logo
ملصق على حائط كنيسة في طرطوس يدعو أبناء الديانة المسيحية إلى اعتناق الإسلام وإلا!

ملصق على حائط كنيسة في طرطوس يدعو أبناء الديانة المسيحية إلى اعتناق الإسلام وإلا!

المدىمنذ 11 ساعات

عُثر أمس الثلاثاء على حائط الكنيسة المطرانية المارونية في مدينة طرطوس، يحمل دعوة لأبناء الديانة المسيحية إلى اعتناق الإسلام أو دفع الجزية، مع عبارات تُبدي رفضاً صريحاً للأديان الأخرى وتأكيداً على بطلانها ومقتطفات، إلى جانب توقيع غير واضح تحت عبارة 'بني أمية مرّوا من هنا'.
ولفت المرصد السوري لحقوق الإنسان إلى أن 'هذه الخطوة التي أقدمت عليها مجموعة مجهولة في مدينة تعدّ من المناطق التي تشتهر بالتنوّع الديني والتعايش بين مختلف الطوائف والمعتقدات، حيث يشكّل احترام حرّية المعتقد أساساً مهمّاً للحياة الاجتماعية، فإن أي تحرّك يهدف إلى فرض عقيدة واحدة أو إقصاء الآخر يفتح الباب أمام ردود فعل قد تتسبّب في توترات اجتماعية، قد تمتد آثارها لتشمل أمن المدينة وأمان سكانها، خصوصاً في ظل الأوضاع المتشابكة التي تمر بها البلاد'.
ودعا المرصد الجهات الأمنية إلى 'الوقوف بحزم أمام كل أشكال الخطاب التحريضي، وتفعيل القوانين التي تكفل حماية حرية المعتقد وحق التنوع الديني، حفاظاً على السلم الأهلي ومنع تفجر الأزمات التي تؤثر على الاستقرار المجتمعي'.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاتحاد الأوروبي يعلن رفع العقوبات عن سوريا
الاتحاد الأوروبي يعلن رفع العقوبات عن سوريا

