
فتح باب القبول لدفعتَي ضباط ميدان وطلبة ضباط
أعلنت الرئاسة العامة للحرس الوطني، اليوم، فتح باب القبول لدفعتين جديدتين من حملة الشهادات الجامعية كضباط ميدان وحملة شهادة الثانوية العامة كطلبة ضباط. وأوضح الحرس، في بيان صحافي، أن تقديم طلبات الالتحاق يتم خلال الفترة من 29 الجاري حتى 10 يوليو المقبل في مبنى العقيد الركن فيصل الجريد بمقر الرئاسة العامة. كما أعلن الحرس فتح باب القبول لطلبات الاعادة إلى الخدمة من ضباط الصف والأفراد، داعيا الراغبين بالاطلاع على الشروط العامة والخاصة والمستندات المطلوبة للتقديم إلى زيارة حسابات الحرس الرسمية على منصتَي إكس وإنستغرام (Kng_kw). وأوضح أن ساعات استقبال الطلبات ستكون من الساعة 2:30 يعد الظهر حتى 6:30 مساء، مشيرا إلى أنه للاستفسار يمكن الاتصال على الرقم 24999999 ـ داخلي: 62855.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدى
منذ ساعة واحدة
- المدى
الرئيس التركي لأمير قطر: تركيا ستظل دومًا إلى جانب أشقائها القطريين
أعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الخميس، عن إدانة بلاده لأي هجوم ينتهك سيادة قطر. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي بين الرئيس أردوغان وأمير دولة قطر تميم بن حمد آل ثاني، حسبما ذكرت دائرة الاتصال التابعة للرئاسة التركية في بيان عبر منصة إكس. وأشار البيان إلى أن الرئيس أردوغان والأمير تميم بحثا العلاقات بين تركيا وقطر، وقضايا إقليمية ودولية. ووفقا للبيان، أعرب أردوغان عن إدانة تركيا لأي هجوم ينتهك سيادة قطر. وأكد أن تركيا ستظل دوما إلى جانب أشقائها القطريين. ولفت إلى أنه بحث مع القادة المشاركين في قمة حلف شمال الأطلسي 'ناتو' التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل. وعبّر الرئيس التركي عن أمله أن يلتزم الطرفان بوقف إطلاق النار الفعلي وأن يكون الهدوء الذي تم تحقيقه دائما.


المدى
منذ 3 ساعات
- المدى
إدارة ترامب تستعد لإحاطة مجلس الشيوخ الأميركي بشأن ضربة إيران
يستعد أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي للاجتماع مع كبار مسؤولي الأمن القومي، الخميس، لتلقي إحاطة بشأن الضربات الأميركية على إيران، وسط تصاعد شكوك بعض المشرعين بتحقيق الرئيس دونالد ترامب أهدافه من ضرب 3 منشآت نووية. ويأتي هذا الاجتماع 'السري' الذي كان مقرراً، الثلاثاء الماضي قبل أن يتم تأجيله، بالتزامن مع توقع تصويت مجلس الشيوخ، هذا الأسبوع، على قرار يلزم الرئيس الأميركي بأخذ موافقة الكونجرس قبل الأمر بتوجيه ضربة عسكرية جديدة إلى إيران. وقال الديمقراطيون، وبعض الجمهوريين، إن البيت الأبيض تجاوز صلاحياته عندما لم يشاور الكونجرس. ويسعى أعضاء مجلس الشيوخ لمعرفة المزيد عن المعلومات الاستخباراتية التي اعتمد عليها ترامب عند إصدار أمر هذه الضربات. التزام قانوني واعتبر زعيم الأقلية الديمقراطية بمجلس الشيوخ تشاك شومر، الثلاثاء، أنه من 'المشين' أن يتم تأجيل جلسات الإحاطة بمجلسي الشيوخ والنواب بشأن الضربات الأميركية. وقال: 'لأعضاء مجلس الشيوخ الحق في الحصول على شفافية كاملة، وعلى الإدارة التزام قانوني بإحاطة الكونجرس بما يحدث'. ووفقاً لوكالة 'أسوشيتد برس' الأميركية، تم تأجيل جلسة إحاطة بشأن الضربات الأميركية لأعضاء مجلس النواب إلى الجمعة. ومن المتوقع أن يحضر جلسة، الخميس، مدير وكالة الاستخبارات المركزية CIA جون راتكليف، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيجسيث، فيما ستغيب مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي جابارد التي كان من المقرر أن تحضر إحاطة الثلاثاء. ونشرت وسائل إعلام أميركية، الاثنين، تقييماً استخباراتياً أعدته وكالة استخبارات الدفاع، ذراع الاستخبارات الرئيسية لوزارة الدفاع 'البنتاغون'، يشكك في نجاح الضربات الأميركية التي استهدفت 3 منشآت نووية، فجر الأحد، في تدمير برنامج إيران النووي بالكامل. وأثار هذا التقييم حفيظة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي هاجم وسائل الإعلام التي نشرت هذا التقييم، مؤكداً على أن الضربات الأميركية 'محت' المنشآت النووية الإيرانية. وقال وزير الدفاع بيت هيجسيث خلال مؤتمر صحافي في 'البنتاغون'، الخميس، إنه 'يمكنكم وصف الهجوم كما شئتم مدمراً ومُمحيا.. هذه كانت ضربة تاريخية ناجحة'. وأضاف أن تسريب التقييم الاستخباراتي الأولي، الذي كان يقول إن الضرر كان محدوداً، يهدف إلى 'تقويض الضربة'، لافتاً إلى أن التقرير تضمن أنه 'لم يتم التنسيق بشأنه مع وكالات الاستخبارات، وأن هناك فجوات في المعلومات، وهناك افتراضات كثيرة، وأن هناك ضعفاً في الثقة بشأن المعلومات، ومع ذلك يشير إلى ضرر بالغ لمواقع إيران النووية'. قال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث إن ما فعلته أمريكا عبر ضرباتها على مواقع إيران النووية 'أمر تاريخي'، وهاجم وسائل الإعلام متهماً إياها بأنها تعمل ضد ترامب. وأصدرت جابارد وراتكليف بيانين منفصلين، الأربعاء، أيدا فيها تصريحات ترامب بأن المنشآت النووية الإيرانية قد 'دُمرت بالكامل'. وقالت مديرة الاستخبارات الوطنية على حسابها بمنصة 'إكس': 'إذا اختار الإيرانيون إعادة البناء، فسيتعين عليهم إعادة بناء جميع المنشآت الثلاث (نطنز، فوردو، وأصفهان) بالكامل، وهو ما سيستغرق سنوات على الأرجح'. من جهته قال مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية CIA، إن 'مصادر ومعلومات استخباراتية موثوقة تشير إلى أن البرنامج النووي الإيراني قد تعرض لأضرار جسيمة نتيجة الاستهدافات الأخيرة'. وذكر راتكليف، أن المصادر التي تتمتع بـ'موثوقية ودقة عالية'، تفيد بأن 'عدة منشآت نووية رئيسية في إيران قد دُمّرت، وسيتطلب إعادة بنائها سنوات'.


