
محكمة فرنسية تصدر قرارا لصالح بشار الأسد
ونفذت هذه الهجمات المنسوبة إلى الحكومة السورية، يومي 4 و5 أغسطس 2013، في مناطق عدرا ودوما (ريف دمشق) وخلفت (450 جريحا)، وفي 21 أغسطس في الغوطة الشرقية، حيث قتل أكثر من ألف شخص، وفقا للمخابرات الأمريكية، بغاز السارين.
يتبع..
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- روسيا اليوم
خبير عسكري: العلاقات الوثيقة بين أنقرة وتل أبيب تمنع المواجهة
وقال توفيق خلال حديثه في برنامج "قصارى القول" مع سلام مسافر على قناة RT عربية: "إن المعاهدة أو الاتفاقية لتأهيل الجيش السوري من قبل تركيا ودعمه؛ متوقعة، لكن المشكلة الرئيسية الوحيدة التي لا تزال قائمة من دون تفاهم هي عدم توافق نظام الشرع مع قوات قسد والسيد مظلوم عبدي". وأضاف "المعاهدة قد تتعلق بالسلاح، والتدريب، وإعادة التنظيم، بالإضافة إلى منظومات الدفاع الجوي والطائرات المسيرة، وإنشاء أو إعادة إعمار ثلاث قواعد جوية سورية قديمة". وتابع "بعد الثامن من شهر كانون الأول/ ديسمبر الماضي، دمرت إسرائيل مقدرات القوات المسلحة السورية التي أصبحت شبه معدومة خاصة فيما يتعلق بالقوة الجوية، لذا، يجب أن يبدأ الجيش من نقطة الصفر مجدداً، خاصة مع عدم قدرته على السيطرة على الأوضاع الداخلية في شمال شرق سوريا والسويداء، ما يعكس عدم استطاعته في التحكم بالأجواء السورية والمياه في البحر الأبيض المتوسط، أو مواجهة إسرائيل". وعن احتمالية نشوب صراع بين أنقرة وتل أبيب في حال تأسيس قواعده تركية في سوريا، بين الخبير العسكري أن "تركيا تحتل ثاني أكبر تعداد في القوات مسلحة ضمن حلف الناتو، لذلك يجب أن يؤخذ هذا الأمر بعين الاعتبار، وفي الوقت نفسه توجد علاقات وثيقة، سواء كانت معلنة أو غير معلنة، بين تركيا وإسرائيل، بالإضافة إلى التأثير الأميركي على الطرفين الذي يترافق مع ضغط حلف الناتو لمنع حدوث أي صدام". المصدر: RT


روسيا اليوم
منذ 10 ساعات
- روسيا اليوم
ليبيا وسوريا تتفقان على خطوات لتعزيز العلاقات الثنائية وإعادة افتتاح السفارة السورية في طرابلس
وجاءت هذه التفاهمات خلال لقاء رسمي احتضنه مقر المجلس الأعلى للدولة في طرابلس، جمع رئيس المجلس محمد تكالة ونائبيه حسن حبيب وموسى فرج، ومقرر المجلس بالقاسم دبرز، وعضو المجلس محمود الطبيب، مع وفد دبلوماسي سوري برئاسة نائب مدير إدارة الشؤون العربية في وزارة الخارجية والمغتربين السورية محمد الجفال ونائبه بشار الأسعد، بحضور القائم بالأعمال في السفارة الليبية لدى دمشق وليد عمار. وهنّأ الوفد السوري قيادة المجلس على فوزهم بثقة الأعضاء، فيما عبّر رئيس المجلس الأعلى للدولة عن تمنياته لسوريا بالاستقرار واستكمال مسيرة التعافي، مؤكدًا دعم ليبيا لتعزيز أواصر التعاون بين الشعبين. وتناول اللقاء بحث ملفات متعددة، أبرزها الإسراع في فتح السفارة السورية بطرابلس، والعمل على إطلاق خط طيران مباشر بين البلدين، إلى جانب