
مستوطنون يهددون بهدم أكثر من 20 منزلًا في اللبن الشرقية بنابلس
نابلس - صفا
هدد مستوطنون، بهدم أكثر من 20 منزلاً في قرية اللبن الشرقية، تقع على الشارع الرئيسي الرابط بين مدينتي نابلس ورام الله.
ونشر مستوطنون في ساعة متأخرة من مساء أمس الأحد، دعوات عبر منصات التواصل الاجتماعي، تدعو جيش الاحتلال لهدم المنازل والبنية التحتية على الشارع الرئيسي لقرية اللبن الشرقية، لافتين إلى أنهم سيتظاهرون كل مساء في الــ7:30 بشكل يومي على المدخل الرئيسي القرية، وسط إقامة طقوس تلمودية وإغلاق القرية حتى يتم الهدم.
كما تضمنت دعوات المستوطنين، تحريضاً على القرية وأهلها، وبشكل خاص مدارسها الواقعة على الشارع الرئيسي.
يشار إلى أن المستوطنين أغلقوا مدخل القرية 7 مرات خلال الـــ12 يوماً الفائتة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة خبر
منذ 21 دقائق
- وكالة خبر
نتنياهو يعرب عن تفاؤله بإمكانية التوصل لصفقة مع حماس ويعقد جلسات أمنية
أبدى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء اليوم الثلاثاء، عن تفاؤله إزاء إمكانية التوصل إلى صفقة تبادل أسرى مع حركة حماس. وقال نتنياهو في مقطع فيديو مصور قصير نشره عبر صفحاته في شبكات التواصل الاجتماعي، كما ترجمت صدى نيوز، هناك تقدم كبير في إمكانية التوصل لصفقة تبادل لكن من السابق لأوانه إعطاء أمل. وأشار إلى أن هناك اتصالات متقدمة بهذا الشأن. فيما ذكرت قناة 12 العبرية، أن نتنياهو سيعقد هذا المساء جلسة أمنية مغلقة لمناقشة هذه القضية مع بعض الوزراء وقادة المؤسسة الأمنية.


وكالة خبر
منذ 21 دقائق
- وكالة خبر
قطر تحاول التوصل إلى تسوية "إبداعية" لنقطة الخلاف المركزية بين إسرائيل وحماس
تحاول قطر التوصل إلى تكييف صياغة جديدة لنقطة الخلاف المركزية في المفاوضات بين إسرائيل وحماس بشأن صفقة الأسرى وهي مطلب الأخيرة بالحصول على التزام بأن يتحول وقف إطلاق النار المؤقت إلى وقف دائم لإطلاق النار. وقال مسؤول إسرائيلي كبير ومصدر أميركي لموقع واللا الاستخباراتي الإسرائيلي إن حماس لن توافق على صياغة اقتراح ويتكوف الأخير، وبالتالي فإن الاتفاق لن يكون ممكنا إلا إذا وافقت الولايات المتحدة وإسرائيل على صياغة مختلفة بشأن نهاية الحرب. وقال المسؤول إن التقدم الذي حدث في الأيام الأخيرة تمثل في عودة قطر إلى المحادثات وتحاول المبادرة إلى صيغة جديدة تسمح بالتغلب على العقبات التي تعترض الخلاف بين إسرائيل وحماس. وقال مصدر أميركي إن "المحاولة تهدف إلى صياغة صيغة إبداعية لا تلتزم بوقف إطلاق النار الدائم ولكنها تظل مقبولة لدى حماس". وأكد مسؤول إسرائيلي هذه التصريحات، وقال إن القطريين دخلوا في مسألة صياغة البند المتعلق بوقف إطلاق النار الدائم. وأضاف المسؤول الإسرائيلي: "حماس تثق بقطر، والقطريون هم الوحيدون القادرون على التأثير على حماس.


وكالة خبر
منذ 21 دقائق
- وكالة خبر
سموتريتش يهدد بخطوات حاسمة ستؤدي لانهيار السلطة ردا على العقوبات البريطانية
ستفرض بريطانيا رسميا عقوبات على الوزيرين الإسرائيليين، بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير، بسبب تصريحاتهما "الوحشية" بشأن غزة، في قطيعة كبيرة مع واشنطن، وفق ما ذكرت صحيفة "التايمز" البريطانية اليوم، الثلاثاء. وقالت مصادر مقربة من سموتريتش، في تصريحات أوردتها القناة 12 الإسرائيلية، إن فرض عقوبات على أي من وزراء الحكومة الإسرائيلية سيُقابل بخطوات "حاسمة"، أبرزها وقف فوري لما يُعرف بـ"آلية التعويض" للبنوك المراسلة، ووقف تحويل أموال المقاصة إلى السلطة الفلسطينية، الأمر الذي سيؤدي إلى "انهيار فوري للسلطة الفلسطينية واقتصادها ومنظومتها المصرفية"، وفق التهديد. وأضافت المصادر أن "الأيام التي كنا نُطعم فيها اليد التي تعضّنا قد ولّت"، معتبرة أن على "البريطانيين وحلفائهم أن يدركوا تمامًا تبعات أفعالهم"، على خلفية نية لندن فرض عقوبات على وزراء في الحكومة الإسرائيلية، بينهم سموتريتش، بسبب ممارساتهم في الضفة الغربية. بدوره، زعم رئيس "المعسكر الوطني"، بيني غانتس، أن "فرض عقوبات على وزراء في الحكومة الإسرائيلية من جانب الحكومة البريطانية هو فشل أخلاقي عميق ورسالة سيئة إلى العالم كله"، وادعى أن "إسرائيل تحارب أعداء ثبت أنهم يعتزمون إبادتها. ويجب توجيه ضغط العقوبات إلى إيران وحماس والحوثيين. وأدعو بريطانيا إلى إيقاف هذه العملية، التي تزود وقودا للإرهاب العالمي". وفي مؤتمر صحافي عقده بعد ظهر اليوم، أعرب وزير الخارجية الإسرائيلي، غدعون ساعر، عن استنكار حكومته لقرار بريطانيا فرض عقوبات على سموتريتش وبن غفير اللذين وصفهما بـ"منتخبي جمهور". وأضاف أن الحكومة الإسرائيلية ستعقد جلسة خاصة مطلع الأسبوع المقبل لبحث سبل الرد على القرار البريطاني. وستنضم بريطانيا إلى كندا وأستراليا ونيوزيلندا ودول أخرى، اليوم، في تجميد أصول وزير الأمن القومي الإسرائيلي بن غفير، ووزير المالية سموتريتش، وفرض حظر السفر عليهما. تعني هذه العقوبات أيضا منع سموتريتش وبن غفير من دخول بريطانيا، ومنع أي مؤسسة مالية مقرها بريطانيا من التعامل معهما. وتشبه هذه العقوبات تلك المفروضة على شخصيات روسية بارزة مرتبطة بالحرب في أوكرانيا. وتأتي العقوبات بعد أن أصدر رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، الشهر الماضي، بيانًا مشتركًا مع الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء الكندي، مارك كارني، أبلغ فيه إسرائيل بأنها تنتهك القانون الدولي. وفي خلفية القرار البريطاني، سعي سموتريتش إلى توسيع مستوطنات الضفة الغربية، وشن حملةً ضد دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، وتصريحه بأنه لن يسمح "حتى بدخول حبة قمح واحدة" إلى قطاع غزة. وفي الشهر الماضي، صرّح بأن "غزة ستُدمّر بالكامل"، وأن الفلسطينيين "سيغادرون بأعداد كبيرة إلى دول ثالثة".