
البيت الأبيض: ترمب سيتخذ قراراً بشأن التدخل في حرب إسرائيل وإيران خلال أسبوعين
أخبارنا :
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب الخميس، أنه سيتخذ قرارًا في شأن ضرب إيران خلال اسبوعين، مع استمرار الحرب بين الجمهورية الإسلامية وإسرائيل، حليف واشنطن الأبرز.
وقال ترمب في بيان تلته المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت "بالنظر إلى وجود فرصة حيوية لإجراء مفاوضات قد تحصل وقد لا تحصل مع ايران في المستقبل القريب، سأتخذ قراري في شأن المضي قدمًا أو لا خلال الأسبوعين المقبلين"، مشيرًا إلى أنه يفضل اتخاذ قراراته في اللحظات الأخيرة.
يأتي ذلك وسط ترقب إقليمي ودولي حذر، في ظل التقارير عن انضمام وشيك للولايات المتحدة الأميركية، رسميًا، إلى الحرب الإسرائيلية على إيران.
ولدى سؤاله عمّا إذا قرر توجيه ضربات إلى إيران، أشار ترمب إلى أنه لا يسعى للقتال، لكنه أضاف "إذا كان الخيار هو القتال أو حيازتهم قنبلة نووية، يجب أن أفعل ما يلزم، وربما لا نحتاج إلى القتال".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 3 ساعات
- خبرني
بريطانيا: هناك فرصة سانحة لحل الأزمة مع إيران دبلوماسياً
خبرني - أعلنت وزارة الخارجية البريطانية الخميس، أن الوزير ديفيد لامي سيتوجه إلى جنيف الجمعة لإجراء محادثات مع نظيريه الفرنسي والألماني، بالإضافة إلى مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس ووزير الخارجية الإيراني، سعيا للتوصل إلى حل دبلوماسي بشأن البرنامج النووي الإيراني. "فرصة سانحة" وأضاف بيان صادر عن السفارة البريطانية في واشنطن، أن لامي، أشار الخميس عقب إجرائه محادثات في البيت الأبيض مع نظيره الأميركي ماركو روبيو، إلى أن الوقت لا يزال متاحا للتوصل إلى حل دبلوماسي مع إيران بشأن برنامجها النووي لتفادي نزاع أوسع نطاقا. وقال: "لا يزال الوضع في الشرق الأوسط محفوفا بالمخاطر.. نحن مصممون على ألا تمتلك إيران سلاحا نوويا أبدا". كما تابع لامي: "بحثنا كيف يجب على إيران إبرام اتفاق لتجنب نزاع متفاقم. والآن توجد فرصة سانحة خلال الأسبوعين المقبلين للتوصل إلى حل دبلوماسي". يأتي هذا الاجتماع في ظل تصاعد التوتر في الشرق الأوسط، وعقب زيارة لامي إلى واشنطن حيث اجتمع مع وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو والمبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف. أسبوعان لقرار ترامب وكانت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت ذكرت الخميس نقلا عن رسالة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب للصحفيين: "استنادا إلى حقيقة أن هناك فرصة كبيرة لإجراء مفاوضات، قد تجري أو لا تجري مع إيران في المستقبل القريب، سأتخذ قراري بشأن التدخل من عدمه خلال الأسبوعين المقبلين". وتابعت: "ترامب تحدث عن فرصة حيوية للتفاوض مع إيران"، مشددة على أن أي "اتفاق مع إيران يجب أن يوقف تخصيب اليورانيوم تماما، ويمنع امتلاكها السلاح النووي".


رؤيا
منذ 3 ساعات
- رؤيا
وزير الخارجية البريطاني: لا يزال هناك وقت لحل دبلوماسي مع إيران وتفادي نزاع أوسع
وزير الخارجية البريطاني: بحثنا كيفية دفع إيران إلى إبرام اتفاق يجنّب المنطقة تصعيدًا أكبر لامي: المجتمع الدولي "مصمم على ألا تمتلك إيران سلاحًا نوويًا أبدًا" قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، إن فرصة التوصل إلى حل دبلوماسي مع إيران لا تزال قائمة، في ظل التوتر المتصاعد بشأن برنامج طهران النووي، مشددًا على ضرورة تجنب نزاع أوسع في الشرق الأوسط. تصريحات لامي جاءت عقب مباحثات أجراها في البيت الأبيض مع نظيره الأميركي ماركو روبيو ومسؤولين أمريكيين آخرين، من بينهم المبعوث الأميركي الخاص لإيران ستيف ويتكوف. وأوضح لامي أن المجتمع الدولي "مصمم على ألا تمتلك إيران سلاحًا نوويًا أبدًا". وأضاف في بيان صادر عن السفارة البريطانية في واشنطن: "بحثنا كيفية دفع إيران إلى إبرام اتفاق يجنّب المنطقة تصعيدًا أكبر، وهناك فرصة سانحة خلال الأسبوعين المقبلين للتوصل إلى حل سياسي". وأشار لامي إلى أنه سيتوجه الجمعة إلى جنيف للقاء وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، بمشاركة نظرائه من فرنسا وألمانيا والاتحاد الأوروبي، في إطار مساعٍ دبلوماسية حثيثة لتفادي التصعيد. وتأتي هذه التحركات في وقت تتصاعد فيه الضغوط الأوروبية من أجل وقف حملة القصف التي تنفذها "إسرائيل" ضد مواقع إيرانية، بينما يدرس الرئيس الأميركي دونالد ترمب خيار الانضمام إلى الضربات ضد طهران. وكان ترمب قد صرح في وقت سابق الخميس بأنه سيقرر خلال أسبوعين "ما إذا كان سيمضي قدمًا في المشاركة بالهجوم على إيران أم لا". وختم لامي تصريحه بالقول: "الآن هو الوقت المناسب لوضع حد للمشاهد الخطيرة في الشرق الأوسط، ومنع تصعيد لا يصب في مصلحة أحد".


