
انطلاق أعمال القمة العالمية للحكومات 2025 بمشاركة دولية قياسية
الشارقة 24 – وام:
انطلقت اليوم الثلاثاء، أعمال اليوم الأول للقمة العالمية للحكومات 2025 التي تعقد تحت شعار "استشراف حكومات المستقبل" وتستمر حتى يوم 14 فبراير الجاري في دبي، بمشاركة دولية قياسية ورؤساء دول وحكومة ومنظمات دولية وإقليمية ومؤسسات عالمية إضافة إلى نخبة من قادة الفكر والخبراء العالميين.
يشهد اليوم الأول من الدورة الـ 12، عدداً من الجلسات التي تبحث أبرز التوجهات المستقبلية في العمل الحكومي والقطاعات الحيوية، منها جلسة "الحكومات في عصر الذكاء الاصطناعي" يتحدث فيها البروفيسور كلاوس شواب رئيس مجلس الأمناء للمنتدى الاقتصادي العالمي، وجلسة "المستقبل الذي نستشرفه"، يشارك فيها معالي عمر بن سلطان العلماء وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد نائب رئيس القمة العالمية للحكومات، وروبن لي الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "بايدو".
كما يشهد اليوم الأول جلسة "الثورة الاقتصادية القادمة برؤية أفريقية"، ويتحدث خلالها الدكتور ديفيد سينجه رئيس وزراء جمهورية سيراليون، والدكتور أكينوومي أديسينا رئيس مجموعة البنك الأفريقي للتنمية، وتوني إلوميلو مؤسس "مؤسسة توني إلوميلو".
وضمن أجندة اليوم الأول، تشهد القمة العالمية للحكومات جلسة بعنوان "هل يمكن أن نبتكر عالماً أكثر ترابطاً؟" يتحدث فيها كل من مارغريتا ديلا فالي الرئيسة التنفيذية لمجموعة "فودافون"، وميكي ميكيتاني الرئيس التنفيذي لشركة "راكوتين" للتجارة الإلكترونية، وحاتم دويدار الرئيس التنفيذي لمجموعة e&.
وفي مجموعة جلسات حول "القوى العالمية الناشئة"، يتحدث البروفيسور جيمس روبنسون الحائز على جائزة نوبل للاقتصاد عام 2024 أستاذ دراسات النزاعات الدولية في جامعة شيكاغو في جلسة بعنوان "هل يمكن أن تتخطى الدول ماضيها؟"، فيما يتحدث كل من لارا بورو الرئيسة التنفيذية لمجموعة إيكونوميست العالمية وفريدريك كيمب الرئيس والمدير التنفيذي للمجلس الأطلسي في جلسة بعنوان "السيناريوهات الجيوسياسية المستقبلية.. كيف سيبدو عالمنا؟"، كما تعقد جلسة بعنوان "كيف ستقود التحالفات الاقتصادية مستقبل النفوذ العالمي؟" يتحدث فيها محمد شيمشك وزير الخزانة والمالية في الجمهورية التركية وبيدرو ريس وزير الاقتصاد في جمهورية البرتغال. ويلقي سونساي سيفاندون رئيس وزراء رئيس جمهورية لاوس الديمقراطية الشعبية، كلمة رئيسية في مستهل جلسات حول "تمويل المستقبل" حيث تستضيف جلسة بعنوان "كيف ستعيد التكنولوجيا كتابة قواعد التمويل؟"، كلاً من أدالبرتو فلوريس المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "كويسكي" وسيتيو لوبوكييت الرئيس التنفيذي لشركة "إم بيسا" وأندرو توري الرئيس الإقليمي لشركة "فيزا" في منطقة وسط وشرق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا.
وفي جلسة بعنوان "كيف يمكن تحقيق التكامل بين الحوكمة والتمويل التنموي؟" يتحدث كل من الدكتور عثمان ديوني نائب رئيس مجموعة البنك الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وديفيد ليفينغستون الرئيس التنفيذي لشؤون العملاء في شركة "سيتي غروب".
وفي مستهل جلسات عدة حول "الكفاءة الحكومية"، يلقي فيليكس أولوا نائب رئيس جمهورية السلفادور كلمة رئيسية، تليها جلسة بعنوان "كيف يمكن للحكومات تصفير البيروقراطية؟" يشارك فيها كل من سيغموند فرويند وزير الإدارة العامة في جمهورية الدومينيكان وسعادة هدى الهاشمي مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء لشؤون الاستراتيجية.
