
انقطاع خدمة الإنترنت في عموم سوريا
الوكيل الإخباري- أفادت منظمة مراقبة الإنترنت "نت بلوكس"، في ساعة مبكرة من يوم الثلاثاء، أنها رصدت انقطاعا لخدمة الإنترنت في جميع أنحاء سوريا.
وأضافت "نت بلوكس": "تشير بيانات الشبكة إلى انقطاع الإنترنت على مستوى البلاد في سوريا، مما يؤكد التقارير حول تعطل الاتصالات الذي طال عدة مدن".
اضافة اعلان
وقال ناشطون عبر منصة "اكس" إن سبب الانقطاع في الخدمة غير معروف حتى اللحظة.
وهذه ليست المرة الأولى التي تشهد فيها سوريا انقطاعا لخدمة الإنترنت منذ مطلع العام.
فقد سجل في يناير/ كانون الثاني الماضي انقطاعا في العاصمة دمشق وريفها.
وفي شباط/فبراير، كذلك في مطلع مارس/ آذار الجاري انقطعت خدمة الانترنت في الجنوب لا سيما في السويداء ودرعا، وقالت وسائل إعلام سورية إن الانقطاع سببه "عمليات تخريب".
RT

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الانباط اليومية
منذ 2 ساعات
- الانباط اليومية
طبخة كبرى على النار وسياسيون يرسمون حدودها وملامحها
الأنباط - لا يحتاج الأردنيون, إلى أكثر من إشارة, كي يباشروا تحليلاتهم وتوقعاتهم, عن تغييرات كبرى قادمة, فكيف إذا جاءت هذه الإشارة, من صحفي عتيق, معروف بقربه من دوائر صنع القرار, ويمتلك مصادر إخبارية هائلة, بحكم تاريخه المهني ورئاسته لأكبر وكالة أنباء إلكترونية في الأردن, وأقصد موقع عمون الإخباري, فبمهارة فائضة ومتوفرة لدى الزميل سمير الحياري, الذي يلقبه الزملاء "الباشا", نجح عبر تغريدة في إثارة حوار, يتحدث فيه الأردنيون همسًا, عن طبخة كبرى قادمة, كما قال الباشا في تغريدة على موقع اكس, ناشرًا معها صورة للملك, تاركًا للمخيال السياسي رسم سقوف الطبخة وحدودها. الحياري لم يحدد في التغريدة, إذا ما كانت الطبخة, محلية أم على مستوى الإقليم, وأظنه ترك النهايات مفتوحة, كما في أفلام السينما, فالواقع الأردني, يعيش مرحلة دقيقة, داخليًا وإقليميًا, ومن هنا جاء التفاعل السريع ورسم الحدود من جمهور المتابعين, الذي كان أولهم عضو في مجلس الأعيان يمتلك علاقة طيبة مع القصر ودوائر صنع القرار, مطالبًا الحياري بكشف المزيد من معلوماته, فيما ذهب آخرون من مسؤولين سابقين, إلى ترسيم حدود الطبخة, بأنها ستكون أقرب إلى تسونامي سياسي, كما حدث في العام 2008, مع مقدم حكومة نادر الذهبي, حيث طالت التغييرات كل المؤسسات السيادية والسياسية, ويستند سياسيون إلى الذهاب لهذا السياق, بحكم انقضاء العُمر الافتراضي, لكثير من أصحاب المواقع السياسية والسيادية. الأردنيون المفتونون بالكلمات المتقاطعة, وتفكيك الشيفرة السياسية, ينتظرون ظهور رائحة الشواء للطبخة السياسية, على المستوى الداخلي, على شكل تغييرات كبرى, وبالمقابل ثمة من يقرأ الطبخة إقليميًا, من جانبين, الأول أنها تأتي استحقاق, لمرحلة ما بعد غزة التي يبدو أن مغامرتها الأولى, في توفير بدائل لحركة حماس وللسلطة معًا, قد فشلت, من خلال ما شاهدناه على الفضائيات من شكل توزيع المعونات, وتحليل بواطن الصورة, علمًا بأن رجال أعمال غزيين من عائلات غزية وليست لاجئة, قد وافقت على إسناد الشركة الأمريكية المجهولة التاريخ, والتي رسى عليها عطاء توزيع المساعدات. ومن الجانب الآخر أنها تأتي استجابة لتحرشات صهيونية بالأردن, من خلال تفعيل حرب المخدرات, على الحدود الأردنية الغربية, بتواطؤ واضح من قوات الاحتلال العسكرية, حد ربط دور هذه القوات, بدور سابق لعبته الفرقة الرابعة بقيادة ماهر الأسد, على حدود الأردن مع سورية, ونشاط عصابات المخدرات المدعومة من الفرقة الرابعة, فالتغييرات قادمة, حسب ردود الأفعال الأردنية على مجرد تغريدة, من صحفي لم يعرف عنه المزاح أو التضليل الإعلامي أو الغرائزية الشعبوية, بل هو كما يصفه سياسي , يدخل المزاح بالجد لتمرير معلوماته الدقيقة, خشية المساءلة القانونية أو السياسية. إذن التغريدة والتفاعل معها, خرجت من دائرة البعد الشخصي, إلى ملامسة عصب حساس عن الأردنيين, مفاده أن المرحلة تحمل جديدًا, بصرف النظر عن الموقف الوطني من هذا الجديد, ويرون بضرورة الاستجابة له, من خلال فريق جديد, قادر على التصدي والمواجهة, وبناء القدرات الذاتية الوطنية, ضمن الحسابات الأردنية, وليس ضمن أية حسابات أخرى, فإذا كان القادم جديد على مستوى الإقليم, فإن الضرورة الوطنية تستدعي الاستعداد بقوة وسرعة له. تغريدة الحياري, التي تأتي في لحظة يعلو فيها الحديث عن تعديل حكومي على حكومة الدكتور جعفر حسان, فتحت الباب لتوسيع بيكار التعديل الحكومي, ليصبح تسونامي سياسي يطال مراكز كبيرة ومتعددة, فهل تصدق تغريدة الحياري, أظن فيها شيء من صدقية, ولكن ضرورات وحسابات الحياري, فرضت عليه أن ينتجها بهذا الغموض.


جو 24
منذ 2 أيام
- جو 24
زاخاروفا ساخرة من الإليزيه: ربما "يد الكرملين" هي التي ضربت ماكرون!
جو 24 : سخرت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا من الصفعة التي تلقاها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من عقيلته. ولمحت زاخاروفا بسخرية إلى أن الصفعة التي تلقاها من زوجته ربما تكون حقيقة من "يد الكرملين"؟! وكان قد وصل الرئيس الفرنسي إلى فيتنام يوم 25 مايو، حيث التقط الصحفيون الذين كانوا يغطون نزوله من الطائرة مقاطع قصيرة تظهر زوجته بريجيت وهي توجه له صفعة (ولم تظهر بريجيت كاملة في الفيديو، لكن يمكن رؤية حركة يدها بوضوح). في البداية، أنكر القصر الرئاسي الفرنسي صحة اللقطات، لكن بعد انتشارها على نطاق واسع في وسائل الإعلام، أفاد مصدر مقرب من الرئيس بأن الأمر يتعلق بـ"خلاف عائلي" بسيط. وجاء تعليق زاخاروفا الساخر: "لديّ افتراض: ربما كانت تلك 'يد الكرملين'؟!" كما ذكّرت زاخاروفا بحادث شهير آخر مربك في شهر مايو الجاري، عندما انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي صور من داخل قطار يظهر ماكرون والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، وقد افترض بعض المستخدمين وجود مخدرات على طاولة محادثاتهم. وتساءلت زاخاروفا ساخرة: "في المرة السابقة، عندما شهدت وسائل الإعلام على 'حفلة ثلجية' (وجود مخدرات) في القطار الذي كان ينقل مسؤولي الاتحاد الأوروبي من كييف، لم يجد مسؤولو العلاقات العامة لدى ـماكرون حلا أفضل من اتهام الصحافيين بنشر أخبار مزيفة.. والآن؟ هل قررت السيدة الأولى تنشيط زوجها بضربة خفيفة على الخد لكنها أخطأت في قوة الضربة؟ أم أنها كانت تناوله منديلا فأخطأت الهدف؟ أو ربما أرادت تعديل ياقة قميصه فوصلت إلى وجهه الحبيب؟ أم أنها تعثرت فجاء إيقاف سقوطها بواسطة وجه الرئيس الفرنسي المتين؟" المصدر: RT تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 2 أيام
- جو 24
بيسكوف: شاهدنا لقطات ماكرون وهو يتلقى صفعة على وجهه عبر التلفاز
جو 24 : صرح المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أنه شاهد "على التلفاز مثل الجميع" اللقطات التي أظهرت تعرض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لضربة على وجهه من زوجته بريجيت. وكان الزوجان الرئاسيان قد وصلا إلى فيتنام يوم 25 مايو. وقد تمكن الصحفيون الذين كانوا يغطون نزول الرئيس من الطائرة من تصوير اللحظة التي تتعرض فيها بريجيت ماكرون لزوجها بضربة على وجهه، حيث يظهر في الفيديو - رغم عدم وضوح صورة السيدة الأولى بالكامل - تحرك يديها بقوة لدفع الرئيس مباشرة في ذقنه. وردا على سؤال عما إذا كان الكرملين قد شاهد الفيديو المثير للجدل، قال بيسكوف للصحفيين: "نعم، رأيناه على التلفزيون مثل الجميع". وقد امتنع المتحدث الرئاسي عن تقديم أي تعليقات إضافية حول هذا الموضوع. وسخرت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا من الصفعة التي تلقاها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من عقيلته. ولمحت زاخاروفا بسخرية إلى أن الصفعة التي تلقاها من زوجته ربما تكونحقيقة من "يد الكرملين"؟! وتساءلت زاخاروفا ساخرة: "في المرة السابقة، عندما شهدت وسائل الإعلام على 'حفلة ثلجية' (وجود مخدرات) في القطار الذي كان ينقل مسؤولي الاتحاد الأوروبي من كييف، لم يجد مسؤولو العلاقات العامة لدى ـماكرون حلا أفضل من اتهام الصحافيين بنشر أخبار مزيفة.. والآن؟ هل قررت السيدة الأولى تنشيط زوجها بضربة خفيفة على الخد لكنها أخطأت في قوة الضربة؟ أم أنها كانت تناوله منديلا فأخطأت الهدف؟ أو ربما أرادت تعديل ياقة قميصه فوصلت إلى وجهه الحبيب؟ أم أنها تعثرت فجاء إيقاف سقوطها بواسطة وجه الرئيس الفرنسي المتين؟". المصدر: RT تابعو الأردن 24 على