
بوبيان يحتفي بـ3 سنوات من التميّز والثقة والتجربة المصرفية الراقية مع «Premium»
احتفل بنك بوبيان بمرور ثلاث سنوات على إطلاق خدمته المصرفية المتميزة «Premium» لعملائه من ذوي الملاءة المالية، والتي شكلت منذ انطلاقتها تجربة فريدة في عالم الخدمات المصرفية، تجمع بين الخصوصية، التفرّد، والتكامل في تلبية احتياجات هذه الفئة المميزة من العملاء.
ونظّم بوبيان حفلاً خاصاً بهذه المناسبة، في أجواء متميزة جمعت بين قيادات البنك وفريق عمل «Premium» ونخبة من عملاء الخدمة إلى جانب ممثلي وسائل الإعلام، وعكست طبيعة العلاقة التي تجمع الطرفين تقديراً وامتناناً لثقة العملاء التي كانت أساس العلاقة على مدار السنوات الثلاث الماضية.
شراكة استثنائية.. والمزيد قادم
وبهذه المناسبة، أعرب المدير العام للخدمات المصرفية الشخصية في بنك بوبيان بشار الدوب، عن اعتزاز بوبيان بهذا الحفل مع عملاء البنك المميزين، قائلاً «ما يجمعنا بعملاء Premium ليس مجرد علاقة مصرفية، بل شراكة حقيقية واستثنائية بُنيت على مدار ثلاث سنوات من التفاعل والثقة والتجربة المصرفية الراقية».
وأضاف «نحتفي اليوم بنجاح هذه الشراكة، وبالتفاعل المستمر الذي حوّل بريميوم إلى أكثر من خدمة، إنها تجربة متكاملة تُجسّد فهمنا لطموحات العملاء وتطلعاتهم»، مُشيراً إلى أن السنوات الثلاث الماضية ليست سوى بداية، حيث يعمل البنك حالياً على توسيع انتشار أجنحة Premium في مختلف فروعه داخل الكويت، وزيادة عدد مديري العلاقات المصرفية المخصصين لهذه الفئة من العملاء، بهدف تقديم تجربة أكثر تخصيصًا وفعالية.
من جهته، قال المدير التنفيذي لإدارة العملاء ذوي الملاءة المالية في البنك أحمد الفارس أن «بريميوم» تُشكّل جزءاً أساسياً من استراتيجية بنك بوبيان لتعزيز ريادته في تجربة العملاء، حيث نحرص على أن تكون كل خطوة في تطوير الخدمة متماشي تماماً مع رؤيتنا المستقبلية لتقديم تجربة مصرفية استثنائية على مستوى السوق المحلي والإقليمي، ترتكز على الابتكار والخصوصية والتفاعل الذكي مع احتياجات العملاء.
وأضاف «أدركنا جدياً أن هذه الفئة من العملاء لديها احتياجات مصرفية متفرّدة، ولذلك نُولي أهمية قصوى لتقديم حلول وخدمات مبتكرة تُصمم بعناية فائقة وفق أعلى معايير الجودة والخصوصية، بما يضمن لهم شريكاً مصرفياً موثوقاً يتماشى مع أسلوب حياتهم المميز».
أكد الفارس أن بريميوم باتت منصة مصرفية حيوية تتطور باستمرار مع عملائنا بما يواكب تطلعاتهم، ونعدهم بأن القادم سيحمل مزيداً من التميّز والتفرّد في كل تجربة نتشاركها معًا.
خدمة مصرفية تواكب أسلوب حياة متكامل
تشكل Premium عالمًا متكاملاً من المزايا والخدمات المصرفية المصممة خصيصاً لتلبية الاحتياجات اليومية والشخصية والمهنية لعملاء البنك من ذوي الملاءة المالية وتُثري أسلوب حياتهم. ومن أبرز مزايا هذه التجربة أن يحظى كل عميل بمدير حساب شخصي يقدّم استشارات مصرفية ومالية متخصصة ويتواصل مع العميل عبر الهاتف أو تطبيق WhatsApp أو البريد الإلكتروني، مع دعم متكامل عبر تطبيق بوبيان.
إلى جانب أسلوب حياة فريد ومميز تقدمه بطاقات «ماستركارد وورلد إيليت» الائتمانية المزودة بمزايا حصرية تشمل خدمات حماية وتأمين على السفر تصل إلى 500,000 دولار أمريكي لكل فرد من أفراد العائلة.
