logo
صحيفة أمريكية: روسيا تمتلك أقوى وأسرع قاذفة استراتيجية في العالم

صحيفة أمريكية: روسيا تمتلك أقوى وأسرع قاذفة استراتيجية في العالم

روسيا اليوم٠٥-٠٣-٢٠٢٥

جاء ذلك في تقرير نشرته صحيفة 19FortyFive الأمريكية الإلكترونية.
وقال التقرير: "إن Tu-160M تعتبر أكبر وأقوى طائرة قتالية في العالم، كما أنها أسرع قاذفة قنابل قيد التشغيل".
ويُعتقد أن تطوير طائرة Tu-160 بدأ في سبعينيات القرن الماضي كرد على القاذفة الأمريكية B-1 Lancer حيث كانت هناك حاجة لدى الاتحاد السوفيتي إلى قاذفة قنابل قادرة على اختراق عمق الأراضي المعادية بسرعات عالية وعلى ارتفاعات شاهقة، مع حملها لكل من الذخائر الكلاسيكية والنووية. وأعلنت مناقصة تطوير القاذفة الجديدة في عام 1972، وفازت بها شركة "توبوليف".
حققت "تو-160" أول طلعة جوية في 18 ديسمبر عام 1981، ودخلت الخدمة في أبريل عام 1987. وكانت هذه الطائرة آخر قاذفة استراتيجية تم تطويرها للقوات الجوية السوفيتية قبل تفكك الاتحاد السوفيتي. واستمر إنتاج الطائرة حتى عام 1992، حيث تم بناء 36 قاذفة استراتيجية. بعد تفكك الاتحاد السوفيتي تم تقسيم الأسطول الجوي الحربي السوفيتي بين روسيا وأوكرانيا، مع استحواذ روسيا في النهاية على جزء من الطائرات الأوكرانية.
وأشار التقرير إلى أن "قدرات Tu-160M لا يمكن الاستهانة بها. ويسمح تصميم جناحها المتغير الشكل بتعديل تكوين الجناح لتحقيق الأداء الأمثل في السرعات والارتفاعات المختلفة. وهذه الميزة تمكّن القاذفة من الوصول إلى سرعات عالية ومدى بعيد، مما يجعلها منصة متعددة الاستخدامات لتنفيذ المهام الاستراتيجية".
توفر أربعة محركات توربينية نفاثة قوة دفع كافية للوصول إلى سرعة تبلغ 2 ماخ ( نحو 2500 كلم/ساعة)، مما يسمح للطائرة بتفوق العديد من المقاتلات الحديثة والصواريخ أرض-جو.
يبلغ مدى طيران Tu-160M نحو 12300 كلم، مما يمكنها من تنفيذ رحلات جوية بين القارات دون الحاجة إلى التزود بالوقود في الجو. يمكن للقاذفة أن تكون مجهزة بأنواع مختلفة من الأسلحة، بما في ذلك القنابل النووية والتقليدية، بالإضافة إلى الصواريخ الموجهة.
وتسمح هذه المرونة لـTu-160M بتنفيذ مجموعة واسعة من المهام، بدءا من الردع النووي الاستراتيجي وحتى تنفيذ الضربات الدقيقة باستخدام الذخائر الكلاسيكية. كما أن دمج الذخائر الموجهة عالية الدقة والصواريخ الحديثة قد وسع من قدراتها الهجومية، مما يمكنها من إصابة الأهداف بدقة أكبر وفعالية أعلى، مع تقليل الأضرار الجانبية.
ويقول التقرير إن Tu-160M لا تزال إلى حد الآن مكوّنا حاسما في أسطول القاذفات الاستراتيجية الروسية. وعلى الرغم من عمرها الطويل، فإن الخصائص غير المسبوقة لهذه الطائرة تجعلها منصة هجومية رادعة.
المصدر: روسيسكايا غازيتا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسرار "بايكونور" وقصة "هدير" اهتزت له الصحراء ليلا ونهارا
أسرار "بايكونور" وقصة "هدير" اهتزت له الصحراء ليلا ونهارا

