
محكمة امريكية تضع الامير هاري في موقف محرج.. والسبب
قضت محكمة أمريكية بأن يتم نشر ملفات تأشيرة الأمير هاري بحلول 18 مارس 2025، وذلك بعد دعوى قضائية رفعتها مؤسسة 'هيريتدج' اليمينية.
تتعلق القضية بمزاعم بأن الأمير هاري قد يكون قد قدم معلومات غير صحيحة في أوراقه المتعلقة بالهجرة، خصوصًا فيما يتعلق بأسئلتها حول استخدامه للمخدرات.
في مذكراته وبرنامجه الوثائقي على نتفليكس، تحدث هاري بصراحة عن تجربته مع القنب والكوكايين والفطر السحري، مما أثار تساؤلات حول ما إذا كان قد أجاب بـ 'لا' في طلب تأشيرته عندما سُئل عن استخدامه للمخدرات.
وافق القاضي كارل نيكولز، الذي عينه الرئيس السابق دونالد ترامب، على نشر الوثائق مع بعض الحذف، والتي ستكشف عن معلومات أساسية، على الرغم من أن حالة هاري في الهجرة ستظل سرية.
وفقًا لصحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، أشار قسم الأمن الداخلي (DHS) إلى أنه سيتم نشر ثلاث وثائق مع حذف بعض المعلومات، بينما ستبقى وثيقة رابعة سرية. وقد جادل قسم الأمن الداخلي بأن نشر طلب تأشيرة هاري قد يضر بمصالحه في الخصوصية، رغم وضعه العام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- البوابة
الرسالة المشفرة 8647 تهز أمريكا.. مدير FBI السابق متهم بالدعوة لاغتيال ترامب
كشفت الاستخبارات الوطنية الأمريكية، عن مخطط لاغتيال الرئيس دونالد ترامب، عبر رسالة مشفرة على إنستجرام تم حذفها لاحقًا. وأعلنت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية، تولسي غابارد، أن مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي السابق، جيمس كومي، أصدر مؤخرًا منشورًا يُفهم منه الدعوة إلى اغتيال الرئيس دونالد ترامب، مؤكدة دعمها للتحقيق الذي تجريه الخدمة السرية الأمريكية في هذه القضية. ودعت غابارد إلى محاسبة كومي قانونيًا على ما وصفته بـ"التحريض". رسالة مشفرة لاغتيال ترامب تم حذفها ويخضع كومي حاليًا لتحقيق من قبل وزارة الأمن الداخلي (DHS) والخدمة السرية، وذلك عقب نشره صورة على حسابه في "إنستجرام" (تم حذفها لاحقًا) تُظهر أصدافًا بحرية مرتبة على شكل الرقم "8647". وقد فُسِّر هذا المنشور، على نطاق واسع من قبل مسؤولي إدارة ترامب وأعضاء في الكونغرس الجمهوري، إضافة إلى مؤيدين للرئيس، على أنه دعوة مشفّرة لاغتيال ترامب، الرئيس رقم 47 للولايات المتحدة. يُشار إلى أن الرقم "86" يُستخدم في اللغة العامية الأمريكية بمعنى "التخلص من" أو "الإقصاء"، ما عزز من تفسير المنشور كتهديد مباشر. من جهتها، اتهمت وزيرة الأمن الداخلي، كريستي نوم، كومي علنًا بالتحريض على اغتيال ترامب، مؤكدة أن وكالات إنفاذ القانون الفيدرالية تتعامل مع المنشور على أنه تهديد محتمل. وفي بيان لها، أوضحت الخدمة السرية أنها تحقق بدقة في أي تهديد يُوجَّه إلى الأشخاص الذين تحميهم، مشيرة إلى أن مكتب التحقيقات الفيدرالي يتعاون معها بشكل كامل في هذا التحقيق. بدوره، نفى جيمس كومي أي نية عنيفة وراء المنشور، موضحًا أنه لم يكن على علم بأن الأرقام التي استخدمها قد تُفسر بهذا الشكل، وأن المنشور كان يحمل رسالة سياسية فقط. وأكد معارضته التامة للعنف، وقام بحذف الصورة فور إثارة الجدل. غضب حلفاء ترامب وقد أثارت القضية ردود فعل غاضبة من حلفاء ترامب، بمن فيهم مسؤولون في البيت الأبيض ونجله دونالد ترامب جونيور، الذين وصفوا المنشور بأنه "دعوة علنية لقتل الرئيس". ودعا بعض الجمهوريين إلى اعتقال كومي أو اتخاذ إجراءات قانونية صارمة ضده. يأتي هذا التحقيق في ظل توتر طويل الأمد بين كومي وترامب، لا سيما بعد إقالة ترامب له في عام 2017، على خلفية تحقيقات الـFBI في الاتصالات المزعومة بين حملة ترامب الانتخابية عام 2016 وروسيا.


العين الإخبارية
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
«الخطيئة الأصلية».. «أسرار» البيت الأبيض خلال عهد بايدن
تم تحديثه الجمعة 2025/5/16 12:24 ص بتوقيت أبوظبي يكشف كتاب "الخطيئة الأصلية" الكثير من خفايا البيت الأبيض خلال ولاية الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن. من بين القضايا التي يطرحها كتاب "الخطيئة الأصلية"، ما يزعم أنه قبضة جيل بايدن الحديدية على السلطة، والجهود الاستثنائية التي يقول إنها بذلتها لحماية زوجها الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن. ويشير الكتاب إلى أن جيل أغلقت النقاشات حول تدهور صحة جو العقلية، وحجبت عنه الحقيقة فكانت القوة الحقيقية وراء الستار في البيت الأبيض لتصبح بذلك "واحدة من أقوى السيدات الأوائل في التاريخ" وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وبحسب الكتاب المثير للجدل، الذي كتبه مذيع شبكة "سي إن إن" جيك تابر، ومراسل موقع "أكسيوس"، أليكس طومسون، فإن الدكتورة بايدن، كما كانت تُعرف جيل لحصولها على درجة الدكتوراه في التربية، لا تبرز فقط كزوجة وفية، بل كصانعة قرار خلف الكواليس حيث ساهمت في دعم زوجها المتقدم في السن في حين أصبح تدهوره العقلي والجسدي أكثر صعوبة في الإخفاء. وفي ضوء مقابلات مع أكثر من 200 مصدر العديد منهم من داخل الحزب الديمقراطي، يرسم المؤلفان صورة مقلقة لرئاسة في أزمة، حيث كان المساعدون يخشون الحقيقة، بينما لعبت السيدة الأولى دور الحامية لزوجها. تأثير دائم ويزعم الكتاب أن "جيل وبخت الموظفين سرًا، ودافعت عن أخطاء جو بايدن علنًا، وساعدته على إنهاء أفكاره في المحادثات"، محافظةً على "تأثير دائم على الجناح الغربي". وأفادت التقارير أن شخصيات رئيسية، بمن فيهم كبير مستشاري السيدة الأولى أنتوني بيرنال ونائبة رئيس الأركان آني توماسيني، كانت تتمتع بإمكانية الوصول دون قيود إلى منزل بايدن الخاص، وكان صغار المسؤولين يخشونهم. ويكشف الكتاب أنه "مع ازدياد نفوذ جيل، ازداد نفوذ بيرنال أيضًا" و"كان مساعدو بايدن يقولون إن جيل كانت واحدة من أقوى السيدات الأوائل في التاريخ، لذا، أصبح بيرنال من أكثر الشخصيات نفوذًا في البيت الأبيض". وفي مثال على جهود جيل لحماية زوجها يشير الكتاب إلى لحظة فارقة عندما تعثر بايدن في المناظرة الشهيرة ضد الرئيس دونالد ترامب بعدها حاول حاكم ولاية بنسلفانيا جوش شابيرو مواجهة الرئيس السابق بشأن حملته المتعثرة. لكن السيدة الأولى نهضت فجأة وأغلقت المحادثة وقالت وهي تسحب زوجها بعيدًا أثناء احتساء العصير "حسنًا، علينا الذهاب". وهذا مجرد مثال واحد من أمثلة عديدة يزعم الكتاب أنها توضح كيف عملت جيل بلا كلل لحماية جو، ليس فقط من خصومه السياسيين، بل من الحقائق القاسية التي واجهها خلال حملته الانتخابية. كما ورد أن جيل استشاطت غضبًا خلف الأبواب المغلقة عندما لم تسر الأمور كما هو مخطط لها فمثلا عقد بايدن مؤتمرًا صحفيًا استمر قرابة ساعتين عشية ذكرى مرور سنة على توليه الرئاسة. وحينها اطلع الرئيس على قائمة كاملة بأسماء الصحفيين التي سُلِّمت إليه على "ورقة غش" قبل أن ينحرف عن النص، داعيًا الصحفي المحافظ جيمس روزن، من قناة "نيوز ماكس" اليمينية المتشددة، لطرح سؤال. وسأل روزن "لماذا تعتقد أن هذه الشرائح الكبيرة من الناخبين الأمريكيين قد أصبحت تُكنّ مثل هذه المخاوف العميقة بشأن لياقتك العقلية؟" وأجاب بايدن "ليس لدي أي فكرة". وتردد أن جيل كانت غاضبة جدًا من هذا الموقف وقالت للموظفين "لماذا لم يوقف أحد هذا؟". aXA6IDgyLjI3LjIxNS4xOTYg جزيرة ام اند امز AL


العين الإخبارية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
شرطة بريطانيا توقف متورطا في حريق منزل ستارمر
ألقت الشرطة، القبض على رجل على صلة بهجوم استهدف منزل رئيس الحكومة البريطانية، كير ستارمر، في شمال لندن، وأسفر عن حريق كبير. ووفق صحيفة ديلي تليغراف البريطانية، ألقي القبض على الشاب البالغ من العمر 21 عامًا في الساعات الأولى من صباح يوم الثلاثاء للاشتباه في قيامه بإشعال حريق متعمد بقصد تعريض الحياة للخطر. وفي حين لم يصب أحد بأذى في حريق منزل عائلة رئيس الوزراء، إلا أن مدخل العقار تضرر في الهجوم. ولا يزال الشاب رهن الاحتجاز، فيما لم تتحدث الشرطة عن أي دوافع للهجوم حتى الساعة. وأمس، اندلع حريق في منزل عائلة رئيس وزراء المملكة المتحدة، والذي تبلغ قيمته حوالي 2 مليون جنيه استرليني. وفقًا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، وتم إغلاق الشارع الذي يقع فيه منزل رئيس وزراء بريطانيا بشكل كامل على إثر الحريق. ووصلت فرق الطوارئ إلى الموقع في الساعات الأولى من صباح الإثنين وسيطرت على الأمر. وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس الوزراء كير ستارمر لا يزال يستأجر المنزل، بينما انتقل هو وزوجته فيكتوريا وأبناؤهما إلى شقة في 10 داونينج ستريت بعد الانتخابات التي جرت في يوليو /تموز من العام الماضي. وفي تصريح له، قال المتحدث باسم رئيس الوزراء البريطاني إنه: "لا يسعني إلا أن أوجه الشكر إلى خدمات الطوارئ على جهودها الكبيرة، والتحقيق جارٍ حاليًا، ولذلك لا يمكنني تقديم المزيد من المعلومات في الوقت الحالي". aXA6IDE3Mi4xMDIuMjEwLjU4IA== جزيرة ام اند امز NL