
قائد الطراد الأمريكي 'غيتيسبيرغ': المهمة في البحر الأحمر كانت صعبة
Prev Post
مصادر فلسطينية: استشهاد 3 من رجال الإسعاف في حي التفاع بمدينة غزة خلال اجلاء مصابين بقصف للعدو الإسرائيلي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
تحذير عاجل عبر مكبرات الصوت في عدن.. خفر السواحل يحذر من هذا الامر
أطلق قطاع خفر السواحل بخليج عدن، حملة توعية ميدانية باستخدام مكبرات الصوت تستهدف مرتادي سواحل محافظة عدن، محذرًا من خطورة السباحة خلال موسم الرياح الذي يبدأ في يونيو ويستمر حتى نهاية أغسطس. وتهدف الحملة، التي تشمل توزيع برشورات تحذيرية وبث فيديوهات توعوية ونشر لوحات إرشادية في مختلف السواحل، إلى الحد من حالات الغرق التي تتزايد خلال شهور الصيف، لا سيما في يوليو وأغسطس وسبتمبر. وكانت خفر السواحل قد أصدرت بيانًا حذرت فيه من السباحة أو الاقتراب من السواحل أو السفر عبر البحر في هذه الفترة من العام، مشيرة إلى أن البحر يشهد اضطرابات شديدة وارتفاعًا في الموج نتيجة الرياح الموسمية، ما يشكل تهديدًا مباشرًا على حياة المواطنين، خصوصًا مع ارتفاع درجات الحرارة. وأكد البيان أن البحر يكون في حالة هيجان خطير خلال هذه الأشهر، وهو ما يزيد من احتمالية وقوع حوادث غرق، داعيًا الأهالي إلى عدم المخاطرة بأرواح أبنائهم، والالتزام بالإرشادات الصادرة عن الجهات المختصة. وشددت خفر السواحل على أن اتخاذ الحيطة والحذر مسؤولية مجتمعية ووطنية، قائلة في ختام بيانها: "الحياة لا تُقدر بثمن، ولا تستحق أي مغامرة قد تودي بحياة شخص عزيز".


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
لأول مرة منذ اندلاعها.. ترامب يتهم محتجي (لوس أنجلوس) بتهمة خطيرة!!
أخبار وتقارير (الأول) وكالات: اعتبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأحداث التي تشهدها لوس أنجلوس "اجتياحًا أجنبيًا" يهدد سيادة بلاده. وكان الرئيس الأمريكي، الذي دفع بمشاة البحرية (المارينز)، والحرس الوطني إلى ثاني أكبر المدن الأمريكية، يتحدث إلى جنود في قاعدة فورت براغ في نورث كارولاينا. وفي خطابه، الثلاثاء، قال ترامب: "لن نسمح باجتياح مدينة أمريكية واحتلالها من قبل أعداء أجانب"، في إشارة إلى الاحتجاجات التي اندلعت على خلفية عمليات دهم تنفّذها سلطات الهجرة. وتابع: "ما تشهدونه في كاليفورنيا هو هجوم شامل على السلم والنظام العام والسيادة الوطنية، ينفذه مثيرو شغب يرفعون أعلامًا أجنبية بهدف مواصلة اجتياح أجنبي لبلدنا". وفي وقت سابق اليوم، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية، الإثنين، أن الرئيس دونالد ترامب أمر بإرسال ألفي عنصر إضافي من الحرس الوطني إلى مدينة لوس أنجلوس. وذكر شون بارنيل، المتحدث باسم البنتاغون، في منشور على منصة «إكس»، أن وزارة الدفاع "بصدد تعبئة 2000 جندي إضافي من الحرس الوطني في كاليفورنيا، لوضعهم في خدمة الدولة الفيدرالية دعمًا لإدارة الهجرة والجمارك، وتمكين عناصر إنفاذ القانون الفيدراليين من أداء واجباتهم بأمان". وتشهد لوس أنجلوس احتجاجات عنيفة منذ أيام، على خلفية عمليات دهم واعتقالات موسّعة نفذتها سلطات الهجرة، وشملت مئات المهاجرين، غالبيتهم من أصول لاتينية. وقد أثار هذا التحرك الفيدرالي موجة غضب في الأوساط الحقوقية وسلطات كاليفورنيا، ما فجّر صدامًا سياسيًا بين الرئيس ترامب وحاكم الولاية غافين نيوسوم. وفي هذا السياق، قال مسؤول أمريكي كبير لوكالة «فرانس برس» إن إدارة ترامب أمرت أيضًا بنشر 500 عنصر من المارينز لحماية المباني والمسؤولين الفيدراليين وسط موجة الاحتجاجات. وأوضح أن القوات ستُرسل من قاعدة «كامب بندلتون» جنوب المدينة. ويُعدّ نشر هذه القوات دون موافقة السلطات المحلية أو حاكم الولاية خرقًا صريحًا للأعراف الدستورية، التي تقضي بأن نشر الحرس الوطني يتم عادة بطلب من حكام الولايات، ما لم يُفعَّل «قانون التمرد» لعام 1807، وهو ما لم يحدث رسميًا حتى الآن.