روسيا اليوم

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • روسيا اليوم

أسرار "بايكونور" وقصة "هدير" اهتزت له الصحراء ليلا ونهارا

جرى بناء القاعدة الفضائية السوفيتية في سهوب جرداء بمنطقة "كيزيلوردا" في كازاخستان من الصفر. لم يكن يتوفر من عناصر البنية التحتية الأساسية هناك إلا السكك الحديدية. احتاج الاتحاد السوفيتي إلى قاعدة لاختبار الصواريخ الباليستية التي بدأ في تطويرها بعد وقت قصير من انتهاء الحرب العالمية الثانية. مرافق البنية التحتية لـ "مشروع الصواريخ" بنيت في النصف الثاني من عام 1940 بمنطقة "أستراخان" الواقعة جنوب غرب روسيا. اتضح لاحقا في عام 1950 وجود حاجة لميدان جديد للتجارب الصاروخية بعيدة المدى. كان الاتحاد السوفيتي وقتها قد بدأ في تطوير نوع جديد من الصواريخ أطلق عليه الاسم "أر – 7"، وهو أول صاروخ باليستي في العالم قادر على إيصال رأس حربي أو نووي إلى قارة أخرى. الصاروخ "أر – 7" عابر للقارات، ويبلغ مداه أكثر من 8000 كيلو متر، وكان يفترض أن يسقط الرأس الحربي عند التجارب في موقع اختبار في "كامتشاتكا" بأقصى شرق روسيا. على هذا الأساس تطلب أن تتوفر في ميدان التجارب الصاروخية الجديد مواصفات محددة. كان يشترط ألا تقل المسافة بين نقطة انطلاق الصواريخ ونقطة سقوط الرأس عن 7000 كيلو متر، وكان يجب أن تمر رحالة الصواريخ بشكل رئيس فوق مناطق ذات كثافة سكانية منخفضة، بحيث لا يتسبب سقوط مراحل الصواريخ عند انطلاقها في أي ضرر بشري أو اقتصادي، علاوة على ضرورة توفر بنية أساسية مثل السكك الحديدية والكهرباء والمياه العذبة. درس الخبراء في الاتحاد السوفيتي عدة مناطق إضافة إلى "كيزيلوردا" في كازاخستان، منها أستراخان وداغستان وموردافيا وتشوفاشيا، إلا أن الخيار وقع في النهاية على بايكونور. المنطقة كانت مناسبة أكثر من غيرها. أحد الأسباب المهمة لاختيار "بايكونور"، موقعا للقاعدة الفضائية يتمثل في أنها المكان الأنسب الذي تزيد فيه سرعة الصواريخ عند انطلاقها بزيادة دوران الأرض. أعلى سرعة دوران توجد عند خط الاستواء، وفيها يصل الصاروخ على الفور إلى سرعة 465 مترا في الثانية، وفي نفس الوقت يستهلك وقودا أقل. على سبيل المثال هذه السرعة تبلغ 260 مترا في الثانية بالقرب من موسكو، وهي ترتفع إلى 316 مترا في الثانية بالقرب من بايكونور لقربها من خط الاستواء. من الشروط الفنية الأخرى وجود نقاط تحكم أرضية في اتصالات الراديو. الصاروخ الباليستي "أر – 7"، جُهز بنظام تحكم عن بعد، وتطلب إطلاقه وجود ثلاث نقاط تحكم لاسلكية أرضية على مسافة محددة، وكان هذا العامل حاسما في اختيار موقع قاعدة الصواريخ الفضائية. انطلقت أعمال بناء القاعدة الضخمة في بايكونور، وعاشت المجموعات الأولى من العمال والمهندسين في خيام وقاست الشتاء القارس في كازاخستان والصيف الحارق،. لاحقا في تلك الفترة المبكرة، استبدلت الخيام بمبان خشبية. تواصلت أعمال البناء في القاعدة الفضائية على مدار الساعة ومن دون انقطاع. يصف المقدم بيوتر تولستيك المشهد قائلا: "تطلب الأمر بعد عودتنا من العمل 3 ساعات على الأقل لنستعيد وعينا. كان هناك ما يشبه قرع الطبول في الرأس، يُذكرني بهدير المحركات المتواصل الذي لا يمكن إدراكه؛ اندمج في هدير واحد ناجم عن عمل هذا الكم الهائل من الناس والآلات في موقع البناء. هديرٌ اهتزت له الصحراء ليلا ونهارا". بعد استكمال البناء، أطلق على القاعدة اسم "ميدان الاختبار البحثي العلمي رقم 5" التابع لوزارة الدفاع السوفيتية في 2 يونيو 1955، ويعتبر ذلك التاريخ الرسمي لولادة قاعدة "بايكونور" الفضائية. للمحافظة على سرية هذا الموقع الحساس في ذلك الوقت، أطلق عليه اسم مدينة بايكونور الصغيرة، ويعني الاسم "الوادي الغني"، وهي تقع على بعد 320 كيلو مترا من القاعدة الفضائية. رواية ذكرت أن قاعدة فضائية وهمية شيدت حينها من الخشب بمرافق إطلاق الصواريخ والبنية التحتية على النتوءات الشمالية لسلسلة جبال ألاتاو في منطقة كاراغاندا بكازاخستان، للتمويه وخداع أجهزة الاستخبارات الأجنبية. مساحة مجمع القاعدة الفضائية الروسية تبلغ 6717 كيلومترا مربعا، وتعد القاعدة الأكثر موثوقية ونشاطا في العالم، وبها تحقق الكثير من الإنجازات الفريدة الكبرى. في رصيدها أكثر من 3000 عملية إطلاق صواريخ فضائية بمركبات مختلفة، ومنها انطلق إلى المدار حوالي 150 رائد فضاء. بعد انحلال الاتحاد السوفيتي انتقلت القاعدة الفضائية إلى جمهورية كازاخستان، ثم جرى في عام 1994 توقيع عقد إيجار لصالح روسيا لمدة 20 عاما، ولاحقا في عام 2004 مدد العقد حتى عام 2050. المصدر: RT تمكن طيار ياباني واحد من تنفيذ هجوم انتحاري فريد استهدف حاملة الطائرات الأمريكية " إنتربرايز"، صباح يوم 14 مايو 1945 بالقرب من جزر "ريوكيو" اليابانية. في ظلمة حالكة ليلة 29 مارس 1848، توقف فجأة هدير المياه في شلالات نياجرا على الحدود الكندية الأمريكية. تجمد كل شيء ولم تعد المياه تتساقط. تتميز رحلة جراح العظام شيخ مظفر شكور، أول رائد ماليزي إلى محطة الفضاء الدولية في 10 أكتوبر 2007 بالعديد من الجوانب المثيرة والأبعاد الروحية وخاصة أنها جرت في شهر رمضان المبارك. دخلت محطة "مير" الفضائية السوفيتية التاريخ باعتبارها أول محطة مدارية تم بناؤها وفقا للمبدأ المعياري، وأول "قاعدة" مأهولة بشكل دائم تقريبا خارج الأرض. منذ رحلة يوري غاغارين التاريخية الأولى عام 1961، شارك رواد فضاء من 44 دولة في رحلات إلى الفضاء من بينها 3 دول عربية هي السعودية وسوريا والإمارات.

