
"مدني المدينة" يخمد حريقًا في وادي النقمي.. النيران التهمت الأشجار ولا إصابات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
«شرطة عسير» تضبط مقيماً لتحرشه بامرأة
ضبطت شرطة منطقة عسير، بالتنسيق مع الإدارة العامة للأمن المجتمعي ومكافحة الاتجار بالأشخاص، المقيم من الجنسية البنغلاديشية مد ركيب حسين؛ لتحرشه بامرأة، وجرى إيقافه واتخاذ الإجراءات النظامية بحقه، وإحالته إلى النيابة العامة. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
"حين يشعر الطفل بالأمان يبنى مستقبله بثقة" .. "بلاغات العنف الأسري": لا تستهينوا بالكلمة الجارحة
شدد مركز بلاغات العنف الأسري، على أهمية حماية الأطفال من كل أشكال الإيذاء الجسدي أو النفسي أو الإهمال أو التجاوزات التي قد يتعرضون لها، سواء داخل المنزل أو خارجه. وأكد المركز في تغريدة نشرها على حسابه الرسمي بمنصة "إكس"، أن شعور الطفل بالأمان هو الأساس في بناء مستقبله بثقة، محذرًا من آثار الكلمة القاسية والتجاهل والإهانة، التي تُعد أشكالًا من الإيذاء العاطفي. وتضمن المنشور التوعوي الذي بثّه المركز تعريفًا بأحد أهداف نظام حماية الطفل الوارد في المادة الثانية، والتي تنص على حماية الطفل من أي إيذاء أو إهمال قد يتعرض له في البيئة المحيطة، سواء في المنزل أو المدرسة أو المؤسسات العامة أو الخاصة، مع التأكيد على دور الدولة والأسرة في توفير بيئة آمنة وسليمة. كما يوضح النظام أن أي شخص يرتبط بالطفل بسلطة أو مسؤولية، أو تجمعه به علاقة بأي شكل، تقع عليه مسؤولية مباشرة في حمايته من الأذى. ويأتي هذا التوجيه ضمن رسائل توعوية مستمرة لتوعية المجتمع بمخاطر العنف الأسري والإهمال العاطفي، وتعزيز ثقافة الحماية والوقاية في بيئة الطفل لضمان نشأته السليمة نفسيًا واجتماعيًا. حين يشعر الطفل بالأمان، يبنى مستقبله بثقة لا تستهينوا بتأثير الكلمة القاسية، أو التجاهل، أو الإهانة #أوقفوا_الإهمال — مركز بلاغات العنف الأسري1919 (@HRSD_1919) July 28, 2025


الرجل
منذ 3 ساعات
- الرجل
هل ظهرت لك عبارة "التبعية غير مكتملة"؟ الضمان الاجتماعي يشرح السبب
أكّد برنامج الضمان الاجتماعي المطوّر أن من أبرز أسباب "عدم الأهلية" للأسر المسجّلة في المنصة هو عدم قيام التابعين بتأكيد التبعية، وهي خطوة إلزامية تُستكمل من خلال حسابات التابعين الشخصية. وأوضح البرنامج أن تسجيل التابع ضمن طلب الأسرة لا يكفي بمفرده، بل يجب أن يقوم التابع بالدخول إلى حسابه الخاص في منصة الدعم والحماية الاجتماعية، والموافقة على طلب الانضمام إلى الأسرة. في حال لم تُستكمل هذه الخطوة، تُعد التبعية "غير مكتملة"، ويتم تصنيف الأسرة كـ"غير مؤهلة". وتُرسل المنصة إشعارات إلكترونية تلقائيًا إلى التابعين بعد إضافتهم، وتنتظر منهم تفاعلًا مباشرًا لتأكيد الربط، ويُفضَّل متابعة هذه الإشعارات من خلال الرسائل النصية أو التنبيهات داخل الحساب، لأن تجاهلها يُعطّل طلب الأسرة كاملًا، حتى لو كانت بقية البيانات مستوفاة. عدم تأكيد التابعين للتبعية في المنصة يؤدي إلى عدم اكتمال الطلب، ما يؤثر على أهلية الأسرة في #الضمان_الاجتماعي — الضمان الاجتماعي والتمكين (@Hrsd_Tamkeen) July 26, 2025 وينصح البرنامج جميع أرباب الأسر بمراجعة صفحة "تفاصيل الطلب" داخل المنصة، والتحقّق من أن حالة التابعين مدرجة كـ"تابع مؤكد". أما التابعون الذين لم يُكملوا الإجراء، فعليهم الدخول إلى حساباتهم الخاصة والموافقة يدويًا على طلب التبعية، لتفادي تأخير أو تعليق الدعم. وتُعد هذه الإجراءات جزءًا من النظام الرقمي الدقيق الذي تتبعه الوزارة، لضمان أن كل أفراد الأسرة موافقون على الانضمام فعليًا، ولتفادي التلاعب أو التكرار في بيانات المستفيدين. اقرأ أيضًا: الضمان الاجتماعي يوضح خطوات الاعتراض على إيقاف إعانة ذوي الإعاقة آلية التحقق من الأهلية في الضمان الاجتماعي يعتمد برنامج الضمان الاجتماعي المطوّر آلية دقيقة من ثلاث مراحل رئيسة للتحقّق من أهلية المتقدمين واستحقاقهم للدعم، بما يضمن عدالة التوزيع وشفافية الإجراءات. وتتمثل هذه الخطوات في: 1-تدقيق المستندات والمعلومات تبدأ رحلة التحقّق من الأهلية بفحص شامل للمعلومات التي يُدلي بها المتقدم، مع تدقيق المستندات الرسمية المرفقة ومقارنتها بالبيانات المُصرّح بها داخل المنصة، بما يشمل بيانات الدخل، وعدد أفراد الأسرة، والحالة الاجتماعية. 2-الربط الإلكتروني مع الجهات ذات العلاقة يتم التحقق من الأهلية عبر ربط إلكتروني مباشر مع قواعد بيانات الجهات الحكومية والخاصة، بالتنسيق مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، لضمان مطابقة البيانات واكتشاف أي تناقض أو نقص في المعلومات المُقدّمة. 3- الزيارة الميدانية من الباحث الاجتماعي في حال تطلّبت الحالة، يُجري باحث اجتماعي زيارة إلى مقر إقامة المتقدم، بهدف جمع بيانات ميدانية حول الظروف المعيشية والاجتماعية، وتكوين صورة واقعية تُساعد في تقييم أهلية الدعم النهائي بشكل موضوعي وشامل. وتُعد هذه الآلية المتكاملة مرجعية أساسية في إصدار قرارات الأهلية، إذ تتيح للجهات المختصة بناء تقييم دقيق لكل حالة بناءً على مستندات رسمية، وبيانات رقمية، وملاحظات ميدانية، مما يضمن توجيه الدعم للفئات المستحقة بفاعلية وشفافية.