
أخبار الرياضة : بالأسماء..35 لاعباً فى قائمة الطلائع استعداداً للموسم الجديد للدوري
نافذة على العالم - أعلن محمد مختار، مدير شئون اللاعبين والمدير الإداري لنادى طلائع الجيش، قائمة فريقه استعداداً للموسم الجديد 2025-2026.
وضمت قائمة الطلائع كلا من: "عمر رضوان ، مؤمن محمود عبد العاطى ، عمرو طارق ، محمد فتح الله ، حسام السويسى ، خالد سطوحى ، رجب عمران ، أحمد زولا ، فارس حاتم ، محمد هانى ، كريم طارق ، إسلام محارب ، على حمدى ، حسن مجدى ، محمد شعبان ، غيث عبد الله مد الله ، عماد معوض ، حامد خلف ، محمود عبد العزيز ، خالد بسيونى ، مصطفى الخواجة ، أبو بكر كيتا ، خالد محمد عوض ، أحمد طارق ، ديسلون كامونى ، أحمد علاء ، إسماعيل أجورو ، محمد عاطف ، محمد ياسر ، مهند محمد ، يوسف حسن ، كريم رجب ، عمر عبد الله ، أحمد عباس ، ومحمد مجدى عبد الفتاح".
نجح نادي طلائع الجيش في تعزيز صفوفه وتدعيم الفريق خلال الميركاتو الصيفي الحالي، حيث حسم صفقة ضم المهاجم التوجولي إسماعيل أورو أجورو لمدة موسمين ، وسبق وأن مثل أجورو فريق الجيش الملكي المغربي في موسم 2023 - 2024 كأول تجربة عربية للاعب.
كما تعاقد نادي طلائع الجيش مع الإنجولي ديلسون كاموني لاعب زد اف سي لمدة موسمين، وأعلن نادي طلائع الجيش تعاقده مع التونسي حسام بن السيد السويسي لاعب خط وسط اتحاد قردان التونسي لمدة موسمين في صفقة انتقال حر.
كما أنهى نادي الزمالك إجراءات إعارة لاعبه الشاب محمد عاطف، جناح الفريق الأول لكرة القدم، إلى صفوف نادي طلائع الجيش، لمدة موسم واحد.
ورحل عن صفوف طلائع الجيش كل من يسري وحيد وأحمد متعب اللذان انتقلا للبنك الاهلى وأحمد الشيخ الذى انتقل لصفوف حرس الحدود ، وبعد نهاية تعاقد أحمد سمير مع طلائع الجيش، رحل اللاعب إلى سيراميكا في صفقة انتقال حر.
ويستعد الطلائع لمواجهة سموحة المقرر لها السادسة مساء غداً السبت على ستاد الإسكندرية ضمن منافسات الجولة الأولى لمسابقة الدوري الممتاز.
وخاض فريق طلائع الجيش معسكرا مغلقا في الإسماعيلية، تضمن خوض عدة مباريات ودية لرفع الكفاءة البدنية والفنية للاعبين قبل انطلاق بطولة الدوري.
وأنهى طلائع الجيش النصف الثاني من الموسم الماضي برصيد 25 نقطة في مجموعة تفادي الهبوط بالمركز الثالث برصيد 29 نقطة تحت قيادة هيثم شعبان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


في الجول
منذ ساعة واحدة
- في الجول
دوري الأبطال السر.. لماذا قرر بيريز فتح خزانة ريال مدريد في الميركاتو
موسم جديد في كرة القدم الأوروبية على مشارف البداية. ومن المتوقع أن يكون الموسم صعبًا على العديد من الأندية، ولذلك مع تطور مستوى المنافسة خاصة في الدوري الإسباني. ريال مدريد من الفرق التي تسعى لتعويض موسم سيئ حظى به الموسم الماضي، ولذلك أجرى عدة تدعيمات على قائمة الفريق استعدادًا للموسم الجديد. تحول غير معتاد في سياسة بيريز تدعيمات ريال مدريد للموسم لم نعتد عليها خلال السنوات الماضية، التي غالبًا ما يتحفظ فلورينتينو بيريز رئيس ريال مدريد في الصرف بها. حتى الآن، ريال مدريد صرف 167.5 مليون يورو قبل نهاية الميركاتو ودعم صفوف الفريق بـ4 لاعبين جدد، وهو تقريبًا ضعف ما صرفه الفريق قبل الموسم الماضي. ما هو معيار الموسم السيء عند بيريز؟ بكل تأكيد فإن صرف ريال مدريد لتدعيم الفريق، بغض النظر عما إذا كانت التعاقدات كافية لسد النواقص، فإنها جاءت بسبب فشل الفريق خلال الموسم الماضي وظهوره بشكل سيئ، ولكن السؤال: ما هو معيار الموسم السيئ في ريال مدريد الذي قد يؤدي بيريز للصرف في الموسم التالي؟ بالنظر إلى الشواهد التاريخية، فإن معيار النجاح بالنسبة لبيريز هو دوري أبطال أوروبا فقط، وباقي البطولات بالنسبة له لا تساوي الكثير، ولذلك فإن الخروج من أرسنال بشكل غير جيد هو ما حفزه على التعاقد من أجل تعويض ما حدث. أهمية دوري الأبطال بالنسبة لبيريز العديد من الشواهد تدلل على أهمية دوري أبطال أوروبا بالنسبة لبيريز، وأولها الصورة المعتادة لأي صفقة أمام الكؤوس الأوروبية بالكامل التي تعتبر الواجهة الأولى لريال مدريد. تصريحات بيريز بنفسه السابقة بعد التتويج بدوري أبطال أوروبا في 2024 تدلل على ذلك، عندما وصف البطولة بـ"الحب الأبدي" مع ريال مدريد، حتى أنه رأى أن كأس العالم للأندية لن يكون التتويج به مكتملًا إلا إذا فزت بدوري أبطال أوروبا. 15 عاما من الصرف المشروط بالنجاح الأوروبي بالنظر إلى الـ15 عامًا الأخيرة، ستجد أن معيار الصرف في ريال مدريد دائمًا ما يرتبط بالنجاح في دوري أبطال أوروبا من عدمه. ريال مدريد استمر لمدة 10 سنوات دون التتويج بدوري أبطال أوروبا، تخللها فترة لم يتواجد بها بيريز في رئاسة النادي. وبعد عودته بدأت بالفعل عودة النادي إلى مكانته في دوري الأبطال، وبعد الخروج عدة مرات من دور الـ16 عاد النادي للوصول إلى نصف النهائي 3 مرات متتالية. 3 مرات كانت كفيلة بجعل تدعيمات ريال مدريد متوازنة بالنسبة لأسعار تلك الحقبة الزمنية في كرة القدم، إذ تعاقد النادي مع بعض الصفقات كان أغلاها لوكا مودريتش وفابيو كوينتراو اللذان لم يتعديا الـ35 مليون يورو. وعلى الرغم من الوصول إلى نصف النهائي في موسم 2012/2013، إلا أن المرة الأخيرة لم يكن الخروج مشرفًا بشكل كبير، إذ خسر الفريق من بوروسيا دورتموند بأربعة أهداف، مما صعب مهمة العودة في الإياب على الرغم من اقتراب الفريق بالفعل وكان على بعد هدف واحد، ولكن تظل الخسارة من دورتموند برباعية في دوري الأبطال أمرًا محبطًا حتى لو قدمت مباراة إياب جيدة. في الموسم التالي، حاول ريال مدريد بناء "جالاكتيكوس" جديد بمزيج من النجوم والمواهب التي لم يبخل النادي في الصرف للتعاقد معها. في موسم 2013/2014، تعاقد ريال مدريد مع جاريث بيل مقابل 101 مليون يورو ليكون أغلى لاعب في تاريخ كرة القدم بتلك الفترة، بالإضافة إلى التعاقد مع أسير إياراميندي مقابل 32 مليون يورو، وإيسكو من مالاجا مقابل 30 مليون، مع عودة داني كارباخال، والتعاقد أيضًا مع الموهبة البرازيلية كاسيميرو مقابل 6 ملايين، ليصل الإجمالي إلى 175 مليون يورو، وهو مبلغ ضخم جدًا في تلك الفترة. ريال مدريد حقق بالفعل دوري أبطال أوروبا في ذلك الموسم، وعاد من بعيد ليحقق بطولته الأغلى والنجاح الأكبر بالنسبة لبيريز. في الموسم التالي، كان الصرف متوازنًا إلا في صفقة واحدة وجد بيريز أنها لا يمكن تفويتها، وهي التعاقد مع خاميس رودريجيز هداف كأس العالم 2014 مقابل 75 مليون يورو، مع التعاقد مع توني كروس مقابل 25 مليون يورو، وصفقات أخرى لم تتعدَ كإجمالي 120 مليون يورو بالنهاية. في ذلك الموسم، لم