logo
الاتحاد الأوروبي يستضيف اجتماعًا أمميًا رفيعًا لإنقاذ الوضع الإنساني في اليمن

الاتحاد الأوروبي يستضيف اجتماعًا أمميًا رفيعًا لإنقاذ الوضع الإنساني في اليمن

اليمن الآنمنذ 6 ساعات

الاتحاد الأوروبي يستضيف اجتماعًا أمميًا رفيعًا لإنقاذ الوضع الإنساني في اليمن
حشد نت - قسم الأخبار
أعلنت مصادر أممية أن الاتحاد الأوروبي سيعقد، يوم غدٍ الأربعاء، اجتماعًا رفيع المستوى في بروكسل لبحث الأزمة الإنسانية المتفاقمة في اليمن، بهدف تعزيز التنسيق وتكثيف الدعم لعمليات الإغاثة.
وفي تغريدة عبر منصة "إكس"، أوضحت ماريا روزاريا برونو، القائمة بأعمال رئيس مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن، أن هذا الاجتماع السابع لكبار المسؤولين سيجمع ممثلين عن وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية والجهات المانحة لتجديد الالتزام بتخفيف معاناة الشعب اليمني.
وأكدت برونو أن "الدعم العاجل بات ضرورة ملحّة لإنقاذ الأرواح في ظل تدهور الأوضاع الإنسانية".
من جانبه، شدد سفير الاتحاد الأوروبي لدى اليمن، غابرييل مونويرا فينيالس، على أن الاجتماع سيُخصص لحشد الدعم الدولي لتلبية الاحتياجات الإنسانية العاجلة وتهيئة بيئة مناسبة للعاملين في مجالات الإغاثة والتنمية.
ويواجه اليمن فجوة تمويلية حادة في خطة الاستجابة الإنسانية للعام 2025، إذ لم يُغطَ سوى 9% من إجمالي التمويل المطلوب البالغ 2.48 مليار دولار، ما يعني أن نحو 2.26 مليار دولار لا تزال خارج التغطية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحوثي يختطف العاملين لدى الشركات التجارية في صنعاء لإخضاع رجال الأعمال
الحوثي يختطف العاملين لدى الشركات التجارية في صنعاء لإخضاع رجال الأعمال

