logo
البيت الأبيض محتفياً بمرور 6 أشهر من ولاية ترامب الثانية: أعاد القوة الأميركية إلى الواجهة

البيت الأبيض محتفياً بمرور 6 أشهر من ولاية ترامب الثانية: أعاد القوة الأميركية إلى الواجهة

ليبانون 24منذ 4 أيام
البيت الأبيض محتفياً بمرور 6 أشهر من ولاية ترامب الثانية: أعاد القوة الأميركية إلى الواجهة
Lebanon 24
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يواجه تعميقًا لأزمته السياسية مع ظهور اسمه في ملفات إبستين
ترامب يواجه تعميقًا لأزمته السياسية مع ظهور اسمه في ملفات إبستين

أهل مصر

timeمنذ 14 دقائق

  • أهل مصر

ترامب يواجه تعميقًا لأزمته السياسية مع ظهور اسمه في ملفات إبستين

يواجه الرئيس دونالد ترامب مأزقًا سياسيًا متزايدًا بعد الكشف عن ورود اسمه في ملفات رجل الأعمال جيفري إبستين، الذي أدين بتهم تتعلق بالاتجار بالفتيات والجنس. وقد أبلغت وزيرة العدل الأمريكية، بام بوندي، الرئيس بهذا الأمر منذ مايو الماضي، وهو ما يثير المزيد من المطالبات بالكشف عن جميع المعلومات الواردة في هذه الملفات. وأفادت مصادر مطلعة في واشنطن أن التحذير الذي وجهته بوندي لترامب بشأن ظهور اسمه في وثائق قضية إبستين قد يلحق ضررًا سياسيًا بالغ الخطورة به. وقد وصف مسؤولان في البيت الأبيض المحادثة، التي حضرها أيضًا نائب وزيرة العدل تود بلانش، بأنها "إحاطة روتينية" حول عمل الوزارة، ولم تقتصر على مناقشة اسم ترامب وحده. كما أشارت بوندي إلى أن أسماء شخصيات بارزة أخرى وردت في الملفات المتعلقة بإبستين، والذي توفي في السجن عام 2019. وأكدت الوزيرة أن المحققين لم يعثروا على قائمة عملاء لإبستين، أو أدلة على أن انتحاره لم يكن السبب وراء وفاته، وهما نقطتان أساسيتان في نظرية المؤامرة التي يروج لها بعض أنصار "فلنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى". وعلى الرغم من عدم وجود دليل على تورط ترامب في أي مخالفات أو علمه بالأنشطة الإجرامية لإبستين عندما كانا جزءًا من نفس الدائرة الاجتماعية قبل عقود، إلا أن التكهنات حول طبيعة الإشارات إلى الرئيس في ملفات التحقيق قد ازدادت. تصاعد الضغط من الكونغرس تفاقم الصداع السياسي لترامب بعد تصويت لجنة الرقابة ذات الأغلبية الجمهورية في مجلس النواب على استدعاء وزارة العدل للحصول على ملفات تتعلق بإبستين. هذا التصويت يشير إلى رغبة بعض الجمهوريين في الكشف عن المزيد من المعلومات، بما في ذلك استدعاء شريكة إبستين، غيسلين ماكسويل، التي تقضي عقوبة بالسجن لمدة 20 عامًا. وانضم النواب الجمهوريون نانسي ميس، وسكوت بيري، وبريان جاك إلى الديمقراطيين في