
بورسعيد تنهي الإجراءات الأولية لفتح حساب الطفلة فرح مريضة ضمور النخاع الشوكي
وأكد والد الطفلة تسلمه التقرير الطبي للحالة موضحا به احتياجها للحقنة العلاجية من هيئة الرعاية الصحية اليوم عقب تدخل اللواء أركان حرب محب حبشي محافظ بورسعيد بعد ان كان مقرر له غدا الخميس.
وأضاف والد طفلة بورسعيد أنه توجه الي مديرية التضامن الاجتماعي حيث استقبلته مديرة المديرية وعكفت على إنهاء الإجراءات الورقية للحالة بناء على تعليمات محافظ بورسعيد
إنتهاء إجراءات فتح حساب الطفلة فرح مريضة ضمور النخاع الشوكي
وأضاف والد طفلة بورسعيد أنه سيتوجهه صباح غدا الخميس الي وزارة التضامن لتسليم الأوراق الخاصة بحالة نجلته لإنهاء اجراءات فتح الحساب لبدء تلقي التبرعات.
ووجه رامز حسام والد طفلة بورسعيد مريضة ضمور النخاع الشوكي، الشكر للواء محب حبشي محافظ بورسعيد لاهتمامه بحالة نجلته ومتابعته المستمرة و اللحظية للحالة وتواصله مع الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن لإنهاء اجراءات فتح الحساب.
كان اللواء محب حبشي محافظ بورسعيد استقبل الطفلة واسرتها بمقر مكتبه بحضور إسلام فلية أمين مساعد حزب الجبهة ووعد بالتدخل لفتح الحساب فيما وعد الأخير بتوفير العلاج المؤقت للحالة لحين تمكن الحالة من الحصول على الحقنة العلاجية بعد فتح حساب التضامن الذي سيكون اول المتبرعين به لصالح علاج الطفلة
جدير بالذكر أن الطفلة فرح رامز حسام ابنة بورسعيد اكتشفت اسرتها من خلال المتابعة الطبية انها مصابة بمرض الضمور الشوكي ويستلزم تعاطيها حقنة علاجية يبلغ قيمتها ٢ مليون دولار وهي من العقاقير خارج الحزم العلاجية للدولة مما يستلزم فتح حساب للتبرعات تحت إشراف التضامن الإجتماعي لشرائها وهو ما يتبني محافظ بورسعيد مع أسرة الحالة انهاء إجراءاته.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 7 ساعات
- صدى البلد
والد طفلة بورسعيد مريضة ضمور النخاع: كل يوم بيعدي من غير علاج تهديد لحياتها
أكد رامز حسام والد طفلة بورسعيد المصابة بضمور النخاع الشوكي ان كل يوم يمر على نجلته فرح دون تلقيها العلاج بتهدد حياتها. وأضاف والد طفلة بورسعيد انه توجه صباح اليوم الي مقر وزارة التضامن والتقي بموظف مسؤل عن استلام الأوراق أبلغه بانه سيتم إرسالها الي وزارة الصحة و الجهات الأمنية المعنية لإجراء استعمال أمني. واوضح والد طفلة بورسعيد ان موظف وزارة التضامن انه سيتم تحديد موعد خلال الأسابيع المقبلة لعرض الطفلة على لجنة طبية عليا لتحديد إمكانية فتح الحساب من عدمه وشدد والد فرح أن التباطئ فى الإجراءات يعرض حياة نجلته للخطر لعدم تمكنها من الحصول على العقار المناسب لعلاجها وأضاف والد طفلة بورسعيد، أن ما أثير حول فتح الحساب خلال الساعات الماضية عار تماما من الصحة وان اجراءات فتح الحساب قد تصل لشهور او عام تقريبا ومايزيد ولفت والد طفلة بورسعيد انه غير متفائل بالعرض على اللجنة كونها تتعامل مع تلك الحالات بأنها ميئوس منها متناسين انها روح قد خلقها الله ووجه الاخذ بكل الأسباب لإنقاذ حياتها ويبقي الحكم الأول و الاخير للمولي عز وجل خالقها . كانت هيئة الرعاية الصحية بمحافظة بورسعيد و مديرية التضامن بالمحافظة انهيا امس اوراق أجراءات أوراق المبدئية للتحرك لفتح الحساب البنكي للطفلة فرح رامز حسام مريضة ضمور النخاع الشوكي. وأكد والد الطفلة تسلمه التقرير الطبي للحالة موضح به احتياجها للحقنة العلاجية من هيئة الرعاية الصحية اليوم عقب تدخل اللواء أركان حرب