رفع مستوى التبادل التجاري، بما يعزز التكامل الاقتصادي ويدعم مصالح الشعبين الليبي والسوري. كما ناقش الطرفان أوضاع الجالية السورية المقيمة في ليبيا، وجرى التوافق على وضع آليات عملية لتسوية أوضاع الإقامة وتسهيل العودة الطوعية للراغبين إلى سوريا. ويأتي هذا التحرك في إطار توجه مشترك لإعادة ترميم العلاقات الرسمية بين ليبيا وسوريا، وبحث فرص الشراكة في مجالات متعددة في ظل تغيرات إقليمية متسارعة. المصدر: RT


روسيا اليوم
منذ 13 ساعات
- روسيا اليوم
أين "قسد" من الجيش السوري والقوى الخارجية؟
وقال حبيب في برنامج "قصارى القول" مع سلام مسافر على قناة RT عربية تعليقا على تقارير صحفية حول توقيع معاهدة بين أنقرة ودمشق لتأهيل وتدريب الجيش السوري: "طالما أن وزارة الدفاع والفصائل التابعة لها حتى الآن ليست قادرة على القيام بمهامها وواجباتها، فلا أعتقد أن هناك جدوى من مزيد من الاتفاقيات مع دول الجوار أو تلك التي ترغب في التعاون". وأضاف "نحن لسنا ضد الاتفاقيات الرامية إلى تطوير وزارة الدفاع الجديدة أو تحديث الجيش الجديد، ولكن الأهم في هذا السياق هو أن تكون لدى الوزارة القدرة على تنفيذ هذه الاتفاقيات على الصعيد الوطني أو أن تتمكن من النهوض ببيئة المؤسسة العسكرية، بما تعنيه من أفراد وآليات وخطط وأركان لإدارة العمليات". وتابع "أي معاهدة دفاع مشترك مع تركيا، يجب أن تكون قائمة على علاقات عسكرية متكافئة، وألا تكون الدولة السورية ووزارة الدفاع تابعتين لأي دولة أخرى، سواء كانت تركيا أو غيرها، وإلا فسوف تتحول المسألة إلى إملاءات وفرض رؤى عسكرية لدول أخرى. لذا، الموضوع الأساسي في هذا الاتفاق هو ضعف المؤسسة العسكرية السورية، وليس الاعتراض على الاتفاقيات الثنائية بين الدول". وحول التدخلات الإسرائيلية في سوريا، بين حبيب "نحن في قسد نطالب بأن تحافظ إسرائيل على معاهدة وقف إطلاق النار 1974، وأن تعود بقوتها إلى خلف خطوط هذه المعاهدة". وأضاف "لكن الأساس في القدرة على اتخاذ مواقف صارمة، يتطلب إنشاء مؤسسة عسكرية داخلية حقيقية وتتوحد القوى العسكرية تحت مظلة واحدة وهي وزارة الدفاع، ومن دونها لن نستطيع حتى فرض رؤيتنا أو حتى الطلب من أي جهة تتدخل في الشأن السوري أن تكف عن ذلك". وفي سياق متصل، شدد على أن الإدارة الذاتية بكل أشكالها لا تعني التقسيم، مضيفا: "رفعنا هذا الموقف إلى دمشق والعالم بأننا نرفض التقسيم الجغرافي في سوريا، ومن يتحدث عن ذلك له أهداف خبيثة تتعلق بمنطقة الإدارة الذاتية وقوات سوريا الديمقراطية التي تحافظ على مبدأ الإدارة والمركزية الإدارية، وهذه هي الوصفات الحقيقية لإنقاذ سوريا من العصور الاستبدادية التي أهدرَت الكثير من موارد الدولة البشرية والاقتصادية". وتابع "نسعى إلى طرح هذا الرأي من خلال المفاوضات والتشارك مع بقية أبناء الوطن، وليس من خلال الاستقواء بإسرائيل أو أمريكا ولا بأي طرف خارجي، وإنما نطمح إلى طاولة حوار".