ويُتيح البنك لعملاء بريميوم الاستفادة من خدمات «بوبيان كونسيرج» لتوفير أسلوب حياة راقٍ يشمل الاستقبال والتوصيل من وإلى المطار، والدخول لصالات كبار الزوار، وحجوزات المطاعم، والتأمينات الشاملة للسفر. علاوة على ذلك، باقات تأمينية مرنة تلائم متطلبات العملاء التجارية والشخصية.
كما يحظى عميل بريميوم بفرص استثنائية تؤهله للانضمام إلى الفئة الفضية في برنامج مكافآت بوبيان من خلال استبدال نقاط تصل إلى 300 د.ك شهريًا يمكن استبدالها في أي وقت من خلال تطبيق بوبيان بمكافآت تتنوع بين كاش باك، أميال طيران، قسائم شرائية، تذاكر طيران وفنادق وتأجير السيارات، وغيرها م المزايا الحصرية، إلى جانب عروضاً حصرية وتجارب راقية في التسوق والمطاعم والفنادق، وهو ما يعزز من شعورهم بالتفرد والتميز في كل تعامل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة
منذ ساعة واحدة
- الجريدة
«ACG»: موّلنا 90 دولة بـ 19.6 مليار دولار خلال 2024
أعلنت مجموعة التنسيق العربية (ACG)، أنها ساهمت بـ 19.6 مليار دولار لتمويل نحو 650 عملية في أكثر من 90 دولة خلال عام 2024. وقالت المجموعة، وهي ثاني أكبر مجموعة تمويل تنموي في العالم، ويُعدّ الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية أحد أعضائها، في بيان اليوم، إن هذا التمويل الكبير خُصّص لتطوير البنية التحتية الحيوية، ومعالجة التحديات العالمية، مثل تغيّر المناخ والأمن الغذائي، ودعم التجارة الدولية. وبيّنت المجموعة أن القطاعات الثلاثة التي كانت أكثر استفادة من تمويل المجموعة في العام الماضي هي: الطاقة (29 بالمئة)، الزراعة (20 بالمئة)، والقطاع المالي (16 بالمئة)، موضحة أنّ أكثر من 45 بالمئة من إجمالي التمويل وجّه إلى تعزيز التجارة العالمية، بما في ذلك ضمان حركة المنتجات الحيوية ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة. وتابعت أنه في عام 2024، خُصص حوالي 20 بالمئة من التزامات المجموعة لدعم قارة إفريقيا، تماشيًا مع تعهّد بقيمة 50 مليار دولار قدّمته المجموعة في نوفمبر 2023. وأشارت إلى أن رؤساء مؤسسات المجموعة عقدوا اجتماعهم السنوي الـ 20 اليوم في فيينا، الذي استضافه صندوق أوبك للتنمية الدولية (صندوق أوبك)، وذلك قبيل انعقاد المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية (FFD4)، المزمع عقده في الفترة من 30 الجاري إلى 3 يوليو المقبل في إسبانيا، حيث جدّدت المجموعة التزامها بتكثيف المساعدة المالية لدعم التنمية المستدامة. وأردف البيان أنه خلال اجتماع رؤساء المؤسسات المجموعة في فيينا، جددوا دعمهم المتزايد للمجتمعات الأكثر هشاشة في إفريقيا، من خلال تمويل أمن الطاقة وأيضاً التحول في مجال الطاقة، والأمن الغذائي، وتعزيز التكامل بين المنطقتين العربية والإفريقية، ومبادرات تمكين المرأة والشباب، ودعم القطاع الخاص. ولفت إلى أن مجموعة التنسيق العربية ستحتفل بذكرى مرور 50 عاما على تأسيسها في أكتوبر المقبل، مما يُشكّل محطة بارزة في مسيرتها لتعزيز التنمية المستدامة على مستوى العالم.


