
تعيّين وسام حداد رئيساً تنفيذياً لسيكو المالية في المملكة العربية السعودية
أعلنت سيكو ش.م.ب (م)، البنك الإقليمي الرائد في مجال إدارة الأصول والوساطة والخدمات المصرفية الاستثمارية، والذي تصل قيمة الأصول تحت الإدارة لديه إلى ما يزيد عن 7 مليار دولار أمريكي ويتمتع بتواجد مباشر في مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، اليوم عن تعيين الاستاذ وسام حداد في منصب الرئيس التنفيذي لشركة سيكو المالية، الواقع مقرها في الرياض والمملوكة بالكامل لسيكو وذلك اعتباراً من 5 مايو 2025.
يمتلك وسام أكثر من عقدين من الخبرة في مجال الخدمات المصرفية الاستثمارية، والأسهم الخاصة، والاستثمار العقاري وتمويل الشركات. ويتولى حاليا منصب الرئيس التنفيذي لشركة سيكو المالية عقب 11 عاماً من العمل الناجح كرئيس الخدمات المصرفية الاستثمارية لمجموعة سيكو، حيث أسهم بشكل فعال في ترسيخ مكانة سيكو كأفضل بنك استثماري في البحرين. وتحت قيادته، حقق القسم نمواً ملحوظاً في الإيرادات وحجم الصفقات كما حصد عدة جوائز مرموقة من خلال تنفيذ عمليات الاكتتابات العامة الأولية، وإصدارات أدوات الدين، وصفقات الدمج والاستحواذ والعروض الاستراتيجية، بالإضافة الى إطلاق صناديق استثمارية متعددة الأصول وهيكلة وإدارة صناديق العهدة الاستثمارية العقارية.
وبهذه المناسبة، قال الأستاذ وسام حداد، الرئيس التنفيذي لشركة سيكو المالية: " يسرني تولي منصب الرئيس التنفيذي لشركة سيكو المالية، والعمل على تنفيذ استراتيجيتنا في أن نكون من بين الشركات المفضلة المستقلة و المتخصصة في إدارة الأصول والوساطة والخدمات المصرفية الاستثمارية. تشهد أسواق المال العامة والخاصة والخدمات المالية في السعودية نموًا هائلا، ونحن عازمون على مواصلة جهودنا نحو توسعة تواجدنا في المملكة، لنقدم مجموعة متكاملة من الخدمات من خلال فريق العمل المتخصص في الرياض الذي يحظى بدعم كبير من المجموعة في البحرين والإمارات."
هذا ويسر مجلس إدارة شركة سيكو المالية أن يرحب بوسام في منصبه الجديد كرئيس تنفيذي، ويتطلّع إلى مساهمته الفعالة في قيادة المرحلة القادمة وتعزيز نمو الشركة .
يُذكر أن سيكو المالية شركة متخصصة في تقديم الخدمات المصرفية الاستثمارية الكاملة، ويقع مقرها في الرياض، المملكة العربية السعودية. توفر الشركة مجموعة شاملة من الخدمات المالية للأفراد والمؤسسات والشركات. شركة سيكو المالية مرخصة من هيئة السوق المالية بترخيص رقم 08096-37 ومن ضمن أنشطتها المرخصة إدارة الأصول والخدمات المصرفية الاستثمارية والوساطة.
نبذة عن سيكو
تمثل سيكو أحد أبرز البنوك الإقليمية الرائدة المتخصصة في إدارة الأصول والوساطة والخدمات المصرفية الاستثمارية، وتصل قيمة الأصول تحت الإدارة لديها إلى 7.4 مليار دولار أمريكي. وتعمل سيكو اليوم بموجب ترخيص من مصرف البحرين المركزي كبنك جملة تقليدي، كما تُشرف على شركتين تابعتين ومملوكتين لها بالكامل: سيكو إنفست وهي دار وساطة مالية مقرها أبوظبي، وسيكو المالية المزودة للخدمات المصرفية الاستثمارية والواقع مقرها في المملكة العربية السعودية. وتتخذ سيكو من مملكة البحرين مقرًا لها، وهي آخذة في التوسع على الصعيدين الإقليمي والدولي، كما تتمتع بسجل حافل بالإنجازات باعتبارها بنكاً إقليمياً موثوق يقدم مجموعة متكاملة من الحلول المالية، بما في ذلك إدارة الأصول والوساطة والخدمات المصرفية الاستثمارية وصناعة السوق، والتي يدعمها فريق بحوث قوي من أمهر الخبراء يوفر رؤية ثاقبة وتحليلات مدروسة عن أكثر من 90 بالمائة من الأسهم الرئيسية في المنطقة. ومنذ تأسيسها عام 1995، دأبت سيكو على تحقيق أداء متفوق في السوق، وأصبحت لها قاعدة عملاء عريضة من كبرى المؤسسات. وتمضي سيكو قدمًا في مسيرتها نحو المزيد من النمو والازدهار، والتي يقودها التزامها الراسخ بإطار حوكمة مؤسساتية قوي، فضلا عن سعيها الدائم إلى توطيد أواصر الثقة مع عملائها. وستواصل سيكو الاستثمار في تطوير إمكاناتها التقنية ورأس مالها البشري الذي يتألف من نحو 150 موظفاً متميزاً عبر المجموعة.
