
ترامب يعلن أنه لم يتخذ بعد قرارا في شأن المشاركة في...
10:41 م
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/734810
تم
الوكيل الإخباري-
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأربعاء، أنه لم يتخذ قرارا بعد في شأن مشاركة الولايات المتحدة في الضربات على إيران، محذرا من أن النظام الإيراني الحالي قد يسقط نتيجة الحرب مع إسرائيل. اضافة اعلان
وقال ترامب للصحافيين في البيت الابيض إنّ تغييرا للنظام الايراني "قد يحصل".
وقال إن إسرائيل تُبلي بلاء حسنا في هجماتها الهادفة إلى تفكيك المنشآت النووية الإيرانية معبرا عن اعتقاده بأن إيران كانت على وشك تطوير سلاح نووي قبل بدء الهجمات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هلا اخبار
منذ ساعة واحدة
- هلا اخبار
طهران تستخدم صواريخ لأول مرة وتل أبيب ترد بـ 60 غارة
هلا أخبار – في اليوم السادس لتبادل الضربات الجوية والعسكرية بين إيران وإسرائيل، أعلنت طهران للمرة الأولى استخدام صواريخ فرط صوتية ومسيّرات خارقة للتحصينات ضد أهداف إسرائيلية، بحسب وكالة فارس. كما شددت إيران القيود على الإنترنت متهمةً إسرائيل باستغلال الشبكة في الحرب السيبرانية، وسط تقارير عن هجمات سيبرانية من مجموعة تُدعى 'العصفور المفترس'. وسائل إعلام إسرائيلية، قدرت حجم الأضرار المادية الناجمة عن إطلاق الصواريخ الإيرانية بنحو ملياري شيكل. في المقابل، شنّ سلاح الجو الإسرائيلي 60 غارة على أكثر من 20 هدفاً عسكرياً في طهران، شملت مواقع نووية وصاروخية، وفق الجيش الإسرائيلي. فرق الإنقاذ الإسرائيلية عادت إلى بات يام بحثاً عن مفقودين تحت الأنقاض بعد أربعة أيام من القصف. وفي الدقائق الأولى من اليوم الخميس، أطلقت إيران رشقة صاروخية تجاه إسرائيل، ودوت صافرات الإنذار في منطقة تل أبيب الكبرى، ومحيطها، في الوقت الذي أفادت به شبكة 'إن بي سي' نقلا عن مسؤول بالبيت الأبيض ببدء اجتماع في غرفة عمليات البيت الأبيض بشأن الوضع بين إيران وإسرائيل. سياسياً، يُعقد اجتماع جديد لمجلس الأمن الدولي يوم الجمعة حول النزاع الإيراني – الإسرائيلي، وسط تحركات فرنسية لإطلاق مبادرة تفاوضية، وفق فرانس برس. كما أكدت فايننشال تايمز أن واشنطن قد تهاجم إيران من قاعدة مشتركة مع بريطانيا، فيما طلبت روسيا من أمريكا الامتناع عن ضرب إيران محذّرة من 'كارثة نووية'. في واشنطن، سيتلقى مجلس الشيوخ إحاطة سرية الأسبوع المقبل حول الملف الإيراني، فيما رفض الرئيس ترامب الإفصاح عن قراره النهائي مكتفياً بالقول: 'أتخذ قراراتي في اللحظة الأخيرة'. إيران أكدت أنها 'لن تستسلم ولن تقبل فرض حرب أو سلام'، وفق تصريحات خامنئي.


