logo
كوليبالي: هدفي في مانشستر سيتي لن أنساه

كوليبالي: هدفي في مانشستر سيتي لن أنساه

الوئاممنذ 6 ساعات
أبدى المدافع السنغالي كاليدو كوليبالي سعادته الكبيرة بعد تسجيله هدفًا حاسمًا في فوز الهلال التاريخي على مانشستر سيتي بنتيجة 4-3، في المباراة التي جمعتهما ضمن دور الـ16 من كأس العالم للأندية 2025.
وقال كوليبالي إن تسجيل هدف أمام مانشستر سيتي في بطولة بهذا الحجم أمر رائع ولا ينسى مشيرا إلى أنهم واجهوا تحديات كبيرة، لكنهم بذلوا كل ما لديهم وأنهم سعداء بهذا الفوز .
وأضاف أنهم كانوا يدركون أن المباراة ستكون صعبة أمام أفضل فريق في العالم، لكنهم أرادوا إظهار شخصيتهم ونجحوا في تقديم أداء دفاعي قوي وهجوم فعال استغل الفرص رغم الغيابات المؤثرة .
ويستعد الهلال لمواجهة فلومينينسي البرازيلي في ربع نهائي البطولة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالانتصار الخامس.. الهلال يزاحم كبار العالم في المونديال
بالانتصار الخامس.. الهلال يزاحم كبار العالم في المونديال

سودارس

timeمنذ 35 دقائق

  • سودارس

بالانتصار الخامس.. الهلال يزاحم كبار العالم في المونديال

وفاز الهلال على مانشستر سيتي بنتيجة 4-3، اليوم الثلاثاء، على ملعب كامبينج ورلد، في الدور ثمن النهائي من مونديال الأندية. وبات هذا الانتصار هو الخامس للفريق السعودي في تاريخ مشاركاته بكأس العالم للأندية. وقفز "الزعيم" إلى المركز السابع في قائمة أكثر الفرق انتصارًا بتاريخ مونديال الأندية. ويحتل ريال مدريد صدارة تلك القائمة ب14 انتصارًا، يليه الأهلي المصري (11)، ثم بايرن ميونخ وبرشلونة ومونتيري (7)، بالإضافة إلى تشيلسي الذي حقق 6 انتصارات. يُذكر أن الهلال يشارك في كأس العالم للأندية للمرة الخامسة في تاريخه، بعد أن شارك من قبل في 4 نسخ، كان إنجازه الأفضل فيها الحصول على المركز الثاني في نسخة 2022.

رئيس الاتحاد الآسيوي يهنئ الهلال بعد تأهله لربع نهائي المونديال: سفير مشرف للكرة الآسيوية
رئيس الاتحاد الآسيوي يهنئ الهلال بعد تأهله لربع نهائي المونديال: سفير مشرف للكرة الآسيوية

صحيفة سبق

timeمنذ 36 دقائق

  • صحيفة سبق

رئيس الاتحاد الآسيوي يهنئ الهلال بعد تأهله لربع نهائي المونديال: سفير مشرف للكرة الآسيوية

هنأ الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، النائب الأول لرئيس الاتحاد الدولي "فيفا"، نادي الهلال السعودي بمناسبة تأهله إلى الدور ربع النهائي من بطولة كأس العالم للأندية 2025، مؤكدًا أن الهلال حقق نتيجة مشرفة تمثل كرة القدم الآسيوية في هذا المحفل العالمي. وأوضح الشيخ سلمان أن الهلال أثبت مجددًا مكانته كسفير ناجح للكرة الآسيوية على الساحة الدولية، من خلال المستويات الفنية المميزة التي قدمها في الدور الأول، والأداء المبهر الذي ظهر به أمام فريق مانشستر سيتي في دور الـ16، وهو الأداء الذي تُوّج بانتصار تاريخي قاد الفريق إلى مصاف الثمانية الكبار في البطولة. وأعرب رئيس الاتحاد الآسيوي عن ثقته في قدرة الهلال على مواصلة رحلة التميز، مضيفًا أن الفريق يحمل آمال وتطلعات القارة الآسيوية في مباراته المقبلة أمام فلومينيسي البرازيلي، ومشيرًا إلى أن الهلال مؤهل -بإذن الله- لتحقيق نتيجة جديدة مشرفة تعزز مكانته في مشواره المونديالي.

