
ترامب: على الجميع إخلاء طهران فورا
تم تحديثه الثلاثاء 2025/6/17 02:43 ص بتوقيت أبوظبي
دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى إخلاء العاصمة الإيرانية طهران فورًا، محذرًا من أن إيران لا يمكن أن تمتلك سلاحًا نوويًا تحت أي ظرف.
وقال ترامب في منشور على منصة «تروث سوشال»: «كان ينبغي على إيران أن توقّع على "الاتفاق" الذي قلت لهم أن يوقّعوه».
وتابع: «يا له من أمر مخزٍ، ويا له من هدرٍ للأرواح. ببساطة، لا يمكن لإيران أن تمتلك سلاحًا نوويًا. قلت ذلك مرارًا وتكرارًا!».
واختتم محذرا: «على الجميع أن يُخلي طهران فورًا!».
وتأتي هذه التصريحات وسط تصاعد التوتر في المنطقة، ومخاوف متزايدة من اندلاع مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران.
aXA6IDgyLjI5LjI0Mi4yMzgg
جزيرة ام اند امز
GR

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سكاي نيوز عربية
منذ 39 دقائق
- سكاي نيوز عربية
واشنطن تبحث عقد اجتماع مع طهران بشأن "النووي والحرب"
وحسب المصادر، فإن الهدف من اللقاء المقترح مناقشة مبادرة دبلوماسية تتضمن اتفاقا بشأن برنامج طهران النووي، وإنهاء الحرب بين إسرائيل وإيران. ويمثل ذلك "محاولة أخيرة" من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لـ"تجنب الحرب والعودة إلى إبرام الصفقات"، وفق "أكسيوس". وأكد مسؤول أميركي: "يتم بحث عقد اجتماع مع الإيرانيين هذا الأسبوع". وقد يكون الاجتماع نقطة تحول حاسمة فيما إذا كانت الولايات المتحدة ستنضم للحرب إلى جانب إسرائيل، لتدمير البرنامج النووي الإيراني. وأوضح مسؤول أميركي آخر، أن ترامب يرى أن امتلاك القنابل الخارقة للتحصينات الضخمة اللازمة لتدمير منشأة "فوردو" الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، التي تقع تحت الأرض، تعد نقطة ضغط رئيسية لدفع إيران إلى إبرام اتفاق. وتمتلك الولايات المتحدة وحدها هذه القنبلة، بينما لا تمتلكها إسرائيل. وقال المسؤول البارز إن ترامب "يفكر من منظور الصفقات والنفوذ، وهذا هو النفوذ (امتلاك القنبلة)". ويضغط رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على ترامب للانضمام إلى الحرب وقصف منشأة "فوردو"، بينما يعتقد الرئيس الأميركي في قدرته على إبرام صفقة، لا سيما في ظل ضعف موقف إيران التفاوضي تحت ضغط الضربات الإسرائيلية. لكن ترامب أحدث صدمة في الشرق الأوسط بمنشور على منصة "تروث سوشيال" مساء الإثنين، دعا فيه المدنيين الإيرانيين إلى إخلاء طهران فورا. وبعد ذلك بوقت قصير، قرر ترامب اختصار رحلته إلى قمة مجموعة السبع في كندا، ليعود إلى واشنطن ويركز على صراع الشرق الأوسط المشتعل. وأدى ذلك، إلى جانب تقارير عن انفجارات في طهران، إلى تكهنات في الصحافة الإسرائيلية وعلى منصات التواصل الاجتماعي، تفيد بانضمام الولايات المتحدة إلى الحرب. لكن المتحدث باسم البيت الأبيض أليكس فايفر نفى هذه التقارير، وكتب على منصة "إكس" إن "القوات الأميركية تحافظ على وضعها الدفاعي، وهذا لم يتغير. سندافع عن المصالح الأميركية". كما أكد وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث هذا التوجه في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، مشيرا إلى أن ترامب لا يزال يسعى للتوصل إلى اتفاق مع إيران. وقال: "يأمل ترامب في أن يكون هناك سلام".


