logo

بنتلي بنتايجا سبيد 2025: أسرع SUV في تاريخ العلامة… بمحرك V8 وانجراف بلمسة زر

عالم السياراتمنذ 2 أيام

في خطوة جريئة تمزج بين الأداء الفاخر وروح السيارات الرياضية، كشفت بنتلي عن طراز
Bentayga Speed 2025
الجديد كليًا، والذي يأتي بمحرك V8 ثنائي التيربو بدلًا من محرك W12 الأسطوري – ولكن دون التضحية بالقوة، بل مع تحسينات ملموسة على الأداء والديناميكية.
محرك جديد، أداء أسرع
تعتمد بنتايجا سبيد الجديدة على محرك V8 سعة 4.0 ليتر مزوّد بشاحنين توربينيين، يولد قوة
641 حصانًا
وعزم دوران يبلغ
850 نيوتن.متر
، ما يتيح لها التسارع من 0 إلى 100 كم/س خلال
3.6 ثانية فقط
، مع سرعة قصوى تبلغ
310 كم/س
– لتكون بذلك أسرع SUV في تاريخ بنتلي.
تجربة قيادة رياضية وانجراف عند الطلب
تمت إعادة ضبط نظام التعليق ليصبح أكثر صلابة بنسبة 15% عند اختيار وضعية القيادة الرياضية 'Sport'، مع تحسينات في استجابة المقود والثبات عند السرعات العالية. ويتيح نظام
ESC Dynamic
المخصّص – عند اختيار مكابح كربون سيراميكية – إمكانيات الانجراف والتحكم الرياضي الدقيق، في تجربة قيادة غير معتادة في هذا النوع من السيارات الفاخرة.
تجهيزات جديدة تشمل التحكم بالانطلاق وتوجيه بالعجلات الأربع
تضم بنتايجا سبيد 2025 نظام
Launch Control
لأول مرة في تاريخ هذا الطراز، إلى جانب
نظام توزيع العزم عبر المكابح
و
نظام التوجيه بالعجلات الأربع
، مما يمنح السيارة مرونة وتحكمًا أكثر رغم حجمها الكبير.
صوت V8 مذهل مع عادم Akrapovic
ولتوفير تجربة صوتية رياضية بامتياز، توفر بنتلي خيار
نظام العادم الرياضي Akrapovic المصنوع من التيتانيوم
بأربع فتحات، والذي يمنح السيارة نغمة هدير قوية ومظهرًا أكثر عدوانية.
تحديثات خارجية دقيقة وتميز داخلي فائق
رغم التحديثات الميكانيكية، حافظت السيارة على ملامح التصميم الخارجي الأنيق مع لمسات جديدة تشمل مصابيح داكنة، خيارات جنوط جديدة بقياس 22 و23 إنش، وشبك أمامي محسّن مع حساسات ADAS. أما المقصورة الداخلية فتبقى عنوانًا للفخامة مع تنجيد الماس، وخيارات تخصيص لا تُعد، إلى جانب شعارات Speed في كل مكان لتذكير السائق بمدى تميّز هذه السيارة.
سعر بنتايجا سبيد 2025
بدأت بنتلي بالفعل بطرح Bentayga Speed في الأسواق البريطانية بسعر
يبدأ من 219,000 جنيه إسترليني
(نحو 296,000 دولار أمريكي)، مع إمكانية تخصيصها بالكامل عبر قسم
Bentley Mulliner
لإضفاء لمسة فريدة على كل نسخة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكشف عن طرازين جديدين من «GAC» في دبي
الكشف عن طرازين جديدين من «GAC» في دبي

