logo
الأمير ويليام يستعد لثورة ملكية بثلاث تغييرات كبرى عند توليه العرش.. ما القصة؟

الأمير ويليام يستعد لثورة ملكية بثلاث تغييرات كبرى عند توليه العرش.. ما القصة؟

24 القاهرةمنذ 4 أيام
بينما لا يزال الملك تشارلز الثالث يواجه تحديات صحية متزايدة، بدأ الأمير
ويليام
ولي العهد، في تشكيل ملامح عهده المرتقب عبر خطة طموحة من ثلاث نقاط تهدف إلى تحديث النظام الملكي البريطاني وإعادة صياغة دوره في القرن الحادي والعشرين.
ووفقًا لما نقلته مصادر مطلعة داخل القصر لموقع RadarOnline.com، فإن الأمير ويليام 43 عامًا يستعد لتطبيق إصلاحات جوهرية فور اعتلائه العرش، من خلال رؤية وُصفت بأنها براغماتية ولكن ثورية.
ثلاث ثورات ملكية في الأفق
تشير التقارير إلى أن التغييرات التي يخطط لها الأمير ستشمل: التركيز على التأثير الملموس بدلًا من الزيارات البروتوكولية، ويعتزم ويليام إعادة تعريف مفهوم الواجبات الملكية من خلال الابتعاد عن الطابع الرمزي التقليدي، والتركيز على المبادرات التي تحقق نتائج عملية وقابلة للقياس في حياة المواطنين، وقال مصدر بالقصر، لم يعد يهتم بقص شريط الافتتاح فقط، بل يريد أن يرى نتائج حقيقية، تمويل، تغيير ملموس، وحياة أفضل للناس.
الأمير ويليام ووالده الملك تشارلز
إعادة دمج أفراد العائلة المالكة الموسعة في الحياة العامة
في ظل سياسة الملكية المخففة، التي اتبعها والده تشارلز، تم تقليص أدوار بعض أفراد العائلة المالكة، لكن ويليام ينوي تغيير ذلك، وهو يخطط للاستفادة من طاقات الأميرة بياتريس، يوجيني، وزارا تيندال، الذين يعتبرهم ملتزمين ومخلصين، عبر إشراكهم في مجالات مثل الصحة والشباب والرياضة.
وسيعتمد ويليام أسلوبًا غير رسمي وأكثر قربًا من الناس، وهو ما ظهر جليًا في أسلوبه الحالي: ارتداء الملابس غير الرسمية، التقاط الصور الذاتية مع الجمهور، والتحدث بلغة عفوية تختلف عن الأجيال السابقة، وقالت المراسلة الملكية السابقة جيني بوند: أسلوبه البسيط يلقى صدى حقيقيا لدى الناس.
وتشير تقارير إلى أن التحضيرات لعهد ويليام لا تُؤجل إلى ما بعد وفاة الملك تشارلز، بل تُبنى الآن بهدوء خلف الكواليس. ووفقًا لأحد مساعدي القصر السابقين: ويليام لا ينتظر العرش ليبدأ التغيير، الخطة جاهزة بالفعل.
ومن المتوقع، أن يحتفظ ويليام ببعض عناصر نهج والده في تقليص النفقات وترشيد الظهور الملكي، إلا أنه سيقدم ذلك في قالب أكثر انفتاحًا على المجتمع وتفاعلًا مع قضايا العصر.
الأمير ويليام يبدأ الاستعداد لتولي العرش.. والملك تشارلز يبتعد تدريجيًا عن الواجهة
ديزني لا تصلح للتاج.. الأمير ويليام يسخر من ملابس الملك تشارلز ويتعهد بتغيير النظام الملكي
تحول في العقلية الملكية
من خلال تعاونه في مبادرات مثل، متحدون من أجل الحياة البرية، وعلاقاته الوثيقة مع شخصيات مثل الوزير السابق ويليام هيغ، يُظهر ويليام ميلًا نحو الفعل لا الخطاب، وقال هيغ في لقاء إعلامي: الأمير لا يحب الاجتماعات الطويلة ولا التكرار، إنه يريد تنفيذًا حقيقيًا لا كلامًا.
وفي ظل تأييد شعبي متزايد لهذا النمط من القيادة الملكية، يبدو أن الأمير ويليام يستعد لبدء مرحلة جديدة في تاريخ الملكية البريطانية: مرحلة أكثر واقعية، وتفاعلية، وأقرب للناس.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شاهد.. احتفال الأميرة شارلوت بفوز إنجلترا في بطولة أوروبا للسيدات 2025
شاهد.. احتفال الأميرة شارلوت بفوز إنجلترا في بطولة أوروبا للسيدات 2025

