logo
من الجيش الإسرائيلي… تحذير عاجل إلى الحوثيين (صورة)

من الجيش الإسرائيلي… تحذير عاجل إلى الحوثيين (صورة)

بيروت نيوزمنذ يوم واحد

كتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، مساء اليوم الإثنين، في منشورٍ على حسابه عبر منصة 'إكس': 'تحذير لكل المتواجدين في الموانئ البحرية التي يسيطر عليها النظام الحوثي
ميناء رأس عيسى
ميناء الصليف
أمامكم تحذير هام وعاجل'.
أضاف: 'نظرًا لقيام النظام الحوثي باستخدام الموانئ البحرية لصالح أنشطته نحث جميع المتواجدين في هذه الموانئ إلى ضرورة اخلائها والابتعاد عنها للحفاظ على سلامتكم وذلك حتى إشعار آخر'.
وختم: 'اخلاء الموانئ سيحافظ على سلامتكم'.
#عاجل تحذير لكل المتواجدين في الموانئ البحرية التي يسيطر عليها النظام الحوثي الإرهابي
⭕️ميناء رأس عيسى
⭕️ميناء الحديدة
⭕️ميناء الصليف
🔴أمامكم تحذير هام وعاجل🔴
نظرًا لقيام النظام الحوثي الإرهابي باستخدام الموانئ البحرية لصالح أنشطته الإرهابية نحث جميع المتواجدين في هذه الموانئ… pic.twitter.com/8Yjo0HA4Dt
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) June 9, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتنياهو يتحدّث عن "تقدم كبير" بمفاوضات غزة... هل يتم إقناع حماس باقتراح ويتكوف؟
نتنياهو يتحدّث عن "تقدم كبير" بمفاوضات غزة... هل يتم إقناع حماس باقتراح ويتكوف؟

