logo
مليونير يتألق في موناكو بوضع ماكلارين سولوس GT على يخت فاخر

مليونير يتألق في موناكو بوضع ماكلارين سولوس GT على يخت فاخر

الرجلمنذ 2 أيام

في مدينة موناكو، حيث يتنافس الأثرياء على إظهار ترفهم، تمكن المليونير وعاشق السيارات توم كلارين من لفت الأنظار بطريقة استثنائية وفريدة من نوعها، حيث وضع سيارة ماكلارين Solus GT الفاخرة على يخت ضخم فائق الفخامة خلال سباق جائزة موناكو الكبرى للفورمولا 1.
يخت SaraStar.. نجمة هوليوود والمكان المثالي للعرض
اختار كلارين يخت SaraStar المصنوع بالكامل من الألمنيوم، والذي يُعتبر من أكبر وأفخم اليخوت حول العالم، كما أنه نال شهرة واسعة بفضل ظهوره في فيلم "Murder Mystery" الشهير. استخدم المليونير رافعة صغيرة لوضع سيارة ماكلارين Solus GT على مهبط الهليكوبتر الخاص باليخت، لتبدأ السيارة رحلة فاخرة على متن المياه حول الميناء.
سيارة ماكلارين Solus GT.. تحفة رياضية نادرة
تُعد سيارة ماكلارين Solus GT نسخة محدودة خفيفة الوزن مخصصة لسباقات الحلبات، بمحرك قوي يولد 829 حصانًا، وتصل قيمتها إلى حوالي 3 ملايين دولار. وُطبع على باب السيارة اقتباس للسائق الأسطوري أيرتون سينا: "إذا لم تعد تبحث عن الفجوة الموجودة، فأنت لم تعد سائق سباق"، مما أضفى مزيدًا من الأناقة والرقي على الصور التي شاركها كلارين على إنستغرام.
رفاهية بلا حدود.. يخت يجمع بين المتعة والترف
لا يقتصر يخت SaraStar على كونه مكانًا لعرض السيارات الفاخرة فقط، بل يحتوي على نادي شاطئي، صالة ألعاب رياضية، مهبط هليكوبتر يتحول أحيانًا إلى صالة عرض للسيارات الفاخرة أو حلبة رقص، إضافة إلى مجموعة واسعة من الألعاب المائية، مما يجعله المكان المثالي لتجربة فريدة من نوعها.
بذلك، حقق توم كلارين أفضل حملة دعائية للترف والثروة، وسط أجواء موناكو الفاخرة التي تجمع بين أروع اليخوت والسيارات، مؤكدًا مكانته بين عشاق الرفاهية والتميز.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«جائزة إسبانيا»: نوريس الأسرع في التجارب الحرة الأولى
«جائزة إسبانيا»: نوريس الأسرع في التجارب الحرة الأولى

الشرق الأوسط

timeمنذ 40 دقائق

  • الشرق الأوسط

«جائزة إسبانيا»: نوريس الأسرع في التجارب الحرة الأولى

عزَّز لاندو نوريس، سائق مكلارين، انتصاره في موناكو، بتسجيل أسرع زمن للفة في التجارب الحرة الأولى لسباق جائزة إسبانيا الكبرى، الجمعة، في حين أنهى ماكس فرستابن، سائق رد بول، التجارب في المركز الثاني. وسجل البريطاني، الفائز في موناكو، يوم الأحد الماضي، ليقلّص الفارق مع زميله أوسكار بياستري، متصدر بطولة العالم لسباقات «فورمولا 1» للسيارات، إلى ثلاث نقاط فقط، بعد ثماني جولات من 24 سباقاً، دقيقة واحدة و13.718 ثانية على حلبة كتالونيا. وكان فرستابن أبطأ بفارق 0.367 ثانية، لكنه غاب عن نحو 20 دقيقة من حصة التجارب بسبب عمل الفنيين على تغيير التعليق الخلفي لسيارته. واحتلّ لويس هاميلتون، سائق فيراري - الفائز بالسباق ست مرات في إسبانيا ليعادل الرقم القياسي - المركز الثالث بفارق 0.378 ثانية عن الصدارة، ومتقدماً على زميله في الفريق شارل لوكلير (+0.520)، في حين حلَّ بياستري في المركز الخامس (+0.576). وهذه التجارب الأولى التي تستخدم فيها الفرق أجنحة أمامية جديدة لتلبية اختبارات المرونة الأكثر صرامة التي ستُستخدم لأول مرة في سباق إسبانيا، الأحد، لكن لم تكن هناك أي علامة فورية على أي تغيير كبير. وحلّ ليام لاوسون سادساً مع فريقه ريسنغ بولز، بينما جاء أوليفر بيرمان سابعاً مع فريق هاس، وإسحاق حجار ثامناً مع ريسنغ بولز ويوكي تسونودا، زميل فرستابن، في المركز التاسع. وأكمل بيير غاسلي، سائق ألبين، المراكز العشرة الأولى. واحتل جورج راسل وكيمي أنتونيلي، سائقا مرسيدس، أقرب منافسي مكلارين في بطولة الصانعين، المركزين 11 و18 على الترتيب. وشهدت الحصة مشاركة سائقين شابين من أجل اكتساب الخبرة، إذ حلّ الفرنسي فيكتور مارتينز محل أليكس ألبون في فريق وليامز، والياباني ريو هيراكاوا بدلاً من إستيبان أوكون في فريق هاس.

