logo
#

أحدث الأخبار مع #B1Lancer

ستحمل ذخائر نووية أيضاً.. تطوير القاذفة "بي 21 رايدر" الأمريكية سيكلف 200 مليار دولار
ستحمل ذخائر نووية أيضاً.. تطوير القاذفة "بي 21 رايدر" الأمريكية سيكلف 200 مليار دولار

شفق نيوز

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شفق نيوز

ستحمل ذخائر نووية أيضاً.. تطوير القاذفة "بي 21 رايدر" الأمريكية سيكلف 200 مليار دولار

شفق نيوز/ كشفت مجلة "ناشيونال إنترست"، أن تكلفة تطوير القاذفة الشبحية من طراز "B-21 رايدر" الأمريكية، ستكون أكثر من 200 مليار دولار، وهذا سيمكنها من حمل ذخائر تقليدية ونووية، ما يحولها إلى العمود الفقري لسلاح الجو الأمريكي. وقالت المجلة إنه عندما تصل القاذفة "B-21 رايدر" إلى القدرة التشغيلية الكاملة ضمن سلاح الجو، ستكون بلا شك في طليعة الذراع الجوية للثالوث النووي الأمريكي. وفي الشهر الماضي، كشف النائب دون بيكون، وهو جمهوري يمثل المنطقة الثانية في نبراسكا وعضو في لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب، أن القاذفة B-21 قد تكون متقدمة على الجدول الزمني، مشيرا إلى أن البرنامج "يتم بناؤه قبل الموعد المحدد وضمن الميزانية". وبالنظر إلى التكلفة المتوقعة للقاذفة، والتي تتجاوز 200 مليار دولار، تكهن البعض سابقا بأن المشروع قد يتم إلغاؤه بسبب القيود المالية. وفي كانون الثاني/ يناير الماضي، أقر وزير سلاح الجو الأمريكي فرانك كيندال بأن السعر المرتفع للقاذفة يمثل تحديا، لكنه أوضح أن تسريع إنتاج B-21 قد يكون منطقيا "إذا كان ذلك ميسور التكلفة". كما أكدت "نورثروب غرومان" (تكتل للصناعات الجوية والعسكرية) أن المشروع يسير بثبات، حيث صرح توم جونز، نائب رئيس قسم الأنظمة الجوية بالشركة، أن الطائرة تنفذ طلعات جوية متعددة أسبوعيا في قاعدة إدواردز الجوية في كاليفورنيا. ويبدو أنه بغض النظر عن التكلفة، ستظل "رايدر" خيارا أساسيا، نظرا لأنها ستحل تدريجيا محل أسطول القاذفات المتقادمة مثل B-1 Lancer وB-2 Spirit خلال العقد القادم. ورغم أن المواصفات الدقيقة للقاذفة B-21 لا تزال غير معروفة بالكامل، إلا أن من المتوقع أن تكون أحد أصول سلاح الجو في جمع المعلومات الاستخباراتية وإدارة المعارك مستقبلا، وتم الكشف عن القاذفة لأول مرة للجمهور في عام 2022 داخل منشآت نورثروب غرومان في بالمدايل، كاليفورنيا. ووفقا للتحليلات المستندة إلى الصور الرسمية التي تم نشرها، من المتوقع أن تتمتع القاذفة بجناحين أصغر حجما مقارنة بأسلافها، مما سيجعل من الصعب على أنظمة الرادار والطائرات المعادية اكتشافها. بالإضافة إلى ذلك، ستحتوي رايدر على أنظمة معيارية، على غرار المقاتلة F-35 Lightning II، مما سيمكنها من التحديث بسهولة مع ظهور تقنيات جديدة. ورغم أن نورثروب غرومان لن تلعب دورا في برنامج NGAD الخاص بمقاتلة الجيل السادس، فإنها ستعزز إرثها القوي من خلال إنتاج القاذفة B-21، التي ستشكل إحدى أهم ركائز القوة الجوية الأمريكية المستقبلية.

