
هل ستقوم إسرائيل بعمل عسكريّ مفاجىء في لبنان؟.. هذا ما كشفه باحثٌ
وتوقّع القيق "حصول عمل عسكري إسرائيلي مفاجئ في لبنان وسوريا في الفترة المقبلة".
وعن غزة، قال: "تحدّث رئيس الوزراء الإسرائيليّ ينيامين نتنياهوعن احتلال قطاع غزة في الإعلام، ولكن عمليّاً غزة محتلة، والجيش الإسرائيلي موجود فيها ولكن لا يستطيع أنّ يحكم".
وأوضح أنّ "إستخدام نتنياهو لكلمة إنتهاء الحرب يعني بقاء الجيش الإسرائيليّ في غزة".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 32 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
بوتين يعرض استضافة ترامب "المرة المقبلة في موسكو"
قدم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دعوة لنظيره الأميركي دونالد ترامب لاستضافته في موسكو عقب القمة التي عقداها في ألاسكا بشأن النزاع في أوكرانيا. وبعد شكر الرئيس الأميركي لبوتين خلال مؤتمرهما الصحافي المشترك وقوله له "ربما أراك مجددا قريبا جدا"، أجابه الرئيس الروسي بالانكليزية: "المرة المقبلة في موسكو". ورد عليه ترامب، قائلا: "هذا أمر مثير للاهتمام. سأتعرض لانتقادات لاذعة بسبب ذلك، لكنني أرى أنه ممكن الحدوث". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 32 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
لا حواراً رئاسيا مع "حزب الله" في المرحلة الراهنة بل مع بري فقط
ليس سراً أن رئيس المجلس نبيه بري لم يكن مرتاحاً لسقوط اتفاقه مع الموفد الرئاسي الاميركي توم براك بعد ساعات قليلة على اللقاء الذي جمعه به في عين التينة، عقب ضغوط أميركية وسعودية كادت تطيح براك نفسه، بسبب مواقف مرنة من "حزب الله " اعتبر فيها ان الحزب سياسي بذراع عسكري! وليس سراً كذلك امتعاض بري مما وُصف في أوساطه بالانقلاب على الاتفاق بينه وبين رئيس الجمهورية قبيل الجلسة الشهيرة لمجلس الوزراء، والذي كان يقضي بالاكتفاء بالتزام الحكومة حصرية السلاح وتكليف الجيش وضع الخطة التنفيذية وانما من دون الالتزام بمهلة زمنية محددة بل لن يتم تحديد تلك المهل الا بعد حوار يقوده عون مع القوى السياسية بمن فيها الحزب. لكن بالرغم مما سمي في عين التينة "خديعة" تعرض لها بري مرتين، لم يخرج عن الالتزام لأصول العمل الدستوري، كما يقول القريبون منه، اذ أبقى خطابه السياسي تحت سقف الدستور، ورفض استقالة الوزراء الشيعة من الحكومة، بل أصر على ان يقتصر التعبير عن رفض القرار الحكومي بالانسحاب، وليس بالتصويت ضده. وهو في ذلك ترك الباب مفتوحاً امام امكانية البحث في تصحيح القرار، كما أعلنت حركة "امل" التي يرأسها بالنيابة عنه. ليس سراً ايضاً ان القرارات الحكومية الاخيرة في شأن السلاح واهداف ورقة براك (المختلفة عن الورقة المتفق عليها سابقاً)، والمعطوفة على الموقف الموحد لرئيسي الجمهورية والحكومة من زيارة المسؤول الايراني إلى بيروت قد حاصرت بري الذي خرج عن تمايزه عن الحزب ليتماهى معه بالكامل خشية من اي ارتدادات سلبية على القاعدة الشيعية وجمهور الفريقين. هذه التطورات أرخت انطباعاً في الوسط السياسي عن تأزم العلاقة بين بري ورئيس الجمهورية، وهي كانت تتسم بود استثنائي ازعج في بعض الأحيان رئيس الحكومة الذي بدأ انه يغرد خارج سرب الرئيسين. وبلغ الأمر في إعلام الثنائي ان يتحدث عن توقف الحوار بين عون والحزب والحركة، وان بري ابلغ استياءه إلى عون لنقضه التفاهم بينهما. وفي حين لا تنفي اوساط عين التينة هذا الانزعاج وقد كشفت عنه "النهار" قبل ايام، نفت اوساط قصر بعبدا وجود مثل هذا الجو او انقطاع الحوار بين رئيس الجمهورية وبري، مؤكدة ان العلاقة "جيدة جداً". اما عن الحوار مع الحزب فكشفت ان لا حوار معه في المرحلة الراهنة، بل مع بري فقط، في إشارة إلى أن الحوار الذي كان قائماً عبر الوسطاء قد توقف بعد الزيارة التي قام بها رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد إلى قصر بعبدا في نهاية تموز الماضي، ولم يكرر الزيارة منذ ذلك الحين. الأمر الذي فُهم منه ان الحزب هو من أوقف الحوار، من دون ان يكون هناك إعلان واضح عن ذلك. تجدر الاشارة إلى ان الزيارة الأخيرة لرعد إلى بعبدا جاءت ضمن المساعي الجارية لإيجاد مخرج لبند حصرية السلاح الذي كان مطروحاً على جلسة مجلس الوزراء الثلثاء الماضي. وبعدما صدر القرار الحكومي من خارج التفاهم الحاصل، توقف الكلام بين الحزب وبعبدا. سابين عويس -" النهار" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
نائب "حزب الله": حكومة تضم وزراء كوزير العدل تشكّل خطراً على لبنان
أكد عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسن عز الدين، اليوم الجمعة، أنّ "أكبر تهديدٍ للسلم الأهلي والتوافق الوطني أن يكون في البلد حكومة فيها وزراء أمثال وزير العدل عادل نصار، تأخذ قرارات غير شرعية وغير ميثاقية مخالفة لمقدمة الدستور، ويضربون العيش المشترك ويسهلون للعدو ارتكاب الجرائم وانكشاف الامن الوطني". وأضاف عز الدين، "لا بُدّ لأمثال هؤلاء الوزراء أن يُساقون إلى العدالة يوماً ما بتهمة خرق الدستور". وكان وزير العدل قد رأى، في حديث إلى قناة "الحدث"، أن تصريحات الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم تناقض موقف الحزب نفسه الذي صادق على البيان الوزاري، معتبراً أن كلامه عن "وقف الحياة في لبنان" مرفوض تماماً. وشدد الوزير على أن متطلبات لبنان حالياً هي بناء دولة كاملة تستعيد جميع أدوارها، لافتاً إلى أن حزب الله وافق على اتفاقية 2024 مع إسرائيل، لكنه يختار "مشروعاً كربلائياً" ضد مواطنيه. وأعرب عن يقينه بأن الحزب سيعود إلى موقفه السابق بدعم حصر السلاح بيد الدولة، مشيراً إلى أن بناء الدولة لا يتم باستقواء فريق على آخر. ورأى أن سلاح حزب الله لم ينجح أبداً في وقف الهجمات الإسرائيلية منذ العام 2000، بل كان سبباً لها ضد حامليه وضد لبنان، داعياً الحزب إلى التوقف عن دفع البلاد نحو مغامرات والمشاركة في بناء الدولة. وأكد وزير العدل أن الدولة اللبنانية ليست فريقاً ضد آخر، وأن قرار الحكومة بحصر السلاح لا رجعة عنه، مشدداً على أن بناء الدولة ليس موجهاً ضد أي مكوّن لبناني، وأن من يوجه تهديداً للجيش اللبناني إنما يهدد السلم الأهلي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News