
ضبط أجهزة تعقّب بحوزة مشتبهين في بوهديمة
ووردت معلومات إلى إدارة التحريات بجهاز البحث الجنائي، حول وجود أشخاص من الجنسية الفلسطينية يُشتبه فيهم داخل منطقة بوهديمة.
وبمتابعة البلاغ وتنفيذ التفتيش الوقائي، تم ضبط 8 أجهزة تعقّب من نوع GPS داخل المركبة التي كانوا يستقلونها، أفاد أحد المشتبهين بأنه يعمل فني سمكرة وطلاء.
فيما باشرت الجهات المختصة إيداعهم بالحجز القانوني للتحقق من كيفية وصول تلك الأجهزة التي تُستخدم عادةً في تتبّع المركبات ضمن جرائم السرقة وتزوير المفاتيح لغرض السرقة.
وجرى تحريز المضبوطات وإحالة ثلاثة أشخاص لاستكمال باقي الإجراءات القانونية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم 24
منذ 6 ساعات
- اليوم 24
وزير الداخلية يحث مسؤولي الجهات والجماعات والولاة والعمال على الاستعانة بنظام (GPS) لجبي الضرائب على الأراضي العارية
لم يتجاوب رؤساء الجماعات مع التعديلات الأخيرة التي تضمنها القانون المتعلق بجبايات الجماعات الترابية، والتي بموجبها تم رفع سعر الضريبة المفروضة على الأراضي غير المبنية، والتي ظلت دون تغيير منذ سنة 2008. وضع دفع وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، إلى إصدار مذكرة موجهة إلى الولاة والعمال ورؤساء الجماعات، حث فيها المنتخبين الذين يسيرون الشأن المحلي على الاستعانة بنظام تحديد المواقع (GPS) ونظام المعلومات الجغرافية (SIG) ونظام العنونة لإعداد خرائط حديثة للجماعة تبين نفوذها الترابي وتحدد مدارها الحضري. وطالب المسؤول الحكومي، في مذكرته بتحديد المحطات الصيفية والشتوية، ومحطات الاستشفاء بالمياه المعدنية، والتي يتم تحديد الدوائر التي يفرض داخلها الرسم على الأراضي الحضرية غير المبنية بنص تنظيمي. بالإضافة إلى تحديد باقي المناطق المشمولة بتصميم للتهيئة. كما طالبت مذكرة لفتيت بتحديد المقاطعات في حالة الجماعات ذات نظام المقاطعات والأحياء الموجودة بهذه المقاطعات. بالإضافة إلى تحديد الأحياء والقطاعات والدواوير المتواجدة بتراب الجماعة. وبموجب التعديلات التي تضمنت قانون جبايات الجماعات الترابية، فقد انتقل سعر الضريبة المفروضة على الأراضي غير المبنية الموجودة بالمناطق المجهزة من 15 إلى 30 درهم للمتر المربع. كما انتقل سعر الضريبة من 5 إلى 15 درهما للمتر المربع بالنسبة للأراضي غير المبنية الموجودة بالمناطق متوسطة التجهيز، والتي تتوفر على الأقل على الطرق وشبكات الماء والكهرباء. فيما انتقل سعر الضريبة من نصف درهم إلى درهمين للمتر المربع بالنسبة للأراضي غير المبنية الواقعة بالمناطق ضعيفة التجهيز، والتي تفتقر إلى كل أو أغلب المرافق والشبكات العمومية الأساسية. ويذكر أن القانون حول لرئيس الجماعة المعنية مهمة تحديد المناطق المشار إليها بقرار تنظيمي صادر عنه بعد التأشير عليه من لدن عامل العمالة أو الإقليم الذي تشمل دائرة نفوذه الترابي هذه الجماعة.


