
أمير جازان يزور شيخ شمل جزر فرسان ويبحث احتياجات الأهالي ومشاريع التنمية
زار الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، أمير منطقة جازان، اليوم، يرافقه الأمير ناصر بن محمد بن عبدالله بن جلوي، نائب أمير المنطقة، شيخ شمل محافظة جزر فرسان، الشيخ محمد بن هادي الراجحي، في منزله، وذلك ضمن جولته التفقدية للمحافظة.
وأعرب الشيخ محمد الراجحي عن اعتزازه وسعادته بهذه الزيارة الكريمة، مشيدًا بما تجسده من تلاحم بين القيادة الرشيدة وأبناء الوطن.
عقب ذلك، التقى سمو أمير المنطقة وسمو نائبه عددًا من مشايخ وأهالي محافظة جزر فرسان، حيث جرى تبادل الآراء والنقاش حول احتياجات المحافظة وسبل تعزيز التنمية فيها، تنفيذًا لتوجيهات القيادة الحكيمة بمتابعة المشروعات التنموية وتلمّس احتياجات المواطنين في مختلف مناطق المملكة.
وتناول اللقاء بحث عدد من المشاريع الخدمية والمقترحات المتعلقة بالتنمية السياحية في فرسان، أسوة ببقية محافظات المنطقة، بما يسهم في تطوير البنية التحتية وتحقيق التنمية المستدامة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 12 دقائق
- عكاظ
إذا لم نملك أدواتنا.. فنحن أدوات !
هل حان الوقت أن تكون لدينا بدائل لمواقع التواصل الغربية وشبكات تواصل خاصة بنا في حال كانت هناك هجمات إلكترونية علينا من الخارج أو توقف لهذه البرامج؟ هل حان الوقت لاستشعار خطورة الاعتماد الكلي على أدوات ليست بأيدينا. نعم حان الوقت وبشدة بل تأخرنا.. الاعتماد الكلي على منصات التواصل الغربية مثل «إكس (تويتر سابقًا)» و«فيسبوك» و«واتساب» و«إنستغرام» و«تيك توك» هو مخاطرة قومية لأن هذه المنصات ليست تحت سيطرتنا.. وتخضع لقوانين ومصالح دول أخرى.. يمكن أن تُعطّل أو تُوجه ضدنا في لحظة توتر أو هجوم سيبراني. ماذا لو تم حظر دخولنا لهذه المنصات بشكل مفاجئ؟ ماذا لو تم استخدام بياناتنا ضدنا؟ ما العمل لو حدث انقطاع شامل بسبب توتر سياسي أو قرار من شركة مالكة؟ نحن في زمن أصبحت فيه المعلومة سلاحًا والتحكم بالتواصل هو التحكم في الرأي العام والمشاعر الوطنية.. وما نحتاجه شبكات تواصل وطنية تعمل بلغتنا وتحت قوانيننا ومبنية بأيدٍ محلية.. خوادم بيانات داخلية (Data Sovereignty). وتطبيقات بديلة للدردشة.. الفيديو.. والتدوين.. مدعومة رسميًا ومشجعة من قبل المجتمع.. وثقافة وعي رقمي تدعم استخدام هذه البدائل دون انبهار أعمى بالغرب.. هناك دول لديها برامج بديلة داخلية مثل الصين لديها «WeChat» – بديل لـ WhatsApp، Facebook، وTikTok في آن واحد. روسيا: لديها «VK» و«Telegram» وحتى محرك بحث خاص بها «Yandex». فلماذا لا نملك شيئًا مماثلًا؟ لدينا العقول.. ولدينا المال ولدينا الحاجة فلمَ لا نبدأ؟ إذا ما كانت الوسائل في يد غيرك فالكلمة ليست كلمتك ولو كنت المتحدث.. نعم الوقت ليس فقط قد حان.. بل يصرخ فينا أن نبني منصاتنا ونصنع أدواتنا ونحرر تواصلنا ومعلوماتنا الخاصة وأسرارنا.. لأن السيادة الرقمية أصبحت ضرورة وطنية في عصر التهديدات السيبرانية وبناء شبكات تواصل خاصة بنا بعيداً عن التبعية للغرب ومن ثم الاستقلال من خلال شبكات محلية آمنة ولمستقبل آمن رقمي بأيدٍ سعودية.. وعندما يتوقف الغرب ويقطع عنا التواصل نكون حينها قد استعددنا لمثل هذا الأمر مبكراً. السؤال الأهم: متى يُقرع الجرس؟ أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 17 دقائق
