
وفيات الخميس 29-5-2025
أخبارنا :
انتقل الى رحمة الله تعالى :
أحمد بسام مصلح النسور
ميسر احمد عواد البرايسة
فهد محمد حسين السواعير
حنان علي البخيت
عدنان خليفة الصالح الرفاعي
سهاد سالم سعد السعايدة
محمد احمد الطلاق النصر
يوسف موسى خلف نصراوين
أكرم عقلة سليم المعايعه
سميرة توفيق ابراهيم بله
خالد محمد الكفاوين
شفيق جاسر محمود
مازن محمد عبدالسلام جابر
إنا لله وإنا إليه راجعون .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 17 دقائق
- سرايا الإخبارية
محمد يونس العبادي يكتب: عرار .. سيرة أردنية
بقلم : محمد يونس العبادي مرّت قبل أيام ذكرى رحيل شاعر الأردن مصطفى وهبي التل (عرار) والذي وافته المنية في إربد يوم الرابع والعشرين من أيار عام 1949م. عرار، هو صاحب تجربةٍ ما زالت شاهدةً على ملامح هامةٍ ليس من تاريخنا الوطني، وحسب، بل كان له بصماتٍ امتدت في ميادين الشعر والأدب والسياسية، وحتى الإدارة العامة، وكان كثيراً ما يعبر عن الناس بوجدانهم، لذا ما زال لليوم رمزاً أردنياً مهما، يروي بعضا من أسلوب الناس في بلادنا وحكايتهم، فهو الغاضب حينا، والمساير للبسطاء في أحايين أخرى، وهو الرمز الذي يستحضره من آمنوا برموز هذا البلد. وتأمل حياة عرار، تشير إلى العديد من هذه السمات، بينها، أن الرجل ربطته علاقة قوية بالملك المؤسس عبدالله الأول ابن الحسين، طيب الله ثراه، وكان دوماً حاضراً في مجالسه الأدبية، وله مساجلات شعرية، تعبر عن عمق العلاقة بينهما. ولم يكن عرار صوتاً شعرياً، وحسب، بل كان سياسيا، يشارك في المؤتمرات الوطنية، وسخر كلماته لأجل نقد الانتداب، ووعد بلفور، كما لعب دوراً هاماً على الساحة الوطنية، إذ تشير العديد من الوثائق، إلى أنه كان همزة وصلٍ مع عدد من المعارضين الأردنيين ممن أقاموا في الخارج خلال عهد الإمارة، فقد كان له سمات شخصية جعلت منه ذا حظوة وقبول، عند الجميع. عرار، وعلى مدار سنواتٍ من عمره، وتجربته، وسجالاته، كان يعاند الزمن الصعب، ويعبر عن أصوات الفقراء، والأحرار والمناضلين، أيضا،ً وحصل على مساحة كبيرةٍ من وجدان الناس. ولم يحصل عرار، على منصبٍ رسميٍ رفيعٍ في الدولة، إذ عمل في عدة وظائف رسميةٍ، بينها: معلماً في مدرسة الكرك، ثم حاكماً إدارياً في وادي السير، والشوبك، ثم عين رئيساً للتشريفات الملكية في الديوان العالي (المقر) ثم متصرفاً للبلقاء، ثم حبس لفترة وتفرغ لمهنة المحاماة. والمتتبع لسيرة عرار وحياته، يلحظ أنّ الرجل تقلب في الوظيفة، ولكنه لم يحصل على وظيفة كبيرة، وكان يبحث في كل مرةٍ عن تجربةٍ جديدةٍ، أو قل كأنما هو يبحث عن ذاته، ولكنها ذات بقيت من الناس ولها. وصاحبناعرار، كان حالةً تفوق حجم الشاعر، في كثير من التأملات، فكثيراً ما كان يهم باعتزال كل متاعب الحياة، ويبحث عن رحابة فكره وراحته، أو كما يقول: بين الخرابيش لا عمري يضيع سدىً، ولا يضيق الهدى ذرعا بأطواري بين الخرابيش لا عبد ولا أمة، ولا أرقاء في أزياء أحرار ولا هيام بألقابٍ وأوسمةٍ، ولا ارتفاع ولا خفض بأقدار الكل زط مسادة محققة، تنفي الفوارق بين الجار والجار. ولربما، تعبر هذه الأبيات، عن حالةٍ من الهدوء، خاصة بعدما تقلب في الوظائف، واشتبك في ميدان السياسة، وحتى الصحافة التي كان كثيراً ما يكتب بها بأسماء مستعارة، يحمل هم البلد ويكتب سطورا عن أماني الناس وآلامهم. إننا اليوم، ونحن نتأمل سيرة عرار، ندرك بأنه بقي محافظاً على مكانته في الوجدان الأردني، وما زال الكثير منهم يردد شعره، وينظر إليه كأحد أهم من قدم ونظّر للحالة الوطنية بصفائها، وإيمانها بقيم الوطن الحقة المؤمنة بتحرره من الانتداب في فترة الاستعمار. حمل عرار