الوفد

timeمنذ 3 ساعات

  • الوفد

شاهد.. احتفال الأميرة شارلوت بفوز إنجلترا في بطولة أوروبا للسيدات 2025

الأميرة شارلوت ..احتفلت العائلة المالكة البريطانية بفوز منتخب إنجلترا للسيدات ببطولة أوروبا 2025 بطريقة لفتت الأنظار، إذ انضمت الأميرة شارلوت إلى والدها الأمير ويليام، ولي العهد البريطاني، في ملعب سانت جاكوب بارك في بازل السويسرية لتشجيع المنتخب الإنجليزي ومشاركته لحظة التتويج. وانتهت المباراة النهائية جمعت بين إنجلترا وإسبانيا، بركلات ترجيح مثيرة بعد أن نجح منتخب "الأسود" في معادلة النتيجة عقب تأخره بهدف، مما ضمن له الاحتفاظ باللقب الأوروبي للمرة الثانية على التوالي، في إنجاز غير مسبوق منذ انطلاق البطولة عام 1984. حضور ملكي ورسالة ملهمة كان لظهور الأميرة شارلوت إلى جانب الأمير ويليام وقع خاص لدى الجمهور، إذ حرص الثنائي على مشاركة الجماهير واللاعبات فرحة الإنجاز الرياضي الكبير. وبعد تتويج إنجلترا بالميداليات الذهبية، شاركت الأميرة الصغيرة في تسليم الجوائز إلى اللاعبات وسط أجواء من الفخر والاعتزاز. كما أصدرت العائلة المالكة بيانًا رسميًا مشتركًا عبّرت فيه عن سعادتها البالغة بالإنجاز، جاء فيه: "يا لها من مباراة رائعة! أنتن بطلات أوروبا، ونحن فخورون للغاية بكل عضوة في الفريق. استمتعن بهذه اللحظة، يا إنجلترا!" اللافت في هذا البيان أنه حمل توقيع الأميرة شارلوت إلى جانب والدها، وهي المرة الأولى التي تُشارك فيها بتوقيع منشور رسمي على الحساب الرسمي للعائلة على منصة X (تويتر سابقًا)، ما يشير إلى تنامي دورها الرمزي في المناسبات الوطنية الكبرى. لحظة عائلية مؤثرة داخل الملاعب مشهد مؤثر جمع الأب وابنته داخل المستطيل الأخضر، إذ شوهد الأمير ويليام وهو يمازح شارلوت بطريقة مرحة قبل أن يمنحها ميدالية تذكارية بعد نهاية الحفل الرسمي. وفي لقطة إنسانية التقطتها عدسات الكاميرات، مدّت الأميرة الصغيرة يدها للحصول على الميدالية، فيما تبادل الاثنان الضحك والمزاح، مما أضفى طابعًا عائليًا دافئًا على لحظة التتويج التاريخي. الرياضة تجمع الملوك والشعب يؤكد هذا المشهد أن الرياضة، وبخاصة كرة القدم، لا تزال تملك سحرًا خاصًا يوحّد مشاعر البريطانيين بمختلف فئاتهم. وقد تجلت هذه الوحدة في احتفالية وطنية شملت السياسيين والملوك والجماهير. فإلى جانب الأمير ويليام وشارلوت، كان رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر ضمن الحضور، في رسالة دعم واضحة للرياضة النسائية التي تشهد نموًا متسارعًا في بريطانيا. إنجاز رياضي ومشاركة ملكية ترسّخ القيم إن فوز إنجلترا ببطولة أوروبا للسيدات 2025 لم يكن مجرد لحظة رياضية، بل لحظة فخر وطني. أما مشاركة الأميرة شارلوت في هذه المناسبة، فشكّلت رمزًا حيًا لدور العائلة المالكة في دعم الرياضة وتمثيل وحدة المملكة. وبينما تسلط العدسات على الجيل الجديد من العائلة المالكة، يبدو أن الأميرة الصغيرة بدأت تكتب سطورها الخاصة في التاريخ العام.