صحيفة أمريكية: روسيا تمتلك أقوى وأسرع قاذفة استراتيجية في العالم
صحيفة أمريكية: روسيا تمتلك أقوى وأسرع قاذفة استراتيجية في العالم

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم

صحيفة أمريكية: روسيا تمتلك أقوى وأسرع قاذفة استراتيجية في العالم

كوردستريت|| #الصحافة تظل قاذفات القنابل الروسية 'تو-160 إم' الأكبر والأسرع في العالم، مما يجعلها منصة متعددة الاستخدامات لتنفيذ المهام الاستراتيجية. جاء ذلك في تقرير نشرته صحيفة 19FortyFive الأمريكية الإلكترونية. وقال التقرير: 'إن Tu-160M تعتبر أكبر وأقوى طائرة قتالية في العالم، كما أنها أسرع قاذفة قنابل قيد التشغيل'. ويُعتقد أن تطوير طائرة Tu-160 بدأ في سبعينيات القرن الماضي كرد على القاذفة الأمريكية B-1 Lancer حيث كانت هناك حاجة لدى الاتحاد السوفيتي إلى قاذفة قنابل قادرة على اختراق عمق الأراضي المعادية بسرعات عالية وعلى ارتفاعات شاهقة، مع حملها لكل من الذخائر الكلاسيكية والنووية. وأعلنت مناقصة تطوير القاذفة الجديدة في عام 1972، وفازت بها شركة 'توبوليف'. حققت 'تو-160' أول طلعة جوية في 18 ديسمبر عام 1981، ودخلت الخدمة في أبريل عام 1987. وكانت هذه الطائرة آخر قاذفة استراتيجية تم تطويرها للقوات الجوية السوفيتية قبل تفكك الاتحاد السوفيتي. واستمر إنتاج الطائرة حتى عام 1992، حيث تم بناء 36 قاذفة استراتيجية. بعد تفكك الاتحاد السوفيتي تم تقسيم الأسطول الجوي الحربي السوفيتي بين روسيا وأوكرانيا، مع استحواذ روسيا في النهاية على جزء من الطائرات الأوكرانية. وأشار التقرير إلى أن 'قدرات Tu-160M لا يمكن الاستهانة بها. ويسمح تصميم جناحها المتغير الشكل بتعديل تكوين الجناح لتحقيق الأداء الأمثل في السرعات والارتفاعات المختلفة. وهذه الميزة تمكّن القاذفة من الوصول إلى سرعات عالية ومدى بعيد، مما يجعلها منصة متعددة الاستخدامات لتنفيذ المهام الاستراتيجية'. توفر أربعة محركات توربينية نفاثة قوة دفع كافية للوصول إلى سرعة تبلغ 2 ماخ ( نحو 2500 كلم/ساعة)، مما يسمح للطائرة بتفوق العديد من المقاتلات الحديثة والصواريخ أرض-جو. يبلغ مدى طيران Tu-160M نحو 12300 كلم، مما يمكنها من تنفيذ رحلات جوية بين القارات دون الحاجة إلى التزود بالوقود في الجو. يمكن للقاذفة أن تكون مجهزة بأنواع مختلفة من الأسلحة، بما في ذلك القنابل النووية والتقليدية، بالإضافة إلى الصواريخ الموجهة. وتسمح هذه المرونة لـTu-160M بتنفيذ مجموعة واسعة من المهام، بدءا من الردع النووي الاستراتيجي وحتى تنفيذ الضربات الدقيقة باستخدام الذخائر الكلاسيكية. كما أن دمج الذخائر الموجهة عالية الدقة والصواريخ الحديثة قد وسع من قدراتها الهجومية، مما يمكنها من إصابة الأهداف بدقة أكبر وفعالية أعلى، مع تقليل الأضرار الجانبية. ويقول التقرير إن Tu-160M لا تزال إلى حد الآن مكوّنا حاسما في أسطول القاذفات الاستراتيجية الروسية. وعلى الرغم من عمرها الطويل، فإن الخصائص غير المسبوقة لهذه الطائرة تجعلها منصة هجومية رادعة ، معجب بهذه: إعجاب تحميل...

