logo
استهداف قاعدة العديد "حادث كبير" قابل للتكرار... الخامنئي يتوعد!

استهداف قاعدة العديد "حادث كبير" قابل للتكرار... الخامنئي يتوعد!

قال المرشد الإيراني السيد علي خامنئي، يوم السبت، إن إيران قادرة على استهداف المواقع الحيوية الأميركية في المنطقة عندما نرى ذلك مناسبًا.
وفي منشور عبر حسابه على منصة "إكس"، أعلن خامنئي أن إيران "وجّهت صفعة لأميركا عبر مهاجمة إحدى قواعدها المهمة في المنطقة، وهي قاعدة العديد، محدثة أضرارًا فيها". وأكد أن "استهداف هذه القاعدة ليس حادثًا صغيرًا بل كبيرًا، ويمكن تكراره".
وأظهر مقطع مصوّر بثّته وسائل إعلام رسمية إيرانية، السبت الماضي، خامنئي في أول ظهور علني له منذ بدء الحرب مع إسرائيل في 13 حزيران، والتي قُتل خلالها عدد من كبار القادة والعلماء النوويين الإيرانيين.
وكان المرشد الإيراني قد ظهر في مناسبة دينية مغلقة، بعد انقطاع عن الظهور منذ بدء تبادل الضربات الجوية بين طهران وتل أبيب.
وسبق لخامنئي أن صرّح، عقب إعلان وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل الشهر الماضي، أن "الولايات المتحدة لم تحقق أي إنجاز"، مشيرًا إلى أن "إيران وجهت صفعة قوية لأميركا".
ورأى خامنئي أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب كان "بحاجة إلى استعراض"، لافتًا إلى أن واشنطن "بالغت في تصوير نتائج هجماتها على المنشآت النووية الإيرانية".
في المقابل، قال ترامب إنه "أنقذ خامنئي من موت بشع ومهين"، كما أشار إلى أنه "منع إسرائيل من تنفيذ الهجوم الأكبر على إيران".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اشتباكات وتوتر.. السويداء من جديد على حافة الهاوية !
اشتباكات وتوتر.. السويداء من جديد على حافة الهاوية !

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 30 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

اشتباكات وتوتر.. السويداء من جديد على حافة الهاوية !

تشهد محافظة السويداء توتراً أمنياً متصاعداً إثر اشتباكات متقطعة بالأسلحة الرشاشة وقذائف "آر بي جي" في محيط حي المقوس شرق المدينة، وذلك في أعقاب عملية سلب تعرض لها التاجر "فضل الله دوارة" على طريق دمشق-السويداء قبل يومين، مما أدى إلى سلسلة من أعمال الخطف والخطف المضاد طالت عدداً من المواطنين في المحافظة وريفها. جهود وساطة لاحتواء الأزمة تبذل المرجعيات الدينية ووجهاء العشائر جهوداً مكثفة لتهدئة الأوضاع عبر الحوار والتفاهم، في محاولة لمنع تفاقم التوترات والحفاظ على السلم الأهلي. وتأتي هذه المساعي وسط مخاوف من تصعيد قد يؤدي إلى فتنة داخلية، فيما تدعو جهات معنية ومجتمعية إلى تغليب صوت العقل وتجنب أي استفزازات تهدد الاستقرار. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

من هوكشتاين إلى برّاك وبينهما الجميلة أورتاغوس... السيد: لبنان يدفع ثمن "جهل" الموفدين
من هوكشتاين إلى برّاك وبينهما الجميلة أورتاغوس... السيد: لبنان يدفع ثمن "جهل" الموفدين

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 42 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

من هوكشتاين إلى برّاك وبينهما الجميلة أورتاغوس... السيد: لبنان يدفع ثمن "جهل" الموفدين

كتب النائب جميل السيد، اليوم الأحد، في منشور على حسابه عبر منصة "إكس": "موفدون أميركيون وأخطاء جسيمة. من الخبير آموس هوكشتاين وكذبة ترسيم حقل قانا وخدعة اتفاق وقف النار، إلى الجميلة مورغان أورتاغوس وتحقيرها لـ"رؤساء" لبنان علناً، وصولاً إلى السفير توم برّاك والتهويل بضمّ لبنان إلى بلاد الشام رغم ما بدا عليه من لياقة وتهذيب". وأضاف السيد: "لست أدري لماذا تُصرّ الإدارة الأميركية على إرسال موفدين غير محترفين إلى لبنان، لا يعرفون شيئاً عن خصوصيات الوضع اللبناني الداخلي والإقليمي، في حين لديهم مثلاً السفيرة الحالية ليز جونسون التي خدمت سابقاً في سفارة أميركا في لبنان، خلال الفترة التي كنت فيها على رأس الأمن العام". وتابع: "جونسون على دراية كافية بأشخاص الدولة وبالأوضاع السابقة والحالية للبنان، أكثر من سواها، عدا عن أنها لم تغرق في العلاقات الاجتماعية وثرثرات وهدايا اللبنانيين كما غرق عدة سفراء أميركيين قبلها". وختم السيد منشوره بالقول: "هذا لا يعني بالضرورة أنها ستكون إلى جانبنا أو خارج توجيهات إدارتها، ولكن يكفي لبنان وشعبه أن يكونوا حقل تجارب لكلّ موفد جديد". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