-انتهى-
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 29 دقائق
- البيان
«العالمية القابضة» تكشف عن «سيف» أول مساعد ذكي إماراتي لمنصات الذكاء الاصطناعي المتقدمة
كشفت الشركة العالمية القابضة، إطلاق منصة رائدة توفر سوقاً لحلول الذكاء الاصطناعي المتقدمة، مع أول مساعد ذكي إماراتي لمنصة ذكاء اصطناعي يحمل اسم «سيف» في خطوة بارزة ستحدث نقلة نوعية في هذا المجال وترسي تصوراً جديداً لآليات تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي والوصول إليها واستخدامها حول العالم. وصُمم مساعد الذكاء الاصطناعي «سيف» ليوفر واجهة تفاعلية سهلة الاستخدام، تتيح للمطورين في دولة الإمارات والعالم شراء وحدات معالجة الرسوميات، ونماذج الذكاء الاصطناعي، ومكوّنات الذكاء الاصطناعي المصممة حسب الطلب مباشرةً عبر المنصة. يتحدث «سيف» أكثر من 5000 لغة، ويمكن الوصول إليه عبر الهاتف المحمول والحاسوب، باستخدام الصوت أو النصوص أو مكالمات الفيديو. وقد صُمم ليعكس القيم الإماراتية الراسخة مثل الثقة، والضيافة، والسرعة، والدقة. تم تطوير هذا الابتكار بالكامل في دولة الإمارات، لكنه صُمم من أجل العالم بأسره، حيث يهدف إلى توفير منصة مبتكرة للذكاء الاصطناعي تمكن المطورين من الوصول إلى حلول الذكاء الاصطناعي، وبنائها ونشرها بسهولة. ويفتتح هذا الابتكار فصلاً جديداً وواعداً في مجال البنى التحتية للتقنيات الذكية، ويعكس الالتزام المشترك لدولة الإمارات والشركة العالمية القابضة ببناء مستقبل رقمي عالمي مترابط. واليوم، يواجه العديد من المطورين حول العالم صعوبات كثيرة في الحصول على رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة، مثل وحدات معالجة الرسوميات ونماذج الذكاء الاصطناعي اللغوية المتقدمة (LLMs) نظراً لاعتماد المزوّدين على نظام التوريد بالجملة. وبالاستفادة من قوة شبكة الشركة العالمية القابضة، ستسهم منصة تقنيات الذكاء الاصطناعي الجديدة في إتاحة التكنولوجيا اللازمة مباشرةً للمطورين. وتهدف المنصة إلى توسيع نطاق الوصول إلى إمكانات القوة الحوسبية ومكونات الذكاء الاصطناعي، وقد صُممت لتمكين المطورين والشركات والحكومات والمؤسسات غير الربحية من توظيف الإمكانات الكاملة للذكاء الاصطناعي. كما ستسهم في رأب الفجوة المتنامية بين الطلب المتسارع على الحلول الذكية وتعقيدات الحصول عليها واستخدامها ونشرها بكفاءة. وقال سيد بصر شعيب، الرئيس التنفيذي للشركة العالمية القابضة: «تواصل دولة الإمارات تعزيز تقدمها وريادتها في الابتكار الرقمي، وتشكل هذه المنصة الجديدة للذكاء الاصطناعي دليلاً ملموساً على الإمكانات الهائلة والإنجازات التي يمكن تحقيقها عند الجمع بين الرؤية الوطنية الطموحة والتنفيذ المتقن والمدروس. وقد انطلق هذا المشروع المبتكر من أبوظبي، ليُعيد تعريف العلاقة بين الإنسان والأنظمة الذكية. ونفخر بدورنا المحوري في الشركة العالمية القابضة في ترجمة هذه الرؤية المبتكرة إلى حقيقة من خلال ابتكار قدرات جديدة أبصرت النور على أرض الإمارات من أجل بناء مستقبل أفضل للعالم بأسره» ومن المقرر الإعلان عن مزيد من التفاصيل حول قدرات المنصة الجديدة ونطاق عملها وشراكاتها الدولية خلال الأسابيع القادمة.


