
أغني دولة عربية مصر مو السعودية
أحب مصر ولها فضل على وانطلاقتي العربية كانت من مصر التي لها فضل كبير على العالم العربي كله'، هكذا تحدث الفنان محمد عبده عن علاقاته بمصر .
وعبر الفنان السعودي محمد عبده عن حبه الشديد لمصر قائلا: من يمس مصر بسوء أرجو من الله ألا يوفقه، مؤكدا ان مصر لها فضل كبير عليه.
https://www.facebook.com/reel/1287920662893841
وأضاف ان انطلاقته العربية كانت من مصر، مؤكدا ان مصر ملتقى الحضارات فهي التي علمتنا في المدارس، وطببتنا في المستشفيات، بجانب دورها في الانشاءات واقامه المدن فمصر لها فضل كبير علينا وعلى العالم العربي بكل وضوح.
ولفت ان مشكلتنا ان اليوم ينظر الجميع الى السعودية على انها دولة بترولية، لديها الاموال وهي اغنى دوله في المنطقة، مشددا على أن أغنى دوله عربية هي مصر وليست السعودية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 22 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : أن تكون مخلصًا للحياة
الاثنين 7 يوليو 2025 11:00 مساءً نافذة على العالم أحيانًا تكون السخرية فعل مقاومة، يتجاوز بها الشخص أحزانه الشخصية وقلة حيلته تجاه عالم لا يرحم، وحين يكون هذا الشخص ذا قيمة فى الحياة ويشتغل فى الفن والأدب تتحول سخريته إلى حكمة، تضاف إلى منجزه فى الحقل الذى يبدع فيه. ويوجد فرق شاسع بين السخرية والاستظراف، والأخير مزدهر ازدهارًا منقطع النظير على صفحات التواصل الاجتماعى، ويكون «المستظرف» شخصًا يرى نفسه خفيف الظل، ولا يفوته حدث إلا ويعلق عليه، لأنه يعتقد أن الآخرين ينتظرون رأيه فى الموضوع، حتى لو كان مرتبطًا بحرارة الجو، وإذا تأملت فى قيمته الأدبية لو كان أديبًا لن تجد له قيمة تغفر له سخافته وانتهازيته. بالطبع يوجد موهوبون تسعدك كتاباتهم، وهؤلاء غالبًا لا يعانون من أمراض عدم التحقق التى صنعت نوعيات من البشر، لو تأملت مسيرتهم المرتبطة بالمصالح والتمسح بأصحاب النفوذ، تحمد الله على بُعدك عنهم وعما يمثلونه. هذه المقدمة سببها أننى قرأت موضوعًا فى مجلة «روزاليوسف» سنة ١٩٤٦ طلبت فيه المجلة من المازنى أن ينعى أحد الأدباء الأحياء كنوع من الدعابة، فقرر صاحب «إبراهيم الكاتب» أن ينعى نفسه وقال: «كان صريحًا لم يتحفظ فى إبداء رأيه فى أى حزب وأى إنسان، فلم يرضَ عن حزب أو إنسان، وكان عبيطًا ولم يفكر فى حياته ومات ولم يفكر فى حال أسرته بعد مماته.. يرحمه الله بقدر ما كان مغفلًا.. وسيرحمه الله كثيرًا».. هذا النعى بقدر السخرية التى يحملها، يذكرك بأنه كانت هناك أحزاب، وكان حق انتقاد أى إنسان مشروعًا، وعليك أن تتحمل تبعات ذلك، وأهم هذه التبعات أن تظل فقيرًا. إبراهيم عبدالقادر المازنى يوجد أمثاله عشرات فى كل الأزمنة، منهم من تجاوز معاناته بالرضا والسخرية ومواصلة العمل والإنتاج، والأمل أيضًا، متحصنًا بالكرامة وعزة النفس، هذا الرجل الذى مات فى يوم مولده فى الستين