logo
"سامسونغ" تعمل على "غالاكسي ووتش 9 "و"10" وتنتقد نظيراتها الصينية

"سامسونغ" تعمل على "غالاكسي ووتش 9 "و"10" وتنتقد نظيراتها الصينية

العربيةمنذ 3 أيام
أطلقت شركة سامسونغ الكورية ساعات "غالاكسي ووتش 8" الذكية قبل شهر واحد فقط، لكن الشركة بدأت بالفعل العمل على إصداري "غالاكسي ووتش "9 و"10".
وفي مؤتمر صحفي عقد مؤخرًا، قارن أحد المسؤولين التنفيذيين بين ساعات "سامسونغ" الذكية ومنتجات منافسيها الصينيين، مسلطًا الضوء على اختلاف نهجها عن نهجهم.
وتحدثت "سامسونغ" مؤخرًا إلى وسائل إعلام كورية، حيث قالت إنها تركز على تجربة المستخدم في ساعات غالاكسي ووتش الذكية، بحسب تقرير لموقع "Android Authority" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".
وفي معرض حديثه عن المنافسة من العلامات التجارية الصينية، قال تشوي جونغ مين، المدير التنفيذي لمجموعة تطوير الأجهزة الصحية، التابعة لقسم تجربة الهواتف المحمولة في "سامسونغ"، إنه في حين تركز العلامات التجارية الصينية على زيادة حصتها السوقية من خلال جذب مشترين جدد، فإن "سامسونغ من ناحية أخرى تُعطي الأولوية لتحسين عمر الساعة الذكية والعمل على تحسين أدائها طوال فترة استخدامها.
جاءت تصريحات المدير التنفيذي، كما نشرتها مجلة سيسا جورنال الكورية، ردًا على أسئلة حول التقدم الذي أحرزته العلامات التجارية الصينية في أنظمة توفير الطاقة.
وفي إشارة على الأرجح إلى ساعات مثل "هواوي ووتش 5"، قال تشوي إن هذه الساعات الذكية تستخدم شرائح منخفضة الطاقة مع عمر بطارية يدوم لفترة أطول، يتراوح بين سبعة وعشرة أيام، مشيرًا إلى أن انخفاض استهلاك الطاقة لهذه الشرائح يُسهم أيضًا في ضعف الأداء.
وربما كان يشير أيضًا إلى نهج شركتا "أوبو" و"ون بلس" في ساعاتهما الذكية المتطابقة.
وقال تشوي إن تركيز "سامسونغ" ينصب في الوقت نفسه على تحسين دقة الميزات الصحية أيضًا.
ومع "غالاكسي ووتش 8"، تُقدّم "سامسونغ" مقياسًا جديدًا يُسمى مؤشر مضادات الأكسدة، والذي يكشف عن كمية الكاروتينات، وهي فئة من المركبات العضوية الموجودة في بعض الفواكه والخضراوات الصفراء والبيض، والتي يُمكن أن تُشكّل مستوياتها المنخفضة مؤشرات على الإصابة بالسرطان.
بالإضافة إلى ذلك، تستنتج "غالاكسي ووتش 8" ما يسمى بالحمل الوعائي، الذي يُحدّد مقدار التوتر أثناء النوم، ويُمكنه تحديد جودة وتأثير نوم المستخدم. ويتم ذلك من خلال مستشعر حيوي متطور، تم تحسينه في سلسلة "غالاكسي ووتش 8" مقارنةً بالأجيال السابقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إدارة ترمب تحصل على 15% من بيع رقائق الذكاء الاصطناعي للصين
إدارة ترمب تحصل على 15% من بيع رقائق الذكاء الاصطناعي للصين