زاوية
منذ 34 دقائق
- زاوية
حمدان بن زايد يطلق مجموعة سِرح في أبوظبي
أعلنت الشركة الإماراتية الرائدة في مجال عمليات النفط والغاز والخدمات اللوجستية وتوفير القوى العاملة عن إطلاق علامتها التجارية خلال حفل رفيع المستوى في أبوظبي حضر الحدث قيادات حكومية بارزة كما شهد الإعلان عن إبرام اتفاقية استراتيجية بقيمة ملياري درهم مع شركة أدنوك أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أطلق سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة مجموعة سِرح، إحدى الشركات الرائدة في دولة الإمارات في مجال عمليات النفط والغاز والخدمات اللوجستية وتوفير القوى العاملة، مؤخرًا في أبوظبي خلال حفل رسمي أقامته المجموعة بحضور نخبة من القيادات الحكومية والشخصيات البارزة في الدولة. وتم الإطلاق خلال حفل أقيم ضمن فعاليات النسخة الرابعة من "اصنع في الإمارات"، حيث كشف سموه عن شعار الشركة وهويتها البصرية المستوحاة من شجرة السِرح دائمة الخضرة. وسوف تنطلق المجموعة، التي كانت تُعرف سابقًا باسم "الظفرة للخدمات الفنية"، بهوية مؤسسية جديدة مستلهمة من سجل حافل بالتميّز، ومدفوعة برؤية طموحة نحو المستقبل. وشهد الحدث أيضًا الإعلان عن الاتفاقية الاستراتيجية التي أبرمتها مجموعة سِرح الرائدة مع شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك)، والتي تبلغ قيمتها ملياري درهم إماراتي، وتنص على تزويد "أدنوك" بمجموعة واسعة من المعدات والآلات على مدى خمس سنوات. وقد تم توقيع الاتفاقية بحضور كل من معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ "أدنوك" ومجموعة شركاتها، والكابتن محمد جمعة الشامسي، رئيس مجلس إدارة مجموعة سِرح، عن الشراكة بين الشركتين، في خطوة تؤسس لعهد جديد من التعاون والقيم المشتركة بين أدنوك ومجموعة سِرح؛ وقام بتوقيعها سيف الفلاحي، رئيس دعم أعمال المجموعة والمهام الخاصة في "أدنوك"، وعبد الخالق العامري، الرئيس التنفيذي لدى مجموعة سِرح. وبهذه المناسبة، قال معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر: "تنفيذاً لتوجيهات القيادة الرشيدة بدعم النمو الاقتصادي والصناعي واللوجستي في دولة الإمارات، يسرّ 'أدنوك' توسعة وتوثيق تعاونها مع مجموعة 'سِرح'، تأكيداً على التزامنا الراسخ ببناء شراكات قوية تركز على المستقبل وتدعم أهدافنا الاستراتيجية، وسنعمل عبر هذا التعاون على استكشاف فرص جديدة تندرج ضمن أولوياتنا الرئيسية وتُساهم في تحقيق قيمة إضافية طويلة الأمد لكل من 'أدنوك' وسِرح'". من جانبه، قال الكابتن محمد جمعة الشامسي: "يسعدنا الإعلان رسميًا عن إطلاق مجموعة سِرح، وهو ما يعد علامة فارقة في مسيرتنا الطموحة والحافلة بالنجاحات. وفي إطار تطورنا إلى كيان أكثر طموحًا وتطلعًا للمستقبل، تعكس هويتنا الجديدة رؤيتنا الواسعة وقدراتنا المتنوعة والتزامنا الراسخ بتحقيق التميّز، حيث تمثل مجموعة سِرح وعدًا متجددًا بتقديم حلول متكاملة ومبتكرة ومستدامة في مجالات عمليات النفط والغاز، والخدمات اللوجستية، وتوفير القوى العاملة، بما يلبي متطلبات عملائنا وشركائنا في جميع أنحاء دولة الإمارات وخارجها". تخدم مجموعة سِرح، التي تتخذ من أبوظبي مقرًا لها، قطاعي الصناعة والطاقة في دولة الإمارات، بصفتها شريكًا موثوقًا في تقديم خدمات متكاملة. وتعمل المجموعة على تقديم حلول مبتكرة ومستدامة تسهم في تعزز التعاون، ودفع عجلة النمو على المدى الطويل. وتُعد شجرة السِرح، ذات الجذور العميقة والفروع الكثيفة