الغد
منذ ساعة واحدة
- الغد
ترامب يواجه انقساماً داخل قاعدته بسبب احتمال قصف إيران
كشفت احتمالية توجيه ضربة أميركية لإيران عن انقسامات داخل التحالف الذي أوصل الرئيس دونالد ترامب إلى السلطة، حيث يطلب بعض أنصاره منه عدم انخراط البلاد في حرب جديدة بالشرق الأوسط. اضافة اعلان ووجد بعض أبرز الحلفاء الجمهوريين لترامب، بمن فيهم مساعده السابق ستيف بانون، أنفسهم في موقف غير معتاد؛ يتعارضون مع رئيس يشاطرهم توجهاتهم الانعزالية. في فعالية نظمها 'كريستيان ساينس مونيتور' بالعاصمة يوم الأربعاء، حثّ بانون – أحد الأصوات البارزة ضمن ائتلاف 'أميركا أولاً' – على التمهّل قبل أن ينضم الجيش الأميركي إلى إسرائيل في محاولة لتدمير البرنامج النووي الإيراني في غياب اتفاق دبلوماسي. وقال بانون للصحفيين: 'لا يمكننا فعل ذلك مجدداً… سنمزق البلاد. لا نستطيع أن نكرر تجربة العراق.' ويُراقب الجناح المناهض للتدخل ضمن الحزب الجمهوري بقلق تحول ترامب بسرعة من السعي لحل دبلوماسي سلمي مع إيران إلى احتمال دعم الولايات المتحدة للحملة العسكرية الإسرائيلية، بما في ذلك استخدام قنبلة 'خارقة للتحصينات' بوزن 30 ألف رطل. وتظهر هذه الانتقادات مدى المعارضة التي قد يواجهها ترامب من جناحه اليميني المؤيد لـMAGA إذا انضم إلى القتال، وهي خطوة حذرت إيران من أنها ستؤدي إلى 'عواقب كبيرة' للأمريكيين دون تحديدها. وإذا قرر ترامب المشاركة في النزاع، فسيشكل ذلك خروجاً حاداً عن حذره المعهود من التورط في الخارج، وقد يضعف جهوده الرامية لتحسين العلاقات في الخليج ويشتت انتباهه عن محاولة إنهاء الحرب في أوكرانيا وإبرام اتفاقات رسوم جمركية عالمية. وكان تحالف MAGA قوياً في انتخابات 2016 و2024 وما زال حيويًا رغم أن الدستور يمنع ترامب من الترشح لولاية ثالثة، وقد يؤدي إزعاج قاعدته إلى تقليل شعبيته وتؤثر على موقف الجمهوريين في انتخابات الكونغرس النصفية عام 2026. إيران لا يمكن أن تمتلك سلاحاً نووياً وعند سؤاله عن الخلاف يوم الأربعاء، بدا ترامب غير منزعج من احتمال تخلي بعض مؤيديه عنه في هذه القضية. وقال للصحفيين: 'أنصاري يحبونني اليوم أكثر مما كانوا في وقت الانتخابات، وأنا أحبهم أكثر.' وأضاف: 'أريد شيئاً واحداً فقط: أن لا تمتلك إيران سلاحاً نووياً.' وأشار إلى أن بعض أنصاره 'غير راضين قليلاً حالياً'، لكن آخرين يوافقونه على ضرورة منع إيران من التحوّل إلى قوة نووية. وقال: 'أنا لست باحثاً عن حرب، لكن إن كان الخيار هو إما خوضها أو السماح لديهم بالسلاح النووي، فعليك فعل اللازم.' ووصف مارك شورت، الحليف السابق لنائب الرئيس مايك بنس ومدير الشؤون التشريعية في البيت الأبيض خلال الفترة الأولى، الانقسام داخل الحزب بأنه 'شرخ كبير'، لكنه توقع بقاء قاعدة ترامب معه رغم الاختلافات. وقال شورت إن دعم إسرائيل قد يفيد ترامب من الناحية السياسية، لأن الناخبين المحافظين عادةً ما يقفون إلى جانبها. وأظهر استطلاع أجرته رويترز/إبسوس في مارس أن 48% من الجمهوريين يرون ضرورة استخدام القوة الأميركية للدفاع عن إسرائيل