الوطن الخليجية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوطن الخليجية

الاتحاد الأوروبي يعلن رفع العقوبات عن سوريا

أعلن الاتحاد الأوروبي، الثلاثاء، 'مبدئيا' على رفع العقوبات المفروضة على سوريا، وذلك في إعلان يأتي بعد أيام قليلة على إعلان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب خطط رفع العقوبات عن سوريا خلال زيارته السعودية ولقاء الرئيس السوري المؤقت، أحمد الشرع. وقال الاتحاد الأوروبي في بيانه: 'وقف الاتحاد الأوروبي إلى جانب الشعب السوري على مدار الأربعة عشر عامًا الماضية، منخرطًا في البحث عن حل سياسي، وقاد جهود تقديم المساعدات المالية. كما اعتمد الاتحاد الأوروبي عقوبات ضد نظام الأسد الإجرامي، وبعد سقوط نظام الأسد، اعتمد الاتحاد الأوروبي نهجًا تدريجيًا وقابلًا للعكس لدعم المرحلة الانتقالية والتعافي الاقتصادي في سوريا. في فبراير، علق الاتحاد الأوروبي بعض عقوباته الاقتصادية'. وتابع: 'تماشيًا مع هذا النهج، يعلن الاتحاد الأوروبي عن قراره السياسي برفع عقوباته الاقتصادية عن سوريا، الآن هو الوقت المناسب للشعب السوري ليحظى بفرصة إعادة توحيد وبناء سوريا جديدة، شاملة، تعددية، وسلمية، خالية من التدخلات الأجنبية الضارة'. وأضاف: 'سيُبقي الاتحاد الأوروبي على العقوبات المتعلقة بنظام الأسد، تماشيًا مع دعوته للمساءلة، بالإضافة إلى العقوبات القائمة على أسس أمنية، بما في ذلك الأسلحة والتكنولوجيا التي قد تُستخدم للقمع الداخلي، إضافةً إلى ذلك، سيطبق الاتحاد الأوروبي تدابير تقييدية إضافية مُستهدفة ضد منتهكي حقوق الإنسان ومن يُؤججون عدم الاستقرار في سوريا'. ومضى البيان: 'سيواصل الاتحاد الأوروبي التعاون مع الحكومة الانتقالية بشأن الخطوات التي تتخذها لتحقيق تطلعات الشعب السوري كافة، دون تمييز، وصون حقوق الإنسان والحريات الأساسية. وسيواصل الاتحاد الأوروبي رصد التطورات الميدانية، بما في ذلك التقدم المُحرز في مجال المساءلة فيما يتعلق بأحداث العنف الأخيرة، بالإضافة إلى آثار قرار اليوم، بما في ذلك في ضوء اجتماعات مجلس الشؤون الخارجية القادمة. وسيُبقي المجلس على نظره في مسألة التدابير التقييدية والعقوبات المتعلقة بسوريا'. من جانبه تطرق وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، لملف الدعم المالي للحكومة السورية الجديدة بعد إعلان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، عن خطة رفع العقوبات عن البلاد بعد لقاء الرئيس المؤقت، أحمد الشرع في العاصمة السعودية، الرياض. وقال روبيو في جلسة استماع أمام لجنة المخصصات بمجلس الشيوخ بشأن طلب ميزانية وزارة الخارجية للسنة المالية 2026: 'دعوني أبدأ أولاً بتحديد الهدف هنا، لأنني أعتقد أنه مهم، مع أننا سنتحدث عن الإنفاق وكل ذلك، ستُجري عملية تخصيص الاعتمادات، لكنني أردتُ أن أشرح لكم الهيكل التنظيمي، لديكم مخطط خلفكم، وهو المخطط التنظيمي الجديد، وهو في الواقع نقطة الانطلاق لأن هذا ما نُموِّله. هذا ما سيُموّله قانون الاعتمادات، لو كان لديكم المخطط القديم، لكان من الصعب عليكم رؤية الفرق الكبير – أعني، إنهما مختلفان، ولكن لا يزال هناك الكثير من الصناديق هناك، وأريدكم أن تفهموا الشيء الرئيسي الذي فعلناه، والذي أردتُ القيام به والذي أشرتُ إليه خلال جلسة تثبيتي'.

في ذكرى زواجها الـ20 من ترامب .. إطلالة ميلانيا عبر السنوات
في ذكرى زواجها الـ20 من ترامب .. إطلالة ميلانيا عبر السنوات