بالصور.. دبابة يوم القيامة!
بالصور.. دبابة يوم القيامة!

روسيا اليوم

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • روسيا اليوم

بالصور.. دبابة يوم القيامة!

هذا السلاح عبارة عن مركبة مدرعة ثقيلة للأغراض الخاصة، وصفها خبراء بأنها "دبابة يوم القيامة"، وأنها صنعت للمستقبل وتميزت عن جميع الدبابات الأخرى في العالم بتصميم مبتكر وإضافات غير مسبوقة وغير عادية. "الكائن 279"، دبابة تجريبية بدء في تطويرها في الاتحاد السوفيتي منذ أواخر الأربعينيات، أي قبل حوالي 85 عاما. صممت هذه الدبابة الثقيلة لاختراق الخطوط الدفاعية المعادية شديدة التحصين، والعمل في المناطق الوعرة التي تصعب الحركة فيها على الدبابات العادية الأخرى. هذه الدبابة الفريدة في مظهرها الخارجي صممت للحركة بسرعة في أصعب الظروف، وخاصة في التضاريس الصعبة والثلوج والمستنقعات، وصممت أيضا لتكون قادرة على اختراق الخطوط المعادية المحصنة والقتال في ظروف التلوث الإشعاعي. يتكون هيكل "الكائن 279" المدرع من أربعة أجزاء صلبة ملحومة معا، وكان سمك الدرع الأمامي حوالي 270 مليمتر، فيما سُلحت بمدفع عيار 130 مليمتر، مزود بمنظومة تحميل شبه أوتوماتيكية، قادرة على إطلاق ما يصل إلى سبع قذائف في الدقيقة. كما زودت هذه الدبابة أيضا بمدفعين رشاشين عياري 14.5 و114 مليمتر، مع 800 طلقة من ذخائرهما. زودت الدبابة بمحرك ديزل بقوة 1000 حصان، ما سمح لها بالسير بسرعة 55 كيلو متر في الساعة، كما تم تثبيت هيكلها السفلي على عوارض مجوفة استخدمت أيضا كخزانات وقود إضافية. الميزة الملفتة أكثر في هذه الدبابة الثقيلة التي سبقت عصرها يتمثل في نظام دفع مجنزر يتكون من أربع سيور، ما منحها قدرة كبيرة على الحركة رغم ثقلها. الجنازير الأربعة وُضعت بشكل متباعد ومتساو، وهي تتيح للدبابة الاحتفاظ بقدرتها على الحركة في حال عطل أحدها أو حتى اثنين. علاوة على ذلك، أتاحت هذه الجنازير الأربعة للدبابة القدرة على ارتقاء المناطق المرتفعة والتمسك جيدا بالأرض أثناء الحركة في المناطق الوعرة. تم بين عامي 1948 – 1949 صنع 9 نماذج تجريبية من هذه الدبابة الثقيلة. ولاختبار أداء القيادة، جرى تجميع نموذج متحرك مصغر. الموافقة على التصميم الأولى للدبابة صدرت في 24 أغسطس عام 1956، في حين سُلمت العينة الأولى القادرة على إطلاق النار في أكتوبر 1959. هذا النموذج نًقل في 24 ديسمبر 1959 إلى المصنع المتخصص رقم 2 لإجراء اختبارات التشغيل. اجتازت الدبابة الاختبارات الفنية أخيرا في عام 1960. على الرغم الميزات العديدة لهذه الدبابة، إلا أنها لم تدخل مرحلة الإنتاج الضخم. السبب في ذلك يعود إلى حدوث تغير في المذاهب العسكرية والتخلي عن مفهوم الدبابات الثقيلة. توقف المشروع، ولم يتبق من هذه الدبابة إلا نموذج أولي واحد يعرض حاليا في متحف "كوبينكا" للأسلحة المدرعة بموسكو، وهو يعد أحد أكبر المتاحف في العالم. مع ذلك، لا تزال هذه الدبابة الثقيلة فريدة حتى الآن في مظهرها وهيبة تصميمها، وتبدو كما لو أنها دبابة من المستقبل. المصدر: RT شهدت المعارك الضارية التي جرت بين القوات السوفيتية واليابانية حول نهر "خالخين غول" بين 11 مايو إلى 31 أغسطس 1939 حادثة بطولية أنقذ خلالها أحد الطيارين قائده في عملية غير مسبوقة. اكتملت في 7 مايو 1954 هزيمة الفرنسيين الكبرى في فيتنام في معركة "ديان بيان فو" باستسلام جماعي لقواتهم بما في ذلك قياداتها وعلى رأسهم الجنرال كريستيان دي كاستريس. بدأت وحدات من القوات السوفيتية في 30 أبريل 1945 عملية كبرى لاقتحام مبنى "الرايخستاغ"، برلمان ألمانيا النازية، خلال آخر العمليات للسيطرة على برلين. شهد فجر يوم 31 مارس عام 1814 حدثا تاريخيا كبيرا تمثل في التوقيع على استسلام باريس. جرى ذلك في اليوم التالي لدخول القوات الروسية بقيادة القيصر ألكسندر الأول إلى أطراف المدينة. مرت 63 عاما على اختفاء طائرة أمريكية كانت تقل 96 عسكريا إلى الأبد. مصير الطائرة شبيه برحلة الخطوط الجوية الماليزية رقم 370 في عام 2014.