النهار

timeمنذ 40 دقائق

  • النهار

نتنياهو يتحدّث عن "تقدم كبير" بمفاوضات غزة... هل يتم إقناع حماس باقتراح ويتكوف؟

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الثلاثاء، إنه تم إحراز "تقدم كبير" في مفاوضات صفقة التبادل واستعادة المحتجزين في قطاع غزة. وأضاف نتنياهو: "من المبكر إعطاء الأمل لكننا نعمل دون تلكؤ في هذه الساعات من أجل صفقة تبادل. نعمل في كل وقت من أجل الصفقة وأتمنى أن نستطيع التقدم". لاحقاً، قال مكتب نتنياهو إن رئيس الوزراء عقد اجتماعاً مع وزير الدفاع ووزير الشؤون الاستراتيجية ورئيس الأركان لبحث تطورات المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار في غزة. إلى ذلك، أفاد مراسل لـ"أكسيوس" عبر منصة "إكس" اليوم، نقلاً عن مسؤولين كبيرين أميركي وإسرائيلي، بأنه لا يُتوقع حدوث انفراجة في محادثات مرتقبة هذا الأسبوع حول وقف إطلاق النار في غزة لكن الجهود المبذولة لإقناع حماس بتخفيف موقفها حيال اقتراح تدعمه الولايات المتحدة تحرز تقدماً. وكانت إسرائيل أعلنت أكثر من مرة خلال الفترة الماضية، أنها وافقت على المقترح الذي قدمه المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، متهمةً "حماس" برفضه. فيما أكدت الحركة الفلسطينية أنها وافقت على الاقتراح الأميركي، مطالبةً ببعض التعديلات. وكررت أكثر من مرة استعدادها لإطلاق سراح كافة الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في القطاع المحاصر منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، مقابل وقف الحرب والانسحاب الإسرائيلي من كامل القطاع مع تعهدات أميركية بذلك. في حين اتهم ويتكوف "حماس" بعرقلة المفاوضات، لافتاً إلى أنها لم توافق على المقترح. يذكر أن اقتراح ويتكوف كان نص على إطلاق 10 أسرى إسرائيليين و8 جثث مقابل هدنة 60 يوماً، وافراج إسرائيل عن مئات الفلسطينيين. إلا أن "حماس" طالبت بتغيير جدول إطلاق سراح الرهائن العشرة الأحياء وجثث الثمانية المشمولة بالصفقة، بحيث يتم ذلك على 6 دفعات خلال وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً. كما طالبت بانسحاب الجيش الإسرائيلي بالكامل إلى الخطوط التي كان متمركزاً فيها قبل انهيار الهدنة في آذار/ مارس الماضي، وتمسكت بالحصول على ضمانات أميركية لإنهاء الحرب بشكل تام، ما شكل نقطة الخلاف الرئيسية. إلى ذلك، ذكرت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، أن "إسرائيل أجرت تعديلات طفيفة على اقتراح الصفقة وتنتظر رد حماس، وتدرس كذلك إرسال وفد تفاوضي للدوحة أو القاهرة"، بينما تحدثت القناة 13 العبرية عن "اقتراح قطري جديد يتضمن إطلاق سراح 8 أسرى أحياء في اليوم الأول واثنين في اليوم الأخير، وإطلاق سراح جثث على 3 دفعات، مع وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً، وإجراء مفاوضات حول إنهاء الحرب، وضمانات شخصية من ويتكوف وترامب باستقرار وقف إطلاق النار". مزيد من الضحايا... قالت سلطات الصحة في غزة إن 17 فلسطينيا على الأقل قُتلوا وأُصيب العشرات جراء إطلاق إسرائيل النار لدى اقتراب آلاف النازحين من موقع توزيع مساعدات تابع لمؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة في وسط القطاع اليوم الثلاثاء. وذكر مسعفون أن المصابين نُقلوا إلى مستشفى العودة في مخيم النصيرات وسط غزة ومستشفى القدس في مدينة غزة بشمال القطاع. وقال الجيش الإسرائيلي إن قواته أطلقت أعيرة تحذيرية على "مشتبه بهم كانوا يتقدمون في منطقة وادي غزة ويشكلون تهديدا للقوات". وأضاف أنه على علم بتقارير تفيد بإصابة عدد منهم، لكنه أشار إلى أن الأرقام التي أصدرتها سلطات الصحة المحلية لا تتوافق مع المعلومات المتوفرة لديه. وقال الجيش: "أطلقت القوات الرصاصات التحذيرية على بعد مئات الأمتار من موقع توزيع المساعدات قبل موعد فتحه تجاه مشتبه بهم كانوا يشكلون تهديدا للقوات". وكان الجيش اتهم سابقا مسلحي حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) بتعمد تعطيل توزيع المساعدات. وقالت مؤسسة غزة الإنسانية في بيان: "حدثت هذه الواقعة قبل ساعات من بدء عملياتنا أمام المركز الذي نوزع منه المساعدات"، وأحالت أسئلة إضافية إلى الجيش الإسرائيلي. وكانت المؤسسة ذكرت في وقت سابق أنها قدمت المساعدات اليوم الثلاثاء من ثلاثة مواقع في جنوب ووسط غزة دون أي مشكلات. وحذر الجيش الإسرائيلي الفلسطينيين الأسبوع الماضي من الاقتراب من الطرق المؤدية إلى مواقع مؤسسة غزة الإنسانية بين الساعة السادسة مساء والسادسة صباحا بالتوقيت المحلي، ووصف هذه الطرق بأنها مناطق عسكرية مغلقة. وبدأت مؤسسة غزة الإنسانية توزيع الطرود الغذائية في القطاع نهاية شهر أيار مايو، وتشرف على نموذج جديد لتوزيع المساعدات تقول الأمم المتحدة إنه يفتقر للحياد والنزاهة. وقال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) فيليب لازاريني على منصة إكس: "يوما بعد يوم، ترد تقارير عن سقوط قتلى وعشرات المصابين في نقاط توزيع تديرها إسرائيل وشركات أمن خاصة". وأضاف: "يواصل هذا النظام المُهين إجبار آلاف الجياع واليائسين على السير عشرات الأميال، ولا يراعي من هم في أمس حاجة للمساعدة والذين يعيشون على مسافات بعيدة جدا".