الوطن الخليجية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوطن الخليجية

في ذكرى زواجها الـ20 من ترامب .. إطلالة ميلانيا عبر السنوات

نشر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب صورة له مع زوجته، ميلانيا ترامب في حفل زفافهما، مهنئا إياها بذكرى زواجهما الـ20، وفيما يلي نستعرض لكم بالصور تغير إطلالة سيدة أمريكا الأولى عبر السنوات. Happy 20th Anniversary to Melania! — Donald J. Trump (@realDonaldTrump) January 22, 2025 ولدت ميلانيا في الـ26 من أبريل العام 1970 في مدينة نوفو ميستو في يوغوسلافيا (حينها) وأصبحت سلوفينيا حاليا. واسم ميلانيا الرسمي عند الولادة هو 'ميلانيجا كنافس' لوالدها فيكتور كنافس ووالدتها اماليا (أولسنيك) كنافس. تزوجت ميلانيا دونالد ترامب، بتاريخ 22 يناير 2005 إلى الوقت الحاضر، ولها منه ابن يدعى بارون. وأنهت ميلانيا دراستها من جامعة ليوبليانا في يوغسلافيا (سلوفينيا حاليا) وتتحدث 6 لغات هي السلوفينية والفرنسية والصربية والألمانية والإيطالية والإنجليزية. وهي ثاني سيدة أولى مولودة في الخارج في تاريخ الولايات المتحدة، بعد لويزا آدامز، الزوجة الإنجليزية المولد للرئيس الأمريكي السادس جون كوينسي آدامز، الذي تقلد المنصب في الفترة من 1825 إلى 1829 وأصبحت ميلانيا عارضة أزياء في يوغوسلافيا في سن الـ16 وظهرت في مجلات مثل GQ وVanity Fair وSports Illustrated. وجد ترامب في ميلانيا ما افتقده في زوجتيه السابقتين، فقد بدت كعارضة أزياء، لكنها -عكس سابقتيها- تركته يفعل ما يشاء ولم تُبدِ أي رغبة في السلطة، كانت فقط تريد الأمان، وهو ما استطاع أن يوفره لها. بيد أن ثمة لحظات حرجة لا تزال تحدث لميلانيا في حياتها بالبيت الأبيض، ففي إحدى المناسبات في مايو 2017 أبعدت يد الرئيس ترامب عنها وأخفتها تحت معطفها الأصفر الطويل، عندما هبطت الطائرة التي تقلهما إلى إسرائيل. ثم كانت تلك الرقصة الأولى التي أداها ترامب مع زوجته ميلانيا يوم تنصيبه رئيسا، والتي وصفت بأنها كانت باهتة وخالية من أي مشاعر عاطفية. تقول بيرلي في تقريرها إن تولي ترامب الرئاسة حمل معه تغيرا 'قاسيا' لحياة ميلانيا، فقد ولى زمن الاستكانة والهدوء. وفي كتابه 'نار وغضب'، يذكر المؤلف مايكل وولف أن ميلانيا بكت عشية انتخابات الرئاسة: 'لم تكن دموع فرح تلك التي ذرفتها'. ومع أن نينا بيرلي تقر بأن هناك جوانب من حياة ميلانيا الزوجية لا تزال تطويها السرية، ولم يجرؤ أحد على سبر أغوارها، فإنها تزعم أن بحثها في حياة ترامب كشف لها أنه شديد الحساسية عندما يتعلق الأمر بالنساء. ووفقا لأصدقاء تحدثت إليهم بيرلي وروايات أخرى، فإن ترامب يصغي لزوجته عندما تتطرق إلى أمور مثل فصل الأطفال عن آبائهم على الحدود مع المكسيك أو الإقالة الأخيرة لأحد مساعديه في فريق الأمن القومي. وتخلص الصحفية الأميركية إلى أن بعض معاوني ترامب توقعوا أن تكون ميلانيا عقب انتخاب ترامب رئيسا هي جاكي كنيدي أخرى، في إشارة إلى زوجة الرئيس الأسبق جون كنيدي، حيث قلة من الناس تقرأ عنها لكن الكل يتأمل صورتها. وتختم بالقول إن في سلوفينيا مثلا معناه يقول: 'فأسي سقط في العسل'، وذلك كناية عن الحظ السعيد، وربما يكون ذلك بالضبط ما حصل لميلانيا.

ضغوط أوروبية على إسرائيل لوقف الإبادة في غزة
ضغوط أوروبية على إسرائيل لوقف الإبادة في غزة

