأكد طوقان أن الخطر الوحيد في حال استهداف المفاعل المحصن، يتمثل في إمكانية ملاحظة الغيمة النووية، وقياس مستويات الإشعاع في التربة، مع اتخاذ إجراءات إزالة التلوث عند الضرورة، موضحًا أن أي تلوث محتمل سيكون محدودًا وبعيدًا عن التجمعات السكانية والمدن الرئيسية.
وأضاف أن قلب المفاعل النووي القديم يقع تحت سطح الأرض على عمق يقارب عشرة طوابق، أي ما يعادل 40 إلى 50 مترًا، مبينًا أن الصواريخ الإيرانية لا يمكن أن تصل إلى هذا القلب، حيث يتم تخزين الوقود النووي والمواد المشعة، إضافة إلى بركة تخزين الوقود المستنفد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 5 ساعات
- سرايا الإخبارية
رئيس الطاقة الذرية للاردنيين: لا تقلقوا في حال استهداف مفاعل "ديمونة الاسرائيلي"
سرايا - طمأن رئيس هيئة الطاقة الذرية الأردنية، الدكتور خالد طوقان، الأردنيين بأن أي تلوث نووي محتمل ناجم عن استهداف مفاعل ديمونة سيكون محدودًا وبعيدًا عن المدن والتجمعات السكانية الكبرى في المملكة. وقال طوقان إن العوامل الجوية، وفي مقدمتها اتجاه الرياح، تدفع الغيمة النووية – في حال تشكلها – نحو الجنوب الشرقي، بعيدًا عن الأراضي الأردنية. وتحدث طوقان عن الفرضيات المتعلقة باستهداف المفاعل، موضحًا أنه في حال تعرضه لهجوم، فإن هناك عدة عوامل يجب أخذها بعين الاعتبار، من بينها كمية الوقود النووي الموجودة، واتجاه الرياح وسرعتها، وهي عوامل تؤثر في مسار ومآلات الغيمة النووية المحتملة. وأشار إلى أن حركة الرياح في أغلب الأحيان تكون شمالية غربية، ما يدفع الغيمة، في حال تشكلها، باتجاه الجنوب الشرقي، وبالتالي بعيدًا عن المدن الأردنية الكبرى. وأكد طوقان أن الخطر الوحيد في حال استهداف المفاعل المحصن، يتمثل في إمكانية ملاحظة الغيمة النووية، وقياس مستويات الإشعاع في التربة، مع اتخاذ إجراءات إزالة التلوث عند الضرورة، موضحًا أن أي تلوث محتمل سيكون محدودًا وبعيدًا عن التجمعات السكانية والمدن الرئيسية. وأضاف أن قلب المفاعل النووي القديم يقع تحت سطح الأرض على عمق يقارب عشرة طوابق، أي ما يعادل 40 إلى 50 مترًا، مبينًا أن الصواريخ الإيرانية لا يمكن أن تصل إلى هذا القلب، حيث يتم تخزين الوقود النووي والمواد المشعة، إضافة إلى بركة تخزين الوقود المستنفد. رؤيا


رؤيا
منذ 15 ساعات
- رؤيا
رئيس الطاقة الذرية الأردنية لـ"رؤيا": لا قلق على الأردن في حال استهداف مفاعل ديمونة
رئيس الطاقة الذرية الأردنية لـ"رؤيا": الخطر الوحيد في حال استهداف مفاعل ديمونة يتمثل في إمكانية ملاحظة الغيمة النووية رئيس هيئة الطاقة الذرية الأردنية لـ"رؤيا": أي تلوث محتمل سيكون محدودًا وبعيدًا عن التجمعات السكانية والمدن الكبرى رئيس الطاقة الذرية الأردنية لـ"رؤيا": استهداف مفاعل ديمونة ممكن نظريًا.. لكن إصابة قلبه غير مرجحة طمأن رئيس هيئة الطاقة الذرية الأردنية، الدكتور خالد طوقان، الأردنيين بأن أي تلوث نووي محتمل ناجم عن استهداف مفاعل ديمونة سيكون محدودًا