ترامب بين تمردي ماسك ولوس أنجليس
ترامب بين تمردي ماسك ولوس أنجليس

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

ترامب بين تمردي ماسك ولوس أنجليس

لم يحمل الأسبوع الماضي أخباراً سارة للرئيس الأميركي دونالد ترامب؛ من الخلاف الحاد مع قطب التكنولوجيا إيلون ماسك، الذي كانت تبرعاته عاملاً حاسماً في إعادة انتخابه لولاية رئاسية ثانية، إلى الاحتجاجات التي اندلعت في مدينة لوس أنجليس بولاية كاليفورنيا ضد إجراءات ترحيل مهاجرين غير شرعيين، ما رد عليه البيت الأبيض بإرسال ألفي جندي من الحرس الوطني إلى المدينة. صدقت توقعات الكثيرين، بأن شهر العسل بين ترامب وماسك لن يستمر طويلاً. بلغت تبرعات صاحب شركة "تسلا" للسيارات الكهربائية وشركة "سبايس شيب" للفضاء، في الحملة الانتخابية عام 2024، نحو 400 مليون دولار، وهو رقم ربما غير مسبوق يدفعه رجل واحد في موسم انتخابي. ورد ترامب الجميل لماسك، بأن عينه مسؤولاً عن "وزارة الكفاءات الحكومية" المستحدثة بأمر تنفيذي في اليوم الأول من الولاية الثانية للرئيس الجمهوري. هذه الوزارة مهمتها خفض العجز في الوكالات الفيديرالية وإعادة هيكلتها وصولاً إلى إلغاء بعضها، وفق ما حصل مع الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، وحملة تطهير داخل مكتب التحقيقات الفيديرالي "إف بي آي"، ووكالة الاستخبارات المركزية "سي آي إي"، ووسائل إعلام حكومية بينها "صوت أميركا" بلغات عدة وإذاعة "أوروبا الحرة" وقناة "الحرة" الموجهة للجمهور في العالم العربي، وإلغاء وزارة التربية. وبالمحصلة، وجد عشرات ألوف الموظفين الحكوميين أنفسهم عاطلين من العمل. حملة التطهير، التي كان الهدف منها خفض النفقات الفيديرالية بما يصل إلى 3 تريليونات، لم توفر سوى 105 مليارات دولار حتى آذار/ مارس الماضي. الغاية من الحملة كان تمكين ترامب من خفض الضرائب كما وعد في حملته الانتخابية. وانفجر الخلاف بين ترامب وماسك، بعدما وصف الأخير الموازنة التي قدمها البيت الأبيض إلى الكونغرس، بأنها "رجس يثير الاشمئزاز"، بينما اعتبرها ترامب مشروعاً "كبيراً وجميلاً". لكن الأمر ربما يتجاوز ذلك، إلى التعريفات الجمركية المرتفعة التي فرضها ترامب على الصين، التي تعتبر معقلاً رئيسياً لتصنيع سيارات "تسلا"، ما أضر بعوائد ماسك. وخاض الرجلان سجالاً اتسم بالحدة. ترامب اتهم ماسك بأنه "فقد عقله"، وماسك رد بتمنين الرئيس بأن لولا الدعم الذي قدمه له لما كان نجح في الانتخابات. ومسّ بذلك وتراً حساساً لدى ترامب، الذي حذر صاحب منصة "إكس" من دعم المرشحين الديموقراطيين في الانتخابات النصفية العام المقبل، محذراً من فك العقود الحكومية مع الشركات التي يملكها ماسك. ووسط الخلاف مع ماسك، انفجرت في لوس أنجليس. ونزل في الأيام الأخيرة الآلاف إلى شوارع المدينة منددين بسياسة ترحيل المهاجرين غير الشرعيين. وسارع ترامب إلى إعطاء الأمر بانتشار ألفي جندي من الحرس الوطني لتهدئة الاضطرابات في المدينة التي تتبع ولاية كاليفورنيا المؤيدة للديموقراطيين. لكن هذا الإجراء يتجاوز في دلالاته مسألة قمع الاحتجاجات، إلى البعث برسالة قوية إلى المدن التي يتولاها ديموقراطيون، بأن البيت الأبيض لن يتهاون في تطبيق الترحيل الجماعي للمهاجرين غير الشرعيين، وهو كان وعداً أساسياً أطلقه ترامب إبان حملته الانتخابية. ووصل الأمر بنائب رئيس الموظفين في البيت الأبيض ستيفن ميلر الذي يعتبر من الصقور في ملف الهجرة، إلى حد وصف الاحتجاجات بـ"التمرد العنيف". وهدد وزير الدفاع بيت هيغسيث بنشر قوات من "المارينز". وسرت أنباء عن أن إدارة ترامب قد تفعّل قانوناً يعود إلى عام 1807، يتيح للرئيس استخدام الجيش لقمع انتفاضات محلية. وإذا أضفنا الاشتباك مع كبريات الجامعات، يمكن القول إن فترة السماح التي منحها الأميركيون لترامب في الأشهر الثلاثة الأخيرة من ولايته الثانية، قد انتهت. الأخطر بالنسبة لترامب، هو أن يعمد ماسك إلى دعم المرشحين الديموقراطيين في انتخابات العام المقبل، بما يقلب الغالبية الجمهورية في الكونغرس إلى غالبية ديموقراطية، ستكون إيذاناً بانتهاء الرئاسة الثانية لترامب.