الوطن الخليجية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوطن الخليجية

ضغوط أوروبية على إسرائيل لوقف الإبادة في غزة

ضغوط أوروبية على إسرائيل لوقف الإبادة في غزة ضغوط أوروبية على إسرائيل لوقف الإبادة في غزة رويترز- صعدت الدول الاوروبية ضغوطها على إسرائيل لوقف حملتها المكثّفة في غزة وإتاحة دخول مزيد من المساعدات إلى القطاع المدمر حيث قتل العشرات الثلاثاء وفق الدفاع المدني. وبعد منعها دخول أي مساعدات إلى القطاع مدى أكثر من شهرين، أعلنت إسرائيل دخول 93 شاحنة أممية محمّلة مساعدات إنسانية تشمل الطحين وأطعمة للأطفال ومعدات طبية وأدوية إلى قطاع غزة من معبر كرم أبو سالم. في مواجهة الأوضاع الإنسانية الكارثية في غزة وتكثيف إسرائيل عملياتها العسكرية في القطاع، صعّدت دول عدة لهجتها ضد الحملة الإسرائيلية. وقالت مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس الثلاثاء إن الاتحاد الأوروبي سيطلق مراجعة لاتفاق الشراكة مع إسرائيل على ضوء المستجدات الأخيرة في قطاع غزة. وردّت إسرائيل بعنف على انتقادات الاتّحاد الأوروبي، معتبرة أنّ الأوروبيين يعانون من 'سوء فهم تامّ للواقع المعقّد الذي تواجهه'. وجاء في بيان لوزارة الخارجية الإسرائيلية على منصة إكس 'نحن نرفض تماما توجّه' مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس 'الذي يعكس سوء فهم تامّا للواقع المعقّد الذي تواجهه إسرائيل (..) ويشجّع حماس على التمسّك بمواقفها'. من جهتها أعلنت بريطانيا تعليق محادثات التجارة الحرة مع إسرائيل وفرض عقوبات جديدة على مستوطنين في الضفة الغربية المحتلة. ردا على موقف بريطانيا، قالت وزارة الخارجية الإسرائيلية 'إن الضغوط الخارجية لن تُحيد إسرائيل عن مسارها في الدفاع عن وجودها وأمنها ضد الأعداء الذين يسعون إلى تدميرها'. وحضت السويد الاتحاد الأوروبي على فرض عقوبات على 'بعض من الوزراء الإسرائيليين' الداعمين 'للاستيطان المخالف للقانون'، منددة بـ'مواصلة الحكومة الإسرائيلية مفاقمة الوضع'. يأتي ذلك غداة صدور بيان مشترك حذر فيه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيسا الوزراء البريطاني كير ستارمر والكندي مارك كارني من أنهم لن يقفوا 'مكتوفي الأيدي' إزاء 'الأفعال المشينة' لحكومة بنيامين نتانياهو في غزة، ملوحين بـ'إجراءات ملموسة' إذا لم تبادر إلى وقف عمليتها وإتاحة دخول المساعدات. واعتبر وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي الثلاثاء في كلمة أمام مجلس العموم أن التصعيد في غزة 'غير مبرر أخلاقيا، وغير متناسب إطلاقا وذو نتائج عكسية'. وتابع 'تُخلف هذه الحرب جيلا من الأيتام ومن (ضحايا) الصدمات النفسية بما يجعهلم مهيأين للتجنيد على يد حماس'. وسمحت إسرائيل الإثنين بدخول عشر شاحنات على الأقل محملة مساعدات أممية وأطعمة للأطفال، وهو ما وصفه منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة توم فليتشر بأنه 'قطرة في محيط' الاحتياجات في القطاع الفلسطيني. وكان وزراء خارجية 22 دولة، من بينها فرنسا وألمانيا وبريطانيا وكندا واليابان وأستراليا، طالبوا الإثنين إسرائيل بـ'السماح مجددا بدخول المساعدات بشكل كامل وفوري'. وحذر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية الإثنين من خطر المجاعة في قطاع غزة حيث يوجد 'مليونا شخص يتضورون جوعا' هناك. وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو 'يسعدنا