الجريدة
منذ 2 ساعات
- الجريدة
مؤشرات البورصة ترتد وتعوض 36.7% من خسائر الأحد
ارتدت مؤشرات بورصة الكويت في ثاني جلساتها الأسبوعية، واستطاعت تعويض ما نسبته 36.7 في المئة، من الخسائر الكبيرة التي منيت بها في تعاملات يوم الأحد، بسبب تداعيات الحرب الإقليمية بين إيران والكيان المحتل. وجاءت تلك المكاسب بالتزامن مع الارتفاعات التي شهدتها جميع أسواق منطقة الخليج العربي، وسط المعطيات باستمرار الحرب في سياقها الراهن، وأن خطوط النفط لا تزال مستمرة إضافة إلى استقرار أسعار النفط في مستويات مقبولة. وجاءت الارتفاعات مدعومة من القوة الشرائية على العديد من الأسهم المدرجة، وسط تراجعات طفيفة لمتغيرات السوق، إذ انخفضت القيمة المتداولة بنسبة 19 في المئة، لتبلغ مستوى 103.2 ملايين دينار. وأدت أسهم البنوك دور أساسياً في رفع المؤشرات، إذ استحوذت على 60 في المئة، من إجمالي القيمة المتداولة بـ 61.9 مليون دينار، كما شهدت بعض الأسهم الصغيرة ارتفاعات كبيرة وتداولات عالية. ونتيجة لتلك التعاملات فقط، كسبت القيمة الرأسمالية للسوق نحو 685.7 مليون دينار، بنسبة 1.4 في المئة، لتصل إلى مستوى 47.53 مليار دينار، مقارنة بـ 46.85 ملياراً، في ختام جلسة الأحد. في تفاصيل أداء المؤشرات، كسب مؤشر السوق العام نحو 114.63 نقطة أو ما نسبته 1.46 في المئة، ليصل إلى مستوى 7958 نقطة، بكمية أسهم متداولة بلغت 422.5 مليون سهم، تمت من خلال 26322 صفقة. 103.2 ملايين دينار السيولة المتداولة... وأرباح جماعية للمؤشرات بقيادة «الرئيسي» وقاد مؤشر السوق الرئيسي الارتفاعات بارتفاعه بنحو 1.77 في المئة، بواقع 119.08 نقطة، ليبلغ مستوى 6855 نقطة، مستحوذاً على 24 في المئة من إجمالي القيمة المتداولة بمبلغ 25 مليون دينار، وبأحجام بلغت 205.2 ملايين سهم، تمت عبر 12234 صفقة. وتم خلال الجلسة تداول 130 سهماً، ارتفع منها 101 سهم، فيما تراجع 20 سهماً، واستقرت الأسعار لـ 9 أسهم، كما ارتفعت معظم المؤشرات الوزنية لقطاعات السوق بقيادة الخدمات الاستهلاكية بنسبة 3.66 في المئة، والرعاية الصحية بـ 3.51 في المئة، فيما تراجعت المؤشرات لقطاعين فقط، هما المواد الأساسية بـ 3.09 في المئة، والتأمين بـ 2.71 في المئة. وعن الأسهم الأكثر تداولاً من حيث القيمة، لا يزال بيت التمويل الكويتي يتصدر القائمة بتداولات قيمتها 18.2 مليون دينار، ليرتفع إلى 739 فلساً، تلاه وربة بـ 12.4 مليوناً، ليبلغ سعر 249 فلساً للسهم، من ثم الدولي بـ 8.6 ملايين، ليصل إلى سعر 248 فلساً للسهم، ومراكز بتداولات قيمتها 7.1 ملايين دينار، ليصل إلى مستوى 1.065 دينار، وخامساً بنك الخليج بـ 4.3 ملايين، ليغلق على سعر 336 فلساً للسهم. وتصدر مراكز قائمة الأسهم الأكثر ارتفاعاً بنسبة 23.84 في المئة، وبأحجام بلغت 6.6 ملايين سهم، تلاه الرابطة بـ 13.21 في المئة، وبتداول نحو 150.8 ألف سهم، ليغلق على سعر 60 فلساً، ومن ثم منتزهات بـ 9.68 في المئة، وبتداول 12 ألف سهم، ليرتفع إلى سعر 136 فلساً، وبيت الطاقة بـ 8.64 في المئة، وبكمية متداولة بلغت 542.2 ألف سهم، ليغلق على سعر 239 فلساً، وخامساً الصفاة بارتفاع نسبته 8.49 في المئة، وبتداول نحو 6.28 ملايين سهم، ليصل إلى سعر 115 فلساً. في المقابل، انخفض سهم النخيل بنسبة 6.98 في المئة، ليقود بذلك الأسهم الأكثر تراجعاً، بتداول نحو 67.4 ألف سهم، لينخفض إلى سعر 200 فلس، تلاه الخليج للتأمين، بنسبة 4.96 في المئة، لكن بتداول فقط 257 سهماً، ليصل إلى سعر 977 فلساً، ثم بوبيان للبتروكيماويات بـ 4.59 في المئة، وبكمية تداول بلغت 1.7 مليون سهم، ليبلغ سعر 645 فلساً، وأهلية للتأمين بـ 3.10 في المئة، وبتداول فقط 70 سهماً، ليصل إلى سعر 750 فلساً، وخامساً سهم سفن بـ2.56 في المئة، وبأحجام متداولة بلغت 950.8 ألف سهم، ليصل إلى سعر 877 فلساً.


