
بوتين: روسيا تجري اتصالات مع الجانب الإيراني والإسرائيلي
https://sarabic.ae/20250620/بوتين-روسيا-تجري-اتصالات-مع-الجانب-الإيراني-بشكل-شبه-يومي-1101887336.html
بوتين: روسيا تجري اتصالات مع الجانب الإيراني والإسرائيلي
بوتين: روسيا تجري اتصالات مع الجانب الإيراني والإسرائيلي
سبوتنيك عربي
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الجمعة، أن بلاده تجري اتصالات مع الجانب الإيراني والإسرائيلي، وذلك على خلفية الصراع بين طهران وتل أبيب بعد قيام الأخيرة... 20.06.2025, سبوتنيك عربي
2025-06-20T15:38+0000
2025-06-20T15:38+0000
2025-06-20T15:45+0000
فلاديمير بوتين
روسيا
أخبار روسيا اليوم
إيران
أخبار إيران
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/05/1a/1100987642_0:0:3267:1839_1920x0_80_0_0_32e50c413951144f0f9f91a2550c6d14.jpg
وقال بوتين خلال جلسة عامة على هامش منتدى سانت بطرسبرغ الاقتصادي الدولي: "كما تعلمون، نحن على اتصال مع كل من إسرائيل وأصدقائنا الإيرانيين. ولدينا بعض المقترحات بمشاركتنا".وينعقد منتدى بطرسبورغ الاقتصادي الدولي هذا العام في الفترة من 18 إلى 21 حزيران/يونيو الجاري، تحت عنوان "القيم المشتركة - أساس النمو في العالم متعدد الأقطاب". وتعد وكالة أنباء ريا نوفوستي شريكًا إعلاميًا للمنتدى.
https://sarabic.ae/20250620/بوتن-روسيا-لا-تسعى-إلى-استسلام-أوكرانيا-بل-إلى-الاعتراف-بالوضع-الذي-تطور-على-الأرض-1101887125.html
إيران
أخبار إيران
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
فلاديمير بوتين, روسيا, أخبار روسيا اليوم, إيران, أخبار إيران

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سبوتنيك بالعربية
منذ 37 دقائق
- سبوتنيك بالعربية
برلين تحتضن اجتماعا دوليا لدعم الحل السياسي في ليبيا وتحذر من مخاطر الانقسام وعودة العنف
برلين تحتضن اجتماعا دوليا لدعم الحل السياسي في ليبيا وتحذر من مخاطر الانقسام وعودة العنف برلين تحتضن اجتماعا دوليا لدعم الحل السياسي في ليبيا وتحذر من مخاطر الانقسام وعودة العنف سبوتنيك عربي عقدت اللجنة الدولية لمتابعة الشأن الليبي، اليوم الجمعة، اجتماعًا رفيع المستوى في العاصمة الألمانية برلين، بحضور ممثلين عن عدد من الدول والمنظمات الإقليمية... 20.06.2025, سبوتنيك عربي 2025-06-20T20:26+0000 2025-06-20T20:26+0000 2025-06-20T20:26+0000 العالم العالم العربي وترأس الاجتماع كل من الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة ورئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، هانا تيتيه، والسفير الألماني كريستيان بوك، حيث ناقشا مع الحاضرين سبل إعادة تنشيط العملية السياسية وتوحيد الجهود الدولية لدعم ليبيا على مسار الاستقرار.كما أعرب المجتمعون عن قلقهم البالغ إزاء تعثر تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في أكتوبر 2020، محذرين من أن استمرار الانقسام المؤسسي، والانهيار الاقتصادي المتسارع، وأزمة الشرعية قد تعيد البلاد إلى مربع الفوضى وعدم الاستقرار.وأشاد المشاركون بجهود المصالحة الوطنية المبذولة من قبل الأطراف الليبية، مثمنين الدور الإيجابي للاتحاد الإفريقي في هذا السياق، ومؤكدين استعداد بعثة الأمم المتحدة للتعاون مع الدول والمنظمات الإقليمية لدعم أي مبادرات بناءة.