فضيحة جديدة تضرب العائلة الملكية البريطانية في خضم أزمة الملك الصحية.. ما القصة؟
فضيحة جديدة تضرب العائلة الملكية البريطانية في خضم أزمة الملك الصحية.. ما القصة؟

24 القاهرة

timeمنذ يوم واحد

  • 24 القاهرة

فضيحة جديدة تضرب العائلة الملكية البريطانية في خضم أزمة الملك الصحية.. ما القصة؟

في تطور قد يزيد من اضطراب المشهد الملكي البريطاني، تواجه العائلة الملكية مجددًا موجة من الجدل، هذه المرة تطال الأمير إدوارد، الشقيق الأصغر للملك تشارلز الثالث، وسط معركة الأخير مع مرض السرطان. فضيحة جديدة تضرب العائلة المالكة البريطانية في خضم أزمة الملك تشارلز الصحية وبحسب تقارير نشرتها وسائل إعلام من بينها RadarOnline، فإن شائعات قديمة تتعلق بميول الأمير الجنسية عادت لتطفو على السطح، ما فتح الباب أمام تكهنات وتساؤلات جديدة، خاصة بعد أن ظهرت زوجته صوفي، دوقة إدنبرة، مؤخرًا دون خاتم زواجها خلال مهرجان RHS Hampton Court Palace Garden Festival. وتقول المصادر إن هذا التفصيل الصغير أعاد إحياء مزاعم سابقة تشير إلى أن زواجهما، الذي تم عام 1999، قد يكون أقرب إلى ترتيب مصلحي أكثر من كونه ارتباطًا عاطفيًا حقيقيًا، وهي فرضية سبق أن تحدثت عنها الكاتبة المتخصصة في السير الذاتية ويندي لي. ورغم محاولات الزوجين الظهور بصورة موحدة، إلا أن الضغوط الإعلامية المتزايدة والتدقيق العام في حياة العائلة المالكة، لا سيما في مرحلة انتقالية كالتي تمر بها المؤسسة الملكية حاليًا، تجعل من الصعب تجاوز مثل هذه الفضائح دون تأثيرات طويلة الأمد. وتعود الشائعات المرتبطة بالأمير إدوارد إلى أواخر الثمانينيات، حين انسحب من سلاح مشاة البحرية الملكية بعد 14 أسبوعًا فقط من التحاقه، في خطوة فُسّرت حينها بأنها ناتجة عن علاقة غير لائقة، وهي رواية نفاها الأمير مرارًا، وفي الأوساط البريطانية، زُعم أنه كان يُلقب بلقب Dockyard Doris في بعض دوائر مجتمع المثليين، في إشارة إلى شخصية معروفة في عروض السحب. وفي السياق ذاته، تكافح المؤسسة الملكية للحفاظ على تماسكها في ظل تدهور الوضع الصحي للملك تشارلز، البالغ من العمر 76 عامًا، والذي يخضع للعلاج من نوع غير معلن من السرطان، وقد أدى ذلك إلى تصاعد دور ولي العهد الأمير ويليام في المهام الرسمية، إلى جانب تصعيد مسؤوليات بعض أفراد العائلة، وعلى رأسهم الأمير إدوارد وزوجته. وعلى وقع هذه الضغوط، يلوح بصيص أمل محتمل في الأفق، حيث تشير التقارير إلى أن الأمير هاري، الذي سبق أن أحدث زلزالًا في أروقة القصر بخروجه وزوجته ميغان من الحياة الملكية، قد بدأ خطوات للتقارب مجددًا مع العائلة، من خلال التنسيق مع قصري باكنغهام وكينسينغتون حول مواعيد ارتباطاتهما العامة. هل يودع الملك تشارلز العرش؟.. خطواته الأخيرة تُثير التساؤلات وقلق محبيه سرطان الملك تشارلز غير قابل للشفاء.. الحقيقة التي تُخفيها جدران باكنجهام وبحسب مصدر تحدث إلى ديلي ميل، فإن هذا الانفتاح من جانب هاري قد يمهّد للقاء شخصي محتمل بينه وبين والده الملك تشارلز، وهي خطوة قد تُسهم في رأب صدع العلاقات العائلية المتوترة منذ سنوات. ورغم أن القصر لم يصدر بيانًا رسميًا بشأن هذه التقارير، إلا أن تصاعد الحديث عنها في وسائل الإعلام يضع العائلة المالكة أمام تحدٍّ جديد قد يُعيد ترتيب أولوياتها الداخلية في وقت حرج، سياسيًا وصحيًا وشعبيًا.

