
حصة كل من موريتانيا والسنغال من بيع أول شحنة من حقل الغاز تورتو أحميم الكبير المشترك GTA
تم يوم امس السبت 22 فبراير الجاري بيع أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال من حقل تورتو أحميم الكبير GTA
وتبلغ حمولتها 178 ألف متر مكعب. وبموجب اتفاقية تقاسم الإنتاج بين موريتانيا والسنغال وشركة بريتيش بتروليوم، فإن عائدات بيع الغاز المنتج في حقل تورتي/أحميم سيتم توزيعها على النحو التالي:
75% من العائدات ستذهب إلى الشركة البريطانية وشركائها لاسترداد تكاليف الاستكشاف والإنتاج.
النسبة المتبقية البالغة 25%: تمثل هذه الحصة الأرباح وسيتم توزيعها بين بريطانيا وشركائها وكذلك السنغال وموريتانيا على النحو التالي:
50% (من حصة الـ25% التي تشكل الأرباح) ستذهب إلى شركة بريتيش بتروليوم وشركائها.
25%: حصة موريتانيا وتمثل 10% من إجمالي عائدات الغاز المنتج.
25%: حصة السنغال، وتمثل أيضًا 10% من إجمالي إيرادات الغاز المنتج.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تقدم
منذ 18 ساعات
- تقدم
BP تحتفل ببدء بتصدير الغاز الموريتاني السنغالي وتتطلع لشراكة قوية
نظمت شركة "بي بي BP " البريطانية الليلة البارحة في نواكشوط، حفلا بمناسبة تصدير أولى شحنات الغاز من حقل "آحميم" المشترك بين موريتانيا والسنغال. وحضر فعاليات الحفل وزير الطاقة والنفط محمد ولد خالد، والرئيس التنفيذي لشركة بريتيش بتروليوم BP ميراي أو شيكلوس، وعدد من المسؤولين من "كوسموس إنيرجي" الأمريكية، والشركات الموريتانية والسنغالية الشريكة. وقال الرئيس التنفيذي لشركة بريتيش بتروليوم BP ميراي أو شيكلوس، إن شركته تتطلع إلى تعزيز شراكتها مع موريتانيا، مشيرا إلى أن موريتانيا باتت من ضمن الدول المصدرة للغاز. وأكدت بريتيش بتروليوم BP، تصدير شحنتين - حتى الآن - من حقل "السلحفاة". وتقدر احتياطات الغاز المكتشف في موريتانيا بأكثر من 100 تريليون قدم مكعب، من ضمنها احتياطات حقل "السلحفاة" المشترك مع السنغال. وتقول الحكومة الموريتانية، إنها تخطط لاستغلال حقولها الخالصة من الغاز. ويتطلع الموريتانيون إلى أن تسهم عائدات ثروة البلاد من الغاز في تحسين ظروفهم المعيشية، وتوفير فرص للشباب العاطلين عن العمل، حيث تصنّف موريتانيا ضمن الدول التي ترتفع فيها نسبة البطالة.


تقدم
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- تقدم
حصة كل من موريتانيا والسنغال من بيع أول شحنة من حقل الغاز تورتو أحميم الكبير المشترك GTA
تم يوم امس السبت 22 فبراير الجاري بيع أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال من حقل تورتو أحميم الكبير GTA وتبلغ حمولتها 178 ألف متر مكعب. وبموجب اتفاقية تقاسم الإنتاج بين موريتانيا والسنغال وشركة بريتيش بتروليوم، فإن عائدات بيع الغاز المنتج في حقل تورتي/أحميم سيتم توزيعها على النحو التالي: 75% من العائدات ستذهب إلى الشركة البريطانية وشركائها لاسترداد تكاليف الاستكشاف والإنتاج. النسبة المتبقية البالغة 25%: تمثل هذه الحصة الأرباح وسيتم توزيعها بين بريطانيا وشركائها وكذلك السنغال وموريتانيا على النحو التالي: 50% (من حصة الـ25% التي تشكل الأرباح) ستذهب إلى شركة بريتيش بتروليوم وشركائها. 25%: حصة موريتانيا وتمثل 10% من إجمالي عائدات الغاز المنتج. 25%: حصة السنغال، وتمثل أيضًا 10% من إجمالي إيرادات الغاز المنتج.


إذاعة موريتانيا
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- إذاعة موريتانيا
وزير الطاقة لـ (CNN): "غدًا نصدر أول شحنة من الغاز الطبيعي من حقل السلحفاة آحميم الكبير"
أعلن معالي وزير الطاقة والنفط، السيد محمد ولد خالد، خلال مقابلة خاصة أجرتها معه شبكة(CNN) الإنكليزية اليوم الجمعة، بدء تصدير الغاز الطبيعي من حقل السلحفاة آحميم الكبير المشترك بين موريتانيا والسنغال. وردا على سؤال حول هذه الخطوة قال معالي الوزير 'إنها لحظة تاريخية تدخل فيها موريتانيا بشكل فعلي مصاف الدول المصدرة للغاز الطبيعي المسال، وسنقوم غدًا بشحن أول شحنة من الغاز للتصدير'. وأضاف أن مشروع السلحفاة آحميم الكبير يمثل إنجازًا كبيرًا لموريتانيا والسنغال، وكذلك لشركائهما (بي بي) و(كوسموس اينيرجي)'، مشيدا بدورهما في تطوير المشروع. وحول مكانة موريتانيا ودورها المستقبلي المرموق قال معالي الوزير: 'نحن فخورون بوضع الأساس لقطب هام للغاز الطبيعي المسال في غرب إفريقيا وقد كان التعاون الوثيق بين موريتانيا والسنغال هو العامل الحاسم في تحقيق هذا الإنجاز التاريخي'. وفي سياق حديثه عن مستقبل الطاقة بموريتانيا، سلط معالي الوزير الضوء على حقل بير الله، أحد أكبر الحقول الغازية في المنطقة، مؤكدا أنه يمثل فرصة حقيقية لعقد الشراكات وتعزيز الإنتاج الوطني من الغاز مما يعزز مكانة موريتانيا على خريطة الطاقة العالمية. ويؤكد هذا الحدث التاريخي الذي جاء تتويجا للمسار الناجح لتطوير مشروع GTA الاستراتيجي على التزام موريتانيا بتطوير مواردها الطاقوية ونجاحها في الاستفادة منها بأفضل الطرق، مما يعزز موقعها الاستراتيجي ويجعلها لاعبًا أساسيًا في تلبية الطلب العالمي على الطاقة.