من عمره قدم للثقافة العربية، فى القصة «فى الطريق، صندوق الدنيا، خيوط العنكبوت، ع الماشى»، وفى الرواية: «إبراهيم الكاتب، إبراهيم الثانى، ميدو وشركاه، عودٌ على بدء، ثلاثة رجال وامرأة، من النافذة».. كما ترك مسرحية واحدة هى حكم الطاعة. بخلاف الكتب التى تضمنت مقالاته مثل: «قبض الريح، من النافذة، وكتاب الرحلة إلى الحجاز»، كما أصدر ديوان شعر من جزأين. المازنى «١٨٨٩- ١٩٤٩»، الذى ولد فى منطقة الإمام الشافعى، حكايته فى الحياة والأدب تستحق التأمل، لأنه أبرز المجددين فى الأدب والشعر والنقد، وصاحب أسلوب ساخر، وذو ثقافة واسعة وعلى درجة كبيرة من المعرفة باللغة الإنجليزية ما مكنه من الاطلاع على الأدب الغربى المكتوب بها، كما ترجم بعض الأعمال، منها «رباعيات الخيام، الآباء والأبناء»، مات والده وهو فى التاسعة، ودربته أمه على تحمل المسئولية. قال العقاد عنه فى حفل تأبينه: «لم أعرف من أحاديثى معه ما يدل على تعثر فى الاختيار أو استقامة فى الطريق بعد انحراف، سوى ما كان منه باختياره حبًا للاطلاع وتوسعًا فى الإحاطة بصنوف الشعر والنثر فى مختلف العهود والأدوار». بعد حصوله على الثانوية سعى إلى دراسة الطب، ثم أقلع عن الفكرة بعدما أغمى عليه فى المشرحة، ورغبته فى دراسة الحقوق لم تتحقق بسبب ظروفه المادية السيئة، ولم يكن أمامه إلا الالتحاق بمدرسة المعلمين رغم عدم حبه مهنة التدريس، تخرج فيها سنة ١٩٠٩ وعُيّن مدرسًا للترجمة فى المدرسة السعيدية، وبسبب حادث أليم اعتزل الناس، فقد أصيب عام ١٩١٣ بكسر فى ساقه، لم يعالج كما ينبغى، ما تسبب فى عاهة مستديمة عاشت معه بقية حياته. سنواته القليلة فى التدريس بمدرسة السعيدية لم تكن سعيدة، لأنه كان متحفزًا وغاضبًا معظم الوقت خوفًا من استهانة طلابه به لقصر قامته وضعف بنيته، ويحكى أن المازنى كتب مقالًا انتقد فيه حافظ إبراهيم. وكان الأخير على علاقة طيبة بوزير المعارف، فأوعز إليه أن ينقله. ورد المازنى على قرار النقل بتقديم استقالته من وزارة المعارف كلها، وكان ذلك عام ١٩١٤». ثم عمل فى المدارس الأهلية إلى أن نشبت ثورة ١٩١٩ وأصبح عاطلًا من العمل، فلم يجد أمامه إلا أن يضحى بمكتبته التى كانت، على حد تعبيره، أعز عليه من نفسه، ليبدأ بعدها طريقه فى العمل الصحفى، وتبدأ معاركة كأحد فرسان الشعر والثقافة بشكل عام، وارتبط اسمه بعباس محمود العقاد وعبدالرحمن شكرى، الذين أنشأوا مدرسة فى النقد قامت على مذهب لخصه المازنى فى هذه الجملة: «إن الأدب فرع من شجرة الحياة، وإن التقليد يفسده. وإن الأديب يجب أن ينظر بعينيه. ويفكر فى عقله. ويحس بقلبه. وأن يكون مخلصًا للحياة».. رحمة الله عليه.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
أن تكون مخلصًا للحياة