رؤيا
منذ 3 ساعات
- رؤيا
ثمانية أيام من التصعيد.. غارات "إسرائيلية" ورد إيراني عنيف دون مؤشرات للتهدئة
أ ف ب: انخفض عدد الطائرات العسكرية في قاعدة العديد من نحو 40 طائرة إلى 3 طائرات أظهرت صور ملتقطة عبر الأقمار الصناعية إخلاء شبه كامل لمدرج الطائرات في قاعدة العديد الجوية الأميركية في قطر، وهي من أكبر القواعد العسكرية الأميركية في الشرق الأوسط، وذلك في إطار تحركات احترازية تحسبًا لضربات إيرانية محتملة وسط تصاعد التوتر في المنطقة. وبحسب تحليل أجرته وكالة "فرانس برس" لصور شركة "بلانيت لابز PBC"، فقد انخفض عدد الطائرات العسكرية في القاعدة من نحو 40 طائرة في 5 حزيران/يونيو إلى 3 طائرات فقط في 19 حزيران/يونيو، تشمل طائرات نقل من طراز "C-130 هيركوليس". وتزامن هذا الإجراء مع تحذيرات أمنية صادرة عن السفارة الأميركية في قطر، دعت فيها الموظفين إلى "توخي الحذر الشديد" و"تقييد الوصول مؤقتًا إلى القاعدة"، على خلفية "الأعمال العدائية الإقليمية المستمرة". اقرأ أيضاً: ثمانية أيام من التصعيد.. غارات "إسرائيلية" ورد إيراني عنيف دون مؤشرات للتهدئة وتأتي هذه التطورات بينما يُتوقع أن يبت الرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال أسبوعين قراره بشأن التدخل العسكري المباشر إلى جانب الاحتلال الإسرائيلي ضد إيران، في ظل مخاوف من استهداف إيران للقواعد الأميركية في المنطقة، لا سيما تلك القريبة من أراضيها. وقال الجنرال الأميركي المتقاعد مارك شوارتز، الخبير في مؤسسة راند، إن قاعدة العديد "تقع على بُعد أقل من 300 كيلومتر من الساحل الإيراني، ما يجعلها معرضة للخطر بشكل كبير"، مضيفًا أن تساقط الشظايا فقط قد يكون كافيًا لإخراجها عن الخدمة. وأشار تقرير "فرانس برس" إلى أن الطائرات التي تم سحبها قد نُقلت إلى حظائر داخل القاعدة أو إلى قواعد أخرى في المنطقة، دون إعلان رسمي عن وجهتها. وفي سياق التعبئة العسكرية، اتجهت حاملة طائرات أميركية إضافية نحو المنطقة، بالتزامن مع نشاط جوي لافت لطائرات التزود بالوقود من طرازي KC-46A وKC-135، حيث أظهرت بيانات "ADS-B" المفتوحة أن ما لا يقل عن 25 طائرة توجهت من الولايات المتحدة إلى أوروبا خلال الفترة من 15 إلى 18 حزيران. ورفضت وزارة الدفاع الأميركية التعليق على مواقع تمركز القوات والطائرات، لكنها أكدت في تصريح مقتضب لوكالة "فرانس برس" أن واشنطن "تبقى ملتزمة بالحفاظ على الأمن العملاني وتنفيذ المهام بأقصى درجات الجاهزية والاحتراف". وتُعد هذه التحركات جزءًا من إعادة تموضع استراتيجي أميركي بدأ بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران في 13 حزيران، وسط مخاوف من انزلاق المنطقة إلى مواجهة عسكرية شاملة.