
الرسام البهي لروضة الرِّضوان، الأستاذ "محمود فرشتشيان"..

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الزمان
منذ 40 دقائق
- الزمان
مأساة بان
مأساة بان – زهراء الظالمي أنا حلم اخضر فقدت طوق نجاتي بصمت يملؤه الالم لم تكن الريح بجانب سفينتي لتدفعني نحو الامان لقد مشيت بطريقٍ وعر ، الحياة وهبتني الوان عدة لكن لم اكن اتخيل ان الابيض اخر ما ارتديه لاودع الحياة بأكفٍ مخضبة بدماءٍ لست ادري من اين تجري؟! لم اعرف رمزاً للبشاعة يوماً لقد رأيت الحياة بعين متصوفٍ يحب الله لا يرضخ للظلم . لم اكن يوماً غبية على الاطلاق لارجم نفسي في وحل الجهل ! بل كنت ذراعاً للحرية الممزوجة بدلع النساء لا بغضبهنّ، كنت فكرة تخرج من فمِ عارفٍ ونقطة تغير فحوى النص ، انا تلك الروح التي لم تليق بها الحياة يوماً بل كان الله يمهد لي مكاناً مريحاً بعناية لقد اختارني لأنّي مصنوعة من طين فاخرٍ سماوي فأختار ان يرجعني اليه فباتت روحي ساكنة.


الزمان
منذ 40 دقائق
- الزمان
ألأصدقاء وعقدة النقص
أتحدث اليوم عن مرض يصيب أصحاب عقدة النقص عند الاصدقاء، كثيراً ماتواجهنا هذه العقدة، مع أصدقاء كنا نكن لهم محبة واحترام، ولكن فضحتهم عقدتهم في اول إختبار، حيث ترى هؤلاء، يتجاهلون مشاركتك فرحك، ومشاركت أبسط إنجاز ادبي او ثقافي لك،او حصولك على منصب، أو مشاركة في مهرجان ونشاط أدبي وثقافي خارج العراق،او يتجاهل تهنئتك بإنجاز صدور كتاب جديد لك، او المشاركة في حفل التوقيع، ليس إنشغالاً-كما يدّعي-ولكن لعقدة النقص التي يعاني منها،والتي تحولت عند البعض مرض مزمن وخطير، حوّلت صاحبها الى عدو مستتر لك،يتظاهر بمحبتك، وتقتله غيرته من حضورك الاجتماعي والثقافي والاعلامي والصحفي والأدبي،سأضرب مثلاً لما يسمّى (صديق)، حيث جرى حفل توقيع لكتابي الأخير في اتحاد الصحفيين، وحضر الصديق معالي وزير الثقافة مشكوراً، وجمهور ملأ القاعة، وانتهى الحفل على أبدع مايكون،نشرت على صفحتي وقائع حفل التوقيع معززاً بالصور،الغريب أحدى تعليقات صديقي الآفتراضي، بدلاً أن يهنئني بتعليق رفع عتب، لكنه علّق على تعليق صديق آخر في المنشور، موجهاً تحيته له، دون ان يشير الى المنلسبة وصاحبها، فاية وقاحة هذه من هذا اللاصديق،لم أعر إهتماماً، وتجاهلته تماماً،ولم ازعل بداخلي، ولكنني شخصت عقدة النقص فيه، واللاصديق آلاخر، أهديته قبل عام كتابي الصادر حديثاً، وكتبت عليه إهداء يليق به، وحينما سلمته الكتاب، نظر إليه وقال بوقاحة ايضاً، أنا لا أعترف بهذا الشعر، ويقصد الشعر النثري الغير موزون، فسحبت منه الكتاب ومزقت الإهداء أمامه وقلت له شكراً لذوقك الراقي، بعد إعتذارات لم اقبلها منه.. هذه الظاهرة مع الاصدقاء يعيشها جميع المبدعين، مع من يعانون عقدة التقص المركب،وضربت مثالاً، كي أقرب الصورة للقاريء، وربما هناك أمثلة أخرى في الحياة تعانون منها مع هكذا أصدقاء، مثلاً امتلاك منصب وجاه ومال، وينظر الآخرون لك من الأصدقاء منظر الحسد والغيرة، وربما بنتظرون سقوطك كي يشمتوا بك، لا لسبب، فقط لانك تمتلك مالاً وجاهاً وحضوراً، وهم لايمتلكونه،ابعدنا الله وإياكم عن هكذا اصدقاء يعانون من مرض عقدة النقص..


اذاعة طهران العربية
منذ 11 ساعات
- اذاعة طهران العربية
هذا رسول الله.. الرادود باسم الكربلائي
> قصيدة "هذا رسول الله صوت الأسى ينعاه" في رثاء النبي الأكرم محمد (ص) كلمات الشاعر جابر الكاظمي وأداء الحاج باسم الكربلائي.