logo
إيلون ماسك يغادر إدارة ترمب

إيلون ماسك يغادر إدارة ترمب

خبرنيمنذ يوم واحد

خبرني - خبرني - غادر رجل الأعمال الملياردير إيلون ماسك إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، بعد فترة شهدت محاولات مثيرة للجدل لخفض الإنفاق الحكومي وتقليص دور المؤسسات الاتحادية، حسبما ذكرت وكالة أسوشيتد برس نقلا عن مصدر وصفته بالمطلع.
وتقدم ماسك الرئيس التنفيذي لتسلا في منشور على منصة إكس يوم الأربعاء بالشكر للرئيس الأميريكي مع قرب انتهاء فترة عمله موظفا حكوميا خاصا في إطار إدارة كفاءة الحكومة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«إنفيديا» تتغلب على اضطرابات الرسوم... نتائج الربع الأول تفوق التوقعات
«إنفيديا» تتغلب على اضطرابات الرسوم... نتائج الربع الأول تفوق التوقعات

Amman Xchange

timeمنذ 43 دقائق

  • Amman Xchange

«إنفيديا» تتغلب على اضطرابات الرسوم... نتائج الربع الأول تفوق التوقعات

سان فرانسيسكو: «الشرق الأوسط» تغلَّبت شركة «إنفيديا»، الرائدة في مجال تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، على موجة من الاضطرابات الناجمة عن الرسوم الجمركية، محققةً ربعاً آخر من النمو القوي وسط طلب محموم على رقائقها عالية الأداء التي تجعل أجهزة الكمبيوتر تبدو أكثر واقعية. جاءت النتائج التي أُعلن عنها يوم الأربعاء للفترة من فبراير (شباط) إلى أبريل (نيسان)، على خلفية الحرب التجارية المتقطعة التي شنها الرئيس دونالد ترمب، والتي عرقلت «إنفيديا» وشركات التكنولوجيا الكبرى الأخرى، مستغلةً جنون الذكاء الاصطناعي لدفع إيراداتها وأسعار أسهمها إلى الارتفاع. غير أن رسوم ترمب الجمركية - التي خُفِّض الكثير منها أو عُلِّقت مؤقتاً - أضرت بالقيم السوقية لشركة «إنفيديا» وشركات التكنولوجيا الكبرى الأخرى مع اقتراب موسم أرباح الربيع، حيث شعر المستثمرون بالقلق من أن تُضعف الاضطرابات التجارية آفاق الصناعة. وقد خفت حدة هذه المخاوف خلال الأسابيع الستة الماضية، حيث حققت معظم شركات التكنولوجيا الكبرى توقعات المحللين التي توجه المستثمرين، أو فاقتها، متجاوزةً بذلك تقرير شركة إنفيديا للربع المالي الأول. حققت «إنفيديا» أرباحاً بلغت 18.8 مليار دولار، أو 76 سنتاً للسهم، خلال هذه الفترة، بزيادة قدرها 26 في المائة عن الفترة نفسها من العام الماضي. وارتفعت الإيرادات بنسبة 69 في المائة عن العام الماضي لتصل إلى 44.1 مليار دولار. ولولا رسوم قدرها 4.5 مليار دولار تحملتها «إنفيديا» لتغطية قيود الحكومة الأميركية على مبيعات الرقائق إلى الصين، لكانت «إنفيديا» قد حققت 96 سنتاً للسهم، وهو ما يفوق بكثير توقعات المحللين البالغة 73 سنتاً للسهم، وفقاً لـ«رويترز». وفي إشارة إيجابية أخرى، توقعت «إنفيديا» أن تبلغ إيراداتها للفترة من مايو (أيار) إلى يوليو (تموز) نحو 45 مليار دولار، وهو تقريباً المستوى الذي توقعه المستثمرون. تتضمن التوقعات خسارة تقدر بـ8 مليارات دولار في المبيعات إلى الصين بسبب ضوابط التصدير خلال الربع المالي الثاني، بعد أن كلفت القيود الشركة نحو 2.5 مليار دولار من الإيرادات خلال الربع الأول. في مؤتمر عبر الهاتف مع المحللين، أعرب الرئيس التنفيذي