وفيما يتعلق بالأوضاع الأمنية، عبر المشاركون عن بالغ قلقهم من الاشتباكات المسلحة الأخيرة في مناطق مكتظة بالسكان، لاسيما في العاصمة طرابلس، والتي أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى وتدمير ممتلكات مدنية، ودعوا جميع الأطراف إلى الالتزام بالقانون الدولي الإنساني وعدم استخدام العنف كوسيلة لحل الخلافات.كما استعرضت بعثة الأمم المتحدة في ليبيا، أمام المشاركين جهودها لتوسيع المشاركة العامة في النقاشات السياسية، وبناء توافق وطني واسع لدعم خريطة طريق تقود إلى انتخابات حرة وموحدة، تستند إلى إطار قانوني واضح وجدول زمني محدد.وأكد الاجتماع أهمية استئناف التنسيق الدولي دعماً للمسار السياسي، محذرًا من أي خطوات أحادية قد تؤدي إلى تعميق الانقسامات، ومشددًا على أن من يعرقلون التقدم السياسي سيواجهون المحاسبة وفق قرارات مجلس الأمن.وقد اتفق المشاركون على عقد لقاءات دورية ضمن هذا الإطار لدعم جهود الأمم المتحدة في ليبيا، والعمل على تفعيل مجموعات العمل الأربع المعنية بالجوانب السياسية، الاقتصادية، الأمنية، وحقوق الإنسان. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي العالم, العالم العربي


سبوتنيك بالعربية
منذ 37 دقائق
- سبوتنيك بالعربية
العراق في قلب العاصفة.. تصاعد الصراع "الإيراني الإسرائيلي" يهدد الأمن الغذائي والطاقة
العراق في قلب العاصفة.. تصاعد الصراع "الإيراني الإسرائيلي" يهدد الأمن الغذائي والطاقة العراق في قلب العاصفة.. تصاعد الصراع "الإيراني الإسرائيلي" يهدد الأمن الغذائي والطاقة سبوتنيك عربي وسط تصاعد حدة التوتر بين إيران وإسرائيل، تتزايد المخاوف داخل العراق من تداعيات مباشرة قد تضرب الأمن الغذائي للبلاد خاصة مع اعتماد السوق العراقية بشكل كبير على... 20.06.2025, سبوتنيك عربي 2025-06-20T20:20+0000 2025-06-20T20:20+0000 2025-06-20T20:20+0000 حصري العراق أخبار العراق اليوم إيران تقارير سبوتنيك ومع ارتفاع وتيرة التصعيد العسكري خلال الأيام القليلة الماضية، لم تعد هذه المخاوف مجرد تكهنات بل تحوّلت إلى ردود فعل ملموسة في الشارع العراقي، حيث تشهد الأسواق موجة غير مسبوقة من الإقبال على تخزين المواد التموينية، وسط مشاهد تعكس القلق من انقطاع الإمدادات أو ارتفاع جنوني في الأسعار.وفي الوقت الذي تترقب فيه الحكومة تطورات الموقف، يبقى المواطن العراقي في قلب العاصفة، عالقا بين ترقب الحرب وسعيه المحموم لتأمين قوت يومه، وسط إجراءات حكومية متسارعة وصفت بأنها غير كافية.وتتواصل المعارك والضربات العسكرية المتبادلة بين إيران وإسرائيل بوتيرة متصاعدة منذ الأسبوع الماضي، فبعد سلسلة من الهجمات الجوية والصاروخية التي طالت مواقع حساسة داخل كل من البلدين، دخل الصراع مرحلة أكثر خطورة، تجاوزت الحرب بالوكالة إلى اشتباك مباشر، ينذر بعواقب أمنية وسياسية قد تمتد آثارها إلى عموم الشرق الأوسط وعلى رأسها العراق.ويعتمد العراق بشكل كبير على إيران كمصدر رئيسي لاستيراد كافة المواد، في مشهد اقتصادي يعكس عمق الترابط بين البلدين، فإيران التي تزوّد السوق العراقية بجزء كبير من احتياجاته الغذائية والطبية والكهربائية، أصبحت خلال السنوات الماضية الشريك التجاري الأبرز لبغداد.