logo
كاتس يرد على ماكرون: 'لن نسمح بإنشاء كيان فلسطيني'

كاتس يرد على ماكرون: 'لن نسمح بإنشاء كيان فلسطيني'

رؤيا نيوزمنذ 3 أيام
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن تل أبيب 'لن تسمح بإنشاء كيان فلسطيني من شأنه أن يضر بأمن إسرائيل ويعرض وجودها للخطر' وفق تعبيره.
وجاء تصريح كاتس رداً على إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن بلاده ستعلن اعترافها بدولة فلسطينية في سبتمبر القادم.
ووصف كاتس إعلان ماكرون بأنه 'استسلام للإرهاب ومكافأة لحماس' على الهجوم الذي نفذته في 7 أكتوبر عام 2023.
وكان نائب الرئيس الفلسطيني حسين الشيخ رحّب بإعلان ماكرون معتبرا أنه 'يمثّل التزام فرنسا بالقانون الدولي'.
وشكر الشيخ في تغريدة على حسابه على موقع 'إكس' ماكرون على رسالته الموجهة إلى الرئيس الفلسطيني محمود عباس التي قال فيها إنه سيعلن في أيلول/سبتمبر رسمياً اعتراف بلاده بدولة فلسطين.
كما شكر المملكة العربية السعودية 'على الجهد الكبير الذي بذلته مع فرنسا للاعتراف بدولة فلسطين'.
في المقابل اعتبر نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي ياريف ليڤين أن الخطوة الفرنسية بالاعتراف بدولة فلسطين 'دعم مباشر للإرهاب'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الدفاع الإسرائيلي يهدد خامنئي: سنصل إليك "شخصيا"
وزير الدفاع الإسرائيلي يهدد خامنئي: سنصل إليك "شخصيا"

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

وزير الدفاع الإسرائيلي يهدد خامنئي: سنصل إليك "شخصيا"

هدّد وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الأحد، باغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي، قائلا "سنصل إليك شخصيا". ونقلت صحيفة "جيروزاليم بوست" عن كاتس قوله، خلال زيارته قاعدة رامون الجوية التابعة لسلاح الجو الإسرائيلي يوم الأحد: "أريد أن أوجّه رسالة واضحة إلى الديكتاتور خامنئي". وأضاف: "إذا واصلتم تهديد إسرائيل، فستصل يدنا الطويلة إلى إيران مجددا، وبقوة أكبر، وهذه المرة ستطالكم شخصيا". وأكد كاتس: "لا تهددونا، وإلا ستتعرضون للأذى".

الموت لحماس؟ أم الحياة لغزة؟
الموت لحماس؟ أم الحياة لغزة؟

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 5 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