«رولان غاروس»: تشينغ وأنيسيموفا تتألقان في يوم مشمس بباريس
«رولان غاروس»: تشينغ وأنيسيموفا تتألقان في يوم مشمس بباريس

الشرق الأوسط

timeمنذ 41 دقائق

  • الشرق الأوسط

«رولان غاروس»: تشينغ وأنيسيموفا تتألقان في يوم مشمس بباريس

تأهلت بطلة ألعاب باريس تشينغ غينوين إلى الدور الرابع في بطولة فرنسا المفتوحة للتنس، بعدما تألقت في أجواء مشمسة لتفوز 6-3 و6-4 على فيكتوريا مبوكو في ملعب «سيمون ماتيو»، الجمعة. وواصلت تشينغ، التي فازت بأكبر ألقابها في أولمبياد باريس الماضية، تألقها على الملاعب الرملية في «رولان غاروس» لتتغلب على مبوكو، التي تشارك لأول مرة في بطولة كبرى. وتوقفت المباراة لفترة وجيزة عندما كانت مبوكو (18 عاماً) متأخرة 3-5 في المجموعة الثانية بسبب حاجة أحد المشجعين إلى رعاية طبية، لكن زخم تشينغ لم يتأثر، واستمرت بالأداء نفسه بعد استئناف اللعب لتحسم فوزها سريعاً على اللاعبة الكندية. واحتاجت أماندا أنيسيموفا، التي وصلت إلى الدور قبل النهائي سابقاً، إلى علاج بسبب بثرة في يدها اليمنى قبل أن تُحقق اللاعبة الأميركية فوزاً بنتيجة 7-6 و6-4 على الدنماركية كلارا تاوسون، لتتقدم في البطولة الكبرى التي شهدت انطلاقتها عام 2019. وتواجه أنيسيموفا، المصنفة 16، منافستها أرينا سبالينكا في الدور التالي بهدف تحسين سجلها بعد 5 هزائم وفوزين ضد المصنفة الأولى القادمة من روسيا البيضاء. وقالت أنيسيموفا: «كلانا من النخبة، لذلك أنا متأكدة من أن المباراة ستكون مثيرة ومتكافئة. من الواضح أنها من بين الأفضل حالياً. إنها (المصنفة) الأولى. أشعر بأنها دائماً مواجهة قوية. أستمتع حقّاً بالقتال والتحدي الذي تُشكله. أنا أتطلع إلى ذلك. آمل أن أقدم أفضل ما لدي. أتمنى أن تكون مباراة جيدة». وتتوقع ليودميلا سامسونوفا أيضاً أن تخوض اختباراً قوياً عندما تواجه تشينغ بعد فوزها 6-2 و6-3 على ديانا ياسترمسكا.

«نهائي أبطال أوروبا»: طريق تتويج ديمبيلي بالكرة الذهبية يمرّ من ميونيخ
«نهائي أبطال أوروبا»: طريق تتويج ديمبيلي بالكرة الذهبية يمرّ من ميونيخ