وبعيدًا عن المدن والتجمعات السكانية الكبرى في المملكة. وقال في حديثه لـ"رؤيا" إن العوامل الجوية، وفي مقدمتها اتجاه الرياح، تدفع الغيمة النووية – في حال تشكلها – نحو الجنوب الشرقي، بعيدًا عن الأراضي الأردنية. وتحدث طوقان عن الفرضيات المتعلقة باستهداف المفاعل، موضحًا أنه في حال تعرضه لهجوم، فإن هناك عدة عوامل يجب أخذها بعين الاعتبار، من بينها كمية الوقود النووي الموجودة، واتجاه الرياح وسرعتها، وهي عوامل تؤثر في مسار ومآلات الغيمة النووية المحتملة. وأشار إلى أن حركة الرياح في أغلب الأحيان تكون شمالية غربية، ما يدفع الغيمة، في حال تشكلها، باتجاه الجنوب الشرقي، وبالتالي بعيدًا عن المدن الأردنية الكبرى. وأكد طوقان أن الخطر الوحيد في حال استهداف المفاعل المحصن، يتمثل في إمكانية ملاحظة الغيمة النووية، وقياس مستويات الإشعاع في التربة، مع اتخاذ إجراءات إزالة التلوث عند الضرورة، موضحًا أن أي تلوث محتمل سيكون محدودًا وبعيدًا عن التجمعات السكانية والمدن الرئيسية. وأضاف أن قلب المفاعل النووي القديم يقع تحت سطح الأرض على عمق يقارب عشرة طوابق، أي ما يعادل 40 إلى 50 مترًا، مبينًا أن الصواريخ الإيرانية لا يمكن أن تصل إلى هذا القلب، حيث يتم تخزين الوقود النووي والمواد المشعة، إضافة إلى بركة تخزين الوقود المستنفد.


خبرني
منذ 16 ساعات
- خبرني
رئيس الطاقة الذرية للاردنيين: لا تقلقوا في حال استهداف مفاعل ديمونة الاسرائيلي
خبرني - طمأن رئيس هيئة الطاقة الذرية الأردنية، الدكتور خالد طوقان، الأردنيين بأن أي تلوث نووي محتمل ناجم عن استهداف مفاعل ديمونة سيكون محدودًا وبعيدًا عن المدن والتجمعات السكانية الكبرى في المملكة. وقال في تصريحات لفضائية "رؤيا" إن العوامل الجوية، وفي مقدمتها اتجاه الرياح، تدفع الغيمة النووية – في حال تشكلها – نحو الجنوب الشرقي، بعيدًا عن الأراضي الأردنية. وتحدث طوقان عن الفرضيات المتعلقة باستهداف المفاعل، موضحًا أنه في حال تعرضه لهجوم، فإن هناك عدة عوامل يجب أخذها بعين الاعتبار، من بينها كمية الوقود النووي الموجودة، واتجاه الرياح وسرعتها، وهي عوامل تؤثر في مسار ومآلات الغيمة النووية المحتملة. وأشار إلى أن حركة الرياح في أغلب الأحيان تكون شمالية غربية، ما يدفع الغيمة، في حال تشكلها، باتجاه الجنوب الشرقي، وبالتالي بعيدًا عن المدن الأردنية الكبرى. وأكد طوقان أن الخطر الوحيد في حال استهداف المفاعل المحصن، يتمثل في إمكانية ملاحظة الغيمة النووية، وقياس مستويات الإشعاع في التربة، مع اتخاذ إجراءات إزالة التلوث عند الضرورة، موضحًا أن أي تلوث محتمل سيكون محدودًا وبعيدًا عن التجمعات السكانية والمدن الرئيسية. وأضاف أن قلب المفاعل النووي القديم يقع تحت سطح الأرض على عمق يقارب عشرة طوابق، أي ما يعادل 40 إلى 50 مترًا، مبينًا أن الصواريخ الإيرانية لا يمكن أن تصل إلى هذا القلب، حيث يتم تخزين الوقود النووي والمواد المشعة، إضافة إلى بركة تخزين الوقود المستنفد.