وقبل أشهر قليلة، أعلن مستشار رئيس الوزراء العراقي، حازم الخالدي، إمكانية رفع حجم التبادل التجاري بين العراق وإيران إلى 25 مليار دولار سنوياً، بدلاً من المستوى الحالي البالغ نحو 11 مليار دولار.وجاء ذلك خلال زيارة الخالدي إلى طهران على رأس وفد اقتصادي، حيث أشار إلى أن بلوغ هذا الرقم مرهون بتنفيذ الاتفاقات المتعلقة بإنشاء أسواق حدودية ومناطق ومدن اقتصادية مشتركة.من جهته، شدد وزير الاقتصاد والمالية الإيراني على ضرورة تعزيز التعاون الثنائي عبر الإسراع في استكمال مشروع سكة حديد شلمجة – البصرة، وإطلاق المناطق الاقتصادية والتجارة الحرة بين البلدين.الحكومة: العراق لديه خزين استراتيجي من القمح والسلة الغذائيةويقول ستار الجابري، وكيل وزارة التجارة العراقية، لـ "سبوتنيك"، إن "الحكومة اتخذت سلسلة من الإجراءات الاستباقية لتفادي تداعيات التصعيد العسكري في المنطقة، خاصة فيما يتعلق بالأمن الغذائي"، مشيراً إلى "وجود خزين استراتيجي كافٍ من القمح يغطي حاجة البلاد لأكثر من سنة ونصف، بالإضافة إلى خزين من مواد السلة الغذائية يكفي لعدة أشهر".ويوضح الجابري، أن الوزارة تعمل بشكل مكثف، وبالتنسيق مع الجهات الرقابية المختصة، على متابعة السوق ومحاسبة من وصفهم بـ "تجار الأزمات" الذين يحاولون استغلال التوترات لرفع الأسعار بشكل غير مبرر، لافتاً إلى وجود فرق رقابية ميدانية تتابع حركة الأسواق بشكل يومي لرصد أي تلاعب أو احتكار، واتخاذ إجراءات قانونية صارمة بحق المخالفين.وأضاف أن هناك خطة مدروسة لإدارة المخزون الغذائي، تشمل توزيع المخازن في مناطق آمنة وبعيدة عن مواقع النزاع المحتملة، إلى جانب الاستمرار في تأمين الواردات من مصادر متعددة.ويختم الجابري بالتأكيد على أن الدولة تسعى بكل إمكانياتها لضمان استقرار السوق المحلي وتوفير المواد الغذائية الأساسية، مشددًا على أن الطمأنينة في جانب الأمن الغذائي لا تزال قائمة حتى في حال استمرار التصعيد في المنطقة.تصاعد التوتر "الإيراني - الإسرائيلي" يهدد الأمن الغذائي والكهربائي في العراقفي خضم التصعيد المتسارع بين إيران وإسرائيل، ومع إعلان الولايات المتحدة استعدادها للدخول على خط الأزمة من خلال تحريك حاملات طائراتها وتوفير الدعم الجوي لإسرائيل، تتزايد المخاوف في العراق من توسّع رقعة الصراع ليشمل ضربات واسعة للبنية التحتية في إيران، وليس فقط المنشآت العسكرية.ويرى الخبير الاقتصادي عبد الرحمن المشهداني، أن "أي تصعيد كبير قد ينعكس بشكل مباشر على العراق، الذي يعتمد بشكل كبير على إيران في مجالات حيوية، أبرزها الطاقة والمواد الغذائية".وفي حديث لـ "سبوتنيك"، يقول المشهداني، إن "العراق يستورد من إيران ما قيمته 12 مليار دولار سنويًا من مختلف المنتجات، ويصعب تعويض هذا الحجم من الواردات خلال فترة قصيرة"، مضيفاً أن "القطاع الكهربائي سيكون أول المتضررين، خاصة أن العراق يعتمد على الغاز الإيراني لتشغيل محطات الكهرباء، حيث تصل كميات الغاز المستوردة يوميًا إلى ما بين 35 و50 مليون متر مكعب".ويشير المشهداني إلى أن "استهداف البنية التحتية الإيرانية، مثل محطات الكهرباء والمصافي والجسور وخطوط الإمداد، سيعني عملياً قطع الطريق الرئيسي لتصدير الغاز والسلع إلى العراق عبر الخليج، ما سيُدخل البلاد في أزمة خانقة على المستويين الاقتصادي والاجتماعي"، محذراً من أن أي انقطاع طويل في التيار الكهربائي قد يؤدي إلى موجات احتجاج شعبي، في وقت يعاني فيه العراقيون أصلًا من هشاشة في الخدمات الأساسية.