- عكاظ
سويسرا تلغي العقوبات على سورية لدعم التعافي الاقتصادي
أعلنت الحكومة السويسرية، اليوم (الجمعة)، قرارها برفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على سورية، في خطوة تتماشى مع قرار مماثل اتخذه الاتحاد الأوروبي أخيراً. ويشمل القرار إلغاء تجميد الأموال والموارد الاقتصادية عن 24 كياناً سورياً، بما في ذلك مصرف سورية المركزي، بهدف دعم الاقتصاد السوري المنهك وتسهيل عملية انتقال سياسي شامل وسلمي في البلاد. وأوضحت الحكومة السويسرية في بيان رسمي أن هذا القرار، الذي يدخل حيز التنفيذ اعتباراً من الساعة السادسة مساءً بتوقيت سويسرا (بتاريخ 20 يونيو 2025)، يعكس التزامها بدعم الاستقرار في سورية بعد سنوات من النزاع المدمر. وأكد البيان أن رفع العقوبات يهدف إلى تمكين المؤسسات السورية من استعادة القدرة على تقديم الخدمات الأساسية وتحسين الظروف المعيشية للسكان. ويتضمن قرار رفع العقوبات إلغاء القيود المالية على عدد من الشركات والمؤسسات السورية، بما في ذلك المصرف المركزي، الذي يلعب دوراً حيوياً في إدارة السياسة النقدية وتسهيل المعاملات المالية الدولية. ومن المتوقع أن يساهم القرار في تحسين تدفقات رأس المال إلى سورية، ما يدعم جهود إعادة الإعمار وتوفير الاحتياجات الأساسية مثل الغذاء، والدواء، والبنية التحتية. وتعاني سورية منذ عام 2011 من نزاع داخلي مدمر أدى إلى تدهور الاقتصاد الوطني، وتدمير البنية التحتية، ونزوح ملايين المواطنين. وفرضت العديد من الدول الغربية، بما في ذلك سويسرا والاتحاد الأوروبي، عقوبات اقتصادية على الحكومة السورية وكيانات مرتبطة بها، بهدف الضغط لإنهاء العنف وتحقيق انتقال سياسي، وأثارت هذه العقوبات جدلاً واسعاً بسبب تأثيرها السلبي على المدنيين والاقتصاد السوري. في السنوات الأخيرة، بدأت بعض الدول الأوروبية، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي، بمراجعة سياساتها وتخفيف العقوبات تدريجياً، معتبرة أن هذه الخطوة قد تساعد في تخفيف المعاناة الإنسانية وتسريع وتيرة إعادة الإعمار. قرار سويسرا يأتي في سياق هذه التغيرات، حيث تسعى لدعم الجهود الدولية لاستعادة الاستقرار في سورية، خاصة مع تزايد الدعوات لتسريع عملية إعادة الإعمار والعودة الآمنة للاجئين. يُنظر إلى قرار سويسرا على أنه خطوة رمزية وملموسة لدعم الاقتصاد السوري، حيث يعاني من تضخم مرتفع وانهيار قيمة الليرة السورية. ومع رفع القيود عن المصرف المركزي يمكن أن يتمكن من استعادة جزء من دوره في استقرار النظام المالي وتسهيل التجارة الدولية. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 18 دقائق
- الرياض
وزير الخارجية يصل إلى تركيا للمشاركة في اجتماع منظمة التعاون الإسلامي
وصل صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، إلى مدينة إسطنبول اليوم، للمشاركة في اجتماعات الدورة الحادية والخمسين لمجلس وزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، التي تستضيفها الجمهورية التركية. وستبحث الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، في اجتماعاتها غدًا السبت، سبل تعزيز العمل المشترك متعدد الأطراف، ومستجدات الأوضاع في المنطقة وتداعياتها الإقليمية والدولية.