timeمنذ 28 دقائق

الحوثي يختطف العاملين لدى الشركات التجارية في صنعاء لإخضاع رجال الأعمال

اخبار وتقارير الحوثي يختطف العاملين لدى الشركات التجارية في صنعاء لإخضاع رجال الأعمال الثلاثاء - 20 مايو 2025 - 11:40 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - عدن لجأت المليشيات الحوثية إلى اختطاف عمال محال وشركات تجارية في العاصمة المحتلة صنعاء، واستخدامهم كرهائن، لإجبار ملاكها على دفع الجبايات التي تفرضها عليهم، بالتزامن مع ضغوط كبيرة تمارسها على البيوت والمجموعات التجارية لفرض إتاوات بحجة إعادة تأهيل البنية التحتية التي تضررت من القصفين الأميركي والإسرائيلي. وكشف مصدر في أحد البيوت التجارية، عن أن عناصر حوثيين يتبعون لقيادات كبيرة يكثفون زياراتهم واتصالاتهم للقائمين على المجموعة، للضغط عليهم لدفع مبالغ كبيرة لصالح إعادة تأهيل المنشآت الحيوية والقطاعات الخدمية التي تعرضت للدمار بسبب الحملة العسكرية الأميركية، والغارات الإسرائيلية، وهددتهم بمنعهم من الاستفادة من الخدمات التي تقدمها تلك المنشآت. وذكر المصدر، الذي طلب التحفظ على بياناته، أن مُلاك المجموعة فشلوا في إقناع مسؤولي الجبايات الحوثيين بصعوبة المساهمة بإصلاح الأضرار التي تسببت بها الغارات الجوية، بعد أن تراجعت المبيعات والإيرادات، بفعل الكثير من العوامل، وتراجع القدرة الشرائية للسكان، وممارسات الجماعة نفسها، واضطروا لطلب تخفيضات في المبالغ المقررة عليهم، ومنحهم مهلة لتدبرها. إلا أن مسؤولي الجباية الحوثيين خَيّروهم بين دفع المبالغ التي طلبت منهم بشكل طوعي ومباشر، أو اتخاذ إجراءات تعسفية للحصول عليها مثل الاستيلاء على السلع في المخازن وعلى شاحنات النقل أو المحلات ونقاط البيع. ووفقاً للمصدر، فإن عناصر الجماعة قدموا لملاك المجموعة بيانات عن أرصدتها المالية في عدد من البنوك؛ في إشارة إلى اطلاعهم على كل ما يخصّ البيانات المالية لها، وتلميح إلى استعدادهم لاتخاذ إجراءات مصادرة متنوعة للحصول على المبالغ التي يطلبونها، بما فيها اتهامهم بالتخابر والتواطؤ مع الولايات المتحدة وإسرائيل. الجباية بالاختطاف في السياق، تواصل الجماعة حملة اختطافات تنفذها منذ أكثر من أسبوعين بحق عمال في المحال التجارية والمخازن والمواقع الميدانية التابعة للشركات، لإلزام أصحابها بدفع الأموال المطلوبة منهم كجبايات. ونقلت مصادر محلية في مركز محافظة إب، وعدد من مدنها، عن ملاك محال تجارية أن قوات أمنية حوثية اختطفت عمالاً تابعين لهم لإجبارهم على دفع المبالغ التي طُلبت منهم. ونفذ حملة الاختطافات قادة وعناصر فيما يسمى مكتب الزكاة في المحافظة، وأقدموا على احتجاز العمال المختطفين في سجون خاصة بالمكتب، ضمن إجراءاتها لتحصيل الواجبات الزكوية حسب زعمها. وشملت عمليات اختطاف العمال مدناً أخرى تحت سيطرة الجماعة، وعبر قطاعات مختلفة، ففي صنعاء نفذ مكتب الأشغال التابع للجماعة حملة واسعة لاختطاف العمال في عدد من الأحياء جنوب المدينة لفرض إتاوات تحت مسميات تراخيص مزاولة العمل ورسوم تحسين الطرق. وفي مدينة الحديدة الساحلية الغربية، اختطفت الجماعة عمالاً في شركات ومحال تجارية ومطاعم ومقاهٍ شعبية لفرض جبايات على مداخيلهم. وتسعى الجماعة إلى اقتطاع مبلغ يصل إلى 20 دولاراً عن كل عامل (10 آلاف ريال يمني، حيث تفرض الجماعة سعراً ثابتاً للدولار في مناطق سيطرتها يساوي 535 ريالاً)، بينما يتراوح متوسط أجر العمال في أغلب هذه المشاريع الصغيرة ما بين 100 و200 دولار (بين 50 و100 ألف ريال). تمويل المعسكرات الصيفية تزعم الجماعة أن الغرض من هذه الجبايات توفير تأمينات للعمال، وتهدد أصحاب المشاريع والعمال الرافضين لهذه الجبايات بالمصادرة والإغلاق والسجن. وترجح مصادر محلية في مناطق سيطرة الحوثيين أن الجماعة صعّدت من حملاتها للجباية وفرض الإتاوات، لتعويض خسائرها خلال الحملة العسكرية الأميركية من جهة، وتمويل أنشطتها لاستقطاب وتجنيد المقاتلين. وأشارت المصادر إلى أن الجماعة عادت خلال الأسبوعين الماضيين، عقب توقف الغارات الأميركية على مواقعها، إلى تكثيف حملاتها لإنجاح الدورات والمعسكرات الصيفية للطلاب والناشئة، ودفع العائلات لإلحاق أطفالها. وكشفت عن استخدام الجماعة إغراءات متنوعة، من بينها توفير حصص غذائية وجوائز مالية وعينية ووعود بمنح الأطفال المثابرين في تلك الدورات علامات مسبقة على تحصيلهم الدراسي في العام المقبل. وضمن مساعيها لإقناع العائلات بإلحاق أطفالها بالمراكز الصيفية، أدرجت الجماعة دروساً زراعية وأخرى حرفية، ما يمثل إغراء بحصولهم على مهارات ترغب العائلات فيها، خصوصاً أن غالبيتها تلجأ للاستعانة بهم في الزراعة أو غيرها من الأعمال خلال العطل الصيفية. وطبقاً للمصادر، سعت الجماعة إلى تضمين أنشطة رياضية، للتغطية على المقررات والمناهج التعبوية الطائفية التي يجري تقديمها في هذه المعسكرات، وغسل أدمغة الطلاب من خلالها. الاكثر زيارة اخبار وتقارير ساعة الحسم تقترب من مأرب إلى صنعاء.. قادة الجيش يحشدون لمعركة التحرير الكبر. اخبار وتقارير وفاة السياسي قحطان والكشف عن مكان تواجد جثمانه في صنعاء. اخبار وتقارير غارة جوية غامضة تمزق سيارة بشبوة.. وطيران مجهول يُرعب السكان في سماء الليل. اخبار وتقارير خبير عسكري يكشف عن سلاح ناعم مع الحوثي في صنعاء أخطر من المدافع والطائرات.