صحيفة بولندية: شاحنات "كاماز " الروسية تزود بمقصورة مدرعة ودرونات "غيران – 2"
صحيفة بولندية: شاحنات "كاماز " الروسية تزود بمقصورة مدرعة ودرونات "غيران – 2"

روسيا اليوم

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • روسيا اليوم

صحيفة بولندية: شاحنات "كاماز " الروسية تزود بمقصورة مدرعة ودرونات "غيران – 2"

وقال الموقع إن هذا الأمر سيساعد في حل مشكلة تعرض المركبات وطواقمها لهجمات الطائرات المسيرة. وتختلف المقصورات المدرعة الجديدة عن نماذج قديمة للشاحنة، حيث تم تركيب المصابيح الأمامية في أسفل المقصورة، وتم وضع مأخذي الهواء على جانبي المقصورة، بينما تم تقسيم الزجاج الأمامي إلى قسمين، ووضعهما داخل إطار مقوى. وفي الآونة الأخيرة تسارع معدل تجهيز الشاحنات الروسية بمقصورات مدرعة بفضل جهود بذلها المجمع الصناعي العسكري الروسي. يذكر أن أجهزة الحماية الإضافية لا تقتصر على شاحنات "كاماز" فحسب، بل وشاحنات "أورال" القوية. ويدل هذا الأمر على أن روسيا تمكنت من استخلاص الدروس من تجربة العملية العسكرية الخاصة، كما يشير التقرير. وأضاف الموقع أن "أحد الأمثلة على ذلك هو زيادة إنتاج شاحنات "كاماز" المدرعة في روسيا. والانتشار الواسع لهذه المركبات سيعزز فرص البقاء لأفراد الطاقم ويحسن حماية المركبات بكاملها. واقترح التقرير الاستفادة من التجربة الروسية في تطوير الجيش البولندي. وجدير بالذكر أن شاحنات "كاماز" المدرعة التي تحمل في صندوقها طائرات مسيرة انتحارية من طراز "غيران-2" لوحظت مؤخرا في أثناء إجراء بروفة عرض عيد النصر في منطقة ألابينو بمقاطعة موسكو.، وتم وضعها على منصات إطلاق . المصدر: روسيسكايا غازيتا شهدت روسيا اليوم الاثنين يوما تاريخيا في قطاع النقل، حيث تم إطلاق شاحنات مسيّرة (بدون سائق) على طول الطريق السريع "M-11 Neva".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store