يتوج ريال مدريد بدوري أبطال أوروبا أو بأي بطولة، وكلف ذلك كارلو أنشيلوتي وظيفته، ولكن بالنهاية الفريق خرج من البطولة بسبب تفاصيل صغيرة وظهر بشكل رائع في دوري أبطال أوروبا ووصل لنصف النهائي قبل الخروج من يوفنتوس، مما أضاف بعض الرضا على بيريز بالنسبة لتشكيل الفريق ليكون الدعم متوازنًا في الموسم التالي. في 2015/2016، بدأ اختلاف ريال مدريد بالفعل في توجهاته بالتعاقد مع اللاعبين الشباب وعدم إبرام تدعيمات ضخمة، والمستمرة إلى الآن مع وجود استثناءات بسيطة. ريال مدريد بنى فريقًا من الشباب بالتعاقد مع ماتيو كوفاسيتش، ودانيلو، وكاسيميرو من جديد، وكيكو كاسيا، وخيسوس فاييخو، وماركو أسينسيو، ولوكاس فاسكيز. وصدق أو لا تصدق، جميع تلك التدعيمات لم تتعدَ 100 مليون يورو، ولم يضم الفريق أي اسم كبير. ومع تواجد زين الدين زيدان في النصف الثاني من الموسم، قاد الفريق للتتويج بدوري أبطال أوروبا مع خسارة باقي الألقاب، ولكن ذلك كان مرضيًا بدرجة كبيرة لبيريز، وسيظهر ذلك في الموسم التالي الذي تعاقد فيه فقط مع ألفارو موراتا من يوفنتوس مقابل 30 مليون يورو. من جديد، توج ريال مدريد بدوري أبطال أوروبا، بالإضافة إلى الدوري تلك المرة، وعلى الرغم من رحيل ألفارو موراتا وبقاء الفريق بدون مهاجم بديل لكريم بنزيمة، إلا أن بيريز قرر التعاقد مع لاعبين فقط، وهما ثيو هيرنانديز وداني سيبايوس كمواهب شابة أيضًا، وكإجمالي صرف لم يتعدَ 40 مليون يورو. ريال مدريد توج بدوري أبطال أوروبا مرة ثالثة، ولكن تلك المرة حدث استثناء صغير بعد خروج كريستيانو رونالدو وزين الدين زيدان من الفريق بعد خلافات مع بيريز. ريال مدريد لم يعوض رونالدو بأسماء كبيرة، ولكنه أتم التعاقد مع عدة مواهب شابة كلفت الفريق 150 مليون يورو في 5 لاعبين، كان أغلاهم فينيسيوس جونيور مقابل 45 مليون يورو وتيبو كورتوا مقابل 35 مليون يورو. في ذلك الموسم، مر ريال مدريد بموسم كارثي وودع دوري أبطال أوروبا من دور الـ16 بعد الخسارة من أياكس أمستردام برباعية في سانتياجو برنابيو، وهو أمر بمثابة الزلزال. في الموسم التالي، انفجر ريال مدريد في التعاقدات وصرف إجمالي 356 مليون يورو، وهو أمر لم يحدث في تاريخ النادي تقريبًا، وقرر إعادة زيدان، رجل ثلاثية دوري الأبطال. في فترة الانتقالات حينها لموسم 2019/2020، تعاقد ريال مدريد مع إدين هازارد مقابل 120 مليون، على الرغم من تبقي موسم واحد فقط على نهاية عقده مع تشيلسي، بالإضافة إلى لوكا يوفيتش، وإدير ميليتاو، وفيرلان ميندي، ورودريجو، وكان أقلهم مقابل 45 مليون يورو، ما يوحي بكارثية الوضع بالنسبة لبيريز. قد نستبعد موسم 2020/2021 من الحسابات بالنسبة لجميع الفرق بسبب انتشار فيروس كورونا، والذي قلل نفقات جميع الفرق وليس فقط ريال مدريد، الذي لم يبرم أي صفقة في الموسم التالي مع تتويج الفريق بالدوري الإسباني والمرور بموسم متوازن على الرغم من الفشل في دوري أبطال أوروبا. وصل ريال مدريد إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا في ذلك الموسم، ليصبح الموسم غير كارثي بالنسبة لبيريز، وفي الموسم التالي اكتفى فقط بالتعاقد مع إدواردو كامافينجا ودافيد ألابا، ليبدأ الفريق في اتباع سياسة التعاقد مع نجوم دون مقابل مادي، مع التعاقد مع لاعبين شباب بمقابل كبير أو