والتاج المهيب، الشجرة الوحيدة في دولة الإمارات التي يزيد عمرها على قرن. وبفضل أسسها القوية، تتميز المجموعة بالاستقرار والمرونة وقدرتها العالية على تحقيق النمو، مستندةً في ذلك على قيم راسخة وخبرات تقنية متراكمة تمتد لعقود.Top of Form وتعود جذور مجموعة سِرح إلى اندماج "جمعية الظفرة التعاونية" و"جمعية دلما التعاونية"، اللتين تأسستا في عامي 1976 و1981 على التوالي، بموجب مرسوم أميري أصدره المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، وقد تأسس الكيان الموحد بهدف دعم النمو الاقتصادي وتعزيز التنمية الاجتماعية في المنطقة الغربية لإمارة أبوظبي، ومع مرور الوقت، توسعت أنشطة المجموعة لتشمل خدمات حقول النفط والغاز، بما في ذلك الخدمات اللوجستية، وتشغيل المعدات، وخدمات القوى العاملة. -انتهى-


زاوية
منذ 34 دقائق
- زاوية
شركة "كيرنو" تشارك في معرض "اصنع في الإمارات 2025"، وتقدم في الدولة منتجات متطورة من صنعها لتكنولوجيا المعلومات
أبو ظبي، الإمارات العربية المتحدة – تشارك شركة كيرنو (KERNO)، وهي شركة رائدة في مجال تصنيع منتجات البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات يقع مقرها في الإمارات العربية المتحدة، في معرض "اصنع في الإمارات 2025" حيث ستعرض وحدات خوادم مخصصة للمؤسسات وجاهزة للإنتاج. وبصفة شركة تصنيع رائدة في المنطقة، ستشغّل معدات التصنيع بشكل مباشر خلال المعرض لتقدم للزوار لمحة نادرة عما لديها من قدرات متطورة لإنتاج أجهزتها وتصنيعها في الإمارات العربية المتحدة. وفي هذا الإطار، تقدم الشركة كلاً من خط إنتاجها OKAM وخط الإنتاج UQLEAD، وهما يمثلان قفزة كبيرة لها تسعى من خلالها إلى تعزيز عملية تصنيع منتجات تكنولوجيا المعلومات عالمية المستوى في الإمارات العربية المتحدة. وهذه الخوادم وحلول البنية التحتية المخصصة للمؤسسات مصممة لكل عناصر المؤسسات، بدءاً من مراكز البيانات وصولاً إلى تطبيقات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، وكلها محلية الصنع وموجهة للأسواق الإقليمية والدولية. يمثل خط الإنتاج OKAM ما تقدمه شركة "كيرنو" من خوادم رائدة قائمة على أحدث شرائح Intel وAMD بهدف تلبية الاحتياجات المتنوعة للشركات في جميع أنحاء المنطقة، بدءاً من تشغيل الخدمات السحابية وصولاً إلى دعم تطبيقات الحوسبة المتطورة. أما بالنسبة إلى الخوادم UQLEADفقد صُممت مع التركيز على الحوسبة عالية الأداء ومهام الذكاء الاصطناعي. وقد ابتُكرت هذه الأنظمة القوية لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي والاستفادة من استنتاجاتها، وهو عامل بالغ الأهمية في عصرنا الحالي الذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي. إضافة إلى ذلك، تطوّر شركة "كيرنو" أنظمة التخزين OTAON التي تكمّل مجموعة شاملة من حلول البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات. وفي هذا الصدد، قال جين أوستروفسكي، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي للعمليات: "في معرض "اصنع في الإمارات 2025"، سنستعرض مستقبل التصنيع التكنولوجي في الإمارات العربية المتحدة. ويثبت عرضنا المباشر لطريقة الإنتاج أن المنطقة قادرة على تصنيع منتجات البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات بجودة عالية مثل أي مركز تصنيع عالمي آخر." وسوف تجذب "كيرنو" الأنظار أثناء هذا المعرض من خلال استخدامها معدات تصنيع ستحضرها من مصنعها وتشغّلها بشكل مباشر بحيث يستطيع الزوار