الشرق السعودية

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق السعودية

إدارة ترمب تحصل على 15% من بيع رقائق الذكاء الاصطناعي للصين

وافقت شركتا NVIDIA وAMD الأميركيتين على دفع نسبة 15% للحكومة الأميركية من عائدات مبيعات رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين، وذلك في إطار اتفاق مالي "غير معتاد"، وذلك، بعد نحو شهر من حصول Nvidia على الضوء الأخضر من الرئيس دونالد ترمب لبيع شريحة الذكاء الاصطناعي H20 إلى الصين. وذكرت مصادر لصحيفة "نيويورك تايمز"، الأميركية أن الرئيس التنفيذي لـNVIDIA، جنسن هوانج، وافق خلال لقائه مع ترمب في البيت الأبيض الأربعاء، على منح الحكومة الفيدرالية نسبة 15% من الأرباح، مما يجعل الحكومة "شريكاً فعلياً" في أعمال الشركة بالصين. وبدأت وزارة التجارة في منح تراخيص بيع رقائق الذكاء الاصطناعي للصين، بعد يومين من الاجتماع. ورغم أن هوانج قاد المفاوضات مع البيت الأبيض، إلا أن NVIDIA ليست الشركة الوحيدة التي تبيع رقائق الذكاء الاصطناعي للصين، إذ تملك شركة AMD شريحة تُعرف باسم MI308، حظرت إدارة ترمب بيعها للصين في أبريل الماضي. "اتفاق غير معتاد" ولا توجد سوابق كثيرة لاتفاق كهذا، توافق بموجبه وزارة التجارة الأميركية على منح تراخيص تصدير مقابل الحصول على نسبة من العائدات، لكن هذه المدفوعات غير التقليدية تتماشى مع "الدور التدخلي المتزايد" لترمب في الصفقات التجارية الدولية التي تشمل شركات أميركية، وفق "نيويورك تايمز". وفي يونيو الماضي، وافقت الإدارة على اندماج شركة Nippon Steel اليابانية مع شركة U.S. Steel، في صفقة تضمنت ما يُعرف بـ"السهم الذهبي" الذي يمنح الحكومة حصة في الشركة، وهي ممارسة نادرة الاستخدام. وتستخدم الإدارة أيضاً الرسوم الجمركية كوسيلة ضغط لإعادة التصنيع إلى الولايات المتحدة. وقال ترمب الأسبوع الماضي، إن شركات التكنولوجيا سيتعين عليها دفع رسوم جمركية بنسبة 100% على أشباه الموصلات المصنعة في الخارج، ما لم تستثمر في الولايات المتحدة. وقد يضخ الاتفاق بين NVIDIA وAMD أكثر من ملياري دولار في خزينة الحكومة الأميركية. وكانت التوقعات تشير إلى أن شركة "إنفيديا" ستبيع أكثر من 15 مليار دولار من شريحة H20 للصين بحلول نهاية العام، وأن شركة AMD ستبيع ما قيمته 800 مليون دولار، وفقاً لأبحاث شركة "بيرنشتاين". وقال كين براون، المتحدث باسم "إنفيديا"، إن الشركة تلتزم بقواعد الحكومة الأميركية الخاصة بالمبيعات الخارجية. وأضاف: "بينما لم نقم بشحن شريحة H20 إلى الصين منذ أشهر، نأمل أن تسمح قواعد الرقابة على الصادرات لأميركا بالمنافسة في الصين وعلى مستوى العالم". مخاوف من تصدير الرقائق الأميركية للصين وأثار الاتفاق الخاص بترخيص شرائح الذكاء الاصطناعي موجة من الانتقادات الفورية بين خبراء الأمن القومي الذين يعارضون بيع هذه الشرائح للصين، إذ يخشون أن يؤدي قرار إدارة ترمب بالاستفادة من تراخيص التصدير لجني الأموال إلى تشجيع بكين على الضغط على شركات أخرى لعقد ترتيبات مشابهة لتخفيف القيود على تقنيات أخرى مثل أدوات تصنيع أشباه الموصلات وشرائح الذاكرة. وقالت ليزا توبين، التي شغلت سابقاً منصب مديرة شؤون الصين في مجلس الأمن القومي خلال إدارتي ترمب والرئيس السابق جوبايدن: "سيحفز الاتفاق الصينيين على رفع مستوى قدراتهم والضغط على الإدارة لمزيد من التنازلات". وأضافت: "هذا هو نهج ترمب حين يُطبق في المجال الخاطئ تماماً، أنتم تبيعون أمننا القومي من أجل أرباح الشركات". وكانت صحيفة "فايننشال تايمز" أول من أورد تقريراً عن الصفقة بين مصنعي الشرائح وإدارة ترمب. تحول جذري.. من الحظر للسماح وقالت "نيويورك تايمز"، إن تمهيد الطريق لبيع شرائح الذكاء الاصطناعي للصين يمثل تحولاً جذرياً في موقف إدارة ترمب، التي حظرت بيع هذه الشرائح للصين في أبريل الماضي. وفرضت الإدارة قيوداً على تصدير هذه الشرائح بسبب مخاوف من إمكانية استخدامها لتقليص الفجوة بين الولايات المتحدة والصين في تطوير الذكاء الاصطناعي. وأثار تراجع الإدارة عن قرارها بشأن مبيعات شرائح الذكاء الاصطناعي انقساماً حاداً، بسبب تداعياته الكبرى على سباق تطوير الذكاء الاصطناعي بين الولايات المتحدة والصين. وتُعتبر شرائح "إنفيديا" مثالية لتنفيذ بعض العمليات الحسابية التي تدعم الذكاء الاصطناعي، وتتفوق في الأداء على تلك التي تقدمها منافستها الصينية "هواوي". وأكدت إدارة ترمب أنها ستواصل منع الصين من شراء أكثر الشرائح تطوراً من "إنفيديا"، مشيرة إلى أن شريحة H20، التي صُممت خصيصاً للصين وحصلت على موافقة بيع من إدارة بايدن، أقل قوة من الشرائح التي تبيعها الشركة للأعمال والحلفاء في الولايات المتحدة.