هحوم نوعي.. البحرية الإسرائيلية تُشارك للمرة الأولى في قصف الحديدة
هحوم نوعي.. البحرية الإسرائيلية تُشارك للمرة الأولى في قصف الحديدة

بيروت نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • بيروت نيوز

هحوم نوعي.. البحرية الإسرائيلية تُشارك للمرة الأولى في قصف الحديدة

هاجم سلاح البحرية الإسرائيلي فجر اليوم الثلاثاء بعملية نوعية ميناء الحديدة غرب اليمن، في أول مشاركة معلنة للبحرية الإسرائيلية في عمليات مباشرة ضد مواقع حوثية، وسط تصعيد متزايد في المواجهة بين تل أبيب والميليشيا المدعومة من إيران. ويأتي هذا التطور اللافت بعد تقارير استخباراتية إسرائيلية تحدثت عن اختراق أمني تمكّن خلاله جهاز الموساد من تجنيد عناصر حوثية داخل شبكة حزب الله في لبنان، ما أتاح لإسرائيل الحصول على معلومات دقيقة بشأن مواقع استراتيجية يستخدمها الحوثيون في اليمن، بحسب مصادر مطلعة. بنك أهداف موسع في السياق ذاته، أفادت تقارير يمنية بأن الموساد نفذ عمليات تجسسية واسعة داخل الأراضي اليمنية خلال الأشهر الماضية، ما مكّن إسرائيل من بناء بنك أهداف موسّع يشمل منشآت بحرية ومخازن تسليح ومنصات إطلاق صواريخ، يُعتقد أن الحوثيين يستخدمونها في استهداف السفن الإسرائيلية والدولية في البحر الأحمر. إنذار وتحذير مسبق وسبق الهجوم تحذير علني أصدره الجيش الإسرائيلي، مساء الإثنين، طالب فيه بإخلاء 3 موانئ رئيسية تحت سيطرة الحوثيين: الحديدة، رأس عيسى، والصليف. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر منصة 'إكس': 'نظرًا لاستخدام الحوثيين لهذه الموانئ في أنشطتهم الإرهابية، ندعو جميع المتواجدين إلى مغادرتها فورًا حفاظًا على سلامتهم، وحتى إشعار آخر'.(سكاي نيوز)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store