"حزب الله" و "القوات" يلتقيان.. موقف واحد جامع: لا لضم لبنان إلى سوريا
"حزب الله" و "القوات" يلتقيان.. موقف واحد جامع: لا لضم لبنان إلى سوريا

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

"حزب الله" و "القوات" يلتقيان.. موقف واحد جامع: لا لضم لبنان إلى سوريا

"تكاتف مُفاجئ" شهدته مواقع التواصل الإجتماعي بين مؤيدين لـ"حزب الله" وآخرين من "القوات اللبنانية"، وذلك على خلفية الحديث عن ضمّ لبنان إلى سوريا وإنتهاء فكرة ما يسمى بـ"الكيان اللبناني المُستقل". التناحرُ الذي كان يُبعد جمهور "القوات" عن "حزب الله" تبدّد في موقفٍ واحدٍ يرفضُ العبث بجغرافية لبنان أو حدوده، فيما هناك رفضٌ تام لأي فكرة تجعل لبنان مُلحقاً بسوريا. بالنسبة للمواطن علي عطوي وهو من سكان جنوب لبنان، فإنَّ مسألة التنازل عن أي أرض لبنانية تمثل "خيانة وطنية"، ويقول لـ"لبنان24" إنَّ الدفاع عن الأرض لا يحتاجُ إلى إذن، فكيف إذا كان الأمرُ يرتبط بكيان الدولة والوطن ومستقبله وهويته؟ من ناحيته، يرفض ميشال القزي المساس بـ"فكرة لبنان المستقل"، قائلاً إن نضالات اللبنانيين قبل أكثر من 100 عام من أجل إنشاء ما يُسمى بـ"دولة لبنان الكبير"، تحتاجُ إلى حفظ وصونٍ، ذلك أن أي تقسيم أو إلحاق بسوريا يعني انتهاء لبنان الذي نعرفه الآن. من يقرأ في تاريخ لبنان، يعود بالذاكرة إلى 1 أيلول 1920 حينما تم تأسيس "دولة لبنان الكبير" في احتفال أقيم بقصر الصنوبر في العاصمة بيروت. آنذاك، أعلن الجنرال الفرنسي هنري غورو إنشاء تلك الدولة، وألقى خطاباً شهيراً قال فيه: "باسم فرنسا وأمام ممثلي الدول وممثلي الشعب اللبناني من كل الطوائف أعلن استقلال لبنان الكبير من قمم حرمون إلى البحر، ومن النهر الكبير إلى أطراف صور بكل عظمته ومجده". اليوم، وبعد مرور 105 أعوام على ذاك الحدث التاريخيّ، ينظرُ اللبنانيون بـ"عين القلق" إلى مستقبل وطنهم خصوصاً إن حصل ما هو غير مرغوب به تحت الضغط والنار. المسألة الخطيرة التي يتوجسّ منها اللبنانيون لا ترتبطُ فقط بجعل لبنان جزءاً من سوريا فحسب، بل ترتبطُ بمصير كل شيء. في الواقع، ومهما كانت الفكرة المطروحة جدية أم لا، ينبغي تآزر اللبنانيين لوضع حدّ لها ومواجهتها بكل السبل، ذلك أن التهديد سيطالُ الجميع من دون إستثناء. كل ذلك يستدعي الإستنفار السياسي على أوسع نطاق، فيما الغاية اليوم هو الوصول إلى ترسيخ الدولة لا تفكيكها بعدما ضاقت السبل نحو بنائها بشكلٍ سليم. حتماً، يقف لبنان اليوم أمام مُنعطف تاريخيّ مفصلي.. فإما أن ننجو ونحافظ على الوطن الذي نعرفه الآن وإما سنشهدُ على حقبة جديدة عنوانها التفكك و"اللالبنان". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store