logo
جريمة الإبادة الصهيونية في غزة مستمرة

جريمة الإبادة الصهيونية في غزة مستمرة

المنارمنذ 19 ساعات
تواصل قوات العدو الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، لليوم الـ668، عبر القصف الجوي والمدفعي، وقتل المُجوّعين والنازحين، بدعم سياسي وعسكري أمريكي، وصمت دولي، وخذلان غير مسبوق من المجتمع الدولي والدول العربية.
وأفادت مصادر فلسطينية بـ'استشهاد العديد من المواطنين بنيران جيش الاحتلال منذ فجر الإثنين في أرجاء متفرقة من قطاع غزة'، وتابعت: 'قصفت طائرات الاحتلال منزلًا قرب منطقة البيدر جنوب غربي مدينة غزة'، ولفتت إلى 'استشهاد مواطن على الأقل وإصابة آخرين بجروح في استهداف الاحتلال طالبي المساعدات قرب وادي غزة شمال المحافظة الوسطى'.
وأضافت المصادر: 'شنّت طائرات الاحتلال غارات عنيفة على شكل حزام ناري في وقت مبكر من صباح الإثنين في المناطق الشرقية لحي التفاح، شرقي مدينة غزة، بالتزامن مع قصف مدفعي وإطلاق نار'، وقالت: 'استشهد 3 مواطنين وأُصيب آخرون في غارة إسرائيلية فجر الإثنين على مدينة دير البلح وسط قطاع غزة'، وتابعت: 'نسفت قوات الاحتلال مبانيَ سكنية في محيط حي الأمل شمالي مدينة خان يونس'.
وتشنّ قوات العدو الإسرائيلي، بدعم أمريكي مطلق، حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، خلّفت حتى الآن أكثر من 60,839 شهيدًا، و149,588 إصابة، وأكثر من 10 آلاف مفقود، ومجاعة أودت بحياة العشرات، فيما يعيش أكثر من مليوني فلسطيني في ظروف نزوح قسري وسط دمار شامل.
ومن بين الشهداء 9,350 شهيدًا، ومن بين الإصابات 37,547 إصابة، سُجّلوا بعد تنصّل الاحتلال من اتفاق وقف إطلاق النار في 18 آذار/مارس 2025.
وبلغ عدد الشهداء، منذ حوّل الاحتلال نقاط التوزيع المحدودة إلى مصائد للقتل في 27 أيار/مايو الماضي، 1,487 شهيدًا، وأكثر من 10,578 إصابة، و45 مفقودًا، فيما ارتفع عدد الوفيات جراء المجاعة وسوء التغذية إلى 175 شهيدًا، من بينهم 93 طفلًا.
المصدر: المركز الفلسطيني للاعلام

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإنهاك والانتحار يدفعان جيش الاحتلال لاتخاذ قرار مفاجئ!
الإنهاك والانتحار يدفعان جيش الاحتلال لاتخاذ قرار مفاجئ!

بيروت نيوز

timeمنذ 8 دقائق

  • بيروت نيوز

الإنهاك والانتحار يدفعان جيش الاحتلال لاتخاذ قرار مفاجئ!

قرر رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، إيال زامير، إلغاء أوامر تمديد الخدمة الإلزامية للجنود لمدة 4 أشهر إضافية، في خطوة تعكس عمق الإنهاك في صفوف القوات، وسط تقارير مقلقة عن تصاعد حالات الانتحار بين الجنود بسبب ظروف القتال القاسية في قطاع غزة. وذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن القرار جاء بعد اجتماعات داخل هيئة الأركان، خُصصت لمناقشة توسيع العمليات البرية في حال فشل مفاوضات تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار. لكن زامير تمسّك بوعده بعدم تجاوز سقف استدعاء جنود الاحتياط لأكثر من 74 يوماً سنوياً، رغم حاجة الجيش الماسة للمقاتلين. وكانت تقارير إسرائيلية قد كشفت في نيسان الماضي عن اعتماد 'كود الطوارئ 77' الذي يسمح بإبقاء المقاتلين في الخدمة الإلزامية بعد انتهاء فترتهم النظامية، في ظل العجز البشري داخل الجيش. وتزامن القرار مع تحقيق عسكري كشف أن 16 جندياً انتحروا منذ بداية 2025 بسبب ظروف القتال، بينما يخضع آلاف الجنود للعلاج النفسي، ما يعكس أزمة داخلية متفاقمة في صفوف الاحتلال. في المقابل، تواصل المقاومة الفلسطينية تنفيذ عمليات نوعية تُعرض بشكل يومي بالصوت والصورة، وتوقع خسائر مباشرة في الجنود والآليات، في وقت تتكتم فيه تل أبيب على الحجم الحقيقي للخسائر. منذ بدء الحرب في غزة، خلفت آلة الحرب الإسرائيلية المدعومة أميركياً أكثر من 209 آلاف شهيد وجريح، معظمهم من النساء والأطفال، إلى جانب آلاف المفقودين والمجاعة المتفاقمة.

جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي: لندن تأمر كييف بتنفيذ هجمات إرهابية على ناقلات النفط
جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي: لندن تأمر كييف بتنفيذ هجمات إرهابية على ناقلات النفط

النشرة

timeمنذ 25 دقائق

  • النشرة

جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي: لندن تأمر كييف بتنفيذ هجمات إرهابية على ناقلات النفط

كشف جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي أن لندن تنوي تكليف القوات الأوكرانية بتنفيذ ​ عمليات تخريبية ​ ضد ​ ناقلات النفط ​. ولفت الجهاز في بيان، الى انه "تنوي لندن تكليف عناصر أوكرانية بتنفيذ عمليتين تخريبيتين. حيث يُنظر إلى قذارة عملهم المتوقعة وعجزهم عن 'تغطية آثار فعلتهم' كضمان لإفلات البريطانيين من العقاب. وسيلقي التحقيق الدولي باللائمة إما على روسيا، أو في أسوأ الحالات على أوكرانيا، على غرار تفجير خطوط 'السيل الشمالي'". وأوضحت دائرة الصحافة التابعة لجهاز الاستخبارات الخارجية الروسي أن لندن تخطط ضمن إطار استفزازها المعادي لروسيا لتدبير حادث لـ"ناقلة غير مرغوب فيها" في أحد الممرات البحرية الضيقة، مثل مضيق ما، لتوفير سابقة لدول الناتو لـ"عمليات تفتيش استثنائية". وأعلن الجهاز أن بريطانيا تخطط لاستخدام حلفائها في الناتو أيضا لشن حملة واسعة النطاق ضد ما يسمى "أسطول الظل". وجاء في بيان جهاز الاستخبارات الروسي: "يُجري البريطانيون دراسة لسببين محتملين للحرب.. الأول: التخطيط لحادث 'ناقلة غير مرغوب فيها' في أحد الممرات البحرية الضيقة (مضيق مثلا). حيث يعتقدون في لندن أن تسرب المنتجات النفطية وإغلاق الممر الملاحي سيوفران لدول الناتو 'مبررات كافية' لخلق سابقة 'للتفتيش الاستثنائي' للسفن بزعم التأكد من امتثالها لمتطلبات السلامة البحرية والمعايير البيئية". وأضاف البيان: "وفقا للمعلومات الواردة إلى جهاز الاستخبارات الخارجية، تخطط أجهزة الاستخبارات البريطانية لاستخدام حلفائها في الناتو لشن حملة واسعة النطاق ضد 'الأسطول الظل'. ومن المفترض أن تبدأ هذه الحملة، وفقا لخطة لندن، بحادث مثير يشمل ناقلة واحدة أو عدة ناقلات. وتتضمن الخطة تنظيم عملية تخريب كبيرة، بحيث يتيح الضرر الناتج عنها إعلان نقل النفط الروسي تهديدا للملاحة البحرية الدولية بأكملها". وأشار جهاز الاستخبارات الروسي إلى أن هذا سيمكن الغرب من اختيار أساليب المواجهة دون قيود. وأضاف: "في أسوأ السيناريوهات، قد يشمل ذلك احتجاز أي سفن 'مشبوهة' في المياه الدولية ومرافقتها إلى موانئ دول الناتو".

تكريم شهداء فوج إطفاء بيروت
تكريم شهداء فوج إطفاء بيروت

المردة

timeمنذ 27 دقائق

  • المردة

تكريم شهداء فوج إطفاء بيروت

أفاد المكتب الاعلامي لفوج اطفاء بيروت في بيان، 'بمناسبة الذكرى الخامسة لانفجار الرابع من آب، الذي خلّف جراحًا عميقة في ذاكرة اللبنانيين'، بأن 'وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار ومحافظ مدينة بيروت القاضي مروان عبود، ورئيس وأعضاء المجلس البلدي لمدينة بيروت وأهالي الشهداء وقيادة الفوج وعدد من الضباط والرتباء والعناصر، قاموا بوضع أكاليل من الزهر على نصب شهداء الفوج في ثكنة الكرنتينا، تكريماً لتضحياتهم الجليلة في سبيل الوطن. وقد تم تجديد العهد بالحفاظ على رسالة الفداء والتضحية'. وقال: 'كما تمت إزاحة الستار عن النصب التذكاري الجديد الذي صمّمه ونفّذه النحّات اللبناني رودي رحمة، حيث يجسّد مشهداً إنسانياً مؤثراً يُظهر أحد رجال الإطفاء وهو يهبّ لنجدَة زميله الجريح، في صورة تختزل البطولة والشجاعة، والتفاني في أداء الواجب. إنها لحظة صامتة تختصر كل ما قدّمه شهداء فوج الإطفاء يوم انفجار 4 آب – لحظة مواجهة الموت بكرامة لإنقاذ الآخرين'. وختم: 'هذا النصب لا يخلّد فقط من رحلوا، بل يروي قصة كل رجل إطفاء يواجه الخطر دون تردد، ويؤكد أن الروح الجماعية والأخوة في الميدان أقوى من كل دمار'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store