لشركة «إنفيديا»، جينسن هوانغ، عن أسفه لأن الحكومة الأميركية قد أوقفت فعلياً مبيعات شرائح الذكاء الاصطناعي إلى الصين - وهي سوق قدّرها بـ50 مليار دولار. وحذر هوانغ من أن ضوابط التصدير قد حفزت الصين على بناء المزيد من شرائحها الخاصة في تحول، يُتوقع أن تندم عليه الولايات المتحدة في النهاية. الرئيس التنفيذي لـ«إنفيديا» يلقي كلمة في مؤتمر تقنية وحدة معالجة الرسومات (GTC) التابع للشركة في كاليفورنيا (رويترز) الرئيس التنفيذي لـ«إنفيديا» يلقي كلمة في مؤتمر تقنية وحدة معالجة الرسومات (GTC) التابع للشركة في كاليفورنيا (رويترز) وقال هوانغ: «استندت الولايات المتحدة في سياستها على افتراض أن الصين لا تستطيع صنع شرائح الذكاء الاصطناعي. كان هذا الافتراض دائماً موضع شك، والآن أصبح خاطئاً بشكل واضح». على الرغم من الفرص الضائعة لشركة «إنفيديا» في الصين، فإن أداء الشركة في الربع الأول طمأن المستثمرين. ارتفعت أسهم «إنفيديا» بأكثر من 4 في المائة في التداول الممتد بعد صدور الأرقام. وأنهى سعر سهم «إنفيديا» جلسة التداول الاعتيادية يوم الأربعاء عند 134.81 دولار، وهو أقل بقليل من مستواه قبل تنصيب ترمب في 20 يناير (كانون الثاني). وكان السعر قد انخفض إلى 86.62 دولار الشهر الماضي خلال انخفاض حادّ أفقد المساهمين 1.2 تريليون دولار من ثرواتهم مؤقتاً. بدأت التوقعات تتحسن لشركة «إنفيديا» الشهر الماضي بعد أن أكدت شركات رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، مثل «مايكروسوفت» و«ألفابت» و«ميتا بلاتفورمز»، خططها للاستثمار بكثافة في الذكاء الاصطناعي. وقد مثّل هذا الإنفاق هبةً لشركة «إنفيديا»، لأن شرائحها تُوفّر القدرات العقلية لهذه التقنية، وهي ميزة ساهمت في زيادة إيرادات الشركة السنوية من 27 مليار دولار إلى 130 مليار دولار في عامين فقط. يقدر دان آيفز، المحلل في شركة «ويدبوش» للأوراق المالية، أن شركات التكنولوجيا الكبرى ستنفق نحو 325 مليار دولار على استثمارات طويلة الأجل تدور بشكل أساسي حول الذكاء الاصطناعي هذا العام، مع تخصيص جزء كبير من هذه الأموال لرقائق «إنفيديا». وكتب آيفز في مذكرة بحثية: «هناك شريحة واحدة في العالم تغذي ثورة الذكاء الاصطناعي وهي إنفيديا. وهذا السرد واضح من هذه النتائج». وأثارت حرب ترمب التجارية الشكوك حول قدرة «إنفيديا» على الحفاظ على زخمها المذهل من خلال التهديد بإغلاق أسواق رئيسية أخرى إلى جانب الصين. وفي محاولة واضحة لكسب ود الرئيس، أعلن هوانغ الشهر الماضي أن «إنفيديا» ستساعد في تعزيز التصنيع الأميركي من خلال بناء بعض رقائق الذكاء الاصطناعي وأجهزة الكمبيوتر العملاقة في مصانع تقع في أريزونا وتكساس. كما رافق هوانغ ترمب في رحلة إلى السعودية في وقت سابق من هذا الشهر، مما يشير إلى طموحات «إنفيديا» لبيع المزيد من رقائق الذكاء الاصطناعي في الشرق الأوسط حيث تحاول تقليل اعتماد اقتصادها على النفط. كما مدّ ترمب يد العون لشركة «إنفيديا» بإلغاء ضوابط التصدير المقررة التي وُضعت في عهد إدارة الرئيس جو بايدن، والتي كانت ستوسّع القيود المفروضة على مبيعات الرقائق في الأسواق الخارجية لتتجاوز الحدود المفروضة بالفعل على الصفقات مع الصين وروسيا.

