
يُصيبك الإرتباك..أذكار تُزيل التوتر والقلق والخوف
فقد أكد الداعية الاسلامى مصطفى حُسنى أن ذكر الله تعالى أولى الخطوات للتخلص من القلق و التوتر لقوله تعالى "أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ" الرعد: 28
ونصح بترديد ذكر " لا إله إلا الله" وسوف يلاحظ الإنسان الفارق إذا التزم بهذا الذكر"
وفى فتوى للشيخ عبد الحميد الاطرش يُمكن ترديد فى حال التوتر والخوف والقلق
«لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ، لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ والأرْضِ، ورَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 42 دقائق
- الجمهورية
حكم الاضافة دون أذن بمجموعات التواصل الاجتماعى
وهو تمنى أن يكون للمسلم ما لغيره من النعم التى تقرب الى الله وفي لقوله صل الله عليه وسلم "لا حسد إلا فى اثنتين: رجل آتاه الله مالاً فسلّطه على هَلَكَته فى الحق ورجل آتاه الله الحِكمة فهو يقضى بها ويعلمها" واشار الى أن هناك فرق بين ال حسد والحقد والغل كالتالى _والحقد هو تمنى زوال نعمة الغير حتى ولو لم تأت للحاسد _والغل هو تمنى زوال النعمة والمنعم عليه وأكد أن الاسلام عالج ال حسد بقراءة المعوذتين والرقية الشرعية والاستعانة بالله.. وأشار أستاذ العقيدة أن الحاسد عليه الايمان بقضاء الله وقدره وأن النعمة تحب من أحبها، وعلى المحسود أن يحصن نفسه بذكر الله ولا يبالغ فى الاعتقاد بال حسد ولا يرد كل النتائج الى العين وال حسد فالله سبحانه بيده كل أمر وأن يستعين بالله ويصبر ويعلم أن ذلك كله بقضاء الله وقدره. والاستعانة بما أثر عن النبى صلى الله عليه وسلم من الأدعية والاستكثار من التعوذات وقراءة الفاتحة و آية الكرسى. وأضاف أنه إذا عُرف الحاسد يجب اجتنابه والاحتراز منه اتقاء لضرره وإيذائه وينبغى على المسلم أن يكون دائم الصلة بربه كثير الذكر والدعاء قوى الإرادة والثقة فى الله عز وجل متحصناً بآيات الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.


24 القاهرة
منذ ساعة واحدة
- 24 القاهرة
بعد الانتهاء من الامتحان.. طالبة بالثانوية تحاول إنهاء حياتها أمام مدرسة بالبحيرة
أقدمت طالبة بالصف الثالث الثانوي العام في مركز المحمودية بمحافظة البحيرة، اليوم الأحد، على محاولة إنهاء حياتها بتناول أقراص علاج الإكتئاب أمام لجنة مدرسة الشهيد محمد أحمد ناصر بمدينة المحمودية، وتم نقلها إلى مستشفى المحمودية المركزي لتلقي العلاج اللازم. نقابة المعلمين تكشف تفاصيل الحالة الصحية لمراقب كفر الشيخ المصاب بامتحانات الثانوية طلاب الثانوية العامة بالدقهلية يؤدون امتحان اللغة العربية.. وتباين في الآراء بين الصعوبة والسهولة طالبة بالثانوية تحاول إنهاء حياتها وتلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن البحيرة إخطارا من قوات تأمين مقرات لجان امتحانات الثانوية العامة بالمحمودية، يفيد بمحاولة الطالبة سلمى.ا.