الشرق الأوسط

timeمنذ 41 دقائق

  • الشرق الأوسط

«نهائي أبطال أوروبا»: طريق تتويج ديمبيلي بالكرة الذهبية يمرّ من ميونيخ

يمرُ طريق الفرنسي عثمان ديمبيلي للفوز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم من بوابة ملعب «أليانز أرينا» في ميونيخ، الذي يستضيف نهائي دوري أبطال أوروبا، السبت، بعدما تحوّل هذا الموسم إلى قائد لهجوم باريس سان جيرمان الطامح للقبه القاري الأول بمواجهة إنتر الإيطالي. «نريد أن نصنع التاريخ. حان الوقت ليفوز باريس سان جيرمان بدوري أبطال أوروبا»، قال ديمبيلي ابن الـ28 عاماً بعد نيله جائزة أفضل لاعب في الدوري الفرنسي في 11 مايو (أيار). أعاد المدرب الإسباني لويس إنريكي تموضع لاعب برشلونة الإسباني وبوروسيا دورتموند الألماني السابق ليحمل الرقم 9 على قميصه، فلعب دوراً محورياً في هجوم نادي العاصمة بعد رحيل كيليان مبابي الصيف الماضي إلى ريال مدريد الإسباني. كان من غير الممكن تصوّر ذلك قبل أشهر قليلة بالنسبة للاعب اشتهر بتسديداته الطائشة خارج الخشبات الثلاث وإهداره الفرص السهلة. قال خلال حفل تسلُّمه جائزة أفضل لاعب في «ليغ 1»: «مع هذا المركز المحوري، أكون أكثر وجوداً في قلب اللعب، وأكون أيضاً أكثر حضوراً أمام المرمى، وهذا يُساعدني على تسجيل الأهداف، وأن أكون أكثر وضوحاً داخل منطقة الجزاء. أنا سعيد بهذا المركز». وإضافة إلى دوره الرئيسي في غرفة تبديل الملابس، والتحدث إلى زملائه بانتظام، ولعبه رأس الحربة في أسلوب الضغط على المنافس، فقد أصبح أكثر دقة أمام المرمى مما كان عليه منذ بداية مسيرته، في حين ظل مراوغاً من الطراز الرفيع يصعب إيقافه. أما زميله في خط الوسط، البرتغالي فيتينيا، فقد وصف ديمبيلي بأنه «قائد يُحتذى به»، مضيفاً: «الطريقة التي يكون بها حاضراً بنسبة 100 في المائة في كل مباراة تدفعنا إلى الرغبة في مساعدته، وتقديم أقصى ما لدينا على أرض الملعب». لقد لعب دوراً أساسياً في عدة مباريات مهمة هذا الموسم، على غرار ذهاب الدور نصف النهائي عندما سجَّل هدف الفوز أمام آرسنال الإنجليزي (1-0)، وفي إياب دور ثمن النهائي أمام ليفربول الإنجليزي (1-0) بعد الخسارة ذهاباً بالنتيجة ذاتها، ليحتكم الفريقان إلى سيناريو ركلات الترجيح الذي خرج منه سان جيرمان فائزاً (4-1). كان حاسماً 45 مرة هذا الموسم (أهداف وتمريرات) مع سان جيرمان في مختلف المسابقات. حصل تحوّله الجذري في قلب الشتاء، فارضاً نفسه لعدة أسابيع أفضل لاعب في العالم. ففي يناير (كانون الثاني)، وفي غضون 3 أيام، سجَّل ثلاثية «هاتريك» من رباعية الفوز على شتوتغارت الألماني 4-1 في المجموعة الموحدة لدوري الأبطال، وكرر الإنجاز نفسه من خماسية الفوز على بريست 5-2 في الدوري الفرنسي. هذه السداسية النادرة في مباراتين عكست ذكاءه التمركزي ومهاراته الفنية، إضافة إلى ثقة بالنفس غير مسبوقة. اللاعب الباريسي، الذي بات يُحسن إدارة لياقته البدنية مع قلة الإصابات، باستثناء مشكلة في عضلات الفخذ الخلفية ضد آرسنال، تباطأ في أدائه خلال شهري أبريل (نيسان) ومايو (أيار) فسجَّل هدفه اليتيم في الشهرين الماضيين أمام «الغانرز» في ذهاب دوري الأبطال. كما توجَّب عليه الانتظار حتى الأول من أبريل (نيسان) ليضيف هدفين في الفوز على دنكريك من الدرجة الثانية 4-2 في نصف نهائي كأس فرنسا. وبالنسبة للجناح الفرنسي الذي تحوّل إلى مهاجم صريح، قد ينتهي موسمه الناجح على كل الأصعدة، بتتويج تاريخي في حال نجح سان جيرمان في إحراز باكورة ألقابه في المسابقة القارية الأم، والتألق في مونديال الأندية بنسخته الجديدة في الولايات المتحدة هذا الصيف؛ حيث سيدخل دائرة أبرز المرشحين للفوز بالكرة الذهبية. قال ديمبيلي أمام الصحافيين الأسبوع الماضي: «يمازحونني كثيراً حول الكرة الذهبية، لكن عندما تكون لاعباً في باريس سان جيرمان، فهناك أمور أهم بكثير من الجوائز الفردية. لم يفز النادي بهذه الجائزة من قبل» في إشارة إلى دوري الأبطال. أثنى المهاجم الدولي السابق تييري هنري على مواطنه الذي شارك في سحب قرعة الدور الأول لبطولة رولان غاروس للتنس خلال إجازته: «لو استطاع عثمان إنهاء ما بدأه، سيكون من أفضل لاعبي العالم. إن لم يكن الأفضل، وهذا بالضبط ما يعكسه الآن. عندما تنظر إلى ما حققه منذ عام 2025، تجد أنه في القمة، وفي طريقه لتحقيق الثلاثية». يعده زميله المغربي أشرف حكيمي «لاعباً من نوع مختلف، يجعلك ترغب في الذهاب إلى الملعب لمشاهدته، فهو يُحدث فرقاً، إنه عبقري في التعامل مع الكرة». وأثنى الموهبة الصاعدة ديزيري دويه (19 عاماً) على زميله قائلاً: «إنه لاعب يُساعدنا كثيراً، ونحن سعداء جداً باللعب إلى جانبه، هو لاعب استثنائي». وعلى الرغم من فوزه برهان مع أصدقائه حول عدد الأهداف التي سيسجلها هذا الموسم، والذي كانت هداياه ساعات فاخرة، أكد ديمبيلي أنه سيعرض عليهم في النهائي «إما ضعف المبلغ وإما لا شيء»، مضيفاً بتحذير مازح: «أنا جشع».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store