قصر تاريخي جديد بانتظار كيت ميدلتون وويليام وأطفالهما
قصر تاريخي جديد بانتظار كيت ميدلتون وويليام وأطفالهما

ET بالعربي

timeمنذ يوم واحد

  • ET بالعربي

قصر تاريخي جديد بانتظار كيت ميدلتون وويليام وأطفالهما

يبدو أن الأمير ويليام وكيت ميدلتون يفكران جديًا في مغادرة منزل 'أديلايد كوتدج' الذي عاشا فيه منذ جائحة كورونا، والانتقال إلى قصر تاريخي فاخر يحمل اسم فورت بلفيدير داخل حديقة ويندسور الكبرى. ووفقًا لصحيفة Mail on Sunday، فإن هذا التحوّل يأتي بعد أن أصبح 'أديلايد كوتدج' غير مناسب لاحتياجات العائلة، حيث وصف المصدر المقر الحالي بأنه كان 'ملاذًا هادئًا'، لكن العائلة باتت بحاجة إلى مساحة أكبر. الأمير ويليام و كيت ميدلتون : قصر ملكي بلمسة 'غوثيك' بحسب التقارير .. فورت بلفيدير هو قصر ضخم بُني في القرن الثامن عشر، ويقع على مساحة 59 فدانًا وسط الطبيعة. ويضم بين 30 و40 غرفة، إلى جانب بركة سباحة خارجية، ملعب تنس، حديقة ورود، بيت زجاجي، إسطبلات، بحيرتين، وحدائق للخضراوات، بالإضافة إلى ثلاث منازل صغيرة مخصصة للموظفين. الملعب كان لافتًا بشكل خاص، حيث أشار التقرير إلى أن كيت وشارلوت من عشّاق رياضة التنس، ما يجعل المكان خيارًا مثاليًا لهما. جورج وشارلوت ولويس… وتوزيع الغرف القصر الذي سبق أن أقام فيه الملك إدوارد الثامن ووقّع فيه وثيقة تنازله عن العرش، يُتوقّع أن يصبح مقر إقامة جديد للعائلة. وبحسب المصادر، فإن كيت وويليام يشعران أن الوقت قد حان لخطوة جديدة، خاصة أن أطفالهم الثلاثة ، الأمير جورج، الأميرة شارلوت، والأمير لويس ، أصبحوا في عمر يحتاجون فيه إلى خصوصية ومساحة أكبر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store