أن نشهد دخول المساعدات مجددا' إلى قطاع غزة، مع إقراره بأن الكميات غير كافية. وكان نتانياهو الاثنين شدد الإثنين على وجوب أن تتفادى إسرائيل حدوث مجاعة في غزة 'لأسباب دبلوماسية'، وذلك غداة إعلانه السماح بدخول 'كمية أساسية' من الغذاء الى القطاع، بعد منع إدخال أي مساعدات منذ مارس. وأعلنت حكومة نتانياهو الإثنين أنها تعتزم السيطرة على 'كامل' أراضي غزة، بعد تكثيف جيشها غاراته الجوية وعملياته البرية في القطاع الفلسطيني المحاصر بهدف زيادة الضغط على حركة حماس للإفراج عن الرهائن الذين ما زالت تحتجزهم منذ اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر 2023. من بين 251 رهينة خطفوا خلال هجوم غير مسبوق شنته حماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023، لا يزال 57 في غزة بينهم 34 قال الجيش الإسرائيلي إنهم قتلوا. ميدانيا، أعلن الدفاع المدني في غزة مقتل 44 فلسطينيا على الأقل، غالبيتهم من الأطفال والنساء 'جراء مجازر جديدة ارتكبها الاحتلال بحق المدنيين العزل فجر اليوم (الثلاثاء) في مناطق عديدة في قطاع غزة'، وفق ما أفاد المتحدث باسم الجهاز محمود بصل وكالة فرانس برس. في مخيم النصيرات في وسط القطاع، حيث تجمع الأهالي قرب محطة الوقود التي تم استهدافها فجرا، قال محمود اللوح 'محطة الوقود هذه كانت تؤوي عائلتين. أسفرت (الغارة) عن سقوط نحو 15 شهيداً بعضهم تم انتشاله والبعض الآخر لا يزال تحت الأنقاض'. وأضاف 'استيقظنا في الليل على صوت القصف وجئنا لنرى عائلة بأكملها تم مسحها من السجل المدني'. أما يونس أبو عمشة فوصل إلى المستشفى الأهلي العربي لوداع أقاربه الذين فقدهم في إحدى الغارات. وقال 'كلهم أطفال ونساء ينامون في أمان الله ولا أحد منهم مطلوب وكلهم أطفال ونساء احترقوا ومُزقوا أشلاء'. في مدينة غزة، قالت دعاء الزعانين بعدما قُتل أقارب لها بضربة على مدرسة تؤوي نازحين أوقعت وفق الدفاع المدني ثمانية قتلى 'الأمور على حالها منذ عام ونصف العام، قصف وجوع ومعاناة، لم نعد نتحمّل'. ردا على سؤال لوكالة فرانس برس بشان القصف، قال الجيش الإسرائيلي إنه 'ضرب إرهابيا من حماس كان يعمل من مركز قيادة'. وأكد الجيش في بيان أنه ضرب أكثر من 'مئة هدف إرهابي' في غزة في الساعات الأربع والعشرين الماضية. وقال نتانياهو الإثنين في شريط مصوّر إن 'القتال شديد ونحن نحقق تقدما. سوف نسيطر على كامل مساحة القطاع… لن نستسلم. غير أن النجاح يقتضي أن نتحرك بأسلوب لا يمكن التصدي له'. ويُصر نتانياهو على عدم إنهاء الحرب من دون 'القضاء بشكل كامل على حماس' التي ترفض تسليم سلاحها أو التخلي عن الحكم في القطاع. وترفض حماس الشروط الإسرائيلية وتشترط وقف الحرب وانسحاب إسرائيل بالكامل من القطاع للإفراح عن الرهائن. وأعلنت إسرائيل مساء الثلاثاء أنها طلبت من كبار مفاوضيها في الدوحة العودة مبقية على فريق صغير فيها. وأشار مكتب نتانياهو إلى أن إسرائيل وافقت على 'مقترح أميركي لإعادة الرهائن' لكن 'حماس تصر على رفضه'. أسفر هجوم السابع من أكتوبر 2023 عن مقتل 1218 شخصا، غالبيتهم من المدنيين وفقا لتعداد أجرته وكالة فرانس برس بالاستناد إلى بيانات رسمية إسرائيلية. ومنذ بدء الحرب بلغ عدد القتلى في غزة 53573، وفقا لأحدث حصيلة أوردتها وزارة الصحة التابعة لحماس، بينهم 3340 قتيلا على الأقل منذ استئناف إسرائيل ضرباتها في 18 آذار/مارس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store