الجيش السوداني يعلن تطهير كامل ولاية الخرطوم من قبضة قوات الدعم السريع
الجيش السوداني يعلن تطهير كامل ولاية الخرطوم من قبضة قوات الدعم السريع

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 33 دقائق

  • وكالة الصحافة اليمنية

الجيش السوداني يعلن تطهير كامل ولاية الخرطوم من قبضة قوات الدعم السريع

متابعات/وكالة الصحافة اليمنية// أعلن الجيش السوداني، اليوم الثلاثاء، اكتمال تطهير كامل ولاية الخرطوم من أي وجود لعناصر قوات الدعم السريع ، المدعومة أماراتيا. وذكر بيان للقوات المسلحة السودانية أن القوات 'ظلت بكل مكوناتها المنضوية في حرب الكرامة الوطنية تواصل أداء واجبها المقدس في قتال شراذم البغي والعدوان من مجرمي وأوباش مليشيا آل دقلو وأعوانهم'. وأشار إلى أن قوات الجيش السوداني قاتلت قوات الدعم السريع و 'داعميهم من قوى الشر المحلية والإقليمية والدولية' حتى تمكنت من تحقيق الانتصارات يوماً بعد الآخر بعزم وإرادة ماضية 'بفضل الله وتوفيقه ومساندة والتفاف شعبنا الكريم'. وجددت القوات المسلحة السودانية عهدها مع الشعب السوداني بمواصلة دهودها حتى تطهير آخر شبر من السودان 'من كل متمرد وخائن وعميل'. وأفادت المصادر الاعلامية في الخرطوم أن الجيش السوداني أحكم سيطرته على أجهزة تحكم للمسيرات أمريكية الصنع بالإضافة إلى بعض المسيرات التي كانت بحوزة قوات الدعم السريع بمنطقة صالحة جنوبي أم درمان، وأن القوات المسلحة السودانية أصبحت تبسط سيطرتها الكاملة على مدينة أم درمان. ومنذ اندلاع الحرب الأهلية في السودان في أبريل 2023، شهدت البلاد صراعًا داميًا بين القوات المسلحة السودانية بقيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي)، وبدأ النزاع كصراع على السلطة بين الطرفين اللذين اشتركا سابقًا في الإطاحة بالرئيس عمر البشير في 2019، ثم في انقلاب عسكري في 2021 أوقف الانتقال الديمقراطي. وأدى هذا الصراع إلى أزمة إنسانية هي الأسوأ في العالم، بحسب الأمم المتحدة، حيث قُتل أكثر من 150,000 شخص، وتشرد أكثر من 12 مليون آخرين، مع تفاقم أزمات الجوع والمجاعة في مناطق مثل دارفور. وفي مارس 2025، أعلنت القوات المسلحة السودانية استعادة العاصمة الخرطوم من قوات الدعم السريع بعد معارك استمرت قرابة عامين، ليأتي إعلان اليوم بعد سلسلة من العمليات العسكرية التي ركزت على الجسور الاستراتيجية مثل جسر السوبا والمواقع الحيوية كالقصر الرئاسي ومطار الخرطوم الدولي مما قطع خطوط إمداد قوات الدعم السريع. يُشار إلى أن القوات المسلحة اتهمت دولًا مثل الإمارات العربية المتحدة بدعم قوات الدعم السريع بالأسلحة، بما في ذلك الطائرات المسيرة التي استُخدمت في هجمات على بورتسودان في مايو 2025، مما دفع السودان إلى قطع العلاقات الدبلوماسية مع الإمارات.

الخلية الإنسانية في المقاومة الوطنية تنهي العمل في مشروع مياه تعز
الخلية الإنسانية في المقاومة الوطنية تنهي العمل في مشروع مياه تعز

timeمنذ ساعة واحدة

الخلية الإنسانية في المقاومة الوطنية تنهي العمل في مشروع مياه تعز

أخبار المحافظات المخا/ خاص: كشفت مصادر مطلعة أن الخلية الإنسانية في المقاومة الوطنية، تعتزم إغلاق العمل في مشروع مياة تعز، الذي وضع طارق صالح حجر الأساس له خلال زيارته الى تعز في الربع الأول من عام 2023م. وأضافت المصادر أن قرار الخلية الإنسانية جاء بعد التوصل الى اتفاق بين السلطة المحلية وبعض القوى السياسية في تعز مع مليشيات الحوثي، لإعادة ضخ مياه الحوبان إلى مدينة تعز المحاصرة من الحوثيين منذ عشر سنوات. وأشارت المصادر الى أن الخلية الإنسانية تعتزم إعادة تخصيص الموازنة المرصودة لمشروع المياه لمشروع تنموي آخر في محافظة تعز لا توجد فيه أي عراقيل. وتبلغ تكلفة مشروع مياة تعز اكثر من 10 ملايين دولار، وكانت الخلية الإنسانية بدأت العمل فيه قبل أن تتم عرقلة المشروع، من قبل أطراف في تعز تحت مسميات متعددة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store