أحيانًا تكون السخرية فعل مقاومة، يتجاوز بها الشخص أحزانه الشخصية وقلة حيلته تجاه عالم لا يرحم، وحين يكون هذا الشخص ذا قيمة فى الحياة ويشتغل فى الفن والأدب تتحول سخريته إلى حكمة، تضاف إلى منجزه فى الحقل الذى يبدع فيه. ويوجد فرق شاسع بين السخرية والاستظراف، والأخير مزدهر ازدهارًا منقطع النظير على صفحات التواصل الاجتماعى، ويكون «المستظرف» شخصًا يرى نفسه خفيف الظل، ولا يفوته حدث إلا ويعلق عليه، لأنه يعتقد أن الآخرين ينتظرون رأيه فى الموضوع، حتى لو كان مرتبطًا بحرارة الجو، وإذا تأملت فى قيمته الأدبية لو كان أديبًا لن تجد له قيمة تغفر له سخافته وانتهازيته. بالطبع يوجد موهوبون تسعدك كتاباتهم، وهؤلاء غالبًا لا يعانون من أمراض عدم التحقق التى صنعت نوعيات من البشر، لو تأملت مسيرتهم المرتبطة بالمصالح والتمسح بأصحاب النفوذ، تحمد الله على بُعدك عنهم وعما يمثلونه. هذه المقدمة سببها أننى قرأت موضوعًا فى مجلة «روزاليوسف» سنة ١٩٤٦ طلبت فيه المجلة من المازنى أن ينعى أحد الأدباء الأحياء كنوع من الدعابة، فقرر صاحب «إبراهيم الكاتب» أن ينعى نفسه وقال: «كان صريحًا لم يتحفظ فى إبداء رأيه فى أى حزب وأى إنسان، فلم يرضَ عن حزب أو إنسان، وكان عبيطًا ولم يفكر فى حياته ومات ولم يفكر فى حال أسرته بعد مماته.. يرحمه الله بقدر ما كان مغفلًا.. وسيرحمه الله كثيرًا».. هذا النعى بقدر السخرية التى يحملها، يذكرك بأنه كانت هناك أحزاب، وكان حق انتقاد أى إنسان مشروعًا، وعليك أن تتحمل تبعات ذلك، وأهم هذه التبعات أن تظل فقيرًا. إبراهيم عبدالقادر المازنى يوجد أمثاله عشرات فى كل الأزمنة، منهم من تجاوز معاناته بالرضا والسخرية ومواصلة العمل والإنتاج، والأمل أيضًا، متحصنًا بالكرامة وعزة النفس، هذا الرجل الذى مات فى يوم مولده فى الستين من عمره قدم للثقافة العربية، فى القصة «فى الطريق، صندوق الدنيا، خيوط العنكبوت، ع الماشى»، وفى الرواية: «إبراهيم الكاتب، إبراهيم الثانى، ميدو وشركاه، عودٌ على بدء، ثلاثة رجال وامرأة، من النافذة».. كما ترك مسرحية واحدة هى حكم الطاعة. بخلاف الكتب التى تضمنت مقالاته مثل: «قبض الريح، من النافذة، وكتاب الرحلة إلى الحجاز»، كما أصدر ديوان شعر من جزأين. المازنى «١٨٨٩- ١٩٤٩»، الذى ولد فى منطقة الإمام الشافعى، حكايته فى الحياة والأدب تستحق التأمل، لأنه أبرز المجددين فى الأدب والشعر والنقد، وصاحب أسلوب ساخر، وذو ثقافة واسعة وعلى درجة كبيرة من المعرفة باللغة الإنجليزية ما مكنه من الاطلاع على الأدب الغربى المكتوب بها، كما ترجم بعض الأعمال، منها «رباعيات الخيام، الآباء والأبناء»، مات والده وهو فى التاسعة، ودربته أمه على تحمل المسئولية. قال العقاد عنه فى حفل تأبينه: «لم أعرف من أحاديثى معه ما يدل على تعثر فى الاختيار أو استقامة فى الطريق بعد انحراف، سوى ما كان منه باختياره حبًا للاطلاع وتوسعًا فى الإحاطة بصنوف الشعر والنثر فى مختلف العهود والأدوار». بعد حصوله على الثانوية سعى إلى دراسة الطب، ثم أقلع عن الفكرة بعدما أغمى عليه فى