logo
تشيزني يلمّح لمستقبله مع برشلونة.. القرار بيد زوجته!

تشيزني يلمّح لمستقبله مع برشلونة.. القرار بيد زوجته!

الرجل١٣-٠٥-٢٠٢٥

أثار الحارس البولندي فويتشيك تشيزني، جدلًا واسعًا حول مستقبله في صفوف نادي برشلونة الإسباني، بعد أن صرّح بأن قرار استمراره في ملعب "كامب نو" الموسم المقبل قد يتوقف على رأي زوجته، المغنية الأوكرانية الشهيرة مارينا لوشينكو.
زوجته صاحبة القرار؟
وفي تصريحات لافتة، كشف تشيزني أن زوجته مارينا تؤثر على معظم قراراته الحياتية، حيث قال: «معظم قرارات المنزل تتخذها زوجتي، ولا أشعر بأي خجل من ذلك».
وأضاف: «القرارات المتعلقة بكرة القدم عادة ما أتحمّلها بنفسي، لكن هذه الحالة مختلفة. كنا نخطط للمجيء إلى برشلونة لمدة عام فقط، لتحقيق بعض الأحلام، ثم العودة لحياتنا الطبيعية ولعب الغولف».
وأشار الحارس البولندي إلى أن حسم مستقبله لم يتم بعد، موضحًا أن هناك عدة عوامل يجب أخذها في الحسبان، مثل ترتيبات المدارس والتنقلات العائلية.
وأردف: «سأتخذ قراري في الأسابيع المقبلة، أما الآن فأنا أستمتع باللحظة دون التفكير كثيرًا في ما إذا كنت سأبقى هنا أم لا».
تشيزني يلمّح لمستقبله مع برشلونة.. القرار بيد زوجته! -AFP
دور بارز لتشيزني خلال الموسم
تشيزني، الحارس السابق لنادي آرسنال الإنجليزي، قدّم موسمًا لافتًا مع الفريق الكتالوني بقيادة المدرب الألماني هانسي فليك، حيث تألق في حراسة المرمى في ظل غياب الحارس الأساسي مارك أندريه تير شتيغن الذي عانى إصابة طويلة في الركبة.
وبالرغم من عودة شتيغن مؤخرًا، اختار فليك الاعتماد على تشيزني في مباراة الكلاسيكو المصيرية أمام ريال مدريد، والتي انتهت بفوز مثير لصالح برشلونة بنتيجة 4-3، مما وسّع الفارق في صدارة الدوري الإسباني إلى سبع نقاط، قبل ثلاث جولات من نهاية الموسم.
وخاض فويتشيك تشيزني حتى الآن 27 مباراة بقميص برشلونة في مختلف البطولات هذا الموسم، استقبل خلالها 35 هدفًا، ونجح في الحفاظ على نظافة شباكه في 12 مواجهة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"لعبت 20 دقيقة".. غارناتشو غاضب ويلمح إلى رحيله
"لعبت 20 دقيقة".. غارناتشو غاضب ويلمح إلى رحيله