وحلّ العراق خلال العام 2024، في المرتبة الثالثة في مجال التبادلات التجارية مع إيران بين الدول الـ15 المجاورة لها والتي بلغت نحو 20 مليار دولار خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الحالي، وهو ما نما من حيث القيمة بنسبة 6 في المئة مقارنة بالعام الماضي، وفقا لإحصائيات وبيانات صادرة عن الجمارك الإيرانية.العراق جزء لا يتجزأ من محور المقاومة وهو في وجه العاصفةإلى ذلك، يحذّر الأكاديمي والمراقب السياسي غالب الدعمي، من أن العراق يُنظر إليه من قبل الأطراف الغربية كجزء لا يتجزأ من "محور المقاومة"، مؤكدا أن "العراق لن يكون بمنأى عن تداعيات هذا الصراع المحتمل"، مضيفاً أن "العراق جزء من سلسلة مترابطة من قوى المقاومة في المنطقة، وبالتالي فإن أي تصعيد كبير سيؤثر عليه بشكل مباشر، سياسياً وأمنياً واقتصادياً".ووفقاً للدعمي، فإن التأثيرات المتوقعة لا تقتصر على الوضع المعيشي فقط، بل قد تطال موازين القوى السياسية داخل العراق، مشيراً إلى أن المرحلة المقبلة قد تشهد تغييرات في مراكز القوة، وربما صراعات داخلية، خاصة إذا ما قرر أحد الأطراف الفاعلة في العملية السياسية الانسحاب أو تقليص دوره، ما قد يُضعف من تماسك النظام السياسي الحالي ويعجّل بما وصفه بـ "الجمهورية الثانية".ورغم ذلك، يرى الدعمي أن العراق قد يشهد تحوّلات في موازين النفوذ الداخلي دون أن يطرأ تغيير جذري على شكل النظام السياسي القائم، مشيرًا إلى أن طبيعة النظام ستظل قائمة، لكن مع إعادة رسم خارطة القوى المسيطرة.وفي أول 4 أشهر من العام 2024، بلغت قيمة التجارة بين إيران والعراق 3 مليارات 772 ومليونا و 383 ألف دولار، وفي أول 4 أشهر من العام الماضي كانت قيمة التجارة بين البلدين 3 مليارات و 86 مليونا و 933 ألف دولار.التبادل التجاري مع طهران يبلغ 12 مليار دولاروفي خضم الأزمة، خرج رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، بالقول إن "الحكومة اتخذت سلسلة إجراءات لتحقيق الأمن الغذائي وتسهيل حركة التجارة رغم الأزمات التي تشهدها المنطقة والعالم".فيما يحذّر المتحدث باسم وزارة التجارة العراقية، محمد حنون، خلال حديثه لـ "سبوتنيك"، من أن استمرار التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل ستكون له تداعيات مباشرة وخطيرة على السوق العراقية، مشيراً إلى أن العراق يمثل "حلقة التماثل الأولى" في مسار هذا الصراع المحتدم في المنطقة، وأنه يتأثر بشكل بالغ بالتطورات السياسية والأمنية المحيطة.ويوضح حنون أن "قيمة التبادل التجاري السنوي بين العراق وإيران تبلغ نحو 12 مليار دولار، وتشمل مواد غذائية وصناعية تُعد من الأساسيات في السوق العراقية"، مؤكداً أن "إيران تُعد من المصدرين الكبار للعراق، خصوصًا في قطاعي الأغذية والمواد الأولية الصناعية، ما يجعل العراق عرضة بشكل مباشر لأي خلل في تدفق هذه السلع".