
رئيس بالنيابة لاتحادية كرة اليد
قرر المكتب التنفيذي للاتحادية الجزائرية لكره اليد، في جلسة استثنائية، عقدها مساء أمس الإثنين، إعلان شغور منصب رئيس الاتحادية، وتنصيب عبد القادر قاضي رئيسا للاتحادية الجزائرية لكرة اليد بالنيابة.
وحسب بيان الاتحادية "تم تثبيت تاريخ الجمعية العامة العادية بيوم الجمعة 28 فيفري 2025، وتحديد تاريخ الجمعية العامة الانتخابية بيوم الخميس 6 مارس 2025.
من جهته، قرر المكتب الدعوة لعرض ترشح وطني ودولي لمنصب مدير تقني وطني، والدعوة لعرض ترشح وطني لمنصب مدير المنتخبات الوطنية.
إلى جانب الدعوة لعرض ترشح وطني ودولي لمنصب مدرب وطني للمنتخب الوطني رجال. يشار إلى أن شغور منصب رئيس الاتحادية، جاء بعد استقالة كريمة طالب من المنصب، بسبب إقصاء المنتخب الوطني لكرة اليد في الدور الأول من المونديال الشهر الماضي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

جزايرس
منذ 5 ساعات
- جزايرس
المكتب التنفيذي يعين علي سعيدي سياف رئيسا بالنيابة
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. كما تم خلال هذا الاجتماع، تأكيد حالة شغور منصب رئيس الاتحادية، ياسين لوعيل، الذي قدم استقالته في السابع من الشهر الجاري (ماي)، ووفقا للمادة (17) من القانون الداخلي للاتحادية الجزائرية لألعاب القوى، وبمجرد تزكية وزارة الرياضة بشكل رسمي قرار المكتب التنفيذي، ستوكل لسعيدي سياف مهمة التحضير لعقد جمعية عامة انتخابية استثنائية جديدة، في فترة لا تتعدى 60 يوما، من أجل انتخاب رئيس جديد للفترة المتبقية من العهدة الأولمبية الدولية 2024 /2028.وأكد علي سعيدي سياف، صاحب فضية سباق 5000 متر في الألعاب الأولمبية بسيدني (2000)، في تصريح له، أنه تم تعيينه خلال انعقاد اجتماع المكتب التنفيذي رئيسا بالنيابة لإدارة الشؤون الحالية للهيئة الفدرالية لمدة 60 يوما، معتبرا المهمة التي أوكلت له "مسؤولية كبيرة"، سيسعى وبقية أعضاء المكتب لأدائها على أحسن وجه. يذكر أن ياسين لوعيل الذي انتخب رئيسا للاتحادية الجزائرية لألعاب القوى، نهاية شهر فيفري من سنة 2021، خلفا للرئيس السابق عبد الحكيم ديب، قبل أن يعاد انتخابه لعهدة أولمبية جديدة 2025 /2028، شهر نوفمبر 2024، بعدما تحصل على 44 صوتا متفوقا بفارق كبير عن أقرب منافسيه، بوراس عمار صاحب 28 صوتا، مقابل بن سليماني الذي تحصل على 3 أصوات فقط، فيما تم إلغاء صوت واحد، كان قد قدم استقالته، وهو يذرف الدموع، دون الكشف عن الأسباب التي دفعته إلى اتخاذ هذا القرار. وجاء قرار استقالة ياسين لوعيل، بعد ثلاثة أيام من انتهاء البطولة العربية، التي جرت بعاصمة الغرب الجزائري وهران، وحققت الجزائر خلالها إنجازا غير مسبوق بحصد 18 ذهبية، وهو رقم قياسي عربي، ليؤكد أن ألعاب القوى الجزائرية تسير بثبات نحو التألق القاري والدولي. كما أن البطولة العربية كانت محطة ناجحة تعكس التطور الكبير، الذي تشهده الرياضة الجزائرية، وتفتح الآفاق نحو مزيد من الإنجازات في المستقبل القريب، لاسيما في ملتقى دولي لألعاب القوى، الذي سيقام يوم 28 جوان القادم، بمدينة وهران، وسيعرف مشاركة نوعية من أبطال أولمبيين، بالتالي ستكون فرصة جديدة لإبراز مستوى ألعاب القوى الجزائرية على الساحة الدولية.