كويت نيوز
منذ 4 ساعات
- كويت نيوز
«خامنئي» يهنئ الشعب الإيراني بالانتصار على الاحتلال
هنأ المرشد الأعلى للثورة الإسلامية في إيران، اليوم الخميس، في منشور عبر منصة إكس الشعب الإيراني بالانتصار على إسرائيل. وكتب خامنئي: 'أهنئكم بالنصر على الكيان الصهيوني الزائف'. وتعد هذه الكلمة، الثالثة من نوعها لخامنئي، عقب بدء الهجوم الإسرائيلي على إيران والأولى عقب إعلان وقف النار. ووفق ما نقلت وكالة 'إرنا'، قال المرشد الأعلى للثورة: 'أهنئ الشعب الإيراني، لقد كاد النظام الصهيوني أن ينهار ويدمر تحت ضربات الجمهورية الإسلامية'. وأضاف: 'أرى من الضروري أن أتقدم ببعض التهاني للشعب الإيراني العظيم: أولا؛ أهنئكم على الانتصار على النظام الصهيوني الزائف. مع كل هذا الضجيج، ومع كل هذه الادعاءات، كاد النظام الصهيوني أن ينهار ويدمر تحت ضربات الجمهورية الإسلامية'. وقال خامنئي، إن 'النظام الأمريكي دخل في الحرب المباشرة لأنه شعر أنه إذا لم يدخل فإن النظام الصهيوني سوف يدمر بالكامل، وهنا أيضا انتصرت الجمهورية الإسلامية ووجهت صفعة قوية للولايات المتحدة'. وأضاف خامنئي أن 'التهنئة الثانية تتعلق بانتصار إيران الحبيبة على النظام الأمريكي. لقد دخل النظام الأمريكي الحرب مباشرة لأنه شعر أنه إن لم يدخل فسيدمر النظام الصهيوني تماما. لكنه لم يستفد شيئا من هذه الحرب. وهنا أيضا انتصرت الجمهورية الإسلامية، وفي المقابل وجهت الجمهورية الإسلامية صفعة قوية على وجه الولايات المتحدة'. وتابع خامنئي: 'التهنئة الثالثة هي التهنئة بالوحدة الاستثنائية للشعب الإيراني أمة يبلغ عدد سكانها نحو 90 مليون نسمة، متحدة بصوت واحد، وقفت جنبا إلى جنب ودعمت القوات المسلحة، وسوف تستمر على هذا المنوال من الآن فصاعدا. لقد أثبتت الأمة الإيرانية شخصيتها المتميزة، وأثبتت أنه عندما يكون ذلك ضروريا، سيتم سماع صوت واحد من هذه الأمة'. وقال خامنئي إنه ' كان ينبغي على الكيان الصهيوني أن يفهم أن مهاجمة إيران ستكلفه ثمنا باهظا، والحمد لله حدث هذ'ا. وأضاف: 'الأميركيون فشلوا في القيام بأي شيء مهم في مهاجمة المنشآت النووية، اتضح أن الرئيس الأمريكي يحتاج إلى المبالغة، فهم يبالغون من أجل التغطية على الحقيقة'. ولفت المرشد الإيراني إلى أن 'الذين ضخموا حجم الهجوم الأمريكي علينا هم أنفسهم من قللوا من حجم ضربتنا على القاعدة الأمريكية، وأي اعتداء علينا سنواجهه بتكرار استهداف القواعد الأمريكية'. وشدد خامنئي على أن 'إيران الكبيرة ذات التاريخ والثقافة العريقة لا تقبل أبدا أن تخاطب بتعبير استسلام غير مشروط، ودعوة الرئيس الأمريكي إيران إلى استسلام غير مشروط أكبر من حجمه'. وقال المرشد الإيراني إن الرئيس الأمريكي كشف الحقيقة وهي أن أمريكا لن ترضى إلا باستسلام إيران، لكن الاستسلام أمر لن يحدث أبدا فأمتنا قوية، وبينما يسوق الأعداء مبررات مثل الصواريخ أو البرنامج النووي إلا أنهم في الواقع يريدون استسلامنا.