بغض النظر عن مصدر التهديد، مقابل 28% رأوا العكس، بينما كان التأييد بين الديمقراطيين 25% ورفض 52%. ويعتقد خبراء دوليون أن إيران تسعى لتطوير سلاح نووي رغم نفيها، وتخشى إسرائيل من تداعيات ذلك، بينما ترى واشنطن أن امتلاك إيران لسلاح ذري سيؤجج سباقًا نوويًا إقليمياً. يجب أن تُنجز إسرائيل المهمة قال بانون، مقدم بودكاست 'وار روم'، إن 'على الإسرائيليين إنهاء ما بدؤوه'، محذراً ترامب من التسرّع وجازماً بأن على الأميركيين أن يكونوا 'موافقين على الأمر' قبل اتخاذه. وأضاف: 'هذا شعب قِدم الأمم، يحوي 92 مليون نسمة، لتلعب معهم هكذا؟ لا يمكن فرض الأمر عليهم.' ودعا صوتان بارزان ضمن حركة MAGA، وهما تاكر كارلسون ومارجوري تايلور غرين، إلى رفض التدخل الأميركي الكامل. وقالت غرين: 'أي شخص يتلهّف لتدخل أميركي كامل في الحرب ليس من تيار America First/MAGA… لقد سئمنا من الحروب الخارجية، كلها.' وكان جوّ الخلاف واضحًا خلال برنامج كارلسون الذي استضاف فيه السيناتور الجمهوري تيد كروز، حيث تبادلا الانتقادات الحادة. قال كارلسون: 'أنت لا تعرف شيئًا عن إيران!' فرد كروز: 'أنا لست خبير تاكر كارلسون في إيران.' ثم رد كارلسون: 'أنت سيناتور تطالب بإسقاط الحكومة!' أما نائب الرئيس جي دي فانس، فحاول التهدئة عبر منشور على وسائل التواصل: 'الناس محقون في القلق من التورط الخارجي بعد ربع قرن من السياسات الفاشلة، لكن الرئيس كسب بعض الثقة في هذا الملف.' والآن، بينما ينتظر الحلفاء والخصوم قرار ترامب، قال الأخير بعد ظهر الأربعاء إنه 'لديه بعض الأفكار لكنه لم يتخذ القرار النهائي بعد.' رويترز


العرب اليوم
منذ 2 ساعات
- العرب اليوم
ترامب يلوّح بضربة ضد إيران ويؤكد أن طهران تريد التفاوض تحت الضغوط
أحجم الرئيس الأميركي، دونالد ترامب ، اليوم الأربعاء، عن الإدلاء بإجابة حاسمة في ما يتعلق بانضمام الولايات المتحدة إلى الضربات التي توجهها إسرائيل إلى إيران، معلناً أن طهران تواصلت مع واشنطن من أجل التفاوض. وقال الرئيس الأميركي للصحافيين في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض "قد أفعل ذلك وقد لا أفعل، لا أحد يعلم ما سأقوم به". وأضاف ترامب: "إيران تواجه مشكلات كثيرة، وتريد أن تتفاوض"، موضحاً أن طهران اقترحت إجراء محادثات في البيت الأبيض، ووصف هذا الأمر بالشجاع. لكنه رأى أن "وقت الحديث قد فات"، وقال للصحافيين: "هناك فارق كبير بين الوضع حالياً وقبل أسبوع. لا أحد يعلم ما سأفعله". في سياق متصل، وصف الرئيس الأميركي إيران بأنها "بلا دفاع جوي على الإطلاق". كما أعلن ترامب أن صبره "نفد" مع إيران، حيث قال: "لقد نفد صبرنا. لهذا السبب نقوم بما نقوم به". من جهته قال وزير الدفاع الأميركي، بيت هيغسيث، اليوم، إن الجيش "مستعد لتنفيذ" أي قرار قد يتخذه ترامب بشأن مسائل الحرب والسلم، لكنه رفضه تأكيد الاستعداد لخيارات توجيه ضربات لإيران. وأضاف هيغسيث أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ "إذا تم اتخاذ تلك القرارات، فإن وزارة (الدفاع) مستعدة لتنفيذها".