الشروق
منذ 3 أيام
- الشروق
مدرب دورتموند يقدم هدية من ذهب لبيتكوفيتش
في اللقاء الأخير الحاسم لبوريسيا دورتموند، في البوندسليغا، حصل رامي بن سبعيني على أعلى تنقيط، في مباراة مكّنت فريقه الأصفر من انتزاع المركز الرابع في الترتيب العام والمشاركة في رابطة أبطال أوربا، خلال الموسم القادم، وكان الفريق منذ شهرين في المركز 11، ولكنه عرف كيف يتسلق الترتيب وحقق مراده وتطلعات أنصاره الكثيرين. مدرب بوريسيا دورتموند الجديد بعد أن ساير بعض الانتقادات التي طالت لاعبه الجزائري، وسايرهم في وضع اللاعب رهن البيع، عاد ليقتنع بأن لاعبه الجزائري هو جوهرة حقيقية في وسط الدفاع، خاصة أن مدرب بوريسيا دورتموند الذي سيقود مغامرة المارد الأصفر، خلال الموسم القادم يلعب بخطة ثلاثية الدفاع وخماسية الوسط، وهو ما سحب رامي من الجهة اليسرى إلى وسط الدفاع، وقدم بذلك هدية من ذهب للناخب الجزائري بيتكوفيتش الذي توفر له رامي كما يريده، وقد يصبح الدفاع في وجود عيسى ماندي الذي شارك بقوة مؤخرا، من نقطة ضعف المنتخب الوطني إلى نقطة قوة في تشكيلة بيتكوفيتش. في تصفيات المونديال ومبارياته الأربع المتبقية، المنتخب الجزائري في حاجة إلى آلة تهديف، وفي وجود ثلاثي الرعب محرز وغويري وعمورة وجميعهم مبدعون في الصناعة الحاسمة وفي التهديف بكل أنواع الفنون، لا يطرح الدفاع أي مشكل مع المنتخبات المتبقية للمواجهة وهي بوتسوانة وغينيا والصومال وأوغندا، لكن في نهائيات أمم إفريقيا وفي الأدوار الثمن نهائي وما بعدها، سيلاقي الخضر الأوزان الثقيلة في الكرة الإفريقية، ويصبح تماسك الدفاع هو سر النجاح، كما حدث في كأس أمم إفريقيا سنة 2019، حيث نجح جمال بلماضي في تقديم منتخب دفاعي من الطراز العالي لم يتلق في سبع مباريات كاملة سوى هدفين فقط، أحدهما من ركلة جزاء، لأجل ذلك سيراهن بيتكوفيتش في الموعد القاري على ثنائية بن سبعيني وماندي بعد أن حقق له الدوري الألماني ومدرب بوريسيا دورتموند مراده في الاستعانة برامي في وسط الدفاع اليساري. يبلغ رامي بن سبعيني حاليا من العمر ثلاثين سنة، وهو أحسن لاعب محلي في الزمن الحالي، احترف في أوربا، وقد صار نموذجا بخبرته حيث حصل على كأس فرنسا أمام العملاق باريس سان جيرمان، بنايمار وديماريا ومبابي، ولعب مع رين منافسة أوربا ليغ ولم يسقط سوى أمام أرسنال، وحصل على مركز ضمن رباعي مقدمة البوندسليغا، مع بوريسيا مونشن غلا دباخ وبوريسيا دورتموند وتقدم معهما في مشاور رابطة أوربا وسجل أهدافا، بل ووصل إلى نهائي المنافسة الأقوى في العالم، كما فاز مع المنتخب الجزائري بكأس أمم إفريقيا كلاعب أساسي لا يمكن الاستغناء عنه، وسيشارك خلال شهر جوان في نهائيات كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة الأمريكية، مما يعني أن على أكتاف رامي بن سبيعيني أطنانا من الخبرة لا يملكها إلا القلة من اللاعبين الأفارقة والعرب في العالم.