الجريدة
منذ 4 ساعات
- الجريدة
الذهب يتراجع مع جني الأرباح بعد اقترابه من أعلى مستوى في شهرين
تراجعت أسعار الذهب اليوم مع جني المتداولين للأرباح، بعد ارتفاعها لتقترب من أعلى مستوياتها في شهرين، بفعل تبادل القصف المكثف بين إسرائيل وإيران، والذي أثار مخاوف من نشوب صراع إقليمي أوسع نطاقاً. وانخفض الذهب بالمعاملات الفورية 0.5 في المئة، مسجلاً 3414.32 دولاراً للأوقية (الأونصة)، بعد أن بلغ أعلى مستوياته منذ 22 أبريل في وقت سابق من الجلسة. وتراجعت العقود الأميركية الآجلة للذهب أيضاً 0.5 في المئة إلى 3434.80 دولاراً. وقال كيلفن وونغ، كبير محللي السوق بمنطقة آسيا والمحيط الهادي لدى «أواندا»: «علاوة المخاطر السياسية المشتركة هي التي ترتفع بسبب الصراع بين إيران وإسرائيل في هذه المرحلة، مما عزز الطلب على الذهب باعتباره ملاذاً آمناً». وأضاف: «لدينا الآن قفزة واضحة فوق مستوى 3400 دولار، والاتجاه الصعودي قصير المدى لايزال قائماً. نشهد مستوى مقاومة عند 3500 دولار مع إمكانية القفز لذروة جديدة فوق هذا المستوى». وتبادلت إسرائيل وإيران شن هجمات جديدة الأحد، مما أسفر عن مقتل وإصابة مدنيين، وأثار مخاوف من اتساع رقعة الصراع بالمنطقة، في الوقت الذي حث كل جيش المدنيين في الطرف الآخر على اتخاذ الاحتياطات اللازمة استعداداً لمزيد من الهجمات. وعبَّر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس (الأحد)، عن أمله أن تتمكَّن إسرائيل وإيران من الاتفاق على وقف لإطلاق النار، لكنه قال إنه في بعض الأحيان يتعيَّن على الدول أن تخوض القتال حتى النهاية. ويعتبر الذهب ملاذاً آمناً خلال أوقات الضبابية الجيوسياسية والاقتصادية. ويترقب المستثمرون هذا الأسبوع مجموعة من قرارات السياسة النقدية من البنوك المركزية، مع اتجاه الأنظار إلى مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي)، الذي سيُصدر قراره بشأن أسعار الفائدة الأربعاء. وبينما يُتوقع على نطاق واسع أن يُبقي البنك المركزي أسعار الفائدة من دون تغيير، فإن الأسواق تترقب أي مؤشرات على احتمال خفض أسعار الفائدة في الأشهر المقبلة. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، صعدت الفضة بالمعاملات الفورية 0.2 في المئة إلى 36.36 دولاراً للأوقية، وزاد البلاتين 1.5 في المئة إلى 1245.67 دولاراً، في حين ارتفع البلاديوم 1.5 في المئة إلى 1043.53 دولاراً. وتوقع محلل الأسواق المالية في Easymarkets، خالد الخطيب، أن تكون تداولات الذهب على الأرجح محصورة بين 3200 و3300 دولار للأونصة. وأوضح أن كسر مستوى 3500 دولار سيؤدي إلى تحرك جديد مرتبط بتصاعد التوترات ودخول دول أخرى في الصراع الإسرائيلي- الإيراني. وأشار إلى انصراف الاهتمام العالمي عن قضايا مثل الحرب التجارية وسياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وتركزه على تطورات الشرق الأوسط. وبيَّن الخطيب، في مقابلة مع «العربية Business»، أن تراجع أسعار الذهب جاء مع انحسار المخاوف الأولية، وابتعاد المستثمرين عن الملاذات الآمنة. وذكر أن الذهب صعد سابقاً لمستويات قياسية، نتيجة تصاعد التوترات الجيوسياسية، خصوصاً عقب تحذيرات الإدارة الأميركية لرعاياها في بعض الدول العربية.