ويضيف المتحدث الرسمي، أن الحكومة العراقية، ممثلة بوزارة التجارة، اتخذت إجراءات احترازية لتقليل حجم التأثير المحتمل، من خلال تفعيل خطط استراتيجية لتأمين المواد الأساسية عبر نظام البطاقة التموينية والاعتماد على مصادر داخلية بديلة، مشدداً على أن أي تصعيد عسكري أو استمرار في العدوان الإسرائيلي بالمنطقة من شأنه أن يُحدث ضغطاً حقيقياً على السوق العراقية، خاصة في ما يتعلق بالمواد الغذائية التي تعتمد بشكل كبير على الواردات من دول الجوار، وفي مقدمتها إيران.ويتابع حنون قائلاً إن استقرار السوق المحلية مهدد، وأن الوزارة تراقب عن كثب تطورات الموقف الإقليمي، مع تأكيده على أهمية تأمين بدائل مستدامة تحمي الاقتصاد الوطني من أي هزات مفاجئة ناجمة عن التوترات الجيوسياسية في المنطقة.وتشهد منطقة الشرق الأوسط تصعيداً عسكرياً غير مسبوق، مع استمرار المواجهة المباشرة بين إيران وإسرائيل منذ فجر الجمعة الماضي (13 حزيران/ يونيو 2025) وحتى اليوم، حيث تتبادل الدولتان هجمات بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة في تطور ينذر بتوسّع رقعة الصراع الإقليمي.العراق في قلب صراع المحاور.. والحرب المقبلة قد تغير الشرق الأوسطأوضح المحلل الاقتصادي أثير الشرع، أن المنطقة مقبلة على حرب نوعية، قد تتجاوز الحدود التقليدية للصراع بين إيران وإسرائيل، مشيراً إلى أن التحركات الأخيرة، وعلى رأسها تحرك حاملة الطائرات الأمريكية من بحر الصين نحو الشرق الأوسط، تعكس مؤشرات واضحة على تدويل الأزمة وتصعيدها إلى مستويات غير مسبوقة.وبحسب حديث المحلل العراقي، فإن اليوم، إذا تم استهداف المنشآت الحيوية في العراق، فإن ذلك سيؤثر بشكل مباشر على حياة المواطن، وسينسف ما تبقى من استقرار اقتصادي واجتماعي، مضيفاً أن العراق عانى لعقود من الحروب، والحصار، والصراعات الداخلية والخارجية، ولا يملك اليوم القدرة على تحمل أزمة جديدة بهذا الحجم.وتحدث أيضا: "التحركات الدولية، خصوصًا من جانب الولايات المتحدة، لا تعكس بالضرورة إرادة الحكومة العراقية أو صوت الشعب بل تنبع من التزامات قديمة، كقيادة واشنطن للتحالف الدولي ضد الإرهاب، وكون العراق ما زال خاضعاً ضمن مظلة الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة من الناحية السياسية". العراق إيران سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي حصري, العراق, أخبار العراق اليوم, إيران, تقارير سبوتنيك


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
بوتين يتحدى الركود الاقتصادي.. تباطؤ النمو يدق ناقوس الخطر
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الجمعة أنه ينبغي لبلاده الا تدخل "تحت أي ظرف" في حالة ركود، في ظلّ تباطؤ النموّ إثر تداعيات الحرب في أوكرانيا. وقال بوتين في كلمة ألقاها خلال الجلسة العامة لمنتدى سانت بطرسبرغ الاقتصادي "يشير بعض المتخصصين والخبراء إلى مخاطر تباطؤ النموّ أو حتى الركود. يجب ألا نسمح بذلك تحت أي ظرف". وفي 2023 و2024، أظهر الاقتصاد الروسي قدرة كبيرة على الصمود لم تكن متوقّعة في وجه العقوبات الغربية المتّخذة منذ 2022 ردّا على الحرب الروسية لأوكرانيا، لكن الأوضاع تغيّرت منذ بضعة أشهر. وفي الربع الأول من العام، تباطأ النموّ إلى 1.4%، وهي أدنى نسبة له منذ الأشهر الثلاثة الأولى للعام 2023 وتعدّ الآفاق ضيّقة مقارنة بالعام الماضي، وفقا لوكالة "فرانس برس". وكان وزير الاقتصاد ماكسيم ريشيتنيكوف قد حذّر الخميس في