الموت لحماس؟ أم الحياة لغزة؟

الموت لحماس؟ أم الحياة لغزة؟ د. #هشام_عوكل – أستاذ إدارة الأزمات والعلاقات الدولية الموت لحماس… #ترامب يعود بحفّار القبور! اعتدنا من الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن ينقلب على الصديق ويضرب الحليف ويطرد الموظف عبر تغريدة! لكن أن ينتقل إلى موقع 'حفّار قبور سياسي' فهذا جديد حتى على مقاييس الرجل. في خطابه بتاريخ 25 يوليو الحالي أعلن ترامب أن 'حماس لا تريد السلام بل تريد الموت'… والأسوأ من ذلك أن مستشاره ويتكوف لم يتردد في الدعوة إلى 'إعادة النظر في أسلوب تعامل واشنطن مع حماس' في تلميح واضح إلى تجاوز المسار التفاوضي نحو خيار التصعيد الشامل. وكأن الإدارة الأمريكية من خلال مستشاريها، تتعمد تجاهل مبادرة حسن النية التي قامت بها حماس حين أفرجت عن رهينة يحمل الجنسية الأمريكية إلى جانب الإسرائيلية في خطوة أرادت بها إيصال رسالة إيجابية إلى الجانب الأميركي. ومع ذلك لم تُقرأ هذه المبادرة كما ينبغي ولم تُحسب في ميزان السياسة الأميركية التي تبدو منشغلة بمنطق القوة أكثر من منطق التفاهم. كل هذا يعيدنا إلى حقيقة ترامب كما عرفناه: لا يؤمن بالوسطاء ولا بالحلول بل بالتهديد المباشر… حتى لو كان الثمن إشعال الشرق الأوسط بأكمله. الولايات المتحدة: راعٍ للصراع لا للسلام بعيدًا عن كوميديا ترامب السوداء ما تكشفه هذه التصريحات هو انقلاب حقيقي في سلوك واشنطن من دور 'الوسيط' إلى دور الشريك المباشر في الحرب. وإذا كانت الولايات المتحدة تدّعي دومًا أنها تلعب دورًا إنسانيًا في حماية المدنيين فإن ما يحدث في غزة – من إبادة بطيئة وصمت عالمي مدوٍّ – لا يمكن فهمه إلا بوصفه تواطؤًا صريحًا ومباشرًا. بل إن الحديث المتكرر عن 'حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها' أصبح غطاءً أميركيًا جاهزًا لإلغاء وجود الشعب الفلسطيني من على الخارطة. وهذا يجعل واشنطن تتحمّل مسؤولية سياسية وأخلاقية وتاريخية في هذه المجازر. اعترافات بلا مخالب: هل يعنينا أن تعترف فرنسا؟ بعدما أعلنت دول مثل إيرلندا وإسبانيا والنرويج اعترافها بدولة فلسطين تساءل كثيرون: هل بدأ الغرب يُعيد النظر في مواقفه؟ لكن الحقيقة أن هذه الاعترافات رغم رمزيتها لا تملك أي قوة تنفيذية ما دامت غير مرتبطة بإجراءات عملية تُلزم إسرائيل بوقف الاحتلال والتوسع. وما دام البيت الأبيض لم يُعلن موقفًا داعمًا لهذا التوجّه فإن هذه الاعترافات تبقى أقرب إلى بطاقات تهنئة حزينة توزّع في جنازة جماعية… لا تغيّر شيئًا من حقيقة الموت تحت الركام. ماكرون وترامب… خطبة اعتراف ومجزرة موازية حين أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نية بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية تحرك ترامب فورًا للرد، مؤكدًا أن هذا الكلام 'خارج السياق'، وملوّحًا بتهديد مباشر لحماس وكأن الاعتراف الفرنسي جريمة تستوجب العقوبة الجماعية! وهنا يتجلّى التناقض الفاضح في الأداء الغربي: اعتراف لفظي بحق الفلسطينيين يقابله دعم مادي وسياسي كامل لإسرائيل. ماكرون يلقي خطبة رومانسية عن 'السلام'، ثم يصمت حين تُقصف مدارس الأونروا! وواشنطن تصرخ 'الموت لحماس' ولا ترفّ لها جفن أمام آلاف الأطفال المشوّهين. أسئلة بلا إجابة… أم إجابات بلا أمل؟ وسط كل هذا الركام تبرز تساؤلات تبدو بسيطة في ظاهرها، لكنها تقرر مصير غزة برمّتها: هل ما زال مشروع 'الهدنة لستين يومًا' الذي تحدّثت عنه بعض الوساطات قابلاً للتطبيق؟ وهل إعلان حماس استعدادها للتخلي عن السلطة مجرّد مناورة إعلامية أم واقع جديد يُفرض على الأرض؟ وأخيرًا هل بات تسليم سلاح حماس للسلطة الفلسطينية خيارًا مطروحًا… أم مستحيلًا يُراد فرضه بالقوة؟ زاوية حادة تسئل في هذه السلسلة الدرامية حيث يُوزّع الموت بالمجان وتُدفن العدالة تحت الأنقاض نقف أمام سؤال لا يطرحه السياسيون في مؤتمراتهم ولا الإعلاميون في نشراتهم: من يطعم أطفال غزة؟ من يكفكف دموعهم؟ ومن يمنع عنهم الموت القادم من السماء… ومن الجدار… ومن الصمت العربي؟

كاتس يجدد تهديده لخامنئي: الذراع الإسرائيلية ستصل إلى طهران مجدداً
كاتس يجدد تهديده لخامنئي: الذراع الإسرائيلية ستصل إلى طهران مجدداً

السوسنة

timeمنذ 5 ساعات

  • السوسنة

كاتس يجدد تهديده لخامنئي: الذراع الإسرائيلية ستصل إلى طهران مجدداً

وكالات - السوسنة وجّه وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، اليوم الأحد، تهديداً جديداً إلى المرشد الإيراني علي خامنئي، مؤكداً أن إسرائيل لن تتردد في استهداف طهران مجدداً.جاء ذلك خلال زيارة كاتس لقاعدة "رامون" الجوية برفقة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، حيث أشاد بجهود القوات الجوية الإسرائيلية في تنفيذ عملية "الأسد الصاعد"، قائلاً: "أنتم من فتح الأجواء نحو طهران، ووجهتم ضربات متكررة لما أسماه برأس الأخطبوط الإيراني، وأسهمتم في إبعاد خطر الإبادة عن إسرائيل".وخاطب كاتس المرشد الإيراني بلهجة حادة، قائلاً: "أوجه رسالة واضحة إلى الدكتاتور خامنئي: إذا واصلتم تهديد إسرائيل، فإن يدنا الطويلة ستصل مجدداً إلى طهران، وهذه المرة ستكون موجهة إليك شخصياً وبقوة أكبر".ويأتي هذا التصعيد بعد تهديد سابق وجهه كاتس في يونيو الماضي خلال الحرب التي استمرت 12 يوماً، حين أشار إلى أن اغتيال خامنئي يشكل جزءاً من أهداف العمليات العسكرية ضد إيران. حينها وصف كاتس المرشد الإيراني بأنه "هتلر العصر الحديث"، مؤكداً أن وجوده يشكل خطراً لا يمكن السماح باستمراره.وفي ظل التصعيد المتبادل بين تل أبيب وطهران، تتزايد التحذيرات الإسرائيلية من استمرار ما تعتبره تهديداً إيرانياً مباشراً، وسط رسائل متكررة بأن أي تهديد جديد سيقابل برد أقوى وأوسع .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store