ع، 18 عاما مقيمة قرية فيشا، إنهاء حياتها بتناول أقراص علاج الاكتئاب أمام لجنة مدرسة الشهيد محمد أحمد ناصر بمدينة المحمودية عقب أداء امتحان مادة اللغة العربية، وتم نقلها للمستشفى لتلقي العلاج اللازم. وأفاد مصدر طبي بالمستشفى، بأن حالة الطالبة مستقرة وهي تحت الملاحظة بالمستشفى وتم تقديم العلاج اللازم لها، وتحرر المحضر بالواقعة تمهيدًا للعرض على جهات التحقيق. ويحذر موقع القاهرة 24 من الانتحار، مطالبًا من تراودهم مثل هذه الأفكار التوجه إلى طبيب نفسي في محاولة لحل مشكلاتهم، وما قد يتعرضون له والتفكير بإيجابية حول استمرارية الحياة التي منحها الله للإنسان، حيث يأمل القاهرة 24 الذهاب إلى الطبيب المختص، وعرض أنفسهم على المعنيين لحل المشكلة. وتعمل الدولة على تقديم الدعم للمرضى النفسيين، من خلال أكثر من جهة خط ساخن، لمساعدة من لديهم مشاكل نفسية، أو رغبة في الانتحار، أبرزها الخط الساخن للأمانة العامة للصحة النفسية، بوزارة الصحة والسكان، لتلقي الاستفسارات النفسية والدعم النفسي، ومساندة الراغبين في الانتحار، من خلال رقم 08008880700، 0220816831، طول اليوم.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
وزير الصحة يشهد حفل الإعلان عن تدشين تمثال مجدي يعقوب
شهد د.خالد عبدالغفار، نائب رئيس الوزراء، وزير الصحة والسكان، حفل تدشين تمثال الدكتور مجدي يعقوب، بحضور الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وعادل النجار، محافظ الجيزة، والدكتور علاء عبدالسلام، رئيس دار الأوبرا، والمهندس محمد أبو سعدة، رئيس الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، والنحات د.عصام درويش مصمم ومنفذ التمثال، وعدد من الشخصيات العامة. استهل د.خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الصحة والسكان، كلمته بالترحيب بالحضور، مؤكدًا فخره وامتنانه، بتكريم أحد القامات المصرية والعالمية البارزة، وهو د.مجدي يعقوب، الذي كرّس حياته للعلم والعمل الإنساني، قائلا إن مجدي يعقوب، يمثل نموذجًا يُحتذى في الإخلاص والإبداع العلمي في خدمة البشرية، مشيرًا إلى أن التواضع يظل السمة الأبرز للعلماء الحقيقيين. وأشاد عبدالغفار، بفكرة إنشاء تمثال لتكريم القامات العلمية الوطنية، واصفًا إياها بأنها خطوة عظيمة ومستنيرة، تعكس تقدير الدولة لرموزها الملهمة، موضحا أن التمثال لا يُعد تكريمًا فقط، بل يمثل رمزًا دائمًا يُحتذى به، يخلّد مسيرة العطاء، ويُلهم الأجيال القادمة من شباب الأطباء والعلماء المصريين، مضيفًا أن الدكتور مجدي يعقوب يُجسد هذا النموذج العالمي من خلال مسيرته المُلهمة، وإسهاماته الرائدة في تأسيس مركز القلب بأسوان الذي لا يكتفي بتقديم العلاج المجاني، بل يُعد منبرًا علميًا مفتوحًا أمام شباب الباحثين المصريين والدوليين. ونوه نائب رئيس الوزراء إلى أن الطب هو أحد أرفع العلوم التي تخدم الإنسانية، والذي يذكّرنا دومًا بأن القيمة الحقيقية للإنسان تتجسد في تسخير المعرفة لخدمة بني جنسه، ومن هذا المنطلق، فإن النصب التذكاري الذي يُشيّد اليوم للسير مجدي يعقوب، هو رسالة واضحة من الدولة المصرية تؤكد إيمانها بدور العلم وأهمية العلماء في بناء الحضارة وصناعة المستقبل. وأكد الوزير أن مجدي يعقوب يُجسد نموذجًا حيًا للطاقة الإيجابية والحيوية، وهو قدوة حقيقية في مجال العلم والطب لا يزال يحمل في قلبه أحلامًا وطنية يسعى لتحقيقها، سواء من خلال مركز القلب بأسوان، أو عبر مشروعه الجديد بمدينة السادس من أكتوبر، الذي يُنتظر أن يُصبح صرحًا عالميًا في علاج