متوسط. في ذلك الموسم، نجحت فكرة بيريز بعودة أنشيلوتي، وتوج الفريق بالدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا، ودخل ريال مدريد الموسم التالي بالتعاقد مع أنطونيو روديجر فقط دون مقابل، مع التعاقد مع الموهبة الشابة أوريلين تشواميني، في فترة انتقالات لم تتعدَ 80 مليون يورو لأحد أغنى الفرق في العالم، مع رحيل نجمين كبيرين مثل كاسيميرو ومارسيلو. بموسم 2022/2023، لم يكن النجاح حليفًا لريال مدريد سواء في دوري أبطال أوروبا أو في الدوري، واكتفى الفريق بالتتويج بكأس ملك إسبانيا، الذي لا يعطيه النادي أهمية كبيرة خلال تاريخه، ولكنها كانت كافية لاحتفاظ أنشيلوتي بوظيفته. في الموسم التالي، دخل ريال مدريد إلى الميركاتو من جديد وصرف مبلغًا كبيرًا تعدى الـ150 مليون يورو، بالتعاقد مع جود بيلينجهام وأردا جولر، وفران جارسيا، واستعارة كيبا أريزابالاجا وخوسيلو، وإعادة براهيم دياز من ميلان. من جديد، توج ريال مدريد بدوري أبطال أوروبا، ليكون الموسم التالي والموسم الماضي متحفظًا في الميركاتو. بالطبع، ريال مدريد تعاقد مع كيليان مبابي ولكن دون مقابل، حتى وإن كان راتبه مرتفعًا، ولكنه يبقى متوازنًا بالنسبة لقيمته، كما اكتفى بيريز بالتعاقد فقط مع الموهبة إندريك مقابل 47.5 مليون يورو، وعلى الرغم من رحيل العديد من اللاعبين مثل ناتشو فيرنانديز وتوني كروس وخوسيلو، إلا أن النادي لم يعوضهم أو يتعاقد مع أي بديل. ريال مدريد دخل الموسم بدون أي مهاجم صريح في قائمته، فقط بسبب الرضا عن الموسم السابق، ولم يتعاقد مع بديل في الدفاع أو وسط الملعب، والسر كان في دوري أبطال أوروبا. ريال مدريد توج بكأس السوبر الأوروبي وكأس إنتركونتيننتال فقط، وهو أمر غير مرضٍ لريال مدريد أو لبيريز، مع الخروج بشكل سيئ من دوري أبطال أوروبا بربع النهائي بالخسارة ذهابًا وإيابًا من أرسنال. وفي فترة الانتقالات الحالية، قرر بيريز التوجه بشكل كبير إلى الميركاتو، وبدأ في محاولة سد النواقص، حتى صرف من جديد أكثر من 150 مليون يورو حتى الآن. ريال مدريد تعاقد مع ديان هاوسن، وألفارو كاريراس، وفرانكو ماستانتونو، وترينت ألكسندر أرنولد، مع تصعيد جونزالو جارسيا لاعب فريق الشباب للفريق الأول، كما تعاقد النادي مع تشابي ألونسو، الذي حقق نجاحًا مبهرًا في تدريب باير ليفركوزن. ومن جديد، قد يرى البعض أن ريال مدريد لم يتعاقد مع ما يكفيه لسد النواقص بعدم التعاقد مع لاعب وسط ملعب على الأقل، وهو أحد المراكز التي عانى منها الفريق بالموسم الماضي، وقد تزيد تلك المشكلة مع رحيل لوكا مودريتش، ولكن بيريز دائمًا وعلى مدار سنواته كان يرى أن الغاية في الصرف والتعاقد مع لاعبين أصحاب أسماء كبيرة عند وقت الحاجة، وليس سد الفجوات. وبالنظر إلى تاريخه مع النادي، سترى أن الفريق لم يحظَ أبدًا بأي قائمة مكتملة بجميع المراكز إلا في موسم 2016/2017، وهو الفريق الذي تفكك خطوة بخطوة بسبب النجاحات التي غطت على النواقص على مدار سنوات. ولا نعلم، قد يتدخل ريال مدريد من جديد في الميركاتو قبل نهايته لتعويض بعض النواقص التي يعاني منها الفريق حتى الآن. وسيظل السر دائمًا عند فلورينتينو بيريز هو دوري أبطال أوروبا، فالنجاح الأوروبي هو نجاح للمدرب ولبيريز، والظهور بشكل سيئ فيه هو الكفيل بقلب موازين الملكي.