البيان

timeمنذ 6 ساعات

  • البيان

الكشف عن طرازين جديدين من «GAC» في دبي

كشفت شركة «قرقاش موتورز»عن طرازي «GAC GS8» هايبرد وترافيلر لعام 2026. وتميز هذان الطرازان بأداء ديناميكي متميز وتقنيات ذكية جديدة. ويأتي طراز GS8 لعام 2026 بثلاث فئات متميزة تُلبّي مختلف أنماط الحياة: البنزين، والهايبرد، وترافيلر. ويتميز طرازا البنزين والهايبرد بتصميم خارجي مطوّر، يتضمن شبكة أمامية كبيرة وإطارات قياس 20 بوصة. أما طراز ترافيلر، المصمّم خصيصاً لعشّاق المغامرة، فيأتي بتصميم خارجي صلب للطرق الوعرة، مع شبك أمامي مزيّن بالكروم وصندوق خلفي عملي متعدد الاستخدامات. وتحت غطاء المحرّك، تعتمد نسختا البنزين وترافيلر على محرّك 2.0TGDI بقوة 248 حصاناً وعزم دوران 380 نيوتن متر. بينما تجمع نسخة الهايبرد بين نفس القوة والأداء وكفاءة الوقود العالية عبر نظام GAC موتور المتطور 2.0TM Mega Wave THS. وتدعم جميع الطرازات أنماط قيادة متعددة تشمل: الاقتصادي، الراحة، الرياضي، والطرق الوعرة، لضمان استجابة مثالية حسب نوع الطريق. أما المقصورة الداخلية، فهي مصممة لتوفير أقصى درجات الراحة والتقنية، بمساحة رحبة تتسع لسبعة ركاب. تشمل الميزات الفاخرة نظام تكييف أوتوماتيكي ثلاثي المناطق، ومقاعد أمامية مكيفة مع خاصية الذاكرة والتدليك (لطراز الهايبرد)، بالإضافة إلى نظام تعطير داخلي مدمج وإضاءة محيطية، في تجربة تضاهي طرازات الـ SUV الفاخرة الرائدة. وقال مورغان سوندرلاند، المدير العام لشركة قرقاش للسيارات GAC: «نفخر اليوم بالكشف عن الجيل الجديد من GS8 بثلاث فئات متميزة، كل منها صُمّم بعناية ليلائم أنماط حياة متباينة. فنسخة ترافيلر تضع المغامرة في صميمها دون التنازل عن الراحة، بينما تجمع النسخة الهايبرد بين التكنولوجيا الذكية وكفاءة الوقود، في حين توفّر نسخة البنزين أداءً سلساً وموثوقية دائمة. هذه التجربة التفاعلية جاءت لتعكس القدرات الشاملة لهذا الطراز وتعزّز روح القيادة الراقية التي تتميز بها علامة GAC موتور». من جانبه، قال مارك زانغ، المدير العام لشركة GAC موتور العالمية – الشرق الأوسط: «تعد منطقة الشرق الأوسط سوقاً رئيساً لنا، ويؤكد إطلاق GS8 الجديد التزامنا المستمر بتقديم سيارات SUV فاخرة تجمع بين التصميم الجريء، والوظائف الذكية، والقدرة العملية، بما يتناسب مع احتياجات التنقل المتطورة في الإمارات والمنطقة».

اعتقاد خاطئ يضع مستقبل الأغذية الصحية المُعلّبة على المحك
اعتقاد خاطئ يضع مستقبل الأغذية الصحية المُعلّبة على المحك

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 11 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