وأبحاث أمراض القلب، مشيرًا إلى تميز يعقوب بقدرته الفريدة على التواصل مع جميع الفئات العمرية، ونقل المعرفة بأسلوب بسيط وفعّال، مما يجعله مساهمًا رئيسيًا في إعداد جيل جديد من شباب الأطباء، يحملون راية العلم والمعرفة لمستقبل أفضل. واختتم كلمته بتوجيه الشكر لجميع الحضور والمشاركين والداعمين لهذا المشروع، إيمانا بأن العلم هو السبيل لتحقيق المستحيل، وأن مصر قادرة دائمًا، بأجيالها المتعاقبة، على صناعة التميز في مختلف المجالات مشددًا على أن الإنسانية لا تعرف حدودًا، فهي رسالة عالمية سامية. وفي كلمته خلال الاحتفالية، قال وزير الثقافة: "من أعظم النِّعَم التي أنعم الله بها على مصر أنها أنجبت رجالًا أفنوا حياتهم في خدمة الإنسان، لا بعلمهم فقط، بل بقلوبهم، وبما زرعوه من أمل في حياة الآخرين. وفي مقدمة هؤلاء يأتي السير مجدي يعقوب، ابن مصر المخلص، الذي لم يكن مجرد طبيب موهوب وجراح عالمي، بل إنسانًا بكل ما تحمله الكلمة من معنى. آمن أن الطب ليس مهنة فحسب، بل رسالة رحمة ومحبة، وأن الشفاء لا يأتي من العلم وحده، بل من القلب أيضًا'. وأضاف:"يسعدنا أن نعلن عن مشروع إقامة تمثال يُجسد هذه المسيرة الملهمة، ليكون رمزًا للقيم التي يمثلها 'ملك القلوب'، ورسالة إلهام متجددة للأجيال. ينفذه النحات المصري المتميز الدكتور عصام درويش، ويُعد جزءًا من مشروع أوسع تتبناه وزارة الثقافة لتكريم رموز مصر الذين تركوا أثرًا عميقًا في قلوب الناس وساهموا في بناء الوطن. فالثقافة لا تقتصر على الإبداع الفني، بل تشمل أيضًا الاحتفاء بمن أضاءوا طريق الآخرين بإنسانيتهم وعطائهم'. وأكد وزير الثقافة أن 'الشباب بحاجة إلى قدوات حقيقية تُلهمهم وتوجّههم نحو القيم التي تُبنى بها الأوطان، ومن هنا نحرص على تجسيد هذه الشخصيات في مياديننا ومؤسساتنا الثقافية، لتظل حاضرة في ذاكرة المجتمع وشاهدًا حيًّا على ما يمكن أن يصنعه الإخلاص والعمل'. وفي ختام كلمته، وجّه وزير الثقافة الشكر والتقدير للدكتور خالد عبد الغفار، والدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية، ومحافظ الجيزة على دعمهم وتعاونهم الصادق حتى يرى هذا المشروع النور، كما خص بالشكر الدكتور مجدي يعقوب على ما قدمه –ولا يزال– من علم وخير للناس. ورحب مجدي يعقوب بالحضور، مؤكدًا أن تطور الشعوب وازدهار الحضارات يرتكز على ركيزتين أساسيتين «الصحة والثقافة» فالثقافة لا تقتصر على الفنون فحسب، بل تشمل خدمة المجتمع، ودعم العلم والبحث العلمي، والمضي قدمًا نحو التقدم، موضحًا أن الفن هو أحد أرقى تجليات الثقافة، وأن تكريم رموز العلم وخدمة المجتمع والفن الرفيع هو تجسيد لقيم الانتماء والإبداع، فحب مصر يعني حب العمل، وحب الفن، والإيمان برسالة العطاء. وتضمنت الاحتفالية عرضًا تقديميًا من محمد أبو سعدة، رئيس الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، استعرض خلاله تفاصيل المشروع من حيث التصور المعماري والإنشائي، والهدف والرؤية العامة للمشروع، كما تناول العرض خريطة تحديد موقع التمثال في ميدان الكيت كات، المقترح تسميته بـ"ميدان ملك القلوب"، إضافة إلى تقديم رؤية تصورية نهائية لشكل التمثال، وآليات تطوير وتحسين المحيط العمراني المحيط به. IMG-20250622-WA0006