محب حبشي محافظ بورسعيد بعد ان كان مقرر له اليوم الخميس. وأضاف والد طفلة بورسعيد توجهه الي مديرية التضامن الاجتماعي حيث استقبلته مديرية المديرية وعكفت على إنهاء الإجراءات الورقية للحالة بناء على تعليمات محافظ بورسعيد وأضاف والد طفلة بورسعيد توجهه اليوم الخميس الي وزارة التضامن لتسليم الأوراق الخاصة بحالة نجلته لإنهاء إجراءات فتح الحساب. ووجه رامز حساب حسام والد طفلة بورسعيد مريضة ضمور النخاع الشوكي الشكر للواء محب حبشي محافظ بورسعيد لاهتمامه بحالة نجلته ومتابعته المستمرة و اللحظية للحالة وتواصله مع الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن لإنهاء اجراءات فتح الحساب. كان اللواء محب حبشي محافظ بورسعيد استقبل الطفلة واسرتها بمقر مكتبه بحضور إسلام فلية أمين مساعد حزب الجبهة ووعد بالتدخل لفتح الحساب فيما وعد الأخير بتوفير العلاج المؤقت للحالة لحين تمكن الحالة من الحصول على الحقنة العلاجية بعد فتح حساب التضامن والذي سيكون اول المتبرعين به لصالح علاج الطفلة. الجدير بالذكر أن الطفلة فرح رامز حسام ابنة بورسعيد اكتشفت اسرتها من خلال المتابعة الطبية انها مصابة بمرض الضمور الشوكي ويستلزم تعاطيها حقنة علاجية يبلغ قيمتها ٢ مليون دولار وهي من العقاقير خارج الحزم العلاجية للدولة مما يستلزم فتح حساب للتبرعات تحت إشراف التضامن الإجتماعي لشرائها وهو ما يتبني محافظ بورسعيد مع أسرة الحالة انهاء إجراءاته.


ليبانون 24
منذ 10 ساعات
- ليبانون 24
مواجهة جديدة.. سام ألتمان ينافس ايلون ماسك في مجال التكنولوجيا العصبية
يستعد الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI سام ألتمان لتأسيس شركة ناشئة جديدة تحمل اسم Merge Labs، بهدف منافسة شركة Neuralink التي أسسها إيلون ماسك ، إلى جانب شركات أخرى ناشئة في مجال التكنولوجيا العصبية وتطوير واجهات ربط الدماغ بالحاسوب مثل Precision Neuroscience و Synchron. ووفق تقرير جديد لصحيفة "فايننشال تايمز"، ستعتمد الشركة الجديدة على تقنيات الذكاء الاصطناعي لتطوير واجهات متقدمة لربط الدماغ البشري بالحاسوب، في خطوة من شأنها تصعيد المنافسة بين ألتمان وماسك، وهي منافَسة تعود جذورها إلى عام 2018 عندما غادر ماسك مجلس إدارة OpenAI. ويأتي اسم Merge Labs مستوحى من مصطلح 'الاندماج' الذي طرحه ألتمان عام 2017، ويصف لحظة تلاقي القدرات البشرية مع الحواسيب. ومن المقرر أن تحصل الشركة على تمويل أساسي من فريق استثمارات OpenAI، مما قد يرفع قيمتها السوقية إلى نحو 850 مليون دولار، وسوف يتشارك ألتمان في تأسيسها مع أليكس بلانيا، المؤسس المشارك لشركة World المتخصصة في مسح قزحية العين والمدعومة أيضًا من OpenAI. ووفقًا للمصادر، فإن ألتمان لن يضخ أموالًا شخصية في المشروع. وتوقع ألتمان، الذي أبدى اهتمامًا طويل الأمد بتقنيات واجهات الدماغ، في مقال سابق إمكانية تحقق هذا 'الاندماج' في أقرب وقت بحلول 2025، لكن ذلك لم يحدث. وفي تصريحات حديثة، أشار ألتمان إلى أن التطورات التقنية الأخيرة قد تمكّن من تطوير 'واجهة دماغ حاسوبية عالية النطاق' قريبًا. وتأتي هذه الخطوة في ظل تقدم لافت تحققه Neuralink، التي بدأت أُولى تجاربها البشرية في يناير 2024 على مريض مصاب بالشلل الرباعي يُدعى نولاند آربو، قبل أن تزرع تقنيتها في مريض ثانٍ يُعرف باسم 'أليكس'، الذي تمكن من اللعب بألعاب الفيديو وتصميم مجسمات ثلاثية الأبعاد، مع تسجيل مشكلات وآثار جانبية أقل مقارنةً بالمريض الأول.