منتدى سان بطرسبورغ من أن الاقتصاد "على وشك" الدخول في ركود وقدرته على الانتعاش ستكون رهن "قرارات" الدولة الروسية والمصرف المركزي، لا سيّما في ما يخصّ نسب الفوائد. ولم تعد الاستثمارات الطائلة في المجمّع الصناعي العسكري لدعم الجيش الروسي تكفي لتنشيط الاقتصاد. وأشار بوتين إلى أن "نمو إجمالي الناتج المحلي ليس مرتبطا فقط بالمجمع الصناعي العسكري، كما يعتقد البعض" مضيفا "بالتأكيد، لعب المجمع الصناعي العسكري دورا في هذا، ولكن يتعين علينا مواصلة مراقبة بنية هذا النمو عن كثب". وأكد الرئيس الروسي أن النمو، على مدى العامين الماضيين، كان مدفوعا بشكل خاص بـ"الزراعة والصناعة ككل، والبناء والخدمات اللوجستية وقطاع الخدمات والتمويل، وصناعة تكنولوجيا الإنترنت". وكانت مسألة تنشيط الاقتصاد موضوع نقاش حاد الجمعة بين الحكومة والمصرف المركزي الروسي. ولم يعد نهج رئيسة المصرف إلفيرا نابيولينا يلقى استحسان أصحاب الأعمال وبعض المسؤولين الحكوميين. وتنسب جهات اقتصادية كثيرة الوضع إلى المصرف المركزي الذي يعتمد سياسة نقدية جدّ متشدّدة مع معدّلات فائدة رئيسية مرتفعة جدّا بنسبة 20% لاحتواء التضخّم مهما كلّف الأمر. وبالرغم من الانتقادات الصادرة من جهات مختلفة، يصرّ المصرف المركزي على الإبقاء على سياسته في مجال الإقراض، في وقت ما زال التضخّم يقارب 10%. وقال ألكسندر نوفاك نائب رئيس الوزراء المكلّف بحقيبة الطاقة إن "المؤشّرات تظهر أنه من الضروري خفض نسب الفائدة"، مشدّدا على أن "الوقت قد حان" لخفض نسب الفوائد الرئيسية ومحذّرا من "تفويت الفرصة" فيما الوضع الحالي "مؤلم". وفي الربع الأول من العام، تباطأ النموّ إلى 1.4%، وهي أدنى نسبة له منذ الأشهر الثلاثة الأولى للعام 2023 وتعدّ الآفاق ضيّقة مقارنة بالعام الماضي. ووفقا لرويترز، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الجمعة إن أسعار النفط لم ترتفع بشكل ملحوظ بسبب الصراع بين إيران وإسرائيل مضيفا أنه لا يرى ما يستدعي تدخل تحالف أوبك+ في أسواق النفط. وصعدت أسعار النفط مع تصاعد الحرب الجوية المستمرة منذ أسبوع بين إسرائيل وإيران وفي ظل حالة الضبابية المحيطة بالتدخل الأمريكي المحتمل، مما أبقى المستثمرين في حالة من التوتر لتلامس العقود الآجلة لخام برنت أعلى مستوياتها منذ أواخر يناير كانون الثاني. وقال بوتين إن سعر النفط يقارب حاليا 75 دولارا للبرميل، بينما كان يبلغ 65 دولارا قبل تصاعد الصراع. وأضاف في منتدى اقتصادي في سانت بطرسبرج "بالطبع، نرى أن الوضع الراهن في الشرق الأوسط والوضع الحالي المتعلق بالصراع بين إيران وإسرائيل، أديا إلى ارتفاع طفيف في الأسعار. لكن هذه الزيادة، في رأي خبرائنا، ليست كبيرة". وإيران هي ثالث أكبر منتج للنفط بين أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك). وربما تعطل الأعمال القتالية إمداداتها من النفط، مما يؤدي بالتالي إلى ارتفاع الأسعار. وقال بوتين أيضا أن أوبك وحلفاءها، بمن فيهم روسيا فيما يعرف باسم تحالف أوبك+، والذي يضخ نحو نصف نفط العالم، يزيدون إنتاجهم النفطي، ولكن تدريجيا لضمان توازن سوق النفط وأسعار "مريحة". وأضاف "سنرى جميعا كيف ستتطور الأمور. ولا توجد حتى الآن حاجة إلى رد فوري". aXA6IDQ2LjIwMi4yNTEuODEg جزيرة ام اند امز NO