ارتفاع غير متوقع في طلبات إعانة البطالة الأميركية
ارتفاع غير متوقع في طلبات إعانة البطالة الأميركية

Amman Xchange

timeمنذ 43 دقائق

  • Amman Xchange

ارتفاع غير متوقع في طلبات إعانة البطالة الأميركية

سجّل عدد الأميركيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانات البطالة ارتفاعاً يفوق التوقعات خلال الأسبوع الماضي، في وقت تشير فيه البيانات إلى ارتفاع معدل البطالة في مايو (أيار)، وسط تحسّن عام في سوق العمل. وأعلنت وزارة العمل، الخميس، أن الطلبات الأولية للحصول على إعانات البطالة الحكومية ارتفعت بمقدار 14 ألف طلب لتصل إلى 240 ألف طلب، بعد التعديل الموسمي، وذلك خلال الأسبوع المنتهي في 24 مايو. وكان اقتصاديون استطلعت «رويترز» آراءهم قد توقعوا أن تبلغ الطلبات 230 ألفاً. ويُعزى استمرار متانة سوق العمل جزئياً إلى حرص أصحاب العمل على الاحتفاظ بالعمال، بعدما واجهوا صعوبات في التوظيف خلال جائحة «كوفيد - 19» وما أعقبها. إلا أن حالات التسريح شهدت زيادة طفيفة، على خلفية حالة من الضبابية الاقتصادية، عزَّزتها السياسة التجارية المتشددة التي ينتهجها الرئيس دونالد ترمب، والتي يقول اقتصاديون إنها تجعل من الصعب على الشركات وضع خطط طويلة الأجل. وفي تطوّر لافت، أصدرت محكمة تجارية أميركية، الأربعاء، حكماً واسع النطاق منع معظم الرسوم الجمركية التي فرضها ترمب من دخول حيز التنفيذ، عادَّةً أن الرئيس تجاوز صلاحياته. ورغم أن الحكم وفّر بعض الارتياح للأسواق، فإنه أضفى طبقة جديدة من الغموض على المشهد الاقتصادي، بحسب اقتصاديين. وأشار تقرير صادر عن معهد «بنك أوف أميركا» إلى ارتفاع حاد في عدد الأسر ذات الدخل المرتفع التي تلقت إعانات بطالة بين فبراير (شباط) وأبريل (نيسان)، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. كما أظهر التحليل، المستند إلى بيانات حسابات الودائع، زيادات ملحوظة في معدلات تلقي الإعانة بين الأسر ذات الدخل المنخفض والمتوسط خلال أبريل، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. ويتوقع خبراء اقتصاديون أن تتجاوز طلبات إعانة البطالة في يونيو (حزيران) نطاقها المعتاد لهذا العام، والبالغ ما بين 205 آلاف و243 ألف طلب، بسبب تحديات في تعديل البيانات الموسمية، وهو نمط متكرر في السنوات الأخيرة. ومع ذلك، لا يُعدّ هذا التذبذب مؤشراً على تحوّل جوهري في أوضاع سوق العمل. وأظهر محضر اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، الذي عُقد يومي 6 و7 مايو، ونُشر الأربعاء، أن صانعي السياسات لا يزالون يرون أن سوق العمل «متوازنة إلى حد كبير»، لكنهم حذَّروا من «مخاطر تراجع محتمل في الأشهر المقبلة». وأشاروا إلى وجود «شكوك كبيرة» تحيط بآفاق سوق العمل، مؤكدين أن «النتائج ستعتمد بشكل كبير على تطور السياسة التجارية، إلى جانب السياسات الحكومية الأخرى». وأبقى البنك المركزي الأميركي على سعر الفائدة القياسي لليلة واحدة في نطاق 4.25 في المائة – 4.50 في المائة منذ ديسمبر (كانون الأول)، بينما يواصل المسؤولون مساعيهم لتقييم تأثير الرسوم الجمركية التي فرضها ترمب، والتي قد تسهم في تسارع التضخم وتباطؤ النمو الاقتصادي خلال العام الجاري. وأظهر تقرير المطالبات أن عدد الأشخاص الذين يواصلون الحصول على الإعانات بعد الأسبوع الأول من تقديم الطلب، وهو مؤشر يُستخدم لقياس أوضاع التوظيف، ارتفع بمقدار 26 ألفاً ليصل إلى 1.919 مليون شخص، بعد التعديل الموسمي، خلال الأسبوع المنتهي في 17 مايو. ويعكس ارتفاع ما يُعرف بـ«المطالبات المستمرة» تردد الشركات في توسيع قاعدة موظفيها في ظل حالة عدم اليقين الاقتصادي. وتغطي هذه المطالبات المستمرة الفترة التي أجرت خلالها الحكومة مسحاً للأسر لتحديد معدل البطالة في مايو. وكان معدل البطالة قد بلغ 4.2 في المائة في أبريل. ويعاني الكثير من الذين فقدوا وظائفهم من فترات بطالة طويلة، حيث ارتفع متوسط مدة البطالة إلى 10.4 أسابيع في أبريل، مقارنة بـ9.8 أسابيع في مارس (آذار).

أسعار النفط تتجه لتكبد ثاني خسارة أسبوعية
أسعار النفط تتجه لتكبد ثاني خسارة أسبوعية

هلا اخبار

timeمنذ ساعة واحدة

  • هلا اخبار

أسعار النفط تتجه لتكبد ثاني خسارة أسبوعية

هلا أخبار – تتجه أسعار النفط اليوم الجمعة لتسجيل خسائر أسبوعية تفوق 1 بالمئة، وسط ضبابية قضائية في الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية، وترقب لاجتماع أوبك+. وهبطت العقود الآجلة لخام برنت 26 سنتاً إلى 63.89 دولار للبرميل، بينما تراجع خام غرب تكساس الوسيط 27 سنتاً إلى 60.67 دولار، وفقا لشبكة (سي إن بي سي). وأعادت محكمة استئناف اتحادية في أميركا تفعيل الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترمب، بعد أن علّقتها محكمة تجارية قبل ذلك بيوم واحد. هذا القرار المفاجئ، تسبب في تراجع النفط 1.2 بالمئة يوم الخميس، وسط تقييم المتعاملين لتداعياته المحتملة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store