كما يتحدث في جلسة "من البيانات إلى القرارات.. الكفاءة الحكومية في وقت الأزمات" كل من جون كليفتون الرئيس التنفيذي لمؤسسة "غالوب" وليسا وتر الشريك المؤسس لمنصة "أبوليتيكال" وجيف ديجاردان رئيس تحرير "فيجوال كابيتاليست"، فيما تستضيف جلسة "قيادات المستقبل.. إعادة تشكيل كفاءة الحكومة وسياساتها" بوب ويلين الشريك الإداري ورئيس مجلس إدارة شركة "كيرني" ولاي ساندالز الشريك المؤسس ورئيس شركة "دليفري أسوسيتس".
وتشارك كريستالينا جورجيفا مديرة صندوق النقد الدولي في جلسة حوارية أخرى، فيما يلقي كل من فخامة أندجي دودا رئيس جمهورية بولندا، وسمو الشيخ أحمد عبد الله الأحمد الصباح، رئيس وزراء دولة الكويت كلمة رئيسية ضمن أجندة اليوم الأول.
ويشارك معالي فيصل عبد العزيز البناي مستشار رئيس الدولة لشؤون الأبحاث الاستراتيجية والتكنولوجية المتقدمة في جلسة بعنوان "التقدم العلمي والتكنولوجي.. أولويات مستقبلية".
ويتضمن اليوم الأول من القمة كلمة رئيسية لدولة شهباز شريف رئيس وزراء جمهورية باكستان الإسلامية وحواراً مع إيلون ماسك الرئيس التنفيذي لشركات "سبيس إكس" و"تيسلا" و"إكس".
ويستضيف اليوم الأول من القمة منتديات عدة، ويشهد "منتدى تبادل الخبرات الحكومية" كلمة رئيسية لملك مسواتي الثالث ملك مملكة إسواتيني ومشاركة جيلكا تسيفانوفيتش رئيسة مجلس رئاسة البوسنة والهرسك، وأندريه نيرينا راجولينا رئيس جمهورية مدغشقر وغاليمجان قويشيبايف نائب رئيس الوزراء رئيس مكتب حكومة كازاخستان، فيما يشهد "منتدى الخدمات الحكومية" كلمة رئيسية لأندجي دودا رئيس جمهورية بولندا، ويتحدث في "منتدى الذكاء الاصطناعي" معالي عمر سلطان العلماء وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد، كما يتحدث في "منتدى مستقبل التنقل" كل من ميلوجكو سبايتش رئيس وزراء مونتينيغرو ومطر الطاير المفوض العام لمسار البنية التحتية والتخطيط العمراني وجودة الحياة المدير العام ورئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات في دبي.. كما تلقي إيفيكا سيلينا رئيسة وزراء جمهورية لاتفيا كلمة رئيسية في "منتدى التوازن بين الجنسين".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 4 أيام
- الاتحاد
مؤشرات التوتر في العلاقات الأميركية- الإسرائيلية
مؤشرات التوتر في العلاقات الأميركية- الإسرائيلية هذا أسبوع سيئ لإسرائيل، وبحسب كل المؤشرات، لا يبدو أن ذلك يزعج الرئيس الأميركي. فقد نسّق دونالد ترامب عدة خطوط درامية لإيصال رسالة واحدة: سيفعل كل ما يراه يصب في مصلحته الشخصية، حتى لو كان ذلك يعني استبعاد بنيامين نتنياهو. ليس من قبيل الصدفة أن حركة «حماس» تتعرض لضربات إسرائيلية منذ أكتوبر 2023 في قطاع غزة، أطلقت آخر رهينة على قيد الحياة يحمل جواز سفر أميركياً بالتزامن مع توجه ترامب في جولة إلى الشرق الأوسط تشمل ثلاث دول عربية وتستثني إسرائيل بشكل واضح. وفي مارس، رفضت إدارته عرضاً مشابهاً من «حماس»، احتراماً للمخاوف الإسرائيلية من استبعادها من المفاوضات وتضييق الفرصة لإنقاذ الرهائن الآخرين الباقين على قيد الحياة. هذه المرة، لم تكترث الولايات المتحدة. الأمر نفسه تكرر الأسبوع الماضي عندما أعلن ترامب فجأة أن الولايات المتحدة ستوقف قصف «الحوثيين» في اليمن. قال الرئيس: «لقد ضربناهم بقوة»، وأضاف: «لقد أعطونا كلمتهم بأنهم لن يطلقوا النار على السفن بعد الآن، ونحن نحترم ذلك». ما لم يُذكر هو أن «الحوثيين» أطلقوا صواريخ على مطار بن جوريون قرب تل أبيب، وأن ترامب لم يستشر