أن يشاهدوا عن كثب كيف يتم تجميع الإلكترونيات الحديثة بدقة مذهلة، ويكتشفون في لمحة نادرة ما يخفيه عالم تصنيع التكنولوجيا العالية. بعد إبرام العديد من الشراكات الاستراتيجية، تنشئ شركة "كيرنو" في واحة دبي للسيليكون مصنعاً متطوراً لإنتاج الأجهزة. وستستخدم هذه المنشأة أفضل المعدات في فئتها، بما في ذلك تقنية التثبيت السطحي المتطورة وخط تجميع مؤتمت بالكامل، مما يجعل "كيرنو" شركة رائدة في مجال تصنيع حلول تكنولوجيا المعلومات المخصصة للمؤسسات في الشرق الأوسط. وتقدم الشركة الآن للعملاء عينات من المنتجات الجاهزة، ومن المقرر أن يبدأ الإنتاج الضخم للخوادم المخصصة للمؤسسات وخوادم الذكاء الاصطناعي وأنظمة التخزين قريباً للأسواق الإقليمية والدولية. يمثل هذا التطور إنجازاً هاماً لقطاع التصنيع في الإمارات العربية المتحدة، ويثبت قدرة الدولة على تصنيع منتجات تكنولوجية متطورة قادرة على المنافسة على الساحة العالمية. ومن خلال إرساء الأسس اللازمة للإنتاج المحلي، تساهم شركة "كيرنو" في تقليل اعتماد المنطقة على استيراد منتجات البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات مع توفير مئات الفرص لتوظيف المهارات وللتقدم التكنولوجي. تدعو "كيرنو" المحترفين في القطاع وقادة الأعمال وعشاق التكنولوجيا لزيارة الجناح 6-AM135 لمشاهدة العرض المباشر لعملية التصنيع ومعرفة كيف يمكن لحلول "كيرنو" دعم رحلتهم في مجال التحول الرقمي. وتجدر الإشارة إلى أن المعرض يقدم فرصة مثالية وفريدة لرؤية التقارب بين التصنيع المتقدم وابتكارات تكنولوجيا المعلومات التي تحدث هنا في الإمارات العربية المتحدة. كلمة OKAM تشير إلى الشاعر الشهير عمر الخيام الذي كان أيضاً أحد أعظم علماء الرياضيات في العالم العربي. يلمّح الاسم أيضاً إلى ويليام الأوكامي، وهو فيلسوف بريطاني ابتكر مبدأ "شفرة أوكام" الذي يوضح أن أبسط السبل لحل المشكلة هو الحل الصحيح لها. الاسم UQLEAD متجذر في تاريخ الرياضيات العربية والأوروبية على حد سواء، ويعكس صدى الاسم إقليدس، عالم الرياضيات اليوناني القديم الذي عمل في مصر. وفي الوقت نفسه، يشير الاسم إلى أحد أتباعه، وهو عالم الرياضيات العربي الإقليدسي الذي كان أول من طرح الكسور العشرية في الرياضيات. OTAON هو اختصار مكوّن من الحروف الأولى من كتاب "ألف ليلة وليلة" بالإنجليزية One Thousand and One Nights، وهو الكتاب الذي يروي بعض أروع القصص من العالم العربي، وهي قصص أصبح الكثير منها معروفاً في الغرب أيضاً. نبذة عن شركة كيرنو إنتربرايسز م م ح شركة كيرنو إنتربرايسز هي أول شركة مصنعة لأجهزة تكنولوجيا المعلومات على مستوى الشركات، وقد أُسست في الإمارات العربية المتحدة، ويقع مقرها الرئيسي في دبي. وباعتبار هذه الشركة مبادرة صناعية وطنية، تدعم "كيرنو" رؤية "عملية 300 مليار" بالإضافة إلى كل من مبادرة برنامج المحتوى الوطني (ICV) ومبادرة "اصنع في الإمارات" من خلال التطوير والتصنيع المحلي للبنية التحتية الرقمية ذات المهام الحرجة، مثل الخوادم من فئة المؤسسات وخوادم الذكاء الاصطناعي وأنظمة تخزين البيانات، وكلها أساسية وحيوية للأمن القومي والسيادة التكنولوجية. يقع مصنعنا المتطور في واحة دبي للسيليكون وسيكون قادراً على إنتاج عشرات آلاف الوحدات سنوياً، بما يتيح لدولة الإمارات العربية المتحدة تلبية معظم الطلب المحلي من خلال أنظمة آمنة وعالية الأداء ومصنعة محلياً، فضلاً عن إبراز ريادتها التكنولوجية في المنطقة وخارجها. -انتهى-