الصين تؤكد أن رقائق "إتش 20" من "إنفيديا" ليست آمنة
الصين تؤكد أن رقائق "إتش 20" من "إنفيديا" ليست آمنة

العربية

timeمنذ 4 ساعات

  • العربية

الصين تؤكد أن رقائق "إتش 20" من "إنفيديا" ليست آمنة

ذكر حساب على منصة للتواصل الاجتماعي تابع لتلفزيون الصين المركزي الرسمي، اليوم الأحد، أن رقائق "إتش 20" من شركة إنفيديا تمثل مخاوف أمنية للصين، وذلك بعد أن أثارت بكين مخاوف بشأن إمكانية وجود ما يعرف باسم الأبواب الخلفية للوصول أو التحكم عن بعد في تلك الرقائق. وقال حساب "يويوان تانتيان" في مقال نشر على "وي تشات"، إن رقائق "إتش 20" ليست متطورة تكنولوجيًا أو صديقة للبيئة. وخلص المقال إلى أنه "عندما لا يكون نوع الرقاقة صديقًا للبيئة ولا متقدمًا ولا آمنًا، فإننا كمستهلكين لدينا بالتأكيد خيار عدم شرائها"، فيما لم ترد "إنفيديا" بعد على طلب للتعليق، وفق وكالة "رويترز". اقتصاد أميركا والصين الصين تريد من أميركا تخفيف ضوابط تصدير الرقائق في إطار اتفاق تجاري وطورت "إنفيديا" رقائق الذكاء الاصطناعي "إتش 20" من أجل السوق الصينية بعد أن فرضت الولايات المتحدة قيودًا على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة في أواخر عام 2023. وحظرت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب مبيعات تلك الرقائق في أبريل الماضي وسط تصاعد التوتر التجاري مع الصين، لكنها ألغت الحظر في شهر يوليو. وقالت هيئة مراقبة الفضاء الإلكتروني الصينية في 31 يوليو إنها استدعت شركة إنفيديا إلى اجتماع، وطلبت من شركة صناعة الرقائق الإلكترونية الأميركية توضيح ما إذا كانت رقائق "إتش 20" تنطوي على أي مخاطر أمنية تتعلق بالأبواب الخلفية، وهي طريقة خفية لتجاوز إجراءات التحقق العادية أو الضوابط الأمنية. وقالت شركة إنفيديا لاحقًا إن منتجاتها لا تحتوي على "أبواب خلفية" تسمح بالوصول أو التحكم عن بعد.