رحلة فلومينينسي المذهلة مستمرة... من خارج الترشيحات إلى ربع النهائي
رحلة فلومينينسي المذهلة مستمرة... من خارج الترشيحات إلى ربع النهائي

الشرق الأوسط

timeمنذ 38 دقائق

  • الشرق الأوسط

رحلة فلومينينسي المذهلة مستمرة... من خارج الترشيحات إلى ربع النهائي

خالف فلومينينسي البرازيلي التوقعات كلها، وحجز مكانه في رُبع نهائي كأس العالم للأندية لكرة القدم التي تستضيفها الولايات المتحدة، بانتصاره على إنتر ميلان الإيطالي، وصيف بطل دوري أبطال أوروبا، بثنائية نظيفة. ودخل فلومينينسي البطولة الموسَّعة التي تضم 32 فريقاً وهو خارج الترشيحات لعبور دور المجموعات، ومنحته شركة «أوبتا للإحصاءات» نسبة 0.05 في المائة فقط للمنافسة على اللقب، لكن النادي القادم من ريو دي جانيرو أثبت خطأ التوقعات، وأثبت جدارته، مواصلاً الرحلة إلى رُبع النهائي بنجاح. باحتلاله المركز الثاني في المجموعة السادسة، بتعادله مع بروسيا دورتموند الألماني، وماميلودي صن داونز الجنوب أفريقي، والفوز على أولسان هيونداي الكوري، ضمن فلومينينسي العبور لدور الـ16، وأمام إنتر ميلان، أظهر الشجاعة والتصميم اللذين ميَّزا مشواره، تحت قيادة المدرب صاحب الشخصية الجذابة ريناتو غاوتشو، إذ صنع الجناح الكولومبي جون أرياس، والمهاجم جيرمان كانو الفارق مرة أخرى. وكان أرياس، الذي ينافس على جائزة «أفضل لاعب بالبطولة»، قوةً ضاربةً في الجهة اليمنى مرة أخرى في فوز لا يُنسَى للفريق البرازيلي. ونجح ريناتو، مهاجم فلومينينسي السابق وأحد أبرز نجوم النادي، في إحداث تحول في الفريق منذ توليه مسؤولية تدريبه قبل 3 أشهر فقط. واشتهر ريناتو غاوتشو بطريقة لعبه الهجومية (4 - 2 - 3 - 1) بالضغط العالي المستمر، الذي يصفه بأنه «صنع الفوضى»، إذ أخرج أفضل ما في الفريق الذي عانى عام 2024 عندما تجنَّب بصعوبة الهبوط في الدوري البرازيلي. وقال ريناتو: «رغم قصر المدة، أشيد باللاعبين لإيمانهم بالخطة الجديدة. لقد أقنعتهم بأنها ستنجح. واجهنا إنتر الرائع. لديهم أموال أكثر بكثير منا، لكن في الملعب، يوجد 11 لاعباً ضد 11 آخرين. آمن الفريق بقدراته وقاتل بجدية وحافظ على تركيزه طوال الـ90 دقيقة. أحسنتم يا رجال!». وكان دفاع فلومينينسي بقيادة قائده المخضرم تياغو سيلفا (40 عاماً)، لاعب ميلان وتشيلسي وباريس سان جيرمان السابق، وحارس المرمى المخضرم فابيو (44 عاماً) صامداً طوال البطولة. واستفاد الفريق أيضاً من إبداع أرياس، وتألق كانو الذي استعاد لمسته التهديفية في الولايات المتحدة بعد أشهر من المعاناة من الإصابات. وقال ريناتو عن إنتر، الذي مُني بهزيمة ساحقة 5 - صفر أمام باريس سان جيرمان الفرنسي في نهائي دوري أبطال أوروبا: «لم نكن نواجه أي فريق. كنا نواجه أحد عمالقة كرة القدم الأوروبية، واجهنا فريقاً كان قبل أيام قليلة يلعب نهائي دوري أبطال أوروبا ضد سان جيرمان. نحن فخورون جداً بأنفسنا لما نجلبه من سعادة لجماهيرنا، وبالتأكيد لكرة القدم البرازيلية. نُثبت التزامنا ونهجنا في الملعب. خارج الملعب، لا نستطيع المنافسة مالياً، لكن في الملعب الحماس والرغبة لها». لاوتارو مارتينيز قائد إنتر ميلان وشعور بالصدمة للهزيمة (ا ب)cut out من جهته، وجّه القائد المخضرم، تياغو، سيلفا رسالةً ضمنيةً لجماهير ميلان، الغريم التقليدي لإنتر، وكأنها مكايدة للأخير بعد فوز فلومينينسي قائلاً: «أنا متأكد أن جماهير ميلان سعيدة بخسارة إنتر، وبفوزنا نحن». وأضاف: «كنا نعلم أنه ليس خصماً سهلاً. لقد خاض قبل أقل من شهر نهائي دوري أبطال أوروبا، لكننا خضنا مباراة رائعة، لم تكن هناك طريقة أخرى للفوز». وشارك تياغو سيلفا هذه المرة، ضمن ثلاثي في محور الدفاع، في تغيير تكتيكي أجراه المدرب ريناتو، بهدف الحد من خطورة الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز، ومهاجمي