موجز نيوز
منذ 3 ساعات
- موجز نيوز
هل يرحل رودريجو عن ريال مدريد خلال هذا الصيف؟ تقارير تكشف
كشفت تقارير صحفية عن حقيقية الأنباء التي ترددت بشأن وجود عروض للاعب البرازيلي رودريجو جوس، للرحيل عن فريقه، ريال مدريد الإسباني، خلال الميركاتو الصيفي الجاري. وحسب ما ذكرته إذاعة «كوبي» أن ريال مدريد لم يصله أي عروض رسمية حتى الآن لضم البرازيلي رودريجو جوس، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية. وأوضحت أنه حتى الآن، لم يتقدم أي نادٍ بعرض رسمي لضم رودريجو من ريال مدريد. وأشارت إلى أن ريال مدريد لن يتخلى عن رودريجو إلا بمقابل مالي يقدر بنحو 100 مليون يورو. وكانت تقارير صحفية، قد أشارت إلى وجود اهتمام من جانب نادى مانشستر سيتي الإنجليزي للتعاقد مع رودريجو، وذلك لتعويض الرحيل المحتمل لمواطنه لسافينيو الذي اقترب من الانتقال إلى نادى توتنهام هوتسبير الإنجليزي. ويرتبط اللاعب البرازيلي بعقد مع ريال مدريد ممتد لمدة ثلاث سنوات قادمة وبالتحديد حتى عام 2028.


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
تمرد إيزاك.. مهاجم نيوكاسل يرفض البقاء ويتمسك بـ عرض ليفربول
الثلاثاء 12 أغسطس 2025 01:50 مساءً نافذة على العالم - لايزال الغموض يسيطر على مستقبل السويدي ألكسندر إيزاك نجم فريق نيوكاسل يونايتد الإنجليزي، في ظل رفض الأخير انتقاله إلى ليفربول خلال سوق الانتقالات الصيفية الحالية. وذكر موقع "ذا أتلتيك"، أن ألكسندر إيزاك يرى أن مسيرته في سانت مع نيوكاسل يونايتد قد انتهت ولا يرغب في العودة إلى الفريق حتى لو رفض النادي بيعه خلال الميركاتو الصيفي الحالي. ورفضت إدارة نيوكاسل يونايتد عرضًا من ليفربول بقيمة 110 ملايين جنيه إسترليني لضم إيزاك، ما دفع اللاعب للتفكير فى خيار "الإنهاء الأحادي" لعقده مع "الماكبايس"، حسبما نقلت صحيفة "ديلي ميرور" البريطانية. يرفض إيزاك تمديد عقده مع نيوكاسل، بحسب ذا تايمز، ويشترط الحصول على راتب أسبوعي يبلغ 300 ألف جنيه إسترليني للموافقة على البقاء، وهو ما لا يتماشى مع سياسة النادي. وكان إيزاك قد انضم إلى نيوكاسل صيف 2022 قادمًا من ريال سوسيداد مقابل 60 مليون جنيه إسترليني، ونجح في تقديم مستويات مميزة، حيث شارك في 42 مباراة خلال الموسم الماضي، أحرز خلالها 27 هدفًا وصنع 6 أهداف أخرى. وفي نفس السياق، أكد إيدي هاو، مدرب نيوكاسل يونايتد، أن المهاجم السويدي ألكسندر إيزاك، الذي يرغب في الرحيل عن النادي، من المتوقع أن يغيب عن مباراة الفريق الأولى فى الدوري الإنجليزي الممتاز أمام أستون فيلا. وأوضح هاو، فى تصريحات صحفية، أن المفاوضات مع اللاعب، الذي رفض عرضًا من ليفربول بقيمة 110 ملايين جنيه إسترليني، لا تزال جارية، لكنه لا يتوقع أن يتم التوصل إلى حل قبل انطلاق الموسم. وقال هاو، «أتمنى أن يشارك إيزاك فى المباريات وأن يكون حاضرًا في التدريبات، نحتاجه في صفوفنا، وأتمنى بقوة أن يبقى معنا، لكن فى ظل الظروف الحالية، لا أعتقد أن ذلك سيتغير قبل مباراة أستون فيلا.» وعن إمكانية احتفاظ النادي باللاعب رغم رغبته في الرحيل، قال هاو: «الأمر معقد ولا يمكن تبسيطه. لو كان الأمر سهلاً لفعلناه منذ وقت طويل، لكن الوضع الحالي لا يسمح بذلك.»