تيم كوك يتحدث عن مستقبل Apple.. فهل تقتحم سوق الأجهزة القابلة للطي؟
تيم كوك يتحدث عن مستقبل Apple.. فهل تقتحم سوق الأجهزة القابلة للطي؟

الرجل

timeمنذ 10 ساعات

  • الرجل

تيم كوك يتحدث عن مستقبل Apple.. فهل تقتحم سوق الأجهزة القابلة للطي؟

خلال حديثه حول أرباح شركة آبل، طرح تيم كوك موضوع مستقبل الآيفون في ظل ظهور الأجهزة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، والتي لا تعتمد على الشاشات. ورغم النمو السريع في هذا المجال، أكد كوك أن الآيفون سيظل عنصرًا أساسيًا في حياتنا الرقمية في المستقبل القريب، وأشار إلى أن الآيفون لا يزال يلعب دورًا كبيرًا في العديد من المجالات، مثل التصوير عبر الكاميرا، والدفع باستخدام Apple Pay، والتطبيقات المختلفة التي لا تزال تجعل الجهاز لا غنى عنه. وأضاف كوك أن هذه الأجهزة الجديدة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي ستكون مكملًا للآيفون وليس بديلاً له، مشيرًا إلى أن آبل تعمل على تطوير تقنيات جديدة، ولكن الآيفون سيكون جزءًا لا يتجزأ من المشهد التكنولوجي في المستقبل. هل آبل مستعدة لدخول سوق النظارات الذكية؟ من المعروف أن العديد من الشركات الكبرى قد دخلت مجال النظارات الذكية، مثل ميتا التي أطلقت نظارات Ray-Ban الذكية، ولكن آبل كانت حريصة على اتخاذ خطوات مدروسة في هذا المجال. في الماضي، أبدى تيم كوك شكوكًا بشأن رغبة الناس في ارتداء نظارات ذكية، لكن موقفه تغير في السنوات الأخيرة، وفي 2024، أطلقت آبل جهاز Vision Pro، الذي يمثل دخولًا قويًا إلى عالم الواقع المعزز. Vision Pro - المصدر: shutterstock وعندما تم سؤاله عن النظارات الذكية، قال كوك إن آبل لا تزال تركز بشكل كبير على هذا المجال، وإن الشركة تواصل تطوير تكنولوجيا النظارات الذكية التي يمكن ارتداؤها. وأضاف أن آبل تهدف إلى تصغير حجم هذه الأجهزة وتقديمها بأسعار أكثر قابلية للتسويق، ورغم أن الجهاز لا يزال في مراحل التطوير، تشير التقارير إلى أن آبل تستعد لتقديم منتج ثوري في هذا المجال، يشكل طفرة في تجارب الواقع المعزز. هل تقتحم آبل سوق الأجهزة القابلة للطي؟ بينما تغامر العديد من الشركات الأخرى في سوق الهواتف القابلة للطي، مثل سامسونغ وهواوي، لا تزال آبل تلتزم بتقديم منتجات مبتكرة ومتكاملة، مما يثير تساؤلات حول دخولها هذا السوق. ورغم أن آبل لم تعلن رسميًا عن أي خطط لدخول سوق الأجهزة القابلة للطي، إلا أن تيم كوك ألمح إلى أنه ما زال هناك الكثير من الفرص لتطوير هواتف ذكية مبتكرة. وأكد أن آبل تعمل على استكشاف العديد من المجالات، ومنها الهواتف القابلة للطي، دون أن يكشف عن تفاصيل أو مواعيد لإطلاق مثل هذا المنتج. وعلى الرغم من تأخر آبل في دخول بعض الأسواق مثل الذكاء الاصطناعي، فإنها عادة ما تفضل التركيز على تقديم منتج مُتفوق على المنافسين في الأسواق المزدحمة، لذلك، يبدو أن آبل تأخذ وقتها لتطوير جهاز قابل للطي يراعي احتياجات المستخدمين بشكل مثالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store