صدى البلد
منذ 11 ساعات
- صدى البلد
سؤال فى النواب لمواجهة أزمة نقص الأدوية والمستلزمات الطبية
تقدم النائب أشرف أمين عضو مجلس النواب بسؤال إلى المستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء والدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة والسكان بشأن استمرار أزمة نقص الأدوية والمستلزمات الطبية في المستشفيات الحكومية والصيدليات، وخطط الوزارة لتشجيع التصنيع المحلي وتقليل الاعتماد على الاستيراد. وقال ' أمين' في بيان له : لقد تطورت أزمة نقص الأدوية خلال الفترة الماضية إلى قضية تؤثر على قدرة المواطنين، خصوصًا مرضى الأمراض المزمنة، على الحصول على أدوية حيوية. وفي هذا الخصوص، يُرجى التفضل بالإفادة تفصيليًا بالأرقام التالية، مدعومة بالشرح الوافي : ما إجمالي فاتورة الأدوية والمستلزمات الطبية التي تحتاجها الدولة شهريًا وسنويًا؟ موضحاً أنه وفق تصريحات الوزير، تبلغ الفاتورة نحو 350 مليون دولار شهريًا، أي ما يعادل 16.8 مليار دولار سنويًا. كما تساءل ما حجم النقص حالياً فى الأدوية بعد ان بلغ عدد المستحضرات الناقصة في بعض الفترات أكثر من 1000 مستحضر، ثم انخفض إلى نحو 580 نوعًا، وتم توفير 470 منها، واستُبقي نحو 110 دواء يُتوقع توفيرهم خلال شهر كما أشارت تقارير إلى أن الأزمة حُلت بنسبة تقارب 98%، والنواقص المتبقية لا تتجاوز 25 مستحضرًا، وجميعها بدائلها متوفرة ، وما هو حجم الدعم المالي المقدم لحل الأزمة بعد أن تم تخصيص 7 مليارات جنيه ما يعادل مئات ملايين الدولارات ضمن خطة متكاملة لضمان توفر الأدوية والمستلزمات الطبية ؟ وكم استغرق إعادة بناء المخزون الاستراتيجي ، خاصة بعد أن أكدت الوزارة أن إعادة تكوين المخزون، بعد تأمين العملة وعودة المصانع إلى العمل بكامل طاقتها، يستغرق ما بين 4 إلى 5 أشهر ؟ وقال النائب أشرف أمين : إن مصر اصبحت فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسى ولأول مرة فى التاريخ بعد التكليفات الرئاسية المستمرة للحكومة الاهتمام بهذا الملف والاسراع فى توطين وتعميق صناعات الادوية والمستلزمات الطيبة داخل مصر فقد وصلت نسبة الاعتماد المحلي على التصنيع ومحاولات التوسّع فيه الى نحو 91% من احتياجاتها الدوائية محليًا، و9% فقط يتم استيرادها كاملة كما تم التوجيه بوجود مخزون استراتيجي يكفي 6 أشهر لضمان استقرار الإمدادات خلال تقلبات الاستيراد. متسائلاً : ما الخطة الزمنية المحددة لاستدامة المخزون الاستراتيجي بما يكفي 6 أشهر على الأقل؟ وكيف تُتابع الوزارة معدلات الفاقد أو النفاد في المستشفيات الحكومية والصيدليات، وما الإجراءات المتخذة لتفادي النقص المفاجئ؟ كما تساءل النائب أشرف أمين قائلاً : ماهو أوجه الدعم المالي أو الحوافز المخصصة للمصانع المحلية (كالضريبة، الطاقة، العملة) لتوسيع طاقة الإنتاج أو إطلاق مستحضرات جديدة؟ وهل توجد خطة ملموسة لخفض حجم الاستيراد من 9% إلى أقل تدريجيًا، وما الأدوية الأكثر استهدافًا لهذه الاستراتيجية؟ وهل الوزارة تعد تقريرًا سنويًا لعرض تطور الأمن الدوائي وتقاريره، وهل يُنشر بدوره للجمهور ؟