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

"لعبت 20 دقيقة".. غارناتشو غاضب ويلمح إلى رحيله

أعرب أليخاندرو غارناتشو، لاعب فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي لكرة القدم، عن انزعاجه من الجلوس على مقاعد البدلاء في المباراة النهائية ببطولة الدوري الأوروبي أمام توتنهام، ولم يعط أي إجابة واضحة فيما يتعلق بمستقبله مع الفريق. وارتبط اسم غارناتشو /20 عاما/ بالرحيل عن مانشستر يونايتد هذا الموسم، حيث أعرب ناديا نابولي وتشيلسي عن رغبتهما في ضم اللاعب الأرجنتيني الدولي خلال فترة الانتقالات الشتوية الماضية. قالها قبل عام وأوفى بوعده 💣🗣 توتنهام بطلاً للدوري الأوروبي موسم 2024-2025 🏆✅ #العربية #العربية_رياضة — العربية رياضة (@AlArabiyaSports) May 21, 2025 ومن شأن هذا الجدل أن يتصاعد بعد أن أعرب غارناتشو، مثل شقيقه روبرتو على "إنستغرام"، عن إحباطه بسبب بدء المباراة النهائية، الأربعاء، التي انتهت بفوز توتنهام بهدف نظيف، كبديل وليس كلاعب أساسي. وشارك غارناتشو، الذي تم تصعيده من أكاديمية النادي، في كل مباراة بالأدوار الإقصائية في طريق مانشستر يونايتد للنهائي، وفي النهاية شارك كبديل لماسون مونت في الدقيقة 71 من المباراة التي أقيمت على ملعب سان ماميس. وقال غارناتشو للصحفيين: بكل وضوح، هذا صعب على الجميع. موسمنا سيء. لم نفز على أي فريق في الدوري. وأضاف: افتقرنا للكثير من الأشياء. عندما لا تسجل الأهداف، تكون دائما بحاجة للمزيد. حتى وصولنا للنهائي، لعبت في كل الأدوار. ولعبت 20 دقيقة اليوم .. لا أعلم. وأكد: سأحاول الاستمتاع بالصيف، وانتظار ما سيحدث في المستقبل.

فرنانديز: سأرحل إن كان ذلك لمصلحة يونايتد
فرنانديز: سأرحل إن كان ذلك لمصلحة يونايتد

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

فرنانديز: سأرحل إن كان ذلك لمصلحة يونايتد

عرَض البرتغالي برونو فرنانديز، قائد مانشستر يونايتد، المغادرة إذا كان النادي بحاجة لبيعه من أجل إعادة البناء، وذلك بعد خيبة الأمل جراء خسارة نهائي الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) أمام توتنهام. وخسر يونايتد الأربعاء 0 - 1 أمام توتنهام في بلباو، بفضل هدف الويلزي برينان جونسون، مما زاد من معاناة موسم كارثي للنادي. وقال المدرب البرتغالي روبن أموريم بعد الهزيمة إنه سيرحل «من دون نقاش أو تعويض» إذا لم يعد النادي يرغب في استمراره. وسار قائد الفريق فرنانديز على خطاه، مدركاً حاجة يونايتد إلى تجديد شامل في التشكيلة على الرغم من الضغوط المالية. قال ابن الـ30 عاماً: «دائماً ما كنت صريحاً. قلت دوماً إنني سأبقى هنا حتى يخبرني النادي بأن وقتي قد انتهى». وأضاف: «أنا متعطش لتحقيق المزيد، أن أعيد النادي إلى أمجاده. في اليوم الذي يرى فيه النادي أنني حمل زائد أو أن الوقت قد حان للفراق، فإن كرة القدم هي هكذا، لا يمكنك أن تعلم». وتابع: «لكنني دائماً ما قلتها وسأظل متمسكاً بكلمتي. إذا رأى النادي أنه حان وقت الانفصال من أجل جني بعض المال أو لأي سبب آخر، فهكذا هي كرة القدم أحياناً». وعلى الرغم من كونه أحد أبرز لاعبي يونايتد هذا الموسم، فإن فرنانديز لم يتمكَّن من ترك أي بصمة أمام توتنهام في «ملعب سان ماميس». ووصف البرتغالي الهزيمة بأنها ضربة قاسية قائلاً: «أردنا أن نفوز أكثر من أي شيء آخر في هذا النهائي. إنه يوم حزين للغاية لأننا قمنا بكثير من الأمور الجيدة في هذه المسابقة حتى اليوم». وأضاف: «لكن اليوم (الأربعاء) هو اليوم الذي كان يعني كل شيء، أهم يوم في المسابقة. كان اليوم الذي بإمكاننا فيه أن ندخل تاريخ الدوري الأوروبي، لكن لم يكن ذلك قدرنا. كرة القدم قاسية، وهذه المرة جاء دورنا للخسارة». انضم فرنانديز إلى يونايتد في عام 2020، وأكد أن مواطنه أموريم لا يزال الرجل المناسب لقيادة الفريق، على الرغم من سجل النتائج الكارثي منذ توليه المهمة في نوفمبر (تشرين الثاني). منذ وصول أموريم، لم يفز يونايتد سوى بـ6 مباريات فقط في الدوري، حيث يحتل المركز الـ16 متجهاً نحو أسوأ مركز له منذ الهبوط في 1974. قال فرنانديز: «نحن اللاعبين نتفق على أنه الرجل المناسب. لقد قام بأشياء جيدة كثيرة. نعلم أن المدرب يُقيَّم دائماً بناءً على النتائج». وأردف: «لكننا (اللاعبين) نرى ما هو أكثر من ذلك. نعلم أن الجميع ينتظر منه أن يُعيد الإيجابية للنادي، وأن يعيد النادي للمنافسة على الألقاب، الألقاب الكبيرة. ونحن جميعاً نعتقد أنه الرجل المناسب».