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
مبادرة "جمهورية" لمنع التدخل الأميركي في حرب إسرائيل وإيران
وكتب ماسي ، المعروف بمعارضته الشديدة لأي تدخل عسكري أميركي خارجي، على منصة "إكس": "هذه ليست حربنا. لكن إن كانت كذلك فيجب على الكونغرس أن يقرر بشأنها وفقا لدستورنا". وأضاف: "سأقدم غدا (الثلاثاء) مشروع قرار ثنائي الحزب بموجب قانون صلاحيات الحرب، لحظر تدخلنا، وأدعو جميع أعضاء الكونغرس إلى رعايته والمشاركة فيه". ورغم ذلك، من غير المرجح أن يطرح قادة الجمهوريين في مجلس النواب مشروع ماسي للتصويت، خاصة أن محاولة مشابهة عام 2020، حين كان مجلس النواب بيد الديمقراطيين، لم تحظ بدعم كبير من الجمهوريين، باستثناء عدد قليل منهم كان من ضمنهم ماسي. وفي الوقت نفسه، قدم السناتور تيم كاين، الديمقراطي عن ولاية فرجينيا، الإثنين، مشروع قرار خاصا بصلاحيات الحرب، يهدف إلى منع انخراط القوات الأميركية في الصراع بين إسرائيل و إيران. ويعتبر الإجراء الذي اقترحه كاين "خاصا"، مما يعني أنه يستطيع فرض التصويت عليه في مجلس الشيوخ. ومؤخرا زادت التكهنات بشأن إمكانية انخراط الولايات المتحدة عسكريا في الصراع بين إسرائيل وإيران، الذي بدأ صباح الجمعة. لكن مسؤولين أميركيين قالوا لشبكة "سي بي إس" الإخبارية، إن "الولايات المتحدة لن تنضم إلى إسرائيل هجوميا في عمليتها العسكرية ضد إيران". كما ذكر موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب أبلغت عدة حلفاء في الشرق الأوسط، الأحد، أنها لا تنوي التدخل الفعال في الحرب بين إسرائيل وإيران ما لم تستهدف طهران الأميركيين.


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
قفزة جديدة تفوق 2%.. النفط يواصل المكاسب بفعل التوترات
ارتفعت أسعار النفط بأكثر من 2% في تداولات الثلاثاء، مدفوعة بتصاعد التوتر العسكري بين إيران وإسرائيل. كما تأتي وسط تحذيرات من اضطرابات محتملة في إمدادات الخام من الشرق الأوسط، المنطقة التي توفر نسبة كبيرة من احتياجات الطاقة العالمية. وسجّل خام برنت القياسي ارتفاعًا بمقدار 1.17 دولار، أو 1.6%، ليصل إلى 74.40 دولارًا للبرميل عند الساعة 00:05 بتوقيت غرينتش، بينما قفز خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.34 دولار، أو 1.87%، ليُتداول عند 73.11 دولارًا للبرميل. وكان كلا الخامين قد سجّلا مكاسب تفوق 2% في وقت سابق من الجلسة، قبل أن يحد من مكاسبهما بعض الترقب في الأسواق بشأن مسار الأزمة. تصعيد يزيد هشاشة السوق وتجددت المخاوف بشأن تعطل محتمل للإمدادات بعد أن شهدت العاصمة الإيرانية طهران انفجارات وإطلاق نار كثيف من الدفاعات الجوية، وفقًا لوسائل إعلام رسمية، بالتزامن مع إطلاق صواريخ من إيران نحو إسرائيل، حيث دوت صفارات الإنذار في تل أبيب ومناطق أخرى. وتُعد إيران ثالث أكبر منتج في منظمة أوبك، وأي تهديد مباشر لمنشآتها أو لتدفق صادراتها عبر مضيق هرمز يمكن أن يخلق أزمة عرض عالمية ويدفع الأسعار إلى مستويات أعلى. تحذيرات تزيد التقلبات السوق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أطلق تحذيرًا مفاجئًا مساء الاثنين، دعا فيه إلى «إخلاء طهران فورًا»، وهو ما فُسّر على أنه مؤشر لاحتمال تصعيد عسكري واسع النطاق. وأعقب ذلك إعلان عن أضرار جسيمة طالت منشآت حساسة داخل إيران، ومحطة تخصيب اليورانيوم في نطنز، بحسب تقارير دولية. وفي الوقت الذي كانت فيه الأسواق تأمل في إشارات على تهدئة، ساهم هذا التصعيد في تعزيز المخاوف من أن الأزمة قد تمتد إلى منشآت الطاقة أو طرق الشحن الحيوية في المنطقة. ترقب لاتفاق نووي ورغم التصعيد، تحدّثت مصادر دبلوماسية عن جهود خلف الكواليس لوقف إطلاق النار، حيث قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن ترامب أبلغ زعماء مجموعة السبع بوجود مناقشات محتملة لتهدئة بين إسرائيل وإيران. وفي حال نجحت هذه الجهود وتم استئناف المفاوضات النووية، قد يؤدي ذلك إلى تخفيف العقوبات على طهران، ما يسمح بزيادة صادراتها النفطية، وهو سيناريو من شأنه أن يضغط على الأسعار في المدى المتوسط. ويرى محللون أن السوق باتت أكثر حساسية لأي تطور سياسي أو أمني في المنطقة، وأن التوازن بين التصعيد العسكري والجهود الدبلوماسية سيكون العامل الأهم في تحديد اتجاه الأسعار خلال الأيام المقبلة. aXA6IDg0LjMzLjMwLjE1MyA= جزيرة ام اند امز IT