في تجربته الشعرية، واكتنز أهم القيم الوطنية، من ولاءٍ للعرش الهاشمي، وانتماءٍ لثرى الأردن، حيث حملت أشعاره أسماء معظم القرى والبلدات والمدن الأردنية، فكان يؤصل لها، ويرى فيها بأنها شاهدة على تجربته، وكأنه (رحمه الله) يدرك بأنّ أجيالاً ستأتي وتجمع شعره وتجربته، كما تنبأ في إحدى أبياته الشعرية: "قالوا سيجمع اشعاري جهابذة، من الشباب، هواهم طبع ديواني.. ". واليوم، ونحن نستذكر عرار، وتجربته بجوانبها كافة، فإننا نرى بأنّ الكثير بقي من إرثه وتراثه، حاضراً وحياً، وبينها شعره الذي يقول فيه، ونردده دوماً: ليت الوقوف بوادي السير إجباري وليت جارك ياوادي الشتا جاري بين الخرابــيش لا عبد ولا أمـــــة ولا أرقــــاء في أزيــــاء أحــرار بنت وادي الشتـــا هشـــت خمائلـه لعــارض هـل من وســمي مبدار خــــداك يابنت من دحنون ديرتنـا سبحـانه بارئ الأردن من باري

عمون
منذ 35 دقائق
- عمون
هل يقرأ المسؤول ؟
ورد على ذهني هذا السؤال التالي: هل يقرأ المسؤول في بلدي ما نكتب؟ فإن كان الاحتمال واردا ولو بنسبة ضئيلة فالأمور بخير، لكنني وأتحدث عن نفسي أشعر أن المسؤول لا يقرأ!! والسبب عدم وجود رد فعل أو تعليق او إيضاح أو رفض أو قبول وكأن الأمر لا يعنيه، بل شعاره القافلة تسير ولا تبالي بالريح ولا الرياح. ليتواضع المسؤول وليعتبر الإعلام على رأي بعضهم مرآة تعكس له ما يمكن أن يفيد في عمله، فالعصمة ليست إلا للأنبياء ، وما دمت أيها المسؤول من بني آدم فاعلم أنك خطاء وخير الخطائين التوابون . كنت يوما أتناول لقمة في بيتي وأنا واقف، وإذ بالهاتف يزغرد وكانت اللقمة بين أسناني حيث انني ظننت صديقا أو قريبا على الهاتف فقلت: ألو؛ وإذ بجلالة الملك الحسين يتحدث معي فأسرعت ألفظ الطعام احتراما؛ ورحبت به محييا، فقال : أحببت أن أشكرك على مقالك اليوم في صحيفة الرأي. شكرته بدوري حيث أعطاني شحنة قوية بأن ما نكتبه ليس مجرد خبر على ورق بل كلام يطلع عليه المسؤول الأول في الدولة ويتفاعل معه ويدقق كل كلمة. أسوق هذا المثال الذي تكرر مرة أخرى من جلالته. وبعدها لم يقع مثل هذا، حيث يتجاهل الوزراء والمسؤولون كلام الأقلام الصحفية والتي تتناول الشأن العام ناصحة ناقدة مطالبة، ومن حق الكاتب أن يتفاعل معه المسؤول فنحن لا نكتب لمسؤول في الصين ولا أفريقيا، ولا نكتب لذات الكتابة بل لأننا نأمل أن نساهم في رفعة بلدنا وتجاوز أخطائنا والسير في الأفضل في شتى المجالات. كتبت شخصيا عن البيئة والسياحة والتعليم المدرسي العام والخاص والتعليم الجامعي و المجالس المحلية وخدمة العلم و المخدرات والزراعة و المديونية والديموقراطية والانتخابات والنقابات والضرائب والإعلام والفن والمرأة والتربية ولم أتلق يوما رد فعل من مسؤول!! ولهذا خطر ببالي هذا السؤال؟ إذا صار المسؤول فوق النقد، أو ليس بحاجة لرأي الناس أو لوصوله لدرجة العصمة، فلن نكتب له بل نكتب لتثقيف الأجيال والتأكيد على أن الصحافة سلطة من السلطات الأربعة. ليتذكر المسؤول قول الفاروق عمر بن الخطاب: رحم الله امرءا أهدى إلي عيبي.

سرايا الإخبارية
منذ 2 ساعات
- سرايا الإخبارية
سرايا تنشر وفيات الأردن اليوم السبت 31-5-2025
سرايا - تنشر وكالة سرايا الاخبارية وفيات الأردن اليوم السبت 31-5-2025. سعاد برهم السليمان الطعيمة سارة محمد زرقان مريم أمين سليم طمليه زريفة العلوان العبادي ايليا نسيم حداد نايف نقولا المعلوف رجائي سالم النجداوي عفيف مسعد القسوس الكرادشة اعتصام اسماعيل سليمان البلبيسي أكرم عقله سليم المعايعه منيرة محمود بشير سعد الدين ميران فتح الله خشمان هيثم طلال عفانة محمد جمال النجار إنا لله وإنا إليه راجعون.