تمردهم على قيادة رئيس مجلس النواب مايك جونسون، الذي حاول الحد من تداعيات هذه القضية على ترامب. محاولات لصرف الأنظار حاول ترامب صرف الأنظار عن هذه القضية من خلال توجيه اتهامات للرئيس السابق باراك أوباما بالخيانة. واستعان بمديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد، التي اتهمت أوباما بإثارة قضية التدخل الروسي في انتخابات عام 2016 بهدف تدمير رئاسة ترامب الأولى. جاء الكشف عن ورود اسم ترامب في ملفات إبستين كدليل على فشله في احتواء تداعيات قضية إبستين، التي أصبحت تشكل التحدي الأخطر لسلطته على قاعدة "فلنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى". تزداد التساؤلات حول الخطوات التي سيتخذها ترامب لتهدئة هذه العاصفة ومنعها من طغيانها على النجاحات السياسية والاقتصادية والقضائية التي حققتها إدارته مؤخرًا، مثل الصفقات التجارية الضخمة مع اليابان والفلبين، والانتصارات القانونية التي سمحت له بتحقيق وعود انتخابية رئيسية. سياق جديد للجدل في محاولة لاحتواء الأزمة، صرح مدير الاتصالات في البيت الأبيض، ستيفن تشيونغ، بأن ترامب طرد إبستين من ناديه في مارالاغو بعد اعتباره "شخصًا غريب الأطوار". ومع ذلك، فإن تفاصيل إحاطة بوندي، التي كشفت عنها صحيفتا "وول ستريت جورنال" و"نيويورك تايمز" أولًا، قدمت سياقًا جديدًا للجدل السياسي حول ملفات إبستين، خاصة وأن بوندي أعلنت منذ مدة أن قائمة عملاء إبستين موجودة على مكتبها. لم يكن مفاجئًا ورود اسم ترامب في ملفات إبستين، نظرًا للصداقة السابقة المعروفة بينهما وظهورهما معًا في مناسبات عدة. كما تم تضمين اسم ترامب في سجلات رحلات طائرة إبستين التي نشرتها بوندي في وقت سابق من هذا العام. لكن الكشف الذي حدث يوم الأربعاء يمثل تحديًا سياسيًا صعبًا لترامب، حيث يجدد التكهنات بأن رفض الإدارة الإفراج عن وثائق إبستين، كما وعد كبار مساعديه خلال حملته الانتخابية، مدفوع بمحاولة للتستر. ستزداد الآن التكهنات حول طبيعة الإشارات إلى ترامب، وما إذا كانت ستعزز التساؤلات حول ما إذا كان ترامب على علم بأي شيء عن التهم التي وجهت إلى إبستين لاحقًا، خاصة وأن ترامب بدا خلال الأسابيع الأخيرة وكأنه ينكر أن بوندي أخبرته بوجود اسمه في ملفات إبستين، التي ادعى لاحقًا أنها من تأليف أوباما. يُمثل هذا الجدل المتزايد اختبارًا لسبب سرية مواد هيئة المحلفين الكبرى وغيرها من الوثائق، والذي يعود جزئيًا إلى الحاجة إلى حماية سمعة الأشخاص، بمن فيهم الشهود والضحايا والأطراف الثالثة البريئة، الذين يتم تحديد هوياتهم أثناء التحقيق ولكن لم توجه إليهم أي اتهامات.