صحراء ميديا
منذ 14 ساعات
- صحراء ميديا
تربط شوم وأكجوجت ونواكشوط.. موريتانيا تعلن خطة لإطلاق مشاريع سكك حديدية صحراء ميديا
أعلنت وزارة التجهيز والنقل الموريتانية عن إطلاق مشاريع جديدة للسكة الحديدية تهدف إلى ربط مناطق استراتيجية في البلاد، ضمن جهود شاملة لتطوير شبكة النقل والبنية التحتية. وقال مدير البرمجة والتعاون بالوزارة محمد المختار ولد سيد أحمد في مقابلة مع 'الوكالة الموريتانية للأنباء'، إن المشاريع تشمل إنشاء خطوط سكك حديدية تربط بين شوم – اكجوجت – نواكشوط، وأخرى بين نواكشوط – بوكي – كيهيدي – خاي، وذلك في إطار شراكة مع القطاعين العام والخاص. وأضاف أن الوزارة تستكمل أيضًا إعادة تأهيل 700 كيلومتر من الطرق الوطنية، فضلاً عن تنفيذ مشروع طريق سريع يربط نواكشوط ببوتلميت. كما كشف المسؤول عن تطوير شبكة الترامواي في مدينتي نواكشوط ونواذيبو بالتعاون مع شركة المقاولون العرب، بهدف تحسين وسائل النقل الحضري. وفي مجال الاتصالات الجوية قال ولد سيد أحمد إنه تم تركيب أربع محطات VSAT في مناطق نائية مثل المريه وعين بنتيلي، إلى جانب بناء محطة RIMS3 للملاحة الجوية لتحسين دقة إشارات GPS وتعزيز سلامة الطيران. وأشار إلى أن الوزارة أطلقت تطبيقًا رقميًا جديدًا للبطاقات الرمادية عبر منصتي 'خدماتي' و'هويتي'، لتسهيل الإجراءات الإدارية للمواطنين. وأضاف أن الوزارة أطلقت مناقصات لإجراء دراسات فنية تشمل تحديد مواقع المقالع الوطنية، إعادة تأهيل طرق رئيسية مثل نواكشوط – نواذيبو وروصو – بوكي، وبناء أربع جسور في العاصمة نواكشوط، إلى جانب مشروع برنامج استعجالي لتطوير شبكة الطرق الحضرية في نواكشوط بطول 68 كيلومترًا، وتمهيد الطريق المؤدي إلى مطار نواكشوط الدولي.


الجمهورية
منذ 14 ساعات
- الجمهورية
العلماء يسجلون انحرافًا في سرعة دوران الأرض لأول مرة منذ سنوات
شهد كوكب الأرض يوم الثلاثاء 5 أغسطس 2025 حدثًا نادرًا من نوعه، حيث أنهى دورانه حول محوره أسرع من المعتاد بـ 1.33 ميلي ثانية، ليُسجل بذلك أحد أقصر الأيام في هذا العام. عادةً، لا تدور الأرض في 24 ساعة كما نظن تمامًا. فالزمن الذي تستغرقه لإكمال دورة واحدة بالنسبة للنجوم الثابتة في الفضاء يُعرف بـ" اليوم النجمي"، ويبلغ حوالي 23 ساعة و56 دقيقة و4 ثوان و90.5 ميلي ثانية. أما " اليوم الشمسي" – وهو ما نعيشه نحن كبشر – فيمتد لـ24 ساعة كاملة، ويُحسب من شروق الشمس إلى شروقها التالي. لكن في 5 أغسطس، حدث خلل طفيف في هذا النمط، تسبب فيه عدد من العوامل الطبيعية المعقدة، أبرزها الرياح القوية في الغلاف الجوي، وحركة السوائل في المحيطات والصهارة، إضافة إلى تأثير القمر. لماذا يهم هذا التغير؟ قد يبدو فرق ميلي ثانية بسيطًا، لكنه مؤثر. إذ يُترجم إلى خطأ في تحديد المواقع الجغرافية (GPS)، يصل إلى حوالي 62 سنتيمترًا عند خط الاستواء. ولو استمرت هذه الانحرافات دون تصحيح على مدار العام، فقد تتراكم لتصل إلى نصف كيلومتر من الخطأ في الموقع. ولذلك، ومنذ سبعينيات القرن الماضي، يتم مراقبة هذه التغيرات باستخدام الساعات الذرية المتناهية الدقة، ما استدعى إضافة ما يُعرف بـ"الثواني الكبيسة" لتصحيح الوقت العالمي، كما حدث في عام 1973 حين تمت إضافة ثانية كاملة. من المتهم؟ الرياح والقمر والمحيطات! أكدت مجلة ساينس أليرت العلمية أن الرياح تلعب دورًا بارزًا في تقصير أو إطالة الأيام. فعند اصطدامها بالجبال مثلًا، تبطئ من سرعة دوران الأرض. كما أن موقع القمر في مداره يساهم هو الآخر في التأثير على سرعة دوران الأرض بسبب قوى المد والجزر التي تؤثر على المحيطات. ومن اللافت أن الأرض – بسبب تغير المناخ وذوبان القمم الجليدية – أصبحت تبطئ دورانها لسنوات طويلة، قبل أن تبدأ مؤخرًا في التسارع مرة أخرى منذ عام 2020. ماذا يعني هذا لمستقبلنا؟ مع استمرار التغيرات في سرعة دوران الأرض ، قد نحتاج في المستقبل لتعديلات دقيقة في أنظمة الوقت والملاحة. فحتى الثانية الواحدة قد تُحدث فرقًا كبيرًا في عصر يعتمد على الدقة التكنولوجية بشكل متزايد.