المشرحة، ورغبته فى دراسة الحقوق لم تتحقق بسبب ظروفه المادية السيئة، ولم يكن أمامه إلا الالتحاق بمدرسة المعلمين رغم عدم حبه مهنة التدريس، تخرج فيها سنة ١٩٠٩ وعُيّن مدرسًا للترجمة فى المدرسة السعيدية، وبسبب حادث أليم اعتزل الناس، فقد أصيب عام ١٩١٣ بكسر فى ساقه، لم يعالج كما ينبغى، ما تسبب فى عاهة مستديمة عاشت معه بقية حياته. سنواته القليلة فى التدريس بمدرسة السعيدية لم تكن سعيدة، لأنه كان متحفزًا وغاضبًا معظم الوقت خوفًا من استهانة طلابه به لقصر قامته وضعف بنيته، ويحكى أن المازنى كتب مقالًا انتقد فيه حافظ إبراهيم. وكان الأخير على علاقة طيبة بوزير المعارف، فأوعز إليه أن ينقله. ورد المازنى على قرار النقل بتقديم استقالته من وزارة المعارف كلها، وكان ذلك عام ١٩١٤». ثم عمل فى المدارس الأهلية إلى أن نشبت ثورة ١٩١٩ وأصبح عاطلًا من العمل، فلم يجد أمامه إلا أن يضحى بمكتبته التى كانت، على حد تعبيره، أعز عليه من نفسه، ليبدأ بعدها طريقه فى العمل الصحفى، وتبدأ معاركة كأحد فرسان الشعر والثقافة بشكل عام، وارتبط اسمه بعباس محمود العقاد وعبدالرحمن شكرى، الذين أنشأوا مدرسة فى النقد قامت على مذهب لخصه المازنى فى هذه الجملة: «إن الأدب فرع من شجرة الحياة، وإن التقليد يفسده. وإن الأديب يجب أن ينظر بعينيه. ويفكر فى عقله. ويحس بقلبه. وأن يكون مخلصًا للحياة».. رحمة الله عليه.


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
تامر حسني يضع اللمسات الأخيرة على أحدث ألبوماته لينا معاد
يستعد المطرب تامر حسني ، لطرح أحدث ألبوماته الغنائية والتي تأتي بعنوان لينا معاد على منصات الموسيقي وموقع يوتيوب وذلك يوم 10 يوليو الجاري. ويتواجد تامر حسني بالوقت الحالي في الاستديو الخاص به مع فريق عمل الألبوم ومنهم جلال فهمي، لمتابعة اللمسات الأخيرة على أغاني ألبومه الجديد تمهيدا لطرحه. موعد طرح ألبوم تامر حسني لينا معاد وكان الفنان تامر حسني أعلن موعد طرح ألبومه الجديد، حيث كتب عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي 'فيس بوك'، منشورًا قال فيه: 'افتحولي عينكم كده واستعدوا جدًا، استجابة لطلبكم إن شاء الله سيتم إصدار ألبوم 'لينا معاد' بشكل كامل، يوم ١٠ شهر ٧ القادم، أوامر يا حبايب قلبي'. قصة فيلم ريستارت وكان حسني طرح في موسم عيد الأضحى السينمائي، فيلم 'ريستارت'، الذي مازال يعرض حاليًا بالسينمات ويحقق إيرادات جيدة. تدور أحداث الفيلم في إطار رومانسي كوميدي، حول فني صيانة هواتف، يطمح للزواج من فتاة مؤثرة على وسائل التواصل الاجتماعي، لكن ضيق الحال يقف عائقا أمامهما، فيقرران التعاون مع عائلتهما لخوض مغامرة نحو الشهرة عبر الإنترنت. أبطال فيلم ريستارت "ريستارت" بطولة تامر حسني، هنا الزاهد، ميمي جمال، باسم سمرة، محمد ثروت، وعصام السقا، ومن إخراج سارة وفيق. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.