صحيفة أمريكية: روسيا تمتلك أقوى وأسرع قاذفة استراتيجية في العالم
صحيفة أمريكية: روسيا تمتلك أقوى وأسرع قاذفة استراتيجية في العالم

روسيا اليوم

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • روسيا اليوم

صحيفة أمريكية: روسيا تمتلك أقوى وأسرع قاذفة استراتيجية في العالم

جاء ذلك في تقرير نشرته صحيفة 19FortyFive الأمريكية الإلكترونية. وقال التقرير: "إن Tu-160M تعتبر أكبر وأقوى طائرة قتالية في العالم، كما أنها أسرع قاذفة قنابل قيد التشغيل". ويُعتقد أن تطوير طائرة Tu-160 بدأ في سبعينيات القرن الماضي كرد على القاذفة الأمريكية B-1 Lancer حيث كانت هناك حاجة لدى الاتحاد السوفيتي إلى قاذفة قنابل قادرة على اختراق عمق الأراضي المعادية بسرعات عالية وعلى ارتفاعات شاهقة، مع حملها لكل من الذخائر الكلاسيكية والنووية. وأعلنت مناقصة تطوير القاذفة الجديدة في عام 1972، وفازت بها شركة "توبوليف". حققت "تو-160" أول طلعة جوية في 18 ديسمبر عام 1981، ودخلت الخدمة في أبريل عام 1987. وكانت هذه الطائرة آخر قاذفة استراتيجية تم تطويرها للقوات الجوية السوفيتية قبل تفكك الاتحاد السوفيتي. واستمر إنتاج الطائرة حتى عام 1992، حيث تم بناء 36 قاذفة استراتيجية. بعد تفكك الاتحاد السوفيتي تم تقسيم الأسطول الجوي الحربي السوفيتي بين روسيا وأوكرانيا، مع استحواذ روسيا في النهاية على جزء من الطائرات الأوكرانية. وأشار التقرير إلى أن "قدرات Tu-160M لا يمكن الاستهانة بها. ويسمح تصميم جناحها المتغير الشكل بتعديل تكوين الجناح لتحقيق الأداء الأمثل في السرعات والارتفاعات المختلفة. وهذه الميزة تمكّن القاذفة من الوصول إلى سرعات عالية ومدى بعيد، مما يجعلها منصة متعددة الاستخدامات لتنفيذ المهام الاستراتيجية". توفر أربعة محركات توربينية نفاثة قوة دفع كافية للوصول إلى سرعة تبلغ 2 ماخ ( نحو 2500 كلم/ساعة)، مما يسمح للطائرة بتفوق العديد من المقاتلات الحديثة والصواريخ أرض-جو. يبلغ مدى طيران Tu-160M نحو 12300 كلم، مما يمكنها من تنفيذ رحلات جوية بين القارات دون الحاجة إلى التزود بالوقود في الجو. يمكن للقاذفة أن تكون مجهزة بأنواع مختلفة من الأسلحة، بما في ذلك القنابل النووية والتقليدية، بالإضافة إلى الصواريخ الموجهة. وتسمح هذه المرونة لـTu-160M بتنفيذ مجموعة واسعة من المهام، بدءا من الردع النووي الاستراتيجي وحتى تنفيذ الضربات الدقيقة باستخدام الذخائر الكلاسيكية. كما أن دمج الذخائر الموجهة عالية الدقة والصواريخ الحديثة قد وسع من قدراتها الهجومية، مما يمكنها من إصابة الأهداف بدقة أكبر وفعالية أعلى، مع تقليل الأضرار الجانبية. ويقول التقرير إن Tu-160M لا تزال إلى حد الآن مكوّنا حاسما في أسطول القاذفات الاستراتيجية الروسية. وعلى الرغم من عمرها الطويل، فإن الخصائص غير المسبوقة لهذه الطائرة تجعلها منصة هجومية رادعة. المصدر: روسيسكايا غازيتا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store