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
اغتيال ضابط بالمليشيا وسط العاصمة (صور)
العربي نيوز: تعرض ضابط بارز يحمل رتبة عسكرية رفيعة في المليشيا الانقلابية، للتصفية الجسدية وسط العاصمة، ولم يجرؤ احد على الاقتراب من مكان سقوطه بعد اغتياله، الا عقب مرور ساعات، ليجدوه جثة هامدة ويبلغوا السلطات ليتم نقلها الى ثلاجة الموتى بأحد المستشفيات. أكدت هذا مصادر محلية متطابقة، في العاصمة المؤقتة عدن، افادت بأن "مواطنين عثروا في منطقة الوالي مساء الثلاثاء (10 يونيو) على جثة العقيد علي الملوي الجحافي، مقتولا بعدة طعنات، وتظهر على جسمه آثار ضربات عنيفة واضحة". موضحة أنه "تم نقل الجثة إلى مستشفى خاص قبل إرسالها إلى مختبر الطب الشرعي للتحقيق في أسباب الوفاة". ولفتت إلى أن العقيد الجحافي "كان يشغل منصبًا مهمًا في قوات الأمن، وكان معروفًا بدوره في تطوير الخطط الأمنية في عدن". ونوهت المصادر المحلية المتطابقة إلى أن "الجريمة تُعد الثانية من نوعها خلال أسبوع، بعدما عثر على جثة ضابط أمن آخر مقتولا في منطقة مختلفة من عدن، قبل ايام، ولم تتوصل التحقيقات الى معرفة هوية الجناة منفذي الاغتيال حتى اليوم". اثارت جريمة اغتيال العقيد الجحافي حالة من القلق والفزع بين اوساط المواطنين الذين عبروا عن صدمتهم واستنكارهم استمرار حالة الفوضى والانفلات الامني في عدن منذ انقلاب مليشيات "المجلس الانتقالي الجنوبي" التابع للامارات، على الشرعية. جاءت جريمة الاغتيال، عقب ساعات على وفاة الناشط السياسي أنيس الجردمي، مساء الاثنين (9 يونيو)، بإحدى غرف العناية المركزة في مشفى بعدن، أسعف إليه السبت (7 يونيو) "إثر تعرضه لتعذيب وحشي شمل قطع عضوه الذكري" بسجون مليشيا "الانتقالي الجنوبي" المسما "الحزام الامني". تفاصيل: المليشيا تنهي حياة شاب فضحها (صور) يأتي هذا في ظل تصاعد مظاهر الفوضى والانفلات الامني والإداري في العاصمة المؤقتة عدن ومدن المحافظات الجنوبية، الواقعة تحت سيطرة مليشيا "الانتقالي الجنوبي"، وتفاقم الانتهاكات والاعتداءات على المواطنين وحرمات منازلهم واراضيهم واراضي الدولة وجرائم الاختطافات والاغتيالات المتواصلة خارج القانون. وتتوالى انتهاكات واعتداءات مليشيا "المجلس الانتقالي الجنوبي" حتى بعد إضطرار رئيس "الدائرة الامنية" في المجلس، أحمد حسن المرهبي، للفرار امام اثبات القضاء ارتكابه سلسلة جرائم مروعة بحق مئات المواطنين، واللحاق بيسران المقطري قائد ما يسمى "قوات مكافحة الارهاب" التابعة لـ "الانتقالي الجنوبي". تفاصيل: فرار رئيس أمنية "الانتقالي" لهذه الدولة كما تتواصل الانتهاكات بعد تسليم الامارات، إدارة عشرات الألوية لمليشياتها المحلية في العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات الجنوبية إلى احد ابرز قياداتها الذي يوصف بأنه "اخر اقوى رجالها في جنوب اليمن"، إثر فضيحة اختطاف المقدم علي عشال، اخر ضحايا جرائم اختطافات مليشيا "الانتقالي" واغتيالاتها. تفاصيل: الامارات تسلم امن الجنوب لرجلها الاخير ودأبت مليشيا "الانتقالي الجنوبي" على قمع وتكميم افواه منتقدي فسادها وجرائمها ونفوذ الامارات بمئات الاغتيالات والمداهمات والاختطافات والاعتقالات في سجون غير قانونية وسرية أبرزها في معسكر النصر بمديرية خور مكسر وسجن بئر احمد وقاعة وضاح، وغيرها من السجون المكتظة بآلاف المعتلقلين والمخفيين قسرا. عمَّدت مليشيا "الانتقالي الجنوبي" و"العمالقة الجنوبية" الممولة من الامارات، الى السيطرة على مدن ومديريات الجنوب بغطاء "مكافحة الارهاب" وارتكبت انتهاكات جسيمة لحقوق المواطنين والعيب الاسود، شملت اقتحام المنازل وانتهاك حرماتها، واعتقال واغتيال عشرات من المواطنين الابرياء. وأطلقت مليشيا "الانتقالي" بدعم اماراتي نهاية 2021م حملة لاجتياح محافظة شبوة سمتها "اعصار الجنوب"، وأخرى لاجتياح محافظة أبين سمتها "سهام الشرق" وقوبلت انتهاكاتها لحرمات منازل المواطنين واعتقالهم، بردود فعل قبلية خلفت عشرات القتلى والجرحى من المليشيا بينهم القيادي عبداللطيف السيد. مولت الامارات علنا، منذ بدء مشاركتها في التحالف العربي لدعم الشرعية، وعبر قيادة قواتها المشاركة في "التحالف العربي لدعم الشرعية باليمن"؛ انشاء تشكيلات عسكرية محلية وتسليحها، بينها نحو 15 لواء باسم "العمالقة الجنوبية" نكاية بألوية "العمالقة" التي حسمت حرب صيف 1994م ضد انفصال جنوب اليمن. وعقب انتهاء معركة تحرير عدن في مايو 2015م، من قوات جماعة الحوثي والرئيس الاسبق علي عفاش؛ نقلت الامارات الوية "العمالقة الجنوبية" إلى الساحل الغربي لليمن، لمواجهة الحوثيين والسيطرة على الساحل، ضمن سعيها للهيمنة على المنطقة، عبر الاستحواذ على الموانئ وفرض نفوذها على الملاحة البحرية. بالتوازي، مولت الامارات في 2017، القيادي السابق في وزارة الداخلية، عيدروس الزُبيدي لانشاء ما سمته "المجلس الانتقالي الجنوبي" ونحو 50 لواء مسلحا بمسميات "الاحزمة الامنية" و"الدعم والاسناد" و"النُخب"، ضمن مسعاها الى فرض انفصال جنوب اليمن بدولة تابعة لأبوظبي وأجندة اطماعها في اليمن والمنطقة. ودعمت الامارات بطيرانها الحربي، تنفيذ مليشيات "المجلس الانتقالي" انقلابا عسكريا على الشرعية اليمنية، بدءا من منتصف مايو 2019، مرورا بإسقاط العاصمة المؤقتة عدن (اغسطس 2019)، ثم محافظة سقطرى، ووصولا للسيطرة على محافظتي ابين ولحج ثم شبوة نهاية العام 2021م. تسبب الانقلاب الاماراتي بواسطة ذراعها "الانتقالي الجنوبي" ومليشياته، في سيطرة الاخيرة على مؤسسات الدولة ومقدراتها، ومنع الحكومة الشرعية من مزاولة عملها في عدن، وتبعا انهيار الاوضاع المعيشية والادارية والخدمية والاقتصادية والامنية في عدن ومدن جنوب اليمن. وتعاني مدينة عدن وعدد من مدن جنوب اليمن، انفلاتا امنيا واسعا، منذ انقلاب "المجلس الانتقالي الجنوبي" ومليشياته على الشرعية في اغسطس 2019م بدعم عسكري اماراتي، تصاعدت معه جرائم الاعتداءات والاختطافات والاغتيالات دون ضبط ومحاكمة أي من الجناة، لانتمائهم الى مليشيا "الانتقالي". تفاصيل: غضب شعبي يباغت المليشيا بكل شارع (صور) يشار إلى أن الامارات تراهن على "المجلس الانتقالي الجنوبي" وتمويلها تجنيد وتسليح الوية مليشياته المسلحة ومليشيات "العمالقة الجنوبية"، في تمرير أجندة اطماعها في موقع اليمن وسواحله وجزره وثرواته، ضمن سعيها لفرض نفوذها السياسي والاقتصادي على دول المنطقة، عبر هيمنتها على خطوط الملاحة الدولية.