حدث كم
منذ 3 أيام
- حدث كم
كرة القدم لأقل من 20 سنة.. فوزي لقجع يبرز الدور الأساسي للتتويج بالألقاب في تكوين اللاعبين
أبرز رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، اليوم الثلاثاء، على الدور الأساسي للانتصارات والتتويج بالألقاب في تكوين اللاعبين. وقال السيد لقجع، خلال استقبال نظم على شرف المنتخب الوطني المغربي لأقل من 20 سنة، الذي حصل على المركز الثاني في كأس إفريقيا للأمم لهذه الفئة بمصر، بمركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة، إن 'الظفر ببطولة يساهم في التكوين ويندرج في إطار مسار تكوين اللاعبين'. وهنأ السيد لقجع الفريق الوطني على الظفر ببطاقة التأهل إلى نهائيات كأس العالم، مشيرا إلى أن ثقافة الفوز تكتسب من الفئات الدنيا. وأضاف أن اللاعبين يجب أن يتحلوا بنفس العقلية سواء في المباريات الودية أو الرسمية، مردفا أن 'اللاعبين عليهم التحلي بثقافة الفوز ليكونوا جاهزين بدنيا وذهنيا خلال كأس العالم القادمة وتقديم أفضل المستويات'. وفي ما يتعلق بالمردود العام، قال السيد لقجع إن الجمهور المغربي كان ينتظر الكثير من المنتخب الوطني لهذه الفئة، مضيفا 'في بعض المباريات كانت العناصر الوطنية تقدم أداء في المستوى المنشود وفي أخرى لم يرق إلى سقف التطلعات'. وخلص إلى أن الهدف النهائي يتمثل في تطور مستوى المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة وبلوغ عناصره الفريق الوطني الأول. من جانبه، قال مدرب المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة، محمد وهبي، إن اللاعبين المغاربة أظهروا مستويات متميزة رغم الإحباط بعدم التتويج، مضيفا أن هذا ليس الوقت المناسب للحسرة، بل يجب الاستعداد بشكل جيد للمونديال. وتابع 'سنمنح اللاعبين بعض الوقت من أجل الراحة، وستتم استعادة لاعبين آخرين. فالتطلعات كبيرة في كأس العالم، وهذا يعني أنه يجب اختيار أفضل اللاعبين'. من جهته، قال عميد المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة، معاذ الضحاك، إن الفريق كان يطمح إلى التتويج باللقب، لكن العناصر الوطنية تركز الآن على المشاركة في كأس العالم. وأضاف: 'يجب طي صفحة المشاركة في كأس إفريقيا للأمم والتفكير في التعويض في المونديال المقبل بالشيلي'. وكان المنتخب الوطني انهزم في نهائي كأس إفريقيا لكرة القدم لأقل من 20 سنة أمام نظيره الجنوب إفريقي بهدف دون رد يوم الأحد الماضي بالقاهرة. وكان المركز الثالث من نصيب المنتخب النيجيري، عقب تفوقه في مباراة الترتيب، على المنتخب المصري، بركلات الترجيح (4-1) بعد نهاية المباراة في وقتها الأصلي بالتعادل (1-1). وتأهلت منتخبات المربع الذهبي لكأس إفريقيا للأمم لهذه الفئة إلى كأس العالم التي ستقام بالشيلي ما بين 27 شتنبر و19 أكتوبر من العام الجاري. ح/م