الإنتر. وأوضح المدافع المخضرم العائد إلى فلومينينسي بعد رحلة طويلة في أبرز الدوريات الأوروبية: «بقينا موحّدين دائماً. لقد قدمنا أداءً دفاعياً ممتازاً، على الرغم من أن إنتر صعّب علينا الأمور». من جهته، وصف المهاجم الكولومبي، جون أرياس، انتصار فلومينينسي بأنه «خطوة عملاقة» في حلم الفوز بكأس العالم للأندية. وقال: «إنتر ميلان قوة كبرى في كرة القدم العالمية، ووصيف بطل أوروبا. سنحتفل مع جماهيرنا، لأن هذا الفوز مهم للغاية لنادينا، وللبرازيل، ولقارة أميركا الجنوبية». ويُعد فوز فلومينينسي المذهل في المونديال بمثابة تذكرة بأن سحر كرة القدم يكمن في عدم القدرة على التنبؤ بنتائجها. على جانب آخر، فجّرت الخسارة الغضب في أرجاء الإنتر، ووجّه لاوتارو مارتينيز، قائد الفريق، رسالةً شديدة اللهجة إلى زملائه عقب الإقصاء من البطولة، مفادها أن الباب مفتوح لمَن لا يريد القتال والدفاع عن قميص النادي. واعتذر مارتينيز لجماهير الإنتر بعد الأداء المخيّب للآمال والخسارة المفاجئة، في مباراة بدا فيها الفريق بعيداً كل البعد عن مستواه. وتُضاف هذه الخسارة إلى الضربة القاسية التي تلقاها الفريق في 31 مايو (أيار)، عندما خسر نهائي دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جيرمان بخماسية نظيفة. وقال لاوتارو: «أنا آسف، لكن هناك شيئاً أريد قوله، لأننا نقاتل من أجل أهداف هنا... مَن أراد البقاء معنا، فليبقَ. ومَن لا يريد، فليغادر». وتابع: «أريد القتال من أجل أهدافنا حتى نصبح فريقاً كبيراً. في السنوات الأخيرة كنا في القمة، ونريد البقاء بالقمة. الرسالة واضحة: مَن يريد الاستمرار في القتال على أشياء مهمة، فليبقَ. ومن لا يريد، فوداعاً». وأردف الهداف الأبرز: «لن أذكر أسماء، أنا أتحدث بشكل عام، لكنني رأيت أشياء كثيرة لم تعجبني. لا يمكن إنجاز شيء بمفردك. نقاتل جميعاً معاً، ونخسر جميعاً معاً»، في إشارة إلى اللحمة الجماعية المطلوبة داخل الفريق. وكان مارتينيز سدَّد كرة ارتطمت بالعارضة في الشوط الثاني، ضاعت معها فرصة تعديل النتيجة إلى 1 - 1 قبل أن يخطف فلومينينسي الهدف الثاني في الثواني الأخيرة من هجمة مرتدة. وختم قائلاً: «بصفتي قائداً للفريق، فأنا أول مَن يتحمَّل المسؤولية، ولهذا أنا هنا لأتحدث. هذه الهزيمة مؤلمة جداً، ومؤلمة لنا أكثر من أي أحد، لأن الموسم كان طويلاً جداً، لكننا بذلنا كل ما لدينا في الملعب ووصلنا إلى هذه المرحلة». ووجد بيبي ماروتا، الرئيس التنفيذي لإنتر العذر للاعبيه في الخسارة، مشيراً إلى أن الفريق عاني من الإرهاق بعد موسم طويل وشاق. وقال: «كانت هذه آخر مباراة في موسم طويل ومرهق، برزنا فيه بصفتنا ممثلين لكرة القدم الإيطالية في جميع المسابقات، بما في ذلك وجودنا بالمونديال». وأضاف: «من الواضح أن مطالبة هذا الفريق بمزيد من الأداء بعد لعب 63 مباراة، أي أكثر من 20 مباراة عن بعض أقرب منافسينا، تتطلب أيضاً تحليلاً دقيقاً لتأثير ذلك النفسي والبدني. في مواجهة فلومينينسي على سبيل المثال، تجسَّد ما أقوله... لو جرى هذا اللقاء قبل 3 أشهر، لكانت النتيجة مختلفة». وشدَّد ماروتا: «يتعين علينا الآن أن نتحد، ونستعيد عزيمتنا، ونواجه بداية الموسم بالعزيمة نفسها، واحترام القيم التي لطالما ميَّزت هذا النادي. يخبرنا تاريخ إنتر ميلان أنه يجب علينا دائماً رفع سقف التوقعات، والمنافسة بأقصى قدر ممكن في جميع المسابقات التي نشارك فيها، لكن أود أن أشكر اللاعبين جميعاً والجهاز الفني، وقد شكرت سيموني إنزاغي (مدرب الفريق السابق)، وأود أن أشكر كريستيان كيفو (المدرب الحالي) على العمل الذي قام به... كانت هذه تجربة مهمة أتاحت لنا فرصةً لاختبار شبابنا الواعدين الذين سينضمون لفريقنا في الموسم المقبل».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store