أزمات متراكمة تهدد عرش شفيونتيك في «رولان غاروس»
أزمات متراكمة تهدد عرش شفيونتيك في «رولان غاروس»

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

أزمات متراكمة تهدد عرش شفيونتيك في «رولان غاروس»

تربعت إيغا شفيونتيك على عرش «رولان غاروس» منذ فوزها بأول لقب «غراند سْلام» في مسيرتها الاحترافية عام 2020، لكن صعوبات العام الماضي جعلتها بعيدة كل البعد عن أن تكون المرشحة المثلى للفوز باللقب للمرة الخامسة والرابعة توالياً، وبالتالي أصبحت سيطرتها مهددة في نسخة 2025. تراجعت شفيونتيك إلى المركز الخامس في التصنيف العالمي هذا الأسبوع، منهية بذلك بقاءها لمدة 173 أسبوعاً بين المصنفتَين الأوليين؛ مما يعني على الأرجح أنها تواجه طريقاً أشد صعوبة نحو لقبها الخامس في «بطولة فرنسا المفتوحة»؛ ثانية البطولات الأربع الكبرى، في 6 مشاركات. وصفت شفيونتيك ما حدث مؤخراً بأنه أسوأ تجربة في حياتها وقالت إن الحادث سبب لها توتراً وقلقاً شديدين (أ.ف.ب) لم تحرز أي لقب منذ فوزها للمرة الثالثة توالياً في باريس خلال يونيو (حزيران) الماضي، عندما أصبحت أول امرأة تحقق ذلك منذ البلجيكية جوستين هينان بين عامي 2005 و2007. وقالت شفيونتيك بعد خسارتها أمام الأميركية دانييل كولينز بالدور الثالث من «دورة روما للألف نقطة»: «لم يكن الأمر سهلاً. من المؤكد أنني أخطئ. لذا؛ عليّ فقط إعادة تنظيم نفسي وتغيير بعض الأمور». ووضعت الخسارة نهاية سريعة لدفاع شفيونتيك عن لقبها في «دورة روما»، وجاءت في أعقاب هزيمتها المذلة أمام الأميركية كوكو غوف 1 - 6 و1 - 6 في نصف نهائي «دورة مدريد للألف نقطة» أيضاً. تأهلت شفيونتيك إلى ثمن النهائي أو أفضل من ذلك الدور في 7 من الدورات والبطولات التي شاركت فيها هذا العام، لكنها لم تصل بعد إلى المباراة النهائية، فقد أهدرت نقطة المباراة لبلوغها في نصف نهائي «بطولة أستراليا المفتوحة»؛ أولى بطولات «غراند سْلام»، أمام الأميركية الأخرى ماديسون كيز التي تُوجت باللقب لاحقاً. يمكن إرجاع معاناة شفيونتيك إلى نهاية الموسم الماضي عندما غابت عن الجولة الآسيوية بدعوى «أمور شخصية». ولم يُكشف إلا لاحقاً عن أنها كانت غائبة بسبب إيقافها لمدة شهر لثبوت تناولها عقار «تريميتازيدين» المحظور. وقد نفت باستمرار تعاطيها المنشطات عن علم، مؤكدة أن مصدرها دواء لا يحتاج إلى وصفة طبية لمساعدتها على النوم. إيغا شفيونتيك (رويترز) وصفت شفيونتيك ما حدث بأنه «أسوأ تجربة في حياتي»، وقالت إن الحادث تسبب لها في «توتر وقلق شديدين». وقبلت «الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات (وادا)» تبريرها لتناول الدواء لعلاج مشكلات الأرق والاضطراب الناتج عن الرحلات الجوية الطويلة، واكتفت بإيقافها لمدة شهر. وعادت إلى المشاركة في بطولة «دبليو تي إيه» الختامية في الرياض، لكن ظهرت مشكلات أخرى هذا الموسم، فقد تعرضت لانتقادات بعد أن ضربت الكرة بعنف باتجاه جامع الكرات في دورة «إنديان ويلز» الأميركية، ثم حظيت بحماية أمنية إضافية في ميامي بعد تعرضها لمضايقات من أحد المتفرجين خلال تدريبها. وعادت اللاعبة البالغة من العمر 23 عاماً إلى بولندا الشهر الماضي لحضور جنازة جدها قبل «دورة مدريد». خلال الخسارة أمام غوف، انهارت باكية. غالباً ما بدت شفيونتيك متوترة على أرضية الملعب، واعترفت بأنها بكت لمدة 6 ساعات بعد خسارتها أمام الصينية جينغ كينوين نصف نهائي مسابقة كرة المضرب خلال «أولمبياد 2024» في «رولان غاروس». كما بدت عليها علامات الانزعاج خلال حديثها مع وسائل الإعلام بعد خروجها من «دورة روما». لم تُثمر شيئاً حتى الآن شراكتُها مع مدرب «النجمات»، البلجيكي فيم فيسيت، الحائز كثيراً من ألقاب البطولات الأربع الكبرى، الذي عيّنته شفيونتيك مدرباً لها في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي خلفاً لمواطنها توماش فيكتوروفسكي. تراجعت شفيونتيك إلى المركز الخامس في التصنيف العالمي هذا الأسبوع (أ.ف.ب) ساعد فيسيت كلاً من البلجيكية كيم كلايسترز، والألمانية أنجيليك كيربر، واليابانية ناومي أوساكا، على الفوز بالبطولات الكبرى، لكن شفيونتيك نفت أن يكون المدرب مسؤولاً عن نتائجها الأخيرة. كما دافعت عن الدور الذي لعبته اختصاصية علم النفس الرياضي، داريا أبراموفيتش، التي عملت معها مدة طويلة. وقالت: «أتخذ قرارات غير صائبة حالياً؛ لأنني أتذكر فقط ما شعرت به في البطولات أو السنوات السابقة». وأضافت: «أفترض نوعاً ما أنني سأنجح، ثم أرتكب أخطاء. الأمر ليس كما كان... أنا مرتبكة». وتعتقد هينان أن وضع شفيونتيك قد يزداد سوءاً في «رولان غاروس». وقالت البلجيكية لشبكة «يورو سبورت» الأسبوع الماضي: «إنها تدور في حلقة مفرغة. ليس من المستغرب أن نراها تعاني. لكن ربما حان الوقت لتبلغ الأمور ذروتها، لتتضح الأمور، كي تتمكن من تحليل وفهم ما يحدث لها بعدما كانت لاعبة مثالية». وتابعت: «يُفترض أنها ستنهار هنا في (رولان غاروس) قبل أن تعود إلى المسار الصحيح». هذه النظرة من زميلة شفيونتيك؛ بطلة «فرنسا المفتوحة» 4 مرات، تُعبّر بوضوح عن لاعبة كانت شبه مهيمنة في باريس، حين فازت في آخر 21 مباراة لها، و35 من أصل 37 إجمالاً. وحذرت غوف، التي خسرت أمام شفيونتيك في نهائي 2022 والتي انتهى مشوارها في آخر نسختين من «بطولة فرنسا المفتوحة» على يد اللاعبة البولندية، من الاستخفاف بمنافستها المتراجعة. وقالت: «أعتقد دائماً أن اللاعبة المتوجة ببطولة بهذا العدد من المرات، بغض النظر عن مستواها، ستجد بالتأكيد طريقة للفوز بها مجدداً».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store