مجلس الاحتياطي الاتحادي يعمل مع البيت الأبيض لاستقبال ترامب
مجلس الاحتياطي الاتحادي يعمل مع البيت الأبيض لاستقبال ترامب

صوت بيروت

timeمنذ 17 دقائق

  • صوت بيروت

مجلس الاحتياطي الاتحادي يعمل مع البيت الأبيض لاستقبال ترامب

قال متحدث باسم مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) 'إن العمل جار مع البيت الأبيض من أجل استقبال الرئيس دونالد ترامب في زيارته للبنك المركزي المقررة في وقت لاحق من اليوم الخميس'. وأضاف المتحدث 'يعمل مجلس الاحتياطي الاتحادي مع البيت الأبيض لترتيب زيارته'. كان البيت الأبيض قد أعلن في وقت متأخر أمس الأربعاء عن زيارة ترامب لمجلس الاحتياطي الاتحادي، والتي تعد أمرا نادر الحدوث. وتأتي الزيارة وسط انتقادات الإدارة الأمريكية لطريقة إدارة رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول للبنك المستقل وقراراته عدم خفض أسعار الفائدة هذا العام وسط دعوات من ترامب لخفضها.

البيت الأبيض يهدد بوقف برنامج "ذا فيو" بسبب انتقاد ترامب
البيت الأبيض يهدد بوقف برنامج "ذا فيو" بسبب انتقاد ترامب

العربي الجديد

timeمنذ 40 دقائق

  • العربي الجديد

البيت الأبيض يهدد بوقف برنامج "ذا فيو" بسبب انتقاد ترامب

حذّرت متحدثة باسم البيت الأبيض المذيعة المشاركة في برنامج "ذا فيو"، جوي بيهار، من أن برنامجها قد يكون التالي على قائمة البرامج الموقوفة بعد هجومها الأخير على الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس الأربعاء. ووصفت المتحدثة المذيعة بأنها "فاشلة غير ذات أهمية"، واعتبرت أن البرنامج يعاني من انخفاض المشاهدات، وهو ما رد عليه فريق البرنامج. وخلال البرنامج، الذي يُعرض على قناة ABC، ردّت بيهار وزملاؤها على دعوة ترامب إلى إجراء تحقيق جنائي مع الرئيس السابق باراك أوباما بتهمة تزوير معلومات استخباراتية أدت إلى ظهور رواية التواطؤ بين ترامب وروسيا. وقالت بيهار: "أولاً، من الذي حاول الإطاحة بالحكومة في 6 يناير؟ (..) لم يكن أوباما. المشكلة في ترامب أنه يشعر بالغيرة الشديدة من أوباما، لأن أوباما يمثل كل ما يفتقر إليه: رشيق، ذكي، وسيم، سعيد في زواجه، ويغني أغنية آل غرين Let's Stay Together أفضل من آل غرين نفسه. وترامب لا يستطيع تحمل ذلك. هذا يدفعه إلى الجنون". تراشق حول شعبية "ذا فيو" في أعقاب هذه التصريحات، أصدر البيت الأبيض بياناً هاجم جوي بيهار وادعى أن "متلازمة ترامب التي تعاني منها قد تؤدي إلى وقف برنامجها". وانتقدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، تايلور روجرز، تقييمات البرنامج، ولمّحت إلى أنه قد "يُسحَب من البث" إذا لم تتوقف بيهار عن مهاجمة ترامب. ووصفت روجرز بيهار بأنها "فاشلة غير ذات أهمية تعاني من حالة حادة من متلازمة جنون ترامب". وتابعت: "ليس من المستغرب أن تصل تقييمات برنامج ذا فيو إلى أدنى مستوى لها على الإطلاق العام الماضي. عليها أن تعيد النظر في غيرتها من الشعبية التاريخية للرئيس ترامب قبل أن يكون برنامجها هو التالي الذي يُسحَب من البث". إعلام وحريات التحديثات الحية ضغوط وتسويات تهدّد الإعلام الأميركي من جانبه، صرّح متحدث باسم "ذا فيو" لمجلة "إنترتينمنت ويكلي" بأن "عدد المشاهدين الإجمالي والنساء في الفئة العمرية 18-49 ارتفع مقارنة بالأسابيع المماثلة من الموسم الماضي، ليصل إلى أعلى مستوى له في أربع سنوات"، وأن "برنامج ذا فيو يحتل المرتبة الأولى في عدد الأسر والمشاهدين الإجمالي بين جميع برامج الحوار النهارية وبرامج الأخبار على جميع القنوات للموسم الخامس على التوالي". ترامب عدو الإعلام التقليدي لم توضح المتحدثة باسم البيت الأبيض الطريقة التي سيتم بها وقف البرنامج، لكن منذ أن صعّد الرئيس الأميركي معركته ضد وسائل الإعلام التقليدية الكبرى في أميركا، التي يصفها بـ"عدو الشعب"، تسلّح بأدوات عدة أبرزها دعاوى قضائية بملايين الدولارات وتهديدات تنظيمية. وأعلن البيت الأبيض أنه سوف يلغي اشتراكاته في "بوليتيكو"، وأمر لجنة الاتصالات الفيدرالية بالتحقيق مع شبكتي "إن بي آر" و"بي بي إس"، وطَرَد "نيويورك تايمز" و"واشنطن بوست" و"سي أن أن" و"إن بي سي" و"إن بي آر" من مكاتبها المخصصة في البنتاغون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store