اعتقاد خاطئ يضع مستقبل الأغذية الصحية المُعلّبة على المحك

وهذا الانطباع واسع الانتشار، يتسبب بخسارة مزدوجة، فهو أولاً يُبعد المستهلكين عن مُنتج صحي صُمم أصلاً ليحسّن من صحتهم، وثانياً يضعف الثقة في صناعة الأغذية الصحية المُعلّبة، لينتهي جزء كبير من الطعام عالي الجودة في مكبّ النفايات. وبحسب تقرير نشرته "وول ستريت جورنال" واطلع عليه موقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، قد كشفت دراسة حديثة شارك فيها أكثر من 3500 مستهلك في كندا وكوريا الجنوبية والمملكة المتحدة والولايات المتحدة ، أن قسماً كبيراً من الأشخاص يميلون إلى التخلص من الطعام الصحي فور اقتراب تاريخ انتهاء صلاحيته، حتى مع غياب أي مؤشر فعلي على تلفه، وذلك بعكس ما يفعلونه مع الأغذية التقليدية التي تتمتع بتساهل أكبر من المستهلك. ويُرجع الخبراء هذه الظاهرة إلى عاملين أساسيين، أولهما ضعف التوعية الغذائية لدى المستهلك ، وثانيهما غموض الرسائل التسويقية المعتمدة من بعض شركات الأغذية الصحية المُعلّبة، إذ تلجأ هذه الشركات أحياناً إلى استخدام ملصقات تحمل عبارات مبهمة مثل "تاريخ التعبئة" دون أن توضح الفرق بينها وبين تاريخ انتهاء الصلاحية الفعلي، ما يزرع الحيرة لدى المستهلك. وفي ظل غياب المعلومات الواضحة، يغلب الحذر على الاختيار، فيميل كثيرون إلى التخلص من المنتج أو العزوف عن شرائه تماماً. وبحسب جيهي كريستين كيم، الأستاذة المساعدة في التجارة بكلية ماكنتاير للتجارة بجامعة فرجينيا والمؤلفة المشاركة في الدراسة، فإن المستهلكين يميلون إلى الاعتقاد بأن الأطعمة الصحية المُعلّبة، تماماً كما هو الحال مع المنتجات الزراعية الطازجة، تفسد بسرعة، حيث يُعزى هذا الاعتقاد في الغالب إلى نقص المعرفة لديهم. من جهته يكشف برنت ماكفيران، أستاذ التسويق في كلية بيدي للأعمال بجامعة سيمون فريزر والمؤلف المشارك في الدراسة، أن هناك أنواعاً عديدة ومختلفة من الملصقات التي يستخدمها مصنعو الأغذية ، تجعل المستهلكين غير متأكدين بشأن معناها، وتدفعهم لتفسيرها على أنها تواريخ إنتهاء الصلاحية، مشيراً إلى أنه غالباً ما يتم التخلص من الكثير من الطعام الصحي والآمن للأكل في القمامة. ودعا ماكفيران، إدارة الغذاء والدواء الأميركية ، الى المساعدة في ذلك من خلال فرض قواعد واضحة ومتسقة، لوضع ملصقات تاريخ انتهاء الصلاحية على جميع الأطعمة. ودعا ماكفيران إدارة الغذاء والدواء الأميركية إلى التدخل، من خلال إقرار نظام موحّد وواضح لتواريخ الصلاحية على المنتجات الغذائية، بما يسهّل على المستهلكين فهمها، واتخاذ قرارات أفضل عند الشراء أو التخلص من الطعام. وفقاً لبيانات شركة Grand View Research للأبحاث، فقد سجّل سوق الأغذية الصحية العالمية قيمة تقديرية بلغت نحو 653 مليار دولار أميركي في عام 2023، ومن المتوقع أن تتضاعف هذه القيمة تقريباً لتصل إلى 1.26 تريليون دولار بحلول عام 2030، بمعدل نمو سنوي مركب يقدّر بـ 10 في المئة. وتشمل هذه السوق مجموعة واسعة من المنتجات مثل الأغذية العضوية والطبيعية، والأطعمة الوظيفية، والمعلّبات الصحية، بقيادة أسماء كبرى في صناعة الغذاء، أبرزها، Nestlé وPepsiCo وDanone وKellogg Company وGeneral Mills. صورة ذهنية مضللة وتقول الرئيسة التنفيذية لشركة سلطان فودز نجوى الخطيب، في حديث لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، إن ظاهرة التخلص من الطعام الصحي فور اقتراب تاريخ انتهاء صلاحيته، تعكس ميولاً نفسية واجتماعية عميقة، فالمستهلكون غالباً ما يربطون "الطعام الصحي" بـ" الطعام الطازج" بشكل لا واعٍ، وبالتالي فإنهم يتوقعون منه أن يكون قصير الأجل وسريع التلف، وهذه الصورة الذهنية تجعلهم أكثر حذراً حين يرون منتجاً صحياً في عبوة، خصوصاً أن عبوات الأطعمة الصحية غالباً ما ترتبط بمصطلحات مربكة مثل "غني بالبروبيوتيك" أو "خالٍ من الغلوتين" أو "مُدعّم بالفيتامينات"، فرغم أن هذه العبارات مفيدة علمياً، إلا أنها تُشعر المستهلك بأن المنتج معقد وسريع التأثر، فيُفضل عدم المجازفة ويقوم بالتخلص منه تفادياً لتعرضه لضرر ما. وتشرح الخطيب أن ما يحدث فعلياً هو تحيّز إدراكي يُعرف باسم "التحيّز التأكيدي" أوConfirmation Bias، أي أن المستهلك يتوقّع أن المنتج الصحي المعلّب سيفسد بسرعة، فيقوم بالتصرف على هذا الأساس، حتى من دون وجود دليل فعلي على التلف. في المقابل فإن الأغذية التقليدية، تمنح المستهلك شعوراً أكبر بالمرونة، وبالتالي يتساهل أكثر تجاه تاريخ الصلاحية، مشيرة إلى أن منتجات الأغذية التقليدية غالباً ما ترتبط بالعادات اليومية والموروثات العائلية، أي أن الكثير من الأشخاص يدركون أن استخدامها حتى بعد انقضاء مدة صلاحيتها بفترة قصيرة لا يشكل ضرراً صحياً، في حين أن المنتجات الصحية يتم عرضها بطريقة علمية بحتة وكأنها دواء، فتفقد بذلك عنصر "الراحة النفسية" ويصبح المستهلك أكثر عرضة للتخلّي عنها بسرعة عند الشك. وتؤكد الخطيب أن المطلوب للتخلص من ظاهرة رمي الطعام الصحي فور اقتراب تاريخ انتهاء صلاحيته، هو "أنسنة" العلامات التجارية الصحية عبر ربطها بقصص مألوفة تمنحها عمراً أطول في عاطفة المستهلك، وليس فقط في عبوتها. من جهتها تقول خبيرة التسويق ساندرا ملحم، في حديث لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، إن إعادة صياغة الملصقات على عبوات الأطعمة الصحية، هي خطوة أساسية تساعد في التخلص من ظاهرة رمي هذا النوع من الأطعمة، فالمُلصق هو نقطة التقاء بين المنتج والمستهلك، وإذا كان هذا اللقاء مشوشاً أو محيّراً، فمن الطبيعي أن يُفسد العلاقة بينهما، مشيرة إلى أن ما نراه اليوم من استخدام لعبارات مثل "تاريخ التعبئة"، أو "يفضل استهلاكه قبل"، دون أي شرح للسياق ودون توحيد عالمي لتعريف هذه المصطلحات، يخلق بيئة خصبة لسوء الفهم. نقص الوعي يشمل أطرافاً عدة وبحسب ملحم فإن نقص المعرفة لا يقتصر على المستهلكين فقط، بل يشمل أيضاً العديد من المتاجر والعاملين فيها، الذين يجهلون الفرق بين مصطلحات مثل "تاريخ التعبئة" و"يفضّل استهلاكه قبل"، ما يؤدي في كثير من الأحيان، إلى إزالتهم لمنتجات سليمة من الأرفف قبل موعدها الفعلي، مشيرة إلى أن الحل يبدأ بإعادة تصميم اللغة على العبوات لتكون لغة مباشرة، مثل "صالح لغاية" أو "لا يمكن استخدامه بعد هذا التاريخ"، كما يمكن إطلاق حملة دولية يقودها تحالف منظمات الغذاء العالمية مثل FAO وWHO بالتعاون مع شركات الأغذية الكبرى، لوضع نظام تصنيفي موحّد وسهل الفهم، وواضح لتواريخ انتهاء الصلاحية. وأكدت ملحم أن إعادة تصميم الملصقات على عبوات الأطعمة الصحية خطوة ضرورية، لكنها لا تكفي وحدها، فالتحوّل الحقيقي يتطلب إطلاق حملة توعية شاملة، تقودها الجهات الصحية والتجارية، بهدف تصحيح الفكرة المغلوطة التي تربط بين "الغذاء الصحي" و"قصر مدة الصلاحية"، معتبرة أن العالم اليوم بحاجة إلى منظومة تعليمية وتثقيفية، تعيد بناء الثقة في هذه المنتجات، وتشرح للمستهلكين أن الأطعمة الصحية وُجدت لحمايتهم، لا لتُرمى بسبب التباس في الفهم أو نقص في المعرفة.

بي إم دبليو M4 CSL النادرة: رغم قوتها… المشترون ما زالوا يبحثون عن ناقل الحركة اليدوي!
بي إم دبليو M4 CSL النادرة: رغم قوتها… المشترون ما زالوا يبحثون عن ناقل الحركة اليدوي!

عالم السيارات

timeمنذ 14 ساعات

  • عالم السيارات

بي إم دبليو M4 CSL النادرة: رغم قوتها… المشترون ما زالوا يبحثون عن ناقل الحركة اليدوي!

رغم تصميمها الرياضي الحصري وأدائها الفائق، يبدو أن بعض عشاق السيارات ما زالوا يفضلون تجربة القيادة الكلاسيكية بناقل حركة يدوي. سيارة BMW M4 CSL ، وهي واحدة من أكثر الإصدارات ندرة وتميزًا في عالم السيارات الرياضية، بدأت تشهد انخفاضًا في قيمتها السوقية – فرصة ذهبية لهواة الاقتناء الحقيقيين. نسخة محدودة الإنتاج… مع أداء مذهل تم إنتاج 1000 وحدة فقط من طراز M4 CSL على مستوى العالم، منها 300 نسخة دخلت السوق الأمريكية. ومع محرك سداسي الأسطوانات بسعة 3.0 لتر توين تيربو يولد 543 حصانًا ، وتعديلات في الوزن بفضل استخدام مكثف لألياف الكربون، تقدم السيارة تجربة قيادة استثنائية على الطرق والحلبات. بيع نسخة قليلة الاستخدام بسعر أقل من الجديد تم بيع نسخة مميزة بلون Frozen Brooklyn Grey Metallic وعدّاد أميال يبلغ 327 كم فقط مقابل 135,000 دولار عبر منصة Bring a Trailer – أي أقل من سعرها الأصلي (145,395 دولار) بما يزيد عن 10 آلاف دولار. تصميم رياضي فاخر تتميز هذه النسخة بلمسات باللون الأحمر على الجناح الأمامي، السقف، الشبك الأمامي، والعتبات الجانبية. كما تأتي بعجلات بقياس 19 و20 إنش مطلية بالأسود غير اللامع، مع مقاعد M Carbon Bucket المغطاة بجلد Merino الأسود وتطريز CSL مضيء في الخلفية. مواصفات M4 CSL باختصار: محرك 6 سلندر توين تيربو بقوة 543 حصان ناقل حركة أوتوماتيكي بـ 8 سرعات دفع خلفي وزن منخفض بفضل ألياف الكربون إزالة المقاعد الخلفية لخفض الوزن مصابيح LED خلفية بتصميم معقد وجناح خلفي بارز هل ناقل الحركة اليدوي هو المفقود؟ رغم الأداء المميز، يرى البعض أن غياب ناقل الحركة اليدوي قد يكون أحد أسباب تراجع الطلب، إذ ما زال العديد من محبي السيارات الرياضية يفضلون التحكم الكامل والاتصال الحسي الذي يوفره ناقل الحركة التقليدي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store