رئيس الوزراء الإسرائيلي. كذلك، فاجأ ترامب نتنياهو فيما يخص التعامل مع طهران. يُصر نتنياهو على تفكيك برنامج إيران النووي بالكامل ويريد قصف منشآتها بمساعدة أميركية. أما ترامب، فيسعى لتجنب الحرب ويريد أن يُحتفى به ك«صانع سلام» (ويُفضَّل أن يكون ذلك بمنحه جائزة نوبل). قال يوم الثلاثاء الماضي، مُغضبا نتنياهو: «أريد عقد صفقة مع إيران. إذا استطعت التوصل إلى اتفاق مع إيران، فسأكون سعيداً جداً». حتى في سوريا، قد تكون إدارة ترامب على خلاف مع إدارة نتنياهو. فبينما تواصل إسرائيل قصف أهداف عسكرية في سوريا، التي لا تزال تحاول النهوض بعد سقوط بشار الأسد، التقى ترامب الرئيس السوري الجديد، أحمد الشرع، هذا الأسبوع في السعودية، وأعلن نيته رفع العقوبات عن الدولة. لم يقل ترامب الكثير عن الكارثة المستمرة في غزة، ربما يظن أنه لا يستطيع إيقاف نتنياهو في جميع الأحوال ولا يريد أن يُربط اسمه بالكارثة. وإن صحّ ذلك، فهذه علامة أخرى على أن ترامب، خلافاً لبايدن، ليس صديقاً حقيقياً لإسرائيل. لقد تأثر بايدن بمحادثاته مع قادة إسرائيل منذ عهد جولدا مائير. كان يؤمن برؤية لإسرائيل تعيش بسلام إلى جانب دولة فلسطينية ذات سيادة. وفهم أن إسرائيل تحت قيادة نتنياهو ماضية في التحول إلى دولة معزولة دولياً تفقد تدريجياً روحها الديمقراطية. ولهذا ظل يحثّ نتنياهو على تغيير مساره، لكن دون جدوى. وبسبب هذه الجهود، اتهمه «الجمهوريون» بعدم كونه مؤيداً بما يكفي لإسرائيل. أما ترامب، فيعلن عن دعم إسرائيل عندما يخدمه ذلك سياسياً ولا يكلّفه شيئاً، بتصرفات مثل نقل السفارة الأميركية إلى القدس في ولايته الأولى. لم يتبرأ أبداً من حل الدولتين (وهو موقف أميركي قائم منذ عقود)، لكنه لم يفعل شيئاً يُذكر لتحقيقه. وبدلاً من ذلك، فاجأ ترامب نتنياهو إلى جانب الجميع، بإعلانه أن الولايات المتحدة ستقوم «بامتلاك» غزة وتحويلها إلى «ريفييرا الشرق الأوسط». والآن، بعد أن قرر نتنياهو احتلال القطاع، يبدو أن ترامب تخلى عن الفكرة. وهناك الانقسام بين الطرفين، فالولايات المتحدة تترك صديقاً قديماً ومقرّباً، إسرائيل، لتصبح الأخيرة معزولة أكثر فأكثر في العالم. ولعقود، كانت المصلحة القومية لإسرائيل جزءاً من حسابات أميركا. الآن، بدأت المصالح تتباعد. كان يجب على بايدن أن يقطع علاقته مع نتنياهو، لكنه لم يفعل. أما ترامب، فهو بالفعل يهمّش نتنياهو، لكن ليس من أجل إسرائيل. بل من أجل نفسه. *كاتب متخصص في الشؤون الاستراتيجية ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست لايسنج أند سينديكيشن»


صحيفة الخليج
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحيفة الخليج
«بايدو» تخطط لإطلاق خدمة سيارات الأجرة ذاتية القيادة في أوروبا وتركيا
تعتزم شركة «بايدو» الصينية اختبار وإطلاق خدمة سيارات الأجرة ذاتية القيادة «أبولو غو» في كل من أوروبا وتركيا، لتنضم بذلك إلى مجموعة متزايدة من شركات تكنولوجيا القيادة الذاتية الصينية التي تتوسع على المستوى العالمي. وبحسب مصدر مطلع رفض الكشف عن هويته، نظراً لخصوصية الموضوع، تجري «بايدو» محادثات مع شركة «بوست أوتو» التابعة للبريد السويسري، لإطلاق خدمة سيارات أجرة روبوتية (روبوتاكسي) في سويسرا. ووفقاً للمصدر ذاته، تخطط الشركة لبدء الاختبارات في سويسرا بحلول نهاية هذا العام. وكانت صحيفة «وول ستريت جورنال» أول من أورد هذا الخبر يوم الأربعاء. وتُعد «أبولو غو» إحدى أبرز خدمات القيادة الذاتية التابعة لشركات صينية تسعى إلى تعزيز حضورها العالمي. ومن بين هذه الشركات أيضاً «وي رايد» المدرجة في البورصة الأمريكية، والتي كانت من أوائل الشركات التي توسعت دولياً، حيث تُشغّل حالياً عمليات في أكثر من 30 مدينة في 10 دول، من بينها الصين، والإمارات، وفرنسا، وسنغافورة. شراكات وقد عقدت شركة «أوبر» شراكات مع «وي رايد»، بالإضافة إلى شركتين صينيتين أخريين هما «بوني.إيه آي» و«مومينتا تكنولوجي»، في إطار خططها لتقديم خدمات سيارات الأجرة ذاتية القيادة على منصتها في أسواق تشمل الإمارات وأوروبا. وفي الصين، تُدير خدمة «أبولو غو» واحداً من أكبر أساطيل سيارات الأجرة الذاتية، حيث تنشط في مدن رئيسية مثل بكين وقوانغتشو ووهان. إلا أن هذه الخدمة أثارت بعض الانتقادات في مدينة ووهان، حيث عبّر عدد من السكان وسائقي الأجرة التقليديين عن مخاوفهم من تأثير السيارات ذاتية القيادة على وظائفهم. (بلومبيرغ)


العين الإخبارية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
«أوبن إيه آي» تساعد الدول في تطوير الذكاء الاصطناعي.. «بديل عن الصين»
عرضت شركة "أوبن إيه آي" الأربعاء مساعدة دول في تطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي لديها إذا كانت مهتمة بذلك، بدعم من الحكومة الأمريكية، في مبادرة توفّر بديلا من الدور الصيني في هذا المجال. وأعربت الشركة الناشئة التي يقع مقرها في كاليفورنيا عن استعدادها لدعم كل مراحل السلسلة، من بناء مراكز البيانات إلى توفير نسخ محلية من أداتها المساعِدة الشهيرة القائمة على الذكاء الاصطناعي "تشات جي بي تي". وفقا لوكالة "فرانس برس"، يندرج هذا العرض ضمن مشروع "ستارغيت" الذي أُعلِن عنه في يناير/كانون الثاني الماضي، والذي يلحظ استثمار 500 مليار دولار في المرافق اللازمة للذكاء الاصطناعي على مدى 4 سنوات. وتتكفل شركة الاستثمار اليابانية "سوفت بنك" توفير قسم كبير من تمويل مشروع "ستارغيت". وجاء في بيان نشرته "أوبن إيه آي" على موقعها الإلكتروني "في هذه المرحلة، علينا دعم البلدان التي تفضل تطوير الذكاء الاصطناعي الديمقراطي، كبديل واضح من النسخ الاستبدادية التي تهدف إلى تعزيز قوة" بعض الأنظمة السياسية. وبدا هذا الإعلان ردا على الصين التي سبق أن استثمرت بشكل كبير في المعدات الرقمية خارج حدودها، وهو ما يُرجَّح أن يؤدي إلى تسريع تطوير الذكاء الاصطناعي، وخصوصا في البلدان الناشئة. وتسعى شركات التكنولوجيا الصينية العملاقة على غرار "بايدو" المختصة بالبحث على الإنترنت وشركة صناعة الهواتف "هواوي" وشركة "ديب سيك" الناشئة للذكاء الاصطناعي إلى التوسع في الأسواق الدولية. في يناير/كانون الثاني، أثارت شركة "ديب سيك" الناشئة اهتماما إعلاميا واسعا في الصحف العالمية بفضل روبوت محادثة قائم على الذكاء الاصطناعي، وتقول إنها ابتكرته بتكلفة أقل بكثير من تكلفة البرامج التابعة لمنافسيها الأمريكيين مثل "تشات جي بي تي". وتعهدت "أوبن إيه آي" مواصلة العمل على أمن نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدية الخاصة بها، مشددة على أنه جانب "ضروري لاحترام الديمقراطية وحقوق الإنسان"، وفقًا للمجموعة التي تتخذ من سان فرانسيسكو مقراً لها. وتطمح الشركة الناشئة الأميركية إلى إقامة شراكات مع عشر دول مستعدة "للاستثمار في تنمية مشروع ستارغيت" ودعم "ذكاء اصطناعي بقيادة الولايات المتحدة". وأضافت "أوبن إيه آي": "لقد سمعنا دعوات من دول عدة تطلب المساعدة في إقامة بنيتها التحتية